"أَشْهَدُ يا أَمِيرَ المُؤْمِنِينَ أَنَّ الشَّاكَّ فِيكَ ما آمَنَ بِالرَّسُولِ الاَمِينِ وَأَنَّ العادِلَ بِكَ غَيْرَكَ عانِدٌ عَنِ الدِّينِ القَوِيمِ الَّذِي ارْتَضاهُ لَنا رَبُّ العالَمِينَ وَأَكْمَلَهُ بِوِلايَتِكَ يَوْمَ الغَدِيرِ".
يا صاحب القبة البيضاء
الأكرف
يا صاحب القبة البيضاء في النجف
من زار قبرك واستشفى لديك شفي
زوروا أبا الحسن الهادي لعلكم
تحظون بالأجر والاقبال والزلف
زوروا لمن تسمع النجوى لديه فمن
يزره بالقبر ملهوفا لديه كفي
لأنك العروة الوثقى فمن علقت
بها يداه فلن يشقى ولم يخف
وإن أسماءك الحسنى إذا تليت
على مريض شفي من سقمه الدنف
لأن شأنك شأن غير منتقص
وإن نورك نور غير منكسف
وإنك الآية الكبرى التي ظهرت
للعارفين بأنواع من الطرف
هذي ملائكة الرحمن دائمة
يهبطن نحوك بالألطاف والتحف
من زار قبرك واستشفى لديك شفي
زوروا أبا الحسن الهادي لعلكم
تحظون بالأجر والاقبال والزلف
زوروا لمن تسمع النجوى لديه فمن
يزره بالقبر ملهوفا لديه كفي
لأنك العروة الوثقى فمن علقت
بها يداه فلن يشقى ولم يخف
وإن أسماءك الحسنى إذا تليت
على مريض شفي من سقمه الدنف
لأن شأنك شأن غير منتقص
وإن نورك نور غير منكسف
وإنك الآية الكبرى التي ظهرت
للعارفين بأنواع من الطرف
هذي ملائكة الرحمن دائمة
يهبطن نحوك بالألطاف والتحف
بوى بهشت
مرحوم كوثرى
الـتَرجمة :
نسيم الجنة تهبُ من كربلائك
أي مئة الف من الأرواح الطاهرة فداءً لَكَ
روحي حُسين ...
ذَهبت بحرمة الكعبة صوب كربلائك
فَ صارت كعبة القلوب بحق
ياحبيبي مولاي
صَارت كربلائُك أنتَ
ثواب الف عمرة وحج في الطواف
.. بطواف بضريحك
سيدي ..
أي المروة والصفا
فداءً لصفائك أنتَ ..
أنتَ كل ماتملكه
قدمتهُ في سبيل الله
سيدي حسين ..
غداً الله هو الذي يجزيك
بقولك
رضاً بقضائك
وأنت ذاهباً صوب المنحري
صارَ متحد رضا الله برضاك أنتَ
يا قتيل في سبيل الله
الله هو الثائر لك
نسيم الجنة تهبُ من كربلائك
أي مئة الف من الأرواح الطاهرة فداءً لَكَ
روحي حُسين ...
ذَهبت بحرمة الكعبة صوب كربلائك
فَ صارت كعبة القلوب بحق
ياحبيبي مولاي
صَارت كربلائُك أنتَ
ثواب الف عمرة وحج في الطواف
.. بطواف بضريحك
سيدي ..
أي المروة والصفا
فداءً لصفائك أنتَ ..
أنتَ كل ماتملكه
قدمتهُ في سبيل الله
سيدي حسين ..
غداً الله هو الذي يجزيك
بقولك
رضاً بقضائك
وأنت ذاهباً صوب المنحري
صارَ متحد رضا الله برضاك أنتَ
يا قتيل في سبيل الله
الله هو الثائر لك
يشفق المرء على نفسه عندما يدرك أن كل الأذى منبعُه من سوء اختياراته، وانه عندما سعى لكسب سعادة كان ينجرف لا ارادياً لحزنٍ آخر
أتساءل أحيانًا عن شعور أن يقف المرء محدّقًا بأمنيته بعدما تحقّقت، أتساءل عن مرادف الخيبة.. إلهي الجبّار، بيدك لا بيد غيرك.