🟡سعد: اتصالات حماس مع جهات خارجية ذرٌ للرماد في العيون لبقائها في قطاع غزة
اعتبر الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين شاهر سعد أن الاتصالات التي تُجريها حماس مع جهات دولية هي ذرٌ للرماد في العيون لبقائها في قطاع غزة مقابل تقديم تنازلات على حساب حقوق شعبنا الفلسطيني.
وجدد سعد في حديث لإذاعة صوت فلسطين صباح اليوم الأربعاء التأكيد على أن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني، وأن الخروج عنها هو خروج عن الكيان الوطني الفلسطيني.
اعتبر الأمين العام للاتحاد العام لنقابات عمال فلسطين شاهر سعد أن الاتصالات التي تُجريها حماس مع جهات دولية هي ذرٌ للرماد في العيون لبقائها في قطاع غزة مقابل تقديم تنازلات على حساب حقوق شعبنا الفلسطيني.
وجدد سعد في حديث لإذاعة صوت فلسطين صباح اليوم الأربعاء التأكيد على أن منظمة التحرير هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني، وأن الخروج عنها هو خروج عن الكيان الوطني الفلسطيني.
🟡الرئيس: ما ورد على لسان أولمرت بأننا أضعنا فرصة عدم التوقيع على خارطة سلام غير صحيح
🔸️رام الله 12-3-2025 - قال رئيس دولة فلسطين محمود عباس، إن ما ورد على لسان رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، في الفلم الوثائقي الذي بثته قناة (BBC) البريطانية، بأننا أضعنا فرصة عدم التوقيع على خارطة سلام طرحها علينا، غير صحيح، إذ لم نستلم أية خارطة سلام منه خلال محادثاتنا التي استمرت حتى اليوم الأخير لبقائه رئيساً للوزراء.
🔸️وأضاف سيادته، أن المباحثات مع أولمرت كانت جادة، وتناولنا فيها القضايا النهائية كافة، ولكن لم يُسمح له بالبقاء في رئاسة الحكومة الإسرائيلية لمتابعة ما كان يُبحث، وخلال هذه المباحثات لم نستلم أية خارطة أو ورقة حتى نرد عليها على الإطلاق.
🔸️وتابع: لقد تفاوضنا بإيجابية مع المبادرات كافة التي طُرحت علينا، وعملنا على إنجاح أية خطوة تهدف إلى تحقيق السلام العادل القائم على الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وحصول شعبنا الفلسطيني على حقوقه بإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967
🔸️رام الله 12-3-2025 - قال رئيس دولة فلسطين محمود عباس، إن ما ورد على لسان رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق إيهود أولمرت، في الفلم الوثائقي الذي بثته قناة (BBC) البريطانية، بأننا أضعنا فرصة عدم التوقيع على خارطة سلام طرحها علينا، غير صحيح، إذ لم نستلم أية خارطة سلام منه خلال محادثاتنا التي استمرت حتى اليوم الأخير لبقائه رئيساً للوزراء.
🔸️وأضاف سيادته، أن المباحثات مع أولمرت كانت جادة، وتناولنا فيها القضايا النهائية كافة، ولكن لم يُسمح له بالبقاء في رئاسة الحكومة الإسرائيلية لمتابعة ما كان يُبحث، وخلال هذه المباحثات لم نستلم أية خارطة أو ورقة حتى نرد عليها على الإطلاق.
🔸️وتابع: لقد تفاوضنا بإيجابية مع المبادرات كافة التي طُرحت علينا، وعملنا على إنجاح أية خطوة تهدف إلى تحقيق السلام العادل القائم على الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية، وحصول شعبنا الفلسطيني على حقوقه بإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود عام 1967
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🟡ادفع أو سنشعرك بتأنيب الضمير.. كيف يسرقون اموالك وتعاطفك؟
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🟡المعادلة بسيطة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
🟡مشهد إجرامي جديد لتهجم عناصر حماس على طفلين في خانيونس قبل قليل بأبشع أنواع الحقد والغل وانعدام الإنسانية
🟡واشنطن تعفي المبعوث الأمريكي الخاص لشؤون المختطفين، آدم بوهلر، من مهام متابعة ملف المختطفين الإسرائيليين بعد خلافات حول اتصالاته السرية مع حماس.
🟡حقائق يحاول البعض طمسها:
📍1- الاحتــلال لم ينسحب من قطاع غزة
📍2- الاحتــلال يقتل أبناء شعبنا بشكل مستمر خلال الهدنة.
📍3- لم يشعر المواطن بأي شيء مما ردده أصحاب الاتفاق مع الاحتـلال.
📍4- الاحتـلال يفرض حصاراً ويمنع المساعدات وحركة البضائع.
📍5- غزة وأهلها يعيشون ظروفاً أكثر من صعبة دون تدخل حقيقي من الوسطاء.
📍6- الناس في غزة يواجهون مصيرهم بأنفسهم دون مساعدة أحد.
📍7- التجار يتغولون ويتلاعبون بالأسعار وغير مفهوم من يقف خلفهم !!
📍8- عشرات التعاميم من ما تسمى بالجهات حكومية لا تنفذ من قبل من يصدرها وعلامات استفهام كبيرة واتهامات لجهات بعينها دون أن يخجل احد ليجيب الناس عما يحدث.
📍9- حالة غضب واسعة بين الناس تجاه من يهين كرامتهم من خلال جمع التبرعات وأهانة الناس من خلال توزيع مذل.
📍10- غزة فيها فراغ قانوني وأخلاقي غير مسبوق منذ 2007.
✅️ثم بعد كل هذا يأتي مجموعة ممن يصفون كل ذلك بالانتصار !!
📍1- الاحتــلال لم ينسحب من قطاع غزة
📍2- الاحتــلال يقتل أبناء شعبنا بشكل مستمر خلال الهدنة.
📍3- لم يشعر المواطن بأي شيء مما ردده أصحاب الاتفاق مع الاحتـلال.
📍4- الاحتـلال يفرض حصاراً ويمنع المساعدات وحركة البضائع.
📍5- غزة وأهلها يعيشون ظروفاً أكثر من صعبة دون تدخل حقيقي من الوسطاء.
📍6- الناس في غزة يواجهون مصيرهم بأنفسهم دون مساعدة أحد.
📍7- التجار يتغولون ويتلاعبون بالأسعار وغير مفهوم من يقف خلفهم !!
📍8- عشرات التعاميم من ما تسمى بالجهات حكومية لا تنفذ من قبل من يصدرها وعلامات استفهام كبيرة واتهامات لجهات بعينها دون أن يخجل احد ليجيب الناس عما يحدث.
📍9- حالة غضب واسعة بين الناس تجاه من يهين كرامتهم من خلال جمع التبرعات وأهانة الناس من خلال توزيع مذل.
📍10- غزة فيها فراغ قانوني وأخلاقي غير مسبوق منذ 2007.
✅️ثم بعد كل هذا يأتي مجموعة ممن يصفون كل ذلك بالانتصار !!
🟡غضب شعبي واسع بعد انتشار مقطع فيديو يُظهر اعتداء عناصر من ميليشيا حمـ،ـاس على طفلين نازحين في #غزة
انتشر مقطع فيديو يُدمي القلوب على مواقع التواصل الاجتماعي، يُوثّق اعتداءً وحشيًا نفّذته عناصر من ميليشيا حمـ،ـاس في غزة، حيث ظهروا وهم يضربون طفلين مراهقين لم يبلغا سن الرشد، مستخدمين ضدّهما فوهات البنادق والهراوات بوحشية مفرطة.
أثار المقطع موجة غضب واسعة في الشارع الفلسطيني، وقد عبّر كثيرون عن استنكارهم لهذه الجريمة، مطالبين بمحاسبة المسؤولين عنها وتحقيق العدالة الفورية للطفلين وذويهما، وسط دعوات متزايدة لتمكين السلطة الوطنية الفلسطينية من استلام إدارة غزة وإنقاذ ما تبقى من الأوضاع المتدهورة فيها.
ومما كُتب على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقًا على الحادثة: “ما رأيناه اليوم من مسلحي حمـ،ـاس وهم ينهالون بالهراوات والعصي، وحاويات الخضراوات، على بضعة صبية في مقتبل العمر، فهو قمع للمجتمع الفلسطيني بأكمله في محاولة لإخضاعه مجددًا لسلطة السلاح وسلطة المشاريع الدينية الإقليمية “مشروع الأمة”، وهذا أمر لا يمكن أن يقبل به الفلسطينيون، حتى في هذه الأوقات المريرة التي قد يبدو للبعض أنه يمكن استغلالها لتصفية الشعب الفلسطيني”.
أيضًا: “هذا المشهد رُسّخ في الذاكرة الفلسطينية كجزء من سياسة الاحتلال إبان الانتفاضة الأولى بقيادة رابين، حينما تم إطلاق “سياسة تكسير العظام”. هذا التنظيم الإجرامي و(الإرهابي) لم يترك جريمة واحدة فعلتها إسرائيل ضد شعبنا الفلسطيني إلا وارتكبها، من القتل إلى التنكيل، إلى الاعتقال، إلى تكسير العظام، إلى هدم البيوت، إلى إطلاق النار على الأرجل.. تنظيم نسخة مصغرة حقيرة من نازيي العصر الذين يحكمون تل أبيب”.
وكتبت الأسيرة المحررة مريم الترابين: “هذا هو حال الشعب الفلسطيني في غزة، إما وقود لحروبهم، أو دمى لإظهار سيطرتهم ونفوذهم على هؤلاء المستضعفين. ليت الشعب لو حظي بقليل من تعاليم الدين الإسلامي التي طبقتها حمـ،ـاس على أسرى الاحتلال”.
كما عقّب فلسطيني آخر: “أيًا يكن خطأ هذين الطفلين، فإن ضربهما بهذه الوحشية هو الجريمة الأبشع”.
انتشر مقطع فيديو يُدمي القلوب على مواقع التواصل الاجتماعي، يُوثّق اعتداءً وحشيًا نفّذته عناصر من ميليشيا حمـ،ـاس في غزة، حيث ظهروا وهم يضربون طفلين مراهقين لم يبلغا سن الرشد، مستخدمين ضدّهما فوهات البنادق والهراوات بوحشية مفرطة.
أثار المقطع موجة غضب واسعة في الشارع الفلسطيني، وقد عبّر كثيرون عن استنكارهم لهذه الجريمة، مطالبين بمحاسبة المسؤولين عنها وتحقيق العدالة الفورية للطفلين وذويهما، وسط دعوات متزايدة لتمكين السلطة الوطنية الفلسطينية من استلام إدارة غزة وإنقاذ ما تبقى من الأوضاع المتدهورة فيها.
ومما كُتب على مواقع التواصل الاجتماعي تعليقًا على الحادثة: “ما رأيناه اليوم من مسلحي حمـ،ـاس وهم ينهالون بالهراوات والعصي، وحاويات الخضراوات، على بضعة صبية في مقتبل العمر، فهو قمع للمجتمع الفلسطيني بأكمله في محاولة لإخضاعه مجددًا لسلطة السلاح وسلطة المشاريع الدينية الإقليمية “مشروع الأمة”، وهذا أمر لا يمكن أن يقبل به الفلسطينيون، حتى في هذه الأوقات المريرة التي قد يبدو للبعض أنه يمكن استغلالها لتصفية الشعب الفلسطيني”.
أيضًا: “هذا المشهد رُسّخ في الذاكرة الفلسطينية كجزء من سياسة الاحتلال إبان الانتفاضة الأولى بقيادة رابين، حينما تم إطلاق “سياسة تكسير العظام”. هذا التنظيم الإجرامي و(الإرهابي) لم يترك جريمة واحدة فعلتها إسرائيل ضد شعبنا الفلسطيني إلا وارتكبها، من القتل إلى التنكيل، إلى الاعتقال، إلى تكسير العظام، إلى هدم البيوت، إلى إطلاق النار على الأرجل.. تنظيم نسخة مصغرة حقيرة من نازيي العصر الذين يحكمون تل أبيب”.
وكتبت الأسيرة المحررة مريم الترابين: “هذا هو حال الشعب الفلسطيني في غزة، إما وقود لحروبهم، أو دمى لإظهار سيطرتهم ونفوذهم على هؤلاء المستضعفين. ليت الشعب لو حظي بقليل من تعاليم الدين الإسلامي التي طبقتها حمـ،ـاس على أسرى الاحتلال”.
كما عقّب فلسطيني آخر: “أيًا يكن خطأ هذين الطفلين، فإن ضربهما بهذه الوحشية هو الجريمة الأبشع”.
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
🟡 وزير خارجية عمان سابقًا يوسف بن علوي: "ما حدث في 7 أكتوبر عبارة عن مؤامرة..!"