أشعرُ بأني مَلعون
كليلٍ خانِق
أو عبقَ سيجارةٍ
كانتْ بين شفتَي عاشق
فإمتلئتْ بسمٍ مميت
و أنفاسٍ مُهلكةَ،
كزهرةٍ شائكةَ
تدمي مَن طَمع بها
كقاتلٍ علقَ مع ساحِرةْ
بإنتظارِ غرابٍ مرسول،
يعلمهُ كيف يخفي جرمه
الذي لا يُحمد فيه خاتِمه.

أشعر بأني ملعون
كسيفٍ أسطوري
علقَ بين الصّخور
فارسهُ مات قبل أن تُكتب السّطور،
كحافةِ جرفٍ،
يؤدي إلى الهلاك،
كإطار باب ملهىً
ينتظرُ أن يدخله ملاك.

-

حسناً…
ماذا لو رأيتك تقف امامي،
انضر اليك بنضرة حب ثاقبة تصل لأفكارك اتجاهي، اقوم بعد خطواتي اتجاهك لأصلك، اضع يدي على قلبك ليفسر لي مدى اشتياقه لي،
يضهر على ثغري نصف ابتسامه تعلن مدى لهفتك،ل اهمس في اذنك(حتى اني شتاقيتلك مو بس كلبك اشتاقلي).
-صـفا

صفصف من تشخبط🫠.

تفاصيلك وأنا النسّاي ، أذكرها .

مَا اعتقد اكو اسوأ من أنُ أنَت تنتظر محاولة من الشخص المقابل يثبتلك أنُ يريدك وأنَت متشوف منة اي شي .

أكتبله رسالة ؟
شلون خاف انذل
خاف يگول راح ورجع يتوسل !
كابوس القلق ماخذني عرض بطول
شو مـا متصل .. شو گطع .. شو طول
يسلب راحتي وعافيتي من يغيب
لان بس الله يدري بداخلي شمحتـل.

فقدتُ انبهاري بكَ لم أعُد أراك تُضيء الآن أصبحتَ باهتَ اللّون مثلَ الجميع .

بكُل ضياع الروح اريدك
انا كل دروبي احسها خطوط ايدَك.

وَ نَلتقي
عندَ الرّابعه بعدَ منتصفِ اللّيل
كلّ منّا في منزلهِ
كلّ منّا في قلبِ الآخر
بين قصيدةٍ واغنية
بين املٍ وصمت
نتأمّل الغياب
نحسُب المسافات
وعقارِب السّاعة
دون أن نخطو ايّة خطوة.

من قبل اني گلتلك
لمّن اعتب يعني احبك
خاف منّي لمّن اسكت
وراح اسكت.

اعرف شوكت راح تحس بقيمتي
واعرف شوكت راح تفتقدني
واعرف شوكت حتتندمَ على كل غلطه غلطتها ويايه وعلى كل كلمه كلتها اليه وجرحتني وعلى كل دمعه نزلتها من عيني
من تحس انو اني مو وياك بعد
من تتذكر شلون جنت اعاملك رغم معاملتك اليه ومن تكون انت الغلطان واني الي أتنازل واعتذر ومن تغلط وادورلك مبرر بحيث انت تكون الصح
ومن تضيق بيك الدنيا وماكو من يسمعك
ومن تحجي ويه اكثر من شخص بحياتك حتتاكدَ هنا انو ماكو مثلي
حتتعب بعدها وتفتقدني
وحتتعب اكثر من تفكر انو اني بعد مو وياك
وحتتعب من تعرف ماكو احد حبك مثلي
بس انت الغلطان وانت الي خليتني اروح بـ اسلوبك وتصرفاتك 🤍.

دير بالك تقسى على احد بادر ويّاك
لان هوّ مو ( ماعنده كرامه ) بَس يحبّك
ومايريد يخسرَك ♥️.

شحچي لمن انسأل هالمرة
شو وحدي!
ارجع ولا تعتذر
انتَ شوكت ماتجي
من الصفر نبدي…

خُذلت بكلّ مرّة ظننتُ أنّني بمكان آمن بكل مرّة صدقت أنني وأخيرًا أستطيع أن أسند رأسي على كتف دون خوف.

تِشرد مَن الواقع شَويه
وَتقفل الباب عَلى نفسَك
تِشغل اغنيه قَديمه
تِريد تنسه ! وَتنسى گلشي
وَتضحك شَويه عَلى روحك
تغمَض عَيونك بَديك تِريَد تغفى
و تِبدي تِبچي !
يَشتعل وَطفي گلبك
تَركض تطلع الجگاير
تصفنلهن وَحده وَحده
وَتبدي تحَسب بألخسِاير
وَلك يا غبَي !
لوَ مَيت احسن
وَليَش حارك روحك المن ؟
تِذكر اخر مَره يَمتى
مَن گلت بَاجر تَهون
وَهاي صار تِراب فوگك
كافي بَطل مَايَجون .

طلع لاگي ويستحي يگلي لگيت
وغير عيب من الغريب أني دريت .

مِن أولها گلبك مو الي
عَندك فَراغ وَجَيتني
تَجاملني چَنت بَعشرتك مو مِن
صدُك حَبيتني .