#سنة_مهجورة
كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ في دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ حِينَ يُسَلِّمُ:
لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، لا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَلَا نَعْبُدُ إلَّا إيَّاهُ، له النِّعْمَةُ وَلَهُ الفَضْلُ، وَلَهُ الثَّنَاءُ الحَسَنُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُخْلِصِينَ له الدِّينَ ولو كَرِهَ الكَافِرُونَ.
اللهُمَّ لا مَانِعَ لِما أعْطَيْتَ، ولَا مُعْطِيَ لِما مَنَعْتَ، ولَا يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ.
قوله:
ولا يَنفَعُ ذا الجَدِّ منكَ الجَدُّ:
الجَدُّ: هو الحَظُّ والغِنى، أي: لا يَنفَعُ ذا الحظِّ حَظُّه، ولا ذا الغِنى غِناه، وإنَّما يَنفَعُه العملُ الصَّالحُ.
وفي الحديثِ: بيانُ الأذكارِ المُقيَّدةِ بالصَّلاة.
وفيه: بيانُ توحيدِ الألوهيَّةِ.
وفيه: ثبوتُ صِفةِ المُلكِ للهِ عزَّ وجلَّ.
وفيه: الاعترافُ بالنِّعمةِ في أدبارِ الصَّلواتِ.
وفيه: مشروعيَّةُ التَّهليلِ خلفَ الصَّلاةِ المكتوبةِ
#جود
كانَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ يقولُ في دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ حِينَ يُسَلِّمُ:
لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لا شَرِيكَ له، له المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ وَهو علَى كُلِّ شيءٍ قَدِيرٌ، لا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا باللَّهِ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ، وَلَا نَعْبُدُ إلَّا إيَّاهُ، له النِّعْمَةُ وَلَهُ الفَضْلُ، وَلَهُ الثَّنَاءُ الحَسَنُ، لا إلَهَ إلَّا اللَّهُ مُخْلِصِينَ له الدِّينَ ولو كَرِهَ الكَافِرُونَ.
اللهُمَّ لا مَانِعَ لِما أعْطَيْتَ، ولَا مُعْطِيَ لِما مَنَعْتَ، ولَا يَنْفَعُ ذَا الجَدِّ مِنْكَ الجَدُّ.
قوله:
ولا يَنفَعُ ذا الجَدِّ منكَ الجَدُّ:
الجَدُّ: هو الحَظُّ والغِنى، أي: لا يَنفَعُ ذا الحظِّ حَظُّه، ولا ذا الغِنى غِناه، وإنَّما يَنفَعُه العملُ الصَّالحُ.
وفي الحديثِ: بيانُ الأذكارِ المُقيَّدةِ بالصَّلاة.
وفيه: بيانُ توحيدِ الألوهيَّةِ.
وفيه: ثبوتُ صِفةِ المُلكِ للهِ عزَّ وجلَّ.
وفيه: الاعترافُ بالنِّعمةِ في أدبارِ الصَّلواتِ.
وفيه: مشروعيَّةُ التَّهليلِ خلفَ الصَّلاةِ المكتوبةِ
#جود