رفَعتُ للهِ في الآفاقِ أُمنِيةً
حاشاهُ يحرِمُ قلبي ما تمنّاهُ
سأُحسِنُ الظنّ مهما طالَ بي أملي
كم مُستحيلٍ بحُسنِ الظنّ نِلناهُ.
حاشاهُ يحرِمُ قلبي ما تمنّاهُ
سأُحسِنُ الظنّ مهما طالَ بي أملي
كم مُستحيلٍ بحُسنِ الظنّ نِلناهُ.
"الحَمدُ لله الذي بلّغنا رمَضان تامًّا غير مَنقوص، اللهُم تقبّله منّا على أحسن ما تقبّلت مِن عبادك، واغُفر لنا تقَصيرنا، فنحن إلى النقص نُنسب، وأنت بالكمال توصف، سبحانك وبحمدكَ، نشهد أن لا إله إلا أنت، نستغفرك ونتوب إليك".
Forwarded from الِقِهُوائِي.
عيدي غدًا ..واميري ليسَ ينَساهُ
ما أسعدَ العيد باللُقياهُ وأحلهُ
هل تشرِقُ الشمسُ إلّا من مطالعِه
أو يجملُ العيدُ إلا عند مرآهُ؟
وقفتُ في وجهِ مرآتي أُسائلُها
بأيِّ ثوبٍ غداة العيدِ ألقاهُ؟
وأيُّ لونٍ من الألوان يسعدُه؟
فكلُّ لونٍ له في الوجدِ معناهُ.
ما أسعدَ العيد باللُقياهُ وأحلهُ
هل تشرِقُ الشمسُ إلّا من مطالعِه
أو يجملُ العيدُ إلا عند مرآهُ؟
وقفتُ في وجهِ مرآتي أُسائلُها
بأيِّ ثوبٍ غداة العيدِ ألقاهُ؟
وأيُّ لونٍ من الألوان يسعدُه؟
فكلُّ لونٍ له في الوجدِ معناهُ.
Forwarded from ١٤٢٤هِـ
١٢:٢٢ صَ..
اللَيلُ يَعرِفُ أسرّاري وَيكتِمَها
وَلَيسَّ لي صاحِبٌ أوفى مِن اللَيلِ.
اللَيلُ يَعرِفُ أسرّاري وَيكتِمَها
وَلَيسَّ لي صاحِبٌ أوفى مِن اللَيلِ.
Forwarded from ١٤٢٤هِـ
أغويّتَهُ بالوصلِ حتى نلتَهُ
فأتاكَ قلبي مُؤمِناً لا يسألُ
أدنيّتَهُ، قرّبتَهُ، دللّتَهُ، فَملكتَهُ
وصَارَ يَسمَعُ ما تقولُ ويفعلُ
ثُم من بعدِ الدلالِ فجعتَهُ
وجعلته عظةً لمن لا يَعقِلُ
قُل لي بحقِ اللهِ كيفَ ذللتَهُ؟
قد كانَ قبلَكَ في السعادةِ يرفَلُ
أتذكُرُ العهدَ الّذي لِي قُلتَهُ:
"الغدرُ بينَ قُلوبِنا لا يُقبَلُ"؟
ها أنتَ أهملتَ الفؤادَ وخُنتَهُ
للهِ ذنبُك! أمثلُ قلبِي يُهمَلُ؟
لم تكتفي بعد الذي أجرمتَهُ
حيٌ أتيتُكَ، ورحلتُ نعشًا يُحملُ.
فأتاكَ قلبي مُؤمِناً لا يسألُ
أدنيّتَهُ، قرّبتَهُ، دللّتَهُ، فَملكتَهُ
وصَارَ يَسمَعُ ما تقولُ ويفعلُ
ثُم من بعدِ الدلالِ فجعتَهُ
وجعلته عظةً لمن لا يَعقِلُ
قُل لي بحقِ اللهِ كيفَ ذللتَهُ؟
قد كانَ قبلَكَ في السعادةِ يرفَلُ
أتذكُرُ العهدَ الّذي لِي قُلتَهُ:
"الغدرُ بينَ قُلوبِنا لا يُقبَلُ"؟
ها أنتَ أهملتَ الفؤادَ وخُنتَهُ
للهِ ذنبُك! أمثلُ قلبِي يُهمَلُ؟
لم تكتفي بعد الذي أجرمتَهُ
حيٌ أتيتُكَ، ورحلتُ نعشًا يُحملُ.
Forwarded from ١٤٢٤هِـ
فَالنَفسُ جَازِعةٌ وَ العَينُ دَامِعَةٌ
وَ الَصَوتُ مُرتَفِعٌ وَ الِسرُّ مُنتَشِرٌ
وَ زَادَ هَمّيَ مَا بِالجِسمِ مِن سَقمٍ
وَ شِبتُ رأسا وَ لَم يبلُغَنِي الكِبَرُ
وَ الَصَوتُ مُرتَفِعٌ وَ الِسرُّ مُنتَشِرٌ
وَ زَادَ هَمّيَ مَا بِالجِسمِ مِن سَقمٍ
وَ شِبتُ رأسا وَ لَم يبلُغَنِي الكِبَرُ
Forwarded from فَذكّر .
- اللهُ أكبرُ عَددَ مَن نَوى الحجَّ وأتَى، وعَددَ مَن كبَّرَ في بيتِكَ وصلَّى، وعَددَ مَن ضمَّ يَدِه ودَعَى، لبيِّك ربِّي وإن لَم أكُن بَينَ الحُجَّاجُ مُلبِيَا.
أحبكِ
لأنكِ الوحِيدة إلتِي تهدأ
رُوحِي مَعها
لأنكِ الفِكرة الهَادِئة
في رأسٍ يعصفِ
ولأنكِ الطمأنينة الأخَيرة
لقلبٍ مُلتاعٍ.
لأنكِ الوحِيدة إلتِي تهدأ
رُوحِي مَعها
لأنكِ الفِكرة الهَادِئة
في رأسٍ يعصفِ
ولأنكِ الطمأنينة الأخَيرة
لقلبٍ مُلتاعٍ.
الرحِلة فَردِية تمامًا
وحدِك تَمَشِي فِي هَذا الدَرب..
الله فِي قِلبكَ ..
وقِلبكَ فِي يدِ الله
وهَذا هو أمَانكَ الوحِيد.
وحدِك تَمَشِي فِي هَذا الدَرب..
الله فِي قِلبكَ ..
وقِلبكَ فِي يدِ الله
وهَذا هو أمَانكَ الوحِيد.
ألا مِنْ قُبلة تُخمدُ نارَ لَهفَتي؟ ألا مِنْ عناق يَروي ظمَأَ
شَوقي؟ ألا مِنْ نَظرة تُداوي آلامَ رُوحي؟
شَوقي؟ ألا مِنْ نَظرة تُداوي آلامَ رُوحي؟
حِينَ تَحبني
سَأجعلكَ تُغير رأيكَ بالغَيُوم
سَأرغمكَ علىٰ حُبها
و سَأجبرك أن تُحدَد شِكل
كل غِيمة أشُير إليهَا بأصَابعِي
حِين تَحُبنِي
سَترىٰ بأن الحَياة بُنِيةٍ
جَميلة وليسَت كمَا تَعتقَد
سَتحب كَوني أحبكَ
تفعل كل هَذه الأمُور
أنتَ حِين تَحبُني
ستكتشف إني حِلمكَ الضائع
الذِي تَبحَثُ عَنه مُنذ كنتَ طِفلًا.
سَأجعلكَ تُغير رأيكَ بالغَيُوم
سَأرغمكَ علىٰ حُبها
و سَأجبرك أن تُحدَد شِكل
كل غِيمة أشُير إليهَا بأصَابعِي
حِين تَحُبنِي
سَترىٰ بأن الحَياة بُنِيةٍ
جَميلة وليسَت كمَا تَعتقَد
سَتحب كَوني أحبكَ
تفعل كل هَذه الأمُور
أنتَ حِين تَحبُني
ستكتشف إني حِلمكَ الضائع
الذِي تَبحَثُ عَنه مُنذ كنتَ طِفلًا.
Forwarded from الِقِهُوائِي.
إحُبها،
كيف أخبركِ كل عام وانتِ بخَير وأنتِ معنىٰ الخَير في أياميَ الفجعةّ
أخبركِ أنكِ عيديَ وأنتِ من تجلتَ دعجةَ أياميَ بالجَذل
أتنافسينَ الخَير بالطَرب؟
كُل عام وانتِ كَلفٍ لا يأفلَ وِجدَاني
كُل عامَ وانتِ استبشارَ الرُوح بالفَرح
كُل عام وانتِ خالدتيَ في اللبّ
مررتّ الأيامَ بكِ لتغيثيني من الدَجى بالوَضح
إهيمكِ يَا سرورَ الشَجى.
كيف أخبركِ كل عام وانتِ بخَير وأنتِ معنىٰ الخَير في أياميَ الفجعةّ
أخبركِ أنكِ عيديَ وأنتِ من تجلتَ دعجةَ أياميَ بالجَذل
أتنافسينَ الخَير بالطَرب؟
كُل عام وانتِ كَلفٍ لا يأفلَ وِجدَاني
كُل عامَ وانتِ استبشارَ الرُوح بالفَرح
كُل عام وانتِ خالدتيَ في اللبّ
مررتّ الأيامَ بكِ لتغيثيني من الدَجى بالوَضح
إهيمكِ يَا سرورَ الشَجى.
و ندركُ أنّ الانتظار هو المِشاتي البعيدة لجسومنا المُرهقة مَن ثقل رغباتنا و ثِقل كتمَانها و الإنصات إليهَا، كأنّ ما يواصِل السَعي فينا تِذكار الغَبطة التِي ما أحسنّا عِيشها آنذاكَ فأخلتْ أرواحنا مرّةً ،وإلى الأبد.