Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
القائد الميداني القسامي/
طارق زياد داوود
(من مدينة قلقيلية)
الذي ارتقى شهيداً ضمن معركة طوفان الأقصى، مساء اليوم الإثنين 12-8-2024م ؛ إثر عملية اغتيال نفّذتها قوات الغدر الصهيونية قرب بلدة عزون شرق مدينة قلقيلية شمال الضفة الغربية المُحتلة، وذلك خلال انسحابه بعد تنفيذه عملية إطلاق نار أصاب فيها مغتصبًا صهيونيًا.
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
هذول الحربجية درع ومتراس
أنشودة "هيبة عصره"
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#طوفان_الأقصى
صاروخ أبو كامير في غزة 🔥
https://t.me/jeninnews1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
اللذان ارتقيا إثر عملية اغتيال نفذتها طائرات الغدر الصهيوني في مدينة جنين
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1
Please open Telegram to view this post
VIEW IN TELEGRAM
🔴| في خضم المواجهة المستمرة وحرب طوفان الأقصى بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي، عادت العمليات الاستشهادية لتتصدر المشهد من جديد، مما يفتح باب النقاش حول دوافع هذه العودة ورسائلها الواضحة التي تحملها.
كانت العمليات الاستشهادية في الماضي أداة رئيسية في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، وتراجعت لفترة، لكنها لم تختفِ من الذاكرة الجماعية للمقاومة الفلسطينية، واليوم، مع تزايد القمع الإسرائيلي واستمرار سياسة الاغتيالات وتهجير المدنيين، تجد المقاومة نفسها مضطرة لإعادة تفعيل هذه الاستراتيجية.
إن العودة إلى العمليات الاستشهادية وإعلان كتائب القسام ذلك تحمل عدة رسائل مهمة:
أولاً، هي تعبير عن رفض الشعب الفلسطيني للتطبيع مع الوضع الراهن الذي يسعى الاحتلال إلى فرضه من خلال القوة والقمع والقصف والتهجير، هذه العمليات، برغم تكلفتها العالية، تؤكد أن المقاومة لا تزال تملك خيارات متعددة لمواجهة الاحتلال، وأنها قادرة على توجيه ضربات موجعة حتى في أعماق إسرائيل، هذه الرسالة موجهة ليس فقط إلى الاحتلال، بل أيضًا إلى المجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن الجرائم الإسرائيلية المتواصلة.
ثانيًا، هذه العمليات تعكس تحولاً في التكتيكات المقاومة، حيث أن استمرار السياسات الإسرائيلية العدوانية دون رد قوي، من شأنه أن يشجع الاحتلال على المزيد من الانتهاكات. وعليه، ترى المقاومة أن إعادة تفعيل العمليات الاستشهادية من شأنه أن يخلق نوعاً من التوازن الرادع، ويعيد النظر في حسابات الاحتلال الإسرائيلي الذي قد يعتقد أن الحصار والاغتيالات يمكن أن تضعف إرادة المقاومة.
ثالثًا، تشير هذه العودة إلى أنه في ظل استمرار التوسع الاستيطاني والاعتداءات اليومية،وبذلك، فإن العمليات الاستشهادية تظهر كخيار أخير للمقاومة، إنها تذكير بأن الاحتلال الإسرائيلي لن ينعم بالاستقرار طالما استمرت سياساته القمعية ضد الشعب الفلسطيني.
في النهاية، يمكن القول إن عودة العمليات الاستشهادية هي نتيجة حتمية لاستمرار الجرائم الإسرائيلية، وهي رسالة واضحة بأن الشعب الفلسطيني سيظل يقاوم بكافة الوسائل الممكنة حتى استعادة حقوقه، هذا الواقع يضع الاحتلال أمام تحديات جديدة قد يجد نفسه غارقاً بوحلها ما لم يتوقف عن مجازره وجرائمه.
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1
كانت العمليات الاستشهادية في الماضي أداة رئيسية في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي، وتراجعت لفترة، لكنها لم تختفِ من الذاكرة الجماعية للمقاومة الفلسطينية، واليوم، مع تزايد القمع الإسرائيلي واستمرار سياسة الاغتيالات وتهجير المدنيين، تجد المقاومة نفسها مضطرة لإعادة تفعيل هذه الاستراتيجية.
إن العودة إلى العمليات الاستشهادية وإعلان كتائب القسام ذلك تحمل عدة رسائل مهمة:
أولاً، هي تعبير عن رفض الشعب الفلسطيني للتطبيع مع الوضع الراهن الذي يسعى الاحتلال إلى فرضه من خلال القوة والقمع والقصف والتهجير، هذه العمليات، برغم تكلفتها العالية، تؤكد أن المقاومة لا تزال تملك خيارات متعددة لمواجهة الاحتلال، وأنها قادرة على توجيه ضربات موجعة حتى في أعماق إسرائيل، هذه الرسالة موجهة ليس فقط إلى الاحتلال، بل أيضًا إلى المجتمع الدولي الذي يغض الطرف عن الجرائم الإسرائيلية المتواصلة.
ثانيًا، هذه العمليات تعكس تحولاً في التكتيكات المقاومة، حيث أن استمرار السياسات الإسرائيلية العدوانية دون رد قوي، من شأنه أن يشجع الاحتلال على المزيد من الانتهاكات. وعليه، ترى المقاومة أن إعادة تفعيل العمليات الاستشهادية من شأنه أن يخلق نوعاً من التوازن الرادع، ويعيد النظر في حسابات الاحتلال الإسرائيلي الذي قد يعتقد أن الحصار والاغتيالات يمكن أن تضعف إرادة المقاومة.
ثالثًا، تشير هذه العودة إلى أنه في ظل استمرار التوسع الاستيطاني والاعتداءات اليومية،وبذلك، فإن العمليات الاستشهادية تظهر كخيار أخير للمقاومة، إنها تذكير بأن الاحتلال الإسرائيلي لن ينعم بالاستقرار طالما استمرت سياساته القمعية ضد الشعب الفلسطيني.
في النهاية، يمكن القول إن عودة العمليات الاستشهادية هي نتيجة حتمية لاستمرار الجرائم الإسرائيلية، وهي رسالة واضحة بأن الشعب الفلسطيني سيظل يقاوم بكافة الوسائل الممكنة حتى استعادة حقوقه، هذا الواقع يضع الاحتلال أمام تحديات جديدة قد يجد نفسه غارقاً بوحلها ما لم يتوقف عن مجازره وجرائمه.
#طوفان_الأقصى
https://t.me/jeninnews1