Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
ضمن معركة طوفان الأقصى كتائب الشهيد جهاد جبريل تقصف تحشدات ومواقع العدو برشقات صاروخية رداً على استهداف المدنين
كتائب الشهيد جهاد جبريل : مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في المحور الجنوبي الغربي لمدينة غزة
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
بسم الله الرحمن الرحيم
"إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ"
بيان عسكري صادر عن: كتائب الشهيد جهاد جبريل
بعون الله تعالى وقوته، كتائب الشهيد جهاد جبريل : مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في المحور الجنوبي الغربي لمدينة غزة
وقالت الكتائب : ان مقاتلونا مستمرون في خوض معركة الشرف والتحرير
نطمئن أسرانا الأبطال بأن المقاومة الفلسطينية ستظل تعمل ليل نهار حتى كسر القيد والعمل على حرية كل أسير يقبع داخل سجون العدو، والسلام على مجاهدي شعبنا البطل بكافة تشكيلاته وكتائبه ، والتحية لشعبنا المرابط الصامد رديف كل صبرٍ وانتصار، ونعاهدهم أن نبقى صمام الأمان والسيف المشرع لحماية الأرض والإنسان والدفاع عن المقدسات.
وانها لثورة حتى تحرير الأرض والإنسان
#طوفان الاقصى
الجمعة 19جمادى الآولى 1445هـ
الموافق 1-12-2023م
"إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنْيَانٌ مَّرْصُوصٌ"
بيان عسكري صادر عن: كتائب الشهيد جهاد جبريل
بعون الله تعالى وقوته، كتائب الشهيد جهاد جبريل : مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في المحور الجنوبي الغربي لمدينة غزة
وقالت الكتائب : ان مقاتلونا مستمرون في خوض معركة الشرف والتحرير
نطمئن أسرانا الأبطال بأن المقاومة الفلسطينية ستظل تعمل ليل نهار حتى كسر القيد والعمل على حرية كل أسير يقبع داخل سجون العدو، والسلام على مجاهدي شعبنا البطل بكافة تشكيلاته وكتائبه ، والتحية لشعبنا المرابط الصامد رديف كل صبرٍ وانتصار، ونعاهدهم أن نبقى صمام الأمان والسيف المشرع لحماية الأرض والإنسان والدفاع عن المقدسات.
وانها لثورة حتى تحرير الأرض والإنسان
#طوفان الاقصى
الجمعة 19جمادى الآولى 1445هـ
الموافق 1-12-2023م
كتائب الشهيد جهاد جبريل : مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع قوات الاحتلال الإسرائيلي المتوغلة في بلدة القرارة شمال خانيونس في هذه اللحظات .
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
كتائب الشهيد جهاد جبريل : مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة خانيونس .
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
كتائب الشهيد جهاد جبريل : ما زال مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة خانيونس وفي المحور الجنوبي الغربي لمدينة غزة .
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
كتائب الشهيد جهاد جبريل : مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة خانيونس وفي المحور الجنوبي الغربي لمدينة غزة وشرق البريج في المنطقة الوسطى.
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
كتائب الشهيد جهاد جبريل : تمكن مجاهدينا قبل قليل من دك تحشدات العدو المتوغلة شرق البريج بقذائف الهاون من العيار الثقيل.
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
كتائب الشهيد جهاد جبريل : مجاهدونا يخوضون اشتباكات ضارية مع جيش الاحتلال الإسرائيلي في مدينة خانيونس
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
كتائب الشهيد جهاد جبريل بالإشتراك مع كتائب القسام تستهدف مقر قيادة العدو في محور نتساريم
Forwarded from 🇵🇸 جنين لايف - Jenin live 🇵🇸 (Soma)
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
كتائب القسام تنشر مشاهد من استهداف مقر قيادة الاحتلال في محور "نتساريم" بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل
كتائب الشهيد جهاد جبريل تقصف بالاشتراك مع كتائب القسام قوات العدو المتموضعة في محور "نتساريم" بمنظومة الصواريخ "رجوم" 114 ملم
10-5-2025
10-5-2025
الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية:
(1-2)
بسم الله الرحمن الرحيم
"أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ"
بيان صادر عن:
...:::الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية:::...
عام على طوفان الأقصى.. المقاومة موحدة وستنتصر
يا أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم.. يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:
عامٌ على بدء معركة طوفان الأقصى، التي انطلقت شرارتها من غزة في السابع من أكتوبر وامتدت مفاعيلها لتصل إلى كل أرجاء الأرض، فهبت شعوب العالم الحر كلٌ يقاوم بما يستطيع، فمنهم من ساند مقاومة شعبنا بالسلاح والقتال وآخرون بالاحتجاج والتظاهر الشعبي والدعم السياسي وذلك أضعف الإيمان.
لقد كان عبور السابع من أكتوبر وما تبعه حدثاً فارقاً في نضال شعبنا وأمتنا وسيسجل في التاريخ كنقطة تحول كبرى أساءت وجه الكيان الغاصب وأسقطت مرة وإلى الأبد نظرية الردع التي حاول فرضها منذ تأسيسه، وفتحت الباب أمام مقاومي الأمة الأحرار للالتحام بمقاومي فلسطين ومناضليها كخطوة على طريق تحرير فلسطين بسواعد الأحرار.
لقد جن جنون الاحتلال وقيادته المتعجرفة من هول صدمة طوفان الأقصى، فكيف لصاحب الحق بإمكاناته المتواضعة والمحاصر منذ سنوات في بقعة صغيرة بلا أي مقومات للمقاومة، أن يمرغ أنف كيان مدجج بالسلاح في التراب ويسحق فرقة غزة العسكرية، التي كانت تعدّ أقوى فرقة في جيش العدو وأشدها مراساً وأكثرها استنفاراً، لقد شكلت هذه الضربة المفاجئة صدمة لقيادة الاحتلال وأجهزة أمنه واستخباراته وجيشه، ولا يزال هناك الكثير ليراه العدو من تبعات وآثار استراتيجية مهمة في مسار الصراع مع الاحتلال مما ستحمله قابل الأيام والشهور والسنوات بإذن الله.
لقد بلغ غضب شعبنا ومقاومتنا ذروته يوم السابع من أكتوبر الماضي مع العدوان المتصاعد على الأقصى والخطوات المتسارعة لتدنيسه واستباحته وتقسيمه زمانيا ومكانياً والخطوات غير المسبوقة التي تمهد لهدمه وبناء الهيكل المزعوم دون أن يحرك العالم ساكناً، أما الأسرى في سجون الاحتلال فالجرائم ضدهم بلغت حداً لا يطاق في ظل إجراءات المتطرف الفاشي بن غفير، وغزة التي يخنقها الحصار ويراد لها أن تموت ببطء، والضفة التي تتسارع الخطوات لضمها لدولة الكيان ويبتلعها الاستيطان، لهذا وغيره الكثير انفجرت مقاومة شعبنا في وجه جلاديه وقاتل شعبنا محتليه بأظافره وبكل ما يملك رغم علمه بأن ثمن الحرية والانعتاق هو ثمن كبير.
ولقد شكلت وحدة المقاتلين في الميدان على مدار عام كامل من القتال والاستبسال في صد العدوان والالتحام بآليات الاحتلال مشهداً عظيماً، ومثلت عامل قوة إضافية لكل قوى المقاومة التي تساندت وتكاملت بالمعلومات والعتاد والرجال والقتال كتفاً لكتف وكبدت العدو خسائر فادحة في الجنود والآليات وأوقعت قواته في كمائن محكمة أعدت في كل شارع وحي وزقاق، وأوصلت رسالة للعدو أن كل شعبنا وفصائلنا يتبنون المقاومة كخيار هو قدر الشعوب الواقعة تحت الاحتلال وحقها المقدّس، فهؤلاء المقاومون هم أبناء شعبنا العظيم وعائلاتنا المعطاءة وعشائرنا الصامدة ومدننا وقرانا الأبية، ولولا احتضان شعبنا لمقاوميه وأبطاله ولولا صمود أهلنا في وجه عدوان الاحتلال غير المسبوق وإبادته الشاملة ورفضهم لمخططات التهجير إلى خارج القطاع، لما استطاع المقاومون أن يصمدوا في وجه آلة حرب الاحتلال العاتية، فلم يجد العدو أمام فشله في الميدان وعجزه عن تحقيق أي من أهداف الحرب سوى أن يمارس حرب إبادة بحق المدنيين والأبرياء موقعاً عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى ومدمراً الحجر والشجر والمعالم ومستهدفاً مراكز الإيواء والمراكز الطبية غير مبالٍ بأية محرمات، آملاً أن يكسر شعبنا أو أن يجعله ينفض من حول المقاومة، وعلى عكس ما تمنى الاحتلال فقد رأينا تسابق أبناء شعبنا للالتحاق بركب المقاتلين قبل وخلال الحرب للانخراط في هذه المعركة المقدسة.
ولم تتأخر ضفتنا الباسلة عن الالتحاق بهذا الطوفان الذي هز أركان الاحتلال فانتفض مقاتلوها الشجعان في وجه جيش الاحتلال ونقاطه العسكرية وقطعان مستوطنيه، ونفذوا عمليات بطولية في الضفة والداخل المحتل، وشكلوا قواعد حصينة في عدد من المدن والمخيمات الفلسطينية تكاتفت فيها جهود المقاومين من كل الفصائل وطوروا من أدواتهم وتصدوا لقوات الاحتلال التي حاولت اجتثاثهم وتدفيعهم ثمن مقاومتهم وكبدوها خسائر فادحة ولا يزالون يعدّون للمزيد والقادم أعظم على أيدي أبطال الضفة ومقاوميها بعون الله.
(1-2)
بسم الله الرحمن الرحيم
"أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ"
بيان صادر عن:
...:::الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية:::...
عام على طوفان الأقصى.. المقاومة موحدة وستنتصر
يا أبناء شعبنا الفلسطيني العظيم.. يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية:
عامٌ على بدء معركة طوفان الأقصى، التي انطلقت شرارتها من غزة في السابع من أكتوبر وامتدت مفاعيلها لتصل إلى كل أرجاء الأرض، فهبت شعوب العالم الحر كلٌ يقاوم بما يستطيع، فمنهم من ساند مقاومة شعبنا بالسلاح والقتال وآخرون بالاحتجاج والتظاهر الشعبي والدعم السياسي وذلك أضعف الإيمان.
لقد كان عبور السابع من أكتوبر وما تبعه حدثاً فارقاً في نضال شعبنا وأمتنا وسيسجل في التاريخ كنقطة تحول كبرى أساءت وجه الكيان الغاصب وأسقطت مرة وإلى الأبد نظرية الردع التي حاول فرضها منذ تأسيسه، وفتحت الباب أمام مقاومي الأمة الأحرار للالتحام بمقاومي فلسطين ومناضليها كخطوة على طريق تحرير فلسطين بسواعد الأحرار.
لقد جن جنون الاحتلال وقيادته المتعجرفة من هول صدمة طوفان الأقصى، فكيف لصاحب الحق بإمكاناته المتواضعة والمحاصر منذ سنوات في بقعة صغيرة بلا أي مقومات للمقاومة، أن يمرغ أنف كيان مدجج بالسلاح في التراب ويسحق فرقة غزة العسكرية، التي كانت تعدّ أقوى فرقة في جيش العدو وأشدها مراساً وأكثرها استنفاراً، لقد شكلت هذه الضربة المفاجئة صدمة لقيادة الاحتلال وأجهزة أمنه واستخباراته وجيشه، ولا يزال هناك الكثير ليراه العدو من تبعات وآثار استراتيجية مهمة في مسار الصراع مع الاحتلال مما ستحمله قابل الأيام والشهور والسنوات بإذن الله.
لقد بلغ غضب شعبنا ومقاومتنا ذروته يوم السابع من أكتوبر الماضي مع العدوان المتصاعد على الأقصى والخطوات المتسارعة لتدنيسه واستباحته وتقسيمه زمانيا ومكانياً والخطوات غير المسبوقة التي تمهد لهدمه وبناء الهيكل المزعوم دون أن يحرك العالم ساكناً، أما الأسرى في سجون الاحتلال فالجرائم ضدهم بلغت حداً لا يطاق في ظل إجراءات المتطرف الفاشي بن غفير، وغزة التي يخنقها الحصار ويراد لها أن تموت ببطء، والضفة التي تتسارع الخطوات لضمها لدولة الكيان ويبتلعها الاستيطان، لهذا وغيره الكثير انفجرت مقاومة شعبنا في وجه جلاديه وقاتل شعبنا محتليه بأظافره وبكل ما يملك رغم علمه بأن ثمن الحرية والانعتاق هو ثمن كبير.
ولقد شكلت وحدة المقاتلين في الميدان على مدار عام كامل من القتال والاستبسال في صد العدوان والالتحام بآليات الاحتلال مشهداً عظيماً، ومثلت عامل قوة إضافية لكل قوى المقاومة التي تساندت وتكاملت بالمعلومات والعتاد والرجال والقتال كتفاً لكتف وكبدت العدو خسائر فادحة في الجنود والآليات وأوقعت قواته في كمائن محكمة أعدت في كل شارع وحي وزقاق، وأوصلت رسالة للعدو أن كل شعبنا وفصائلنا يتبنون المقاومة كخيار هو قدر الشعوب الواقعة تحت الاحتلال وحقها المقدّس، فهؤلاء المقاومون هم أبناء شعبنا العظيم وعائلاتنا المعطاءة وعشائرنا الصامدة ومدننا وقرانا الأبية، ولولا احتضان شعبنا لمقاوميه وأبطاله ولولا صمود أهلنا في وجه عدوان الاحتلال غير المسبوق وإبادته الشاملة ورفضهم لمخططات التهجير إلى خارج القطاع، لما استطاع المقاومون أن يصمدوا في وجه آلة حرب الاحتلال العاتية، فلم يجد العدو أمام فشله في الميدان وعجزه عن تحقيق أي من أهداف الحرب سوى أن يمارس حرب إبادة بحق المدنيين والأبرياء موقعاً عشرات الآلاف من الشهداء والجرحى ومدمراً الحجر والشجر والمعالم ومستهدفاً مراكز الإيواء والمراكز الطبية غير مبالٍ بأية محرمات، آملاً أن يكسر شعبنا أو أن يجعله ينفض من حول المقاومة، وعلى عكس ما تمنى الاحتلال فقد رأينا تسابق أبناء شعبنا للالتحاق بركب المقاتلين قبل وخلال الحرب للانخراط في هذه المعركة المقدسة.
ولم تتأخر ضفتنا الباسلة عن الالتحاق بهذا الطوفان الذي هز أركان الاحتلال فانتفض مقاتلوها الشجعان في وجه جيش الاحتلال ونقاطه العسكرية وقطعان مستوطنيه، ونفذوا عمليات بطولية في الضفة والداخل المحتل، وشكلوا قواعد حصينة في عدد من المدن والمخيمات الفلسطينية تكاتفت فيها جهود المقاومين من كل الفصائل وطوروا من أدواتهم وتصدوا لقوات الاحتلال التي حاولت اجتثاثهم وتدفيعهم ثمن مقاومتهم وكبدوها خسائر فادحة ولا يزالون يعدّون للمزيد والقادم أعظم على أيدي أبطال الضفة ومقاوميها بعون الله.
(2-2)
يا أبناء أمتنا الحرة ..
إنه لمن دواعي فخرنا واعتزازنا أن نرى المقاومين من لبنان واليمن والعراق يلتحمون مع مقاومي شعبنا ويساندونه بالانخراط المباشر في المعركة واستهداف قواته وقواعده العسكرية وتكبيده الخسائر، وكذلك الهجمات القوية التي نفذتها الجمهورية الإسلامية في إيران على الكيان الصهيوني معلنة وقوفها إلى جانب شعبنا وإسناد مقاوميه، وقدمت جميع هذه الجبهات الشهداء والتضحيات على طريق القدس، وامتزجت دماء مقاوميها وقادتها بدماء أبناء شعبنا وقادتنا ومجاهدينا ليؤكدوا على وحدة الهدف والدم والمصير، وأن فلسطين ليست وحدها، وأن هذه المعركة التي انطلقت شرارتها من غزة ستغير وجه المنطقة وستمهد لتحرير فلسطين وكسر الاحتلال وكنسه بإذن الله.
إن قيادة فصائل المقاومة الفلسطينية ممثلة بالغرفة المشتركة هي موحدة في قرارها ورؤيتها، وقد خاضت كل مراحل هذه المعركة صفاً واحداً، وخاضت جولات المفاوضات غير المباشرة لشهور وفق رؤية موحدة وتوافقية، وستبقى كذلك وفاءً لدماء الشهداء وعذابات المكلومين والنازحين والأسرى والمعذبين، وستبقى تدافع عن شعبنا بكل ما أوتيت من قوة ولن تتخلى عن واجبها، وستظل حريصة على وقف شلال الدم النازف دون التنازل عن حقوق شعبنا المشروعة، فأنتم يا أبناء شعبنا تستحقون الكثير، فقد قاومنا معاً وقدمنا الشهداء معاً وسنتجاوز هذه المحنة معا وسنعيد ترميم ما دمره الاحتلال معاً فأنتم منا ونحن منكم وإن دماء القادة والمجاهدين التي سالت هي فداء لكم وهي جزء من تضحياتكم وثقوا أن الله لن يضيع هذه التضحيات، بل ستثمر خيراً ونصراً لشعبنا وأمتنا ولو بعد حين.
الرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار .. الحرية لأسرانا الأبطال.. الشفاء للجرحى والمصابين.. والحرية لشعبنا العظيم
والله أكبر والنصر للمقاومة،،
الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية
السابع من أكتوبر 2024م
يا أبناء أمتنا الحرة ..
إنه لمن دواعي فخرنا واعتزازنا أن نرى المقاومين من لبنان واليمن والعراق يلتحمون مع مقاومي شعبنا ويساندونه بالانخراط المباشر في المعركة واستهداف قواته وقواعده العسكرية وتكبيده الخسائر، وكذلك الهجمات القوية التي نفذتها الجمهورية الإسلامية في إيران على الكيان الصهيوني معلنة وقوفها إلى جانب شعبنا وإسناد مقاوميه، وقدمت جميع هذه الجبهات الشهداء والتضحيات على طريق القدس، وامتزجت دماء مقاوميها وقادتها بدماء أبناء شعبنا وقادتنا ومجاهدينا ليؤكدوا على وحدة الهدف والدم والمصير، وأن فلسطين ليست وحدها، وأن هذه المعركة التي انطلقت شرارتها من غزة ستغير وجه المنطقة وستمهد لتحرير فلسطين وكسر الاحتلال وكنسه بإذن الله.
إن قيادة فصائل المقاومة الفلسطينية ممثلة بالغرفة المشتركة هي موحدة في قرارها ورؤيتها، وقد خاضت كل مراحل هذه المعركة صفاً واحداً، وخاضت جولات المفاوضات غير المباشرة لشهور وفق رؤية موحدة وتوافقية، وستبقى كذلك وفاءً لدماء الشهداء وعذابات المكلومين والنازحين والأسرى والمعذبين، وستبقى تدافع عن شعبنا بكل ما أوتيت من قوة ولن تتخلى عن واجبها، وستظل حريصة على وقف شلال الدم النازف دون التنازل عن حقوق شعبنا المشروعة، فأنتم يا أبناء شعبنا تستحقون الكثير، فقد قاومنا معاً وقدمنا الشهداء معاً وسنتجاوز هذه المحنة معا وسنعيد ترميم ما دمره الاحتلال معاً فأنتم منا ونحن منكم وإن دماء القادة والمجاهدين التي سالت هي فداء لكم وهي جزء من تضحياتكم وثقوا أن الله لن يضيع هذه التضحيات، بل ستثمر خيراً ونصراً لشعبنا وأمتنا ولو بعد حين.
الرحمة والخلود لشهدائنا الأبرار .. الحرية لأسرانا الأبطال.. الشفاء للجرحى والمصابين.. والحرية لشعبنا العظيم
والله أكبر والنصر للمقاومة،،
الغرفة المشتركة لفصائل المقاومة الفلسطينية
السابع من أكتوبر 2024م
كتائب القسام بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل تستهدف قوات العدو المتمركزة في محور "نتساريم" بصواريخ "107"
Forwarded from كتائب الشهيد عز الدين القسام
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد قصف كتائب القسام بالاشتراك مع كتائب جهاد جبريل قوات العدو المتمركزة في محور نتساريم بصواريخ 107 #طوفان_الأقصى
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتائب القسام بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل تستهدف موقع قيادة وسيطرة العدو في محور "نتساريم" بصواريخ "107"
سرايا القدس: قصفنا بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل موقع قيادة وحدة الهندسة لجيش العدو في محور "نتساريم" بصواريخ (107).
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
Forwarded from سرايا القدس الإعلام الحربي
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
#شاهد.. سرايا القدس تعرض مشاهد من قصف مجاهديها بالاشتراك مع كتائب الشهيد جهاد جبريل مقر قيادة وحدة الهندسة لجيش العدو في محور "نتساريم" بصواريخ (107).
#طوفان_الأقصى
#طوفان_الأقصى
*﷽*
*{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }*
بيان عسكري صادر عن كتائب الشهيد جهاد جبريل
تزف كتائب الشهيد جهاد جبريل الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة / كوكبة من القادة الشهداء في كتائب القسام
كتائب الشهيد جهاد جبريل تنعى كوكبة الشهداء القادة في كتائب القسام وتؤكد استمرار نهجهم حتى تحرير الارض والانسان
بأسمى آيات الفخر والعز تنعى كتائب الشهيد جهاد جبريل الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة إلى شعبنا الفلسطيني المجاهد الصابر وأمتنا العربية والإسلامية كوكبة الشهداء القادة من كتائب القسام الذين ارتقوا خلال معركة طوفان الأقصى البطولية:
الشهيد القائد الكبير/ محمد الضيف
الشهيد القائد الكبير/ مروان عيسى
الشهيد القائد/ رافع سلامة
الشهيد القائد/ غازي أبو طماعة
الشهيد القائد/ رائد ثابت
الشهيد القائد/ أحمد الغندور
الشهيد القائد/ أيمن نوفل
إن استشهاد هذه الثلة المجاهدة الشجاعة المخلصة وعلى رأسهم القائدين العزيزين الكبيرين محمد الضيف ومروان عيسى يأتي ليؤكد من جديد على أن قيادة المقاومة تتقدم صفوف المواجهة والقتال في الميدان، وإن هذه الدماء ستكون منارة لكل السالكين درب الخلاص من عدونا الصهيوني النازي المجرم، ودائماً بدماء القادة نزداد عزماً ومضاء وبعون الله سيستمر نهجهم ووهجهم حتى حرية كامل فلسطين.
اذ نؤكد ان ارتقاء قيادات المقاومة لن تثني فصائل المقاومة عن مواجهة العدو الجبان
*الرحمة لروح جميع شهدائنا شعبنا الأبطال، الشفاء العاجل للجرحى*
*وإنها لثورة حتى تحرير الأرض و الإنسان*
*كتائب الشهيد جهاد جبريل*
*الجناح العسكرى للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة في فلسطين*
*الخميس 30 رجب 1446 هجري،*
*الموافق 30 يناير 2025م*
*{وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ }*
بيان عسكري صادر عن كتائب الشهيد جهاد جبريل
تزف كتائب الشهيد جهاد جبريل الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة / كوكبة من القادة الشهداء في كتائب القسام
كتائب الشهيد جهاد جبريل تنعى كوكبة الشهداء القادة في كتائب القسام وتؤكد استمرار نهجهم حتى تحرير الارض والانسان
بأسمى آيات الفخر والعز تنعى كتائب الشهيد جهاد جبريل الجناح العسكري للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة إلى شعبنا الفلسطيني المجاهد الصابر وأمتنا العربية والإسلامية كوكبة الشهداء القادة من كتائب القسام الذين ارتقوا خلال معركة طوفان الأقصى البطولية:
الشهيد القائد الكبير/ محمد الضيف
الشهيد القائد الكبير/ مروان عيسى
الشهيد القائد/ رافع سلامة
الشهيد القائد/ غازي أبو طماعة
الشهيد القائد/ رائد ثابت
الشهيد القائد/ أحمد الغندور
الشهيد القائد/ أيمن نوفل
إن استشهاد هذه الثلة المجاهدة الشجاعة المخلصة وعلى رأسهم القائدين العزيزين الكبيرين محمد الضيف ومروان عيسى يأتي ليؤكد من جديد على أن قيادة المقاومة تتقدم صفوف المواجهة والقتال في الميدان، وإن هذه الدماء ستكون منارة لكل السالكين درب الخلاص من عدونا الصهيوني النازي المجرم، ودائماً بدماء القادة نزداد عزماً ومضاء وبعون الله سيستمر نهجهم ووهجهم حتى حرية كامل فلسطين.
اذ نؤكد ان ارتقاء قيادات المقاومة لن تثني فصائل المقاومة عن مواجهة العدو الجبان
*الرحمة لروح جميع شهدائنا شعبنا الأبطال، الشفاء العاجل للجرحى*
*وإنها لثورة حتى تحرير الأرض و الإنسان*
*كتائب الشهيد جهاد جبريل*
*الجناح العسكرى للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين القيادة العامة في فلسطين*
*الخميس 30 رجب 1446 هجري،*
*الموافق 30 يناير 2025م*