⚜️ تحفةٌ علمية من تأليف الإمام السيوطي، أحد أوسع العقول استيعابًا لتراث العربية. كتابٌ فريد جمع فيه مؤلفه ألوانًا من علوم اللغة، من دقائق النحو والصرف، إلى بدائع البلاغة، مرورًا بتاريخ الألفاظ، وأصول الاشتقاق، وأسرار البيان.

وهو أحد المراجع الكبرى التي لا يستغني عنها باحث أو أديب، حتى قال فيه العلماء: من ملك “المزهر” فقد ملك مفاتيح العربية. مصوغٌ بأسلوب يجمع بين العلم الراسخ، والنص المشرق، والاختيار الدقيق، فصار كنزًا للأجيال، ومرجعًا لا يَخلق على كثرة الترداد! ⚜️

📚 المزهر في علوم اللغة وأنواعها 1-4

• تأليف: العلامة جلال الدين السُّيُوطيّ
• شَرَحَهُ، وَضَبَطَهُ، وعَنونَ موضوعاتِه، وَعَلَّقَ حَواشِيَهُ: محمد جاد المولى، البجاوية، محمد أبو الفضل إبراهيم، نُخبة من كبار محقِّقي التراث العربي، النسخة المعتمدة ⚜️
• طباعة: عيسى البابي الحلبي، الطبعة الأولى، أربع أجزاء على ورق أسمر صقيل بحرف بارز، في مجلدين جُلّدا بالجلد الكعب القديم.. يحمل عبق التراث ⚜️

🔴 نسخة يتيمة تُغنيك عن مكتبةٍ كاملة في فنون اللغة ! 🔴

( ثمنُها: ٦٥ ألفًا فقط )

📌حجز

⚜️ أحد روائع المشروع الفكري الكبير الذي خطّه الأستاذ أحمد أمين في سلسلته الشهيرة (فجر الإسلام، وضحى الإسلام، ظهر الإسلام، يوم الإسلام). في هذا السفر النفيس، يقدّم المؤلف دراسة شاملة لمرحلة النضج الفكري والحضاري في تاريخ الإسلام، حيث تتلاقى العلوم والآداب والفنون في أوج ازدهارها.

يقرأ أحمد أمين التاريخ بعين المؤرخ الدقيق وفكر المصلح الواعي، محلّلًا المدارس الفكرية، والحركات الأدبية، والاتجاهات الاجتماعية التي شكّلت ملامح الحضارة الإسلامية في تلك الحقبة. كتابٌ ثريّ بالمعرفة، ممتع في أسلوبه، عميق في تحليله، ومرجع لا غنى عنه للباحث والمهتم بتاريخ الفكر العربي! ⚜️

📚 ظهر الإسلام 1-4

• تأليف: أحمد أمين
الطباعة:

• الجزء الأول: مطبعة خلف، سنة 1958م.
• الجزء الثاني: سنة 1957م.
• الجزء الثالث: سنة 1959م.
• الجزء الرابع: الطبعة الأولى، سنة 1955م، مكتبة النهضة المصرية.

• مزوّدة: بخرائط مطويّة ومنفصلة كبيرة ومدهشة⚜️.

🔴نسخة نادرة الوجود في هذا الاكتمال والحالة الممتازة، تكاد تكون تحفة مقتصرة على كبار المقتنين وعشّاق الكتب النفيسة!🔴

( ثمنها: ٦٥ ألفا فقط )

📌حجز

⚜️قرن و18 سنة ! ⚜️

⚜️ ديوان الشاعر الذي طالعه أبو تمام لعشرين سنة! واتخذه سراجًا منيرًا يهتدي به في دنيا الشعر والأدب! بنُسخةٍ مُتحفيّةٍ مكانها متاحف التراث النادر والمندثر ! ⚜️

⚜️ قال عنه ابن شرف القيرواني : وأما صريع ؛ فكلامه مرصّع ، وندامه مصنّع ، وغزله عذبٌ مستعذب ، وجملة شعره صحيحة الأصول ، قليلة الفضول ⚜️

📚 ديوان صريع الغواني

• طبعتْهُ: مطبعةِ مدرسة والدة عباس الأول، سنة 1907 ! أي عمره 118 سنة ! على ورق أسمر عتيق بحالةٍ كأنها أشبه بالجديدة، بحرف بارز يدل على صحّة النسخة ! ⚜️
• مصحّحًا ومذيّلًا

🔴 نسخة في غاية الندرة، فهي تكاد تكون من الطبعات الأولى التي نجت من تقلبات الزمن. قلة متوفرة في المكتبات والمقتنيات الخاصة، مما يجعلها تحفة لا تُقدّر بثمن لكل جامع كتب نفيسة
أو عاشق للتراث الشعري العربي! 🔴

(ثمنها:٥٥ ألفا فقط ! )
فرصة لن تتكرر.

📌حجز

قالَ زَكِي مُبارَك :

❨❨ كانَ المُتَقَدِّمونَ يُعنَونَ بِدِراسةِ الكامِلِ لِلمُبَرَّدِ، و البَيانِ وَالتَّبيينِ لِلجاحِظِ، و أدَبِ الكاتِبِ لاِبنِ قُتَيْبَةَ، و النَّوادرِ لأبي عَلِيٍّ القالِي، وَكانَتْ هذِهِ الكُتُبُ أُصولَ الأدَبِ عِندَهُم كما ذَكَرَ ابنُ خَلدونَ.

وَعِندي أَنَّ زَهرَ الآدابِ أَعزَرُ مادَّةً، وأكبَرُ قِيمَةً مِن جَميعِ تِلكَ المُصَنَّفاتِ؛ لأَنَّ ذَوقَ الحُصَرِيِّ ذَوقٌ أَدَبِيٌّ صِرفٌ، أمّا أُولئِكَ فَقَد كانَت أهواؤُهُم مُوَزَّعَةً بَينَ اللُّغَةِ، وَالرِّوايَةِ، وَالنَّحوِ، وَالتَّصريفِ ❩❩ .

ــــــــــــــــــــــــ
(مُقَدِّمَةُ زَهرِ الآداب - تحقيق زكي مبارك : 22 )