ياسامرَ الحي بي شوقٌ يرمِضٌني
إلى الَّلداتِ, إلى النجوى إلى السمَرِ
يا سامر الحي بي داءٌ من الضجَرِ
عاصاه حتى رنينُ الكأس والوترِ
يا سامر الحي حتى الهم من دأبٍ
عليه آب إلى ضربٍ من الخدَرِ
خلاف ما ابتُدعت للخمر من صورٍ
وجدتها زادَ عجلانٍ ومنتظَرِ
يا سامر الحي انَّ الدهرَ ذو عجبٍ
أعيت مذاهبه الجلىٌ على الفِكَرِ
إلى الَّلداتِ, إلى النجوى إلى السمَرِ
يا سامر الحي بي داءٌ من الضجَرِ
عاصاه حتى رنينُ الكأس والوترِ
يا سامر الحي حتى الهم من دأبٍ
عليه آب إلى ضربٍ من الخدَرِ
خلاف ما ابتُدعت للخمر من صورٍ
وجدتها زادَ عجلانٍ ومنتظَرِ
يا سامر الحي انَّ الدهرَ ذو عجبٍ
أعيت مذاهبه الجلىٌ على الفِكَرِ
❤1
لا تصالح
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها ذات يوم أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن يا أمير الحكم
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
..
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
لا تصالحْ
ولو وقفت ضد سيفك كل الشيوخ
والرجال التي ملأتها الشروخ
هؤلاء الذين تدلت عمائمهم فوق أعينهم
وسيوفهم العربية قد نسيت سنوات الشموخ
لا تصالح
ولو قيل إن التصالح حيلة
إنه الثأرُ
لا تصالحُ..
إلى أن يعود الوجود لدورته الدائرة:
النجوم.. لميقاتها
والطيور.. لأصواتها
والرمال.. لذراتها
والقتيل لطفلته الناظرة
لا تصالحْ
فما الصلح إلا معاهدةٌ بين ندَّينْ
لا تصالح
ولا تقتسم مع من قتلوك الطعام
واروِ التراب المقدَّس..
واروِ أسلافَكَ الراقدين..
إلى أن تردَّ عليك العظام!
لا تصالح!
فما ذنب تلك اليمامة
لترى العشَّ محترقًا.. فجأةً،
وهي تجلس فوق الرماد؟!
حرمتها يدُ الغدر:
من كلمات أبيها،
ارتداءِ الثياب الجديدةِ
من أن يكون لها ذات يوم أخٌ!
من أبٍ يتبسَّم في عرسها..
وتعود إليه إذا الزوجُ أغضبها..
سيقولون:
جئناك كي تحقن الدم..
جئناك. كن يا أمير الحكم
لا تصالح على الدم.. حتى بدم!
لا تصالح! ولو قيل رأس برأسٍ
أكلُّ الرؤوس سواءٌ؟
أقلب الغريب كقلب أخيك؟!
أعيناه عينا أخيك؟!
وهل تتساوى يدٌ.. سيفها كان لك
بيدٍ سيفها أثْكَلك؟
..
أترى حين أفقأ عينيك
ثم أثبت جوهرتين مكانهما..
هل ترى..؟
هي أشياء لا تشترى
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَ بالدماء..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
لا تصالحْ
ببرنامج المواهب دائما يطلع
رسام يشخبط على لوحة
و الناس ميفهمون شي
يخلص و يسوي حركة بيها وتصير
اللوحة حلوة وبيها معنى
أتمنى حياتي تطلع هيج لأن
حالياً اني بمرحلة الشخبطة
رسام يشخبط على لوحة
و الناس ميفهمون شي
يخلص و يسوي حركة بيها وتصير
اللوحة حلوة وبيها معنى
أتمنى حياتي تطلع هيج لأن
حالياً اني بمرحلة الشخبطة
😭4🤔1