This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
فيروز - حبيبتك بالصيف
مَن يدري؟
لعلّي أنتهي وحدي
ومَن يدري..!
لعلّي أعرفُ البابْ التي كانت تؤدي
- سعدي يوسف
لعلّي أنتهي وحدي
ومَن يدري..!
لعلّي أعرفُ البابْ التي كانت تؤدي
- سعدي يوسف
بعدَ قليل ..
أدفعُ الحياة أمامي كعربةٍ فارغة
وأهتف : أيُّها العابرون
إحذروا
أن تصطدموا بأحلامي .
- عدنان الصائغ
أدفعُ الحياة أمامي كعربةٍ فارغة
وأهتف : أيُّها العابرون
إحذروا
أن تصطدموا بأحلامي .
- عدنان الصائغ
بلا صوت لأن الصوت ثقلُّ في الهواء
وبلا رغبة لأن الرغبة إقامة، ثبات.
- وديع سعادة
وبلا رغبة لأن الرغبة إقامة، ثبات.
- وديع سعادة
على قدِ الشوق .
عَبد الحَليم حافُظ .
اليومَ أُعلنُ أنَّ البُعدَ منتصرٌ
على الوفاءِ، وأنّ الشوقَ قد بَرُدا
كاظم إسماعيل الكاطع - شجرة النسيان
متت وياي من أول
وتريد تعيش من تالي ؟
كتلتك چا صرت مثلي
وتريد تصير چتالي ؟
أحسك ظل يرافگني
ويكبر من تجي الظلمة
يصير خيول وحشية وتطاردني
أروح إلوين ؟
رحت لكل مكان وسيفك گبالي
أروح إلوين ؟
إلا أشلع جذر گلبي بشرايينه
وأجمع نار وأحرك كلشي من بالي
أحسك ظل يرافگني
يضحكني.. ويبچيني
يسكتني.. ويحچيني
أروح إلوين شكثر من بحر ؟
ذبيت بي روحي
ولگيتك على الجرف تابوت تبرالي
أحسك مدري شنهي أنتَ ؟
بحر يتبده بچفوفي
و أريد أشرب ولا گطره
وأشوف الروح مثل الروج
تتكسر على الصخرة
و أنا وطرواك
طاحونة هوى
يفرنا الهوى العالي
يا شارع يلمني بليل ؟
مامش بيت من اسوالفك خالي
أروح إلوين ؟
شكثر من بحر ذبيت بي روحي
ولگيتك على الجرف تابوت تبرالي
وعليَّ تصيح
ضنيت العشك ورگة رسالة
وتاهت ويا الريح
وأنا الخنجر دفنته وغلفه الزنجار
نمت؟ وما دريت الريح
تاخذها الرسالة لگبرك السهران
وتدليك بالعنوان
وتردك عليّ أردود غيم وريح
يا شارع يلمني بليل
كل گطرة مطر
صخرة أعلى راسي تطيح
أحسك ساجية بلا ماي تتبعني
أمشي وهي تتبعني
ألتف بالدرب
تلتف على إيدي
تصير حية وحيل تلسعني
خذت سمها بوريدي
ولذت بالبستان
صرت ويا الشجر شجرة
نص جسمي أندفن بالگاع
والباقي من إيديَّ أغصان
وسموني بوكتها شجرة النسيان
ويمر الوكت بسكوت
وأكعد من منامي
ولني ما مكتول
أثاريني چنت حلمان
كان ينظر إلى لوحته
ويفكر بقلق:
النافذة مغلقة جيدًا
ولا شيءَّ في الشارع
سوى الغبار
فلماذا لا أجرؤ على البكاء أو النوم؟
- رياض الصالح الحسين
ويفكر بقلق:
النافذة مغلقة جيدًا
ولا شيءَّ في الشارع
سوى الغبار
فلماذا لا أجرؤ على البكاء أو النوم؟
- رياض الصالح الحسين