نياشيّن
165 subscribers
115 photos
27 videos
غابةُ ألمٍ أنا، ومرتعُ حزنٍ قديم.

بوت التواصل @zolan283BOT
Download Telegram
عامانِ ونصف ولم أبكِ
‏أخشى إن فعلت ذلك ‏تسيح صورتكِ
‏وأُصاب بالعمى

- ضياء جبيلي
وأخافُ أن يقسو عليك حناني.

- أحمد بخيت
ذبلانة الجفون
كريم منصور
أظل أمطر أظل أبچي
ولون تگضي الدموع
أبچيلك عيوني .

- كاظم إسماعل الكاطع
بالويل ويلاه أوّن
الليل كله أوّن ..
گلبك عليّ ما يحِّن

مظفر
..
أين تذهبُ الأحزانُ والسجائر.
إذا ارتحلت المقاهي إلى غير عودة:
الشعراءُ الصغارُ
والرّغوةُ،
والنقدُ غيرُ الموضوعي،
والقصصُ التي تصلح للخواطر
والبؤس أيضًا.
أين تؤسسُ مملكتكَ
الوهمية أيُّها الحلمُ.
إن المقاهي أكثرُ رسوخًا من الأظافر،
فما الضيرُ في ذلك؟

- أمجد ناصر
أَريد حضنًا
أو مهدًا
أو ذراعًا دافئًا حول عنقي،
صوتًا خفيضًا يغنّي ويبدو راغبًا
في أن يدفعني إلى البكاء..

- بيسوا
ليتني ألمسُ صوتها.

- ‏أنسي الحاج
مِنْ غَيرِ عَينَيْكِ كُلُّ الناسِ لاَ أحَدُ

- أحمد بخيت
أردتُ أن أعبّرَ عنّي بالحركات :
أن أكسرَ كأسًا
أن أفتح نافذة
أن أنامَ ...
وما أستطعتُ
عمّ أتحدّثُ بعد ستةٍ وعشرين عامًا
أو بعد ستٍ وعشرين طلقة في الفراغ؟
لقد تعبتُ من الكلام والديون والعمل
لكنّي لم أتعبْ من الحرية
وها أنذا أحلمُ بشيءٍ واحدٍ أو أكثر قليلاً :
أنْ تصيرَ الكلمةُ خبزًا وعنبًا
طائرًا وسريرًا
وأن ألفَّ ذراعي اليسرى حول كتفكِ
واليمنى حول كتف العالم
وأقولَ للقمر :
صوّرْنا.

- رياض الصالح الحسين
ذهبتَ ولم تفتقد الكثيرين،
لكنك حملتَ أصواتهم
إلى كلِّ مكان.
أنت الذي ذهبتَ مرّةً
وأكثر من مرّةٍ
أتيت.

- سركون بولص
كبرتُ وحيدًا
لمْ أشتركْ معَ إخوتي بشيء
سوى الحبل الذي تجتمع ملابسنا عليه

- عبود فؤاد
كانَ يَكفي أنّ تمسَّحي شِفتّي بطرف سبابتِك لكي لا يُعذبني النُطق..

- بسّام حجّار
وأنا خَجلٌ مِن العَدَمِ يقلَّدُني المكانَ فأنسى.

- سليم بركات
يا قبرَها إفتح ذراعيك …
إني لآتٍ بلا ضجَّةٍ، دون آه!

- بدر شاكر السيّاب
أخافُ من اللِّحاظِ عليكَ حتى
أغارُ عليكَ حين أراكَ منّي ..!

- صفي الدين الحلي
يبدو الحنينُ مُكابدةً للجهل.

- كونديرا
أَرَقٌ عَلى أَرَقٍ وَمِثلِيَ يَأرَقُ

- المتنبي
ما قيل لنا أبدًا
إنّ وراء الليل هذا
ليلٌ آخر.

- عبد الكريم كاصد
رأيي فيك ذكراي عنك
وحضوركِ شغبٌ حتى يصبح بدوره ذكرى.

- أُنسي الحاج
مِئةَ مرَّة
حطَّم النَّهر سُدُودهُ
تاركًا لفيضانهِ جرفَ محاصِيلِي.

- طاغور