مـِيلّيندا . ️
170 subscribers
1.66K photos
227 videos
11 files
1 link
يفتح الأنسان ذراعيه للحياة، فيُصلب.
Download Telegram
رُبما
‏كان على الطريق
‏أن يتوقف عندما كُنا نمشي.
‏”‌‌‌‌‌‏ومنذ ذلك اليوم
وحتى الآن
وكأن في كل الأشياء ما يؤلم“
‏"منذ قرّرَ
‏ألّا ينتبه
‏أصبحت الأحداث
‏تقعُ دائمًا
‏في منطقةِ شروده"
سيغرُقكَ البكاء
الذي أجلت مـوعده ..
اللهُمّ إنَّا مستبشرين خيراً ،فبشرنا.
فَسِر في بِلادِ اللَهِ وَاِلتَمِسِ الغِنى
تَعِش ذا يَسارٍ أَو تَموتَ فَتُعذَرا
Forwarded from MY LIST (abdulrahman)
لايهمني
ماسنغدو عليه
لاأكترث لأمر أي كوارث طبيعية قادمة
أو من افتعالنا حتى!
لايُقلقني التفكير بصحة مانحن عليه ومدى مناسبة ذلك.

هذه اللحظة هي كل ماأملك
من شدة سعادتي بها
لم يُعد للمستقبل أي معنى
وليس لجراح الماضي أي أثر

أنت حاضري الذي أُحبّ
وكل مبتغاي الاحتفاظ به
في إطار مزخرف مُعلق على جدارن بيت أعيش فيه.
بين رتابة أيامي التي لاشغف فيها.
وداخل موسيقى كل مااستمتعت إليها زدت يقين أن أجمل أيامي كانت معك

ثنائيات في عالم السينما والتلفزيون كتبت لأجلها هذا النص .
رَسْمُ الحدودِ فضيلةٌ لا يعرفها من كانت نفسه موطئًا لكلِّ مَن هَبَّ ودَبَّ. إنّها ليست تزمُّتًا كما يُشاع ويُذاع، بل هي تنظيمٌ للحياة، ومُتنفَّس للروح، وصِيانةٌ للعمر، وحفظ للطاقة لِمَن وَقَفتَها عليهم. ويا عِزَّةَ من حَفظَ كرامة نفسِه ولم يجعلها سبيلًا لكلِّ السائرين.
‏"إذا ماشئت فارقني!
‏فراق الجيم للصادِ

‏فمثلك مثل عطشانٍ
‏جفا نهرًا ببغدادِ"
‏«تسامَيْ! فإنَّ جناحيكِ لا
يَقَرّانِ إلا على مُرتقى»
أنا الآن لست سوى عصفور
أضناه التغريد
وراح يبحث عن قطرة
يُبِلُّ بها حُنجرته.
إنّي مللتُ من العَتَبْ
‏ممن أتى
‏ممن ذهبْ
‏ومللتُ طول تسكعي
‏بين السكينةِ والغضبْ.
"ففي ذكراك
أبحثُ عن حضوري
كأنّي من غيابك لست أُشفى
بلا عينيك
كيف أصبُّ وجهي؟
وقلبي في فم الأشواق جفّا!"
مـِيلّيندا . ️
Photo
" أنتَ تقوم باختياراتك ، ثم اختياراتك تحددك."