"لعل الإنسان تفوته فكرة نهاية الأشياء، وأن من المحال البقاء في مرحلة واحدة، دونما انتهاء، كل الأشياء تصير للذكرى، وأحيانًا للعدم، وأننا نطُوف في دائرة شاسعة، قصة تبتدئ وقصة تنتهي، ذكرى تلوّع الفؤاد، والأخرى تزيدنا اتّقاد، ونمضي ."
"لا أدري لمَ، راحت الأشياء تتداعى هكذا، واحدة تلو الأخرى، في خضم كل هذا التعب الذي يجعلني لا أستطيع فيه إنقاذ أي شيء."
"تود الهروب من كل شيء
لتعيش تلك الهدنة
المتبقية لك من الحياة
أن تستيقظ
على عالمٍ آخر
بروح متجردة
من جميع
لحظاتها."
لتعيش تلك الهدنة
المتبقية لك من الحياة
أن تستيقظ
على عالمٍ آخر
بروح متجردة
من جميع
لحظاتها."
ولقد وجدتُ العيد في قُربِكَ
ياليتَ عيدي
بعيدكَ لا ينجلّي
يا ساكِن في مُهجتي
و فؤادِي
تحلو بقُربِكَ فرحةُ الأعيادِ❤️.
ياليتَ عيدي
بعيدكَ لا ينجلّي
يا ساكِن في مُهجتي
و فؤادِي
تحلو بقُربِكَ فرحةُ الأعيادِ❤️.
كل من اِقترب مني رفض طبيعتي الحقة و شعر أنه تعرض للخداع بعدما ميز الأمور التي منعته تصوراته ودهشاته من رؤيتها كما هي، وهاقد إعترته الرعدة حين عرف أني محض إنسان يعيش الضعف والأخطاء و المحن و يواصل السير في طرقاته الشائكة والنصر في حروبه المروعة، إنسان يخذله فهمه وتهزمه أحزانه وحاجته .
تخلصت من غضبي، أنا اليوم امرأة أكثر هدوء، أكثر اتزان، وأكثر تفهم بأن المعانآة بقدر ما تؤلمني ستعيد تهذيبي .