سلسله
#كيف_سقطت_دمشق
أبو حديد) المسؤول العام للجهاز الأمني لدى جيش الإسلام والمسؤول عن حماية أركانه، وحماية القائد العام للجيش (زهران علوش) في السابق واليوم (عصام بويضاني) والمسؤول عن توجيه الأوامر للسرية بالاغتيال وخلق الفتنة لتشتت الفصائل.
(سمير كعكة) أبوعبدالرحمن القاضي الشرعي و(المفتي) الأول لجيش الأسلام وصاحب فتوى الاغتيال التي يتلقاها منه مدير الجهاز الأمني كما ردفت في السابق (أبو حديد) ليتم إرسالها بشكل مباشر وسري لعناصر السرية للبدء بمهامهم على الأرض.
(سعدو الغزاوي) الملقب (أبو سفيان) المسؤول الأول عن هذه السرية، وهو من مواليد 1983من محافظة درعا مدينة الحراك، عمل في عدة مجالات في التهريب كالمخدرات والدخان والممنوعات والمسكرات، وفي الأونة الأخيرة عمل في ساحة الميسات إحدى أرقى مناطق العاصمة دمشق بائعاً للبطيخ ولفترة طويلة، ومن الغريب أنه كان مطلوب للأفرع الأمنية التابعة للنظام وكان يرقد في عقر ديارهم، هذا ما يثير الجدل في هذه الشخصية. شغل عدة مناصب في جيش الإسلام من قائد مجموعة الى كتيبة ثم إلى قيادي في الجهاز الأمني لشراسته، وقوة الشخصية لديه، والأشخاص المحيطة به من أصدقائه أصحاب السمعة السيئة، والذين لم يستطع الجيش السيطرة على عقولهم حتى تم تسليمهم عدة مناصب في الجهاز الأمني وتحت طاعته، مغرر بالمال وكافة أنواع الأسلحة الحديثة سواء مسدسات ذات كواتم وقناصات روسية دقيقة جداً والصلاحية الكاملة في الغوطة الشرقية، ليكون هؤلاء اليد العاملة على الأرض مهما كانت مهمتهم.
ومن أبرز الشخصيات التي عملت معه سابقاً (عراب حرستا) الذي كانت أول عملية اغتيال له ما يدعى (فهد الكردي) قائد لواء فتح الشام في مدينة حرستا، تقريباً في عام 2014 م
#يتبع ......مع هذه الشله القذرة
اللي كانو سبب في تثبيت اركان النظام والحيلوله دون سقوط دمشق
#كيف_سقطت_دمشق
أبو حديد) المسؤول العام للجهاز الأمني لدى جيش الإسلام والمسؤول عن حماية أركانه، وحماية القائد العام للجيش (زهران علوش) في السابق واليوم (عصام بويضاني) والمسؤول عن توجيه الأوامر للسرية بالاغتيال وخلق الفتنة لتشتت الفصائل.
(سمير كعكة) أبوعبدالرحمن القاضي الشرعي و(المفتي) الأول لجيش الأسلام وصاحب فتوى الاغتيال التي يتلقاها منه مدير الجهاز الأمني كما ردفت في السابق (أبو حديد) ليتم إرسالها بشكل مباشر وسري لعناصر السرية للبدء بمهامهم على الأرض.
(سعدو الغزاوي) الملقب (أبو سفيان) المسؤول الأول عن هذه السرية، وهو من مواليد 1983من محافظة درعا مدينة الحراك، عمل في عدة مجالات في التهريب كالمخدرات والدخان والممنوعات والمسكرات، وفي الأونة الأخيرة عمل في ساحة الميسات إحدى أرقى مناطق العاصمة دمشق بائعاً للبطيخ ولفترة طويلة، ومن الغريب أنه كان مطلوب للأفرع الأمنية التابعة للنظام وكان يرقد في عقر ديارهم، هذا ما يثير الجدل في هذه الشخصية. شغل عدة مناصب في جيش الإسلام من قائد مجموعة الى كتيبة ثم إلى قيادي في الجهاز الأمني لشراسته، وقوة الشخصية لديه، والأشخاص المحيطة به من أصدقائه أصحاب السمعة السيئة، والذين لم يستطع الجيش السيطرة على عقولهم حتى تم تسليمهم عدة مناصب في الجهاز الأمني وتحت طاعته، مغرر بالمال وكافة أنواع الأسلحة الحديثة سواء مسدسات ذات كواتم وقناصات روسية دقيقة جداً والصلاحية الكاملة في الغوطة الشرقية، ليكون هؤلاء اليد العاملة على الأرض مهما كانت مهمتهم.
ومن أبرز الشخصيات التي عملت معه سابقاً (عراب حرستا) الذي كانت أول عملية اغتيال له ما يدعى (فهد الكردي) قائد لواء فتح الشام في مدينة حرستا، تقريباً في عام 2014 م
#يتبع ......مع هذه الشله القذرة
اللي كانو سبب في تثبيت اركان النظام والحيلوله دون سقوط دمشق