#اغتيالات_
كَثُرَت في الآونة الأخيرة عمليات الاغتيال في ريف الشمالي؟؟ ، السبب الرئيسي لهذه العمليات هو فساد وتجاوزات النسبة الأعظم من المحسوبين على #الجيش_الحر # ، فللأسف أغلب الفصائل الموجودة في ريف الشمالي؟؟ هم من المرتزقة واللصوص ولا يمتون بأي صلة لطهر الجيش الحر والثورة.
التجاوزات التي حصلت باسم الثورة ، والتي يعود بعضها لأسباب قومية بغيضة، والتي وصلت حد التعدي على الأعراض، ترك المجرمين الحثالات دون محاسبة،… ..،..
ومما يزيد الخرق الأمني اتساعا هو أن أغلب المكاتب الأمنية للفصائل يقتصر عملها على تشليح الضعفاء وخطفهم وتعذيبهم مع طلب فديات عليهم، بينما المجرمون الحقيقيون من تنظيم #pkk الإرهابي يدفعون المعلوم ثم يخرجون لمواصلة العمل ضد الثورة والجيش التركي، وبغطاء من الخونة المحسوبين على الجيش الحر.
هذه المظالم التي تحصل، مع انعدام المحاسبة للمفسدين، تبني عندي يقينا بأننا سنسقط قريبا أمام النظام ما لم نقطع دابر المجرمين بيننا، فسنن الله لا ترحم ولا تجامل.
أغلب المكاتب والمؤسسات الأمنية في مناطق الثورة مخصصة فقط لملاحقة من يتكلم على الفصيل المجرم س ، أو يهاجم القائد الضفدع ع ، وأشرفهم من يلاحق كل من ينتقد الإدارة التركية لملف الشمال.
لو صُرِفَت هذه الجهود الاستخباراتية الحثيثة على تتبع الضفادع والشبيحة والدواعش وأذناب ال pkk والمفسدين، لكنا اليوم نعيش المدينة الفاضلة واقعا حيا....
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: " توشك القرى أن تخرب وهي عامرة قيل وكيف تخرب وهي عامرة؟، قال إذا علا فجارُها أبرارَها، وساد القبيلةَ منافقوها. "
ويقول الله تعالى: ﴿وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [الأنفال: 25].
قال ابن عباس رضي الله عنه: "أمر الله المؤمنين ألا يقروا المنكر بين أظهرهم فيعمهم العذاب"
وأختم بقول النبي صلى الله عليه وسلم: " يا أيها الناس، إن الله تبارك وتعالى يقول لكم: مروا بالمعروف، وانهوا عن المنكر، قبل أن تدعوني، فلا أجيبكم، وتسألوني فلا أعطيكم، وتستنصروني فلا أنصركم "
كَثُرَت في الآونة الأخيرة عمليات الاغتيال في ريف الشمالي؟؟ ، السبب الرئيسي لهذه العمليات هو فساد وتجاوزات النسبة الأعظم من المحسوبين على #الجيش_الحر # ، فللأسف أغلب الفصائل الموجودة في ريف الشمالي؟؟ هم من المرتزقة واللصوص ولا يمتون بأي صلة لطهر الجيش الحر والثورة.
التجاوزات التي حصلت باسم الثورة ، والتي يعود بعضها لأسباب قومية بغيضة، والتي وصلت حد التعدي على الأعراض، ترك المجرمين الحثالات دون محاسبة،… ..،..
ومما يزيد الخرق الأمني اتساعا هو أن أغلب المكاتب الأمنية للفصائل يقتصر عملها على تشليح الضعفاء وخطفهم وتعذيبهم مع طلب فديات عليهم، بينما المجرمون الحقيقيون من تنظيم #pkk الإرهابي يدفعون المعلوم ثم يخرجون لمواصلة العمل ضد الثورة والجيش التركي، وبغطاء من الخونة المحسوبين على الجيش الحر.
هذه المظالم التي تحصل، مع انعدام المحاسبة للمفسدين، تبني عندي يقينا بأننا سنسقط قريبا أمام النظام ما لم نقطع دابر المجرمين بيننا، فسنن الله لا ترحم ولا تجامل.
أغلب المكاتب والمؤسسات الأمنية في مناطق الثورة مخصصة فقط لملاحقة من يتكلم على الفصيل المجرم س ، أو يهاجم القائد الضفدع ع ، وأشرفهم من يلاحق كل من ينتقد الإدارة التركية لملف الشمال.
لو صُرِفَت هذه الجهود الاستخباراتية الحثيثة على تتبع الضفادع والشبيحة والدواعش وأذناب ال pkk والمفسدين، لكنا اليوم نعيش المدينة الفاضلة واقعا حيا....
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أنه قال: " توشك القرى أن تخرب وهي عامرة قيل وكيف تخرب وهي عامرة؟، قال إذا علا فجارُها أبرارَها، وساد القبيلةَ منافقوها. "
ويقول الله تعالى: ﴿وَاتَّقُواْ فِتْنَةً لاَّ تُصِيبَنَّ الَّذِينَ ظَلَمُواْ مِنكُمْ خَآصَّةً وَاعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ﴾ [الأنفال: 25].
قال ابن عباس رضي الله عنه: "أمر الله المؤمنين ألا يقروا المنكر بين أظهرهم فيعمهم العذاب"
وأختم بقول النبي صلى الله عليه وسلم: " يا أيها الناس، إن الله تبارك وتعالى يقول لكم: مروا بالمعروف، وانهوا عن المنكر، قبل أن تدعوني، فلا أجيبكم، وتسألوني فلا أعطيكم، وتستنصروني فلا أنصركم "