صورة تجمع قائد أحد مجموعات ميليشيا حزب الله السوري، إدريس خلف السلامة، والملقب بـ"السيد البدراني" وقائد ميليشيا حزب الله السوري، طارق ياسين المعيوف، أثناء رفعهم الأذان الشيعي بمسجد جعفر الصادق بقرية حطلة الواقعة بالريف المحاذي لمدينة دير الزور.
وينحدر كل من السلامة والمعيوف من حطلة، وهم من المتشيعين الذين تجمع علاقات وثيقة بالحرس الثوري الإيراني، ولهم دور كبير بنشر الفكر الإيراني وتجنيد شبان المنطقة لصالح الميليشيات الإيرانية.
#سوريا
#حطلة
#عين_الفرات
وينحدر كل من السلامة والمعيوف من حطلة، وهم من المتشيعين الذين تجمع علاقات وثيقة بالحرس الثوري الإيراني، ولهم دور كبير بنشر الفكر الإيراني وتجنيد شبان المنطقة لصالح الميليشيات الإيرانية.
#سوريا
#حطلة
#عين_الفرات
#سوريا
#أدلب_ديرالزور
.مقتل الشبيح المتيشع ابراهيم حسين البعيرير على جبهات أدلب و معه مجموعه أكثر من ١٠٠عنصر، بعد اصابته بيومين وتم إسعافه إلى حمص و فطس في مشافيها .
و هو من سكان #حطلة الأصل من #مراط و قريب جداً ، من القيادي في مليشيات حزب الشيطان السوري "طارق المعيوف".
#ملاحظة
".مع العلم كان متواجد في تركيا منذ سنتين بتكليف رسمي من قيادته كلاب الأوطان "
#أدلب_ديرالزور
.مقتل الشبيح المتيشع ابراهيم حسين البعيرير على جبهات أدلب و معه مجموعه أكثر من ١٠٠عنصر، بعد اصابته بيومين وتم إسعافه إلى حمص و فطس في مشافيها .
و هو من سكان #حطلة الأصل من #مراط و قريب جداً ، من القيادي في مليشيات حزب الشيطان السوري "طارق المعيوف".
#ملاحظة
".مع العلم كان متواجد في تركيا منذ سنتين بتكليف رسمي من قيادته كلاب الأوطان "
#دير_الزور
"حسين علي الرجا" صاحب أول حسينية في بلدة #حطلة توفي في أحد مشافي العاصمة #دمشق بعد إصابته بالفيروس منذ أيام
كان أحد أذرع #إيران في ديرالزور وأبرز دعاة التشييع فيها،
"حسين علي الرجا" صاحب أول حسينية في بلدة #حطلة توفي في أحد مشافي العاصمة #دمشق بعد إصابته بالفيروس منذ أيام
كان أحد أذرع #إيران في ديرالزور وأبرز دعاة التشييع فيها،
#حطلة
.صورة جماعيه لكلاب الشيعه أبناء الأكسح وهم كلاً من:
1.عامر احمد الحسين
2.عبد الرحمن احمد الحسين
3.رياض احمد الحسين "خميني جديد "
4.ابو سروال عسكري مجهول النسب و الحسب.
.صورة جماعيه لكلاب الشيعه أبناء الأكسح وهم كلاً من:
1.عامر احمد الحسين
2.عبد الرحمن احمد الحسين
3.رياض احمد الحسين "خميني جديد "
4.ابو سروال عسكري مجهول النسب و الحسب.