وَقود الاكتئاب
111 subscribers
110 photos
8 videos
‏"ملأت من حُسنِها عيني فما نَظَرَتْ
مِن بعدِ رؤيتِها يومًا إلى أحدِ!"
----------------
«كُلُّ الصّعابِ بلطفِ اللهِ هيّنةٌ
‏طمئن فُؤادَكَ لَا حزنٌ ولا قلَقُ».
---------------
قِفي ساعةً يفديكِ قَوْلي وقائِلُهْ
ولا تَخْذِلي مَنْ باتَ والدهرُ خاذِلُهْ
Download Telegram
وَقود الاكتئاب
Photo
كتمْتُ آلام الحنين فأفصحَتْ
‏عيني وأنطقها الفؤادُ بأدمعي
‏الكلُّ يسمع في الوداع حنيننا
‏لكنّ أصدقه الذي لم يُسمعِ
‏ورجوتُ عيني أن تكفّ دموعها
‏يومَ الوداعِ نشدتُها لاتدمعي
وَقود الاكتئاب
Photo
ما مرَّ ذِكركَ إلا وابتسمتُ له
كأنك العيدُ والباقونَ أيامُ

أو حامَ طيفكَ إلا طِرتُ أتبعه
أنت الحقيقةُ والجلاسُ أوهامُ
1
وَقود الاكتئاب
Photo
هوَ العراقُ ، فَقُلْ لِلدائراتِ قِفي شاخَ الزَّمانُ جَميعا ًوالعراقُ صَبي ! 🇮🇶
الصبر لا يعني لقاءاً مُحتمل
لا خيرَ في صبرٍ إذا ماتَ الأمل
إني و إن تمضي سريعا خطوتي
في داخلي شخصٌ مصابٌ بالشلل
يا حسرتي الأمرُ المُحالُ وقوعهُ
من فترةٍ قد كان شيئاً مُحتمل
وَقود الاكتئاب
Photo
وفيك مِن الجمالِ دلالُ طفلٍ
‏وحيدٌ، بعد عُقمِ الوالدينِ
‏وفيك من الجلال مشيبُ شيخٍ
‏توضّأ بالدموعِ لركعتينِ
‏وفيك من السلاحِ سهامُ هدبٍ
‏ورمحُ القدّ، قوسا حاجبينِ
‏وفيك من السلام هدوءُ أمٍّ
‏لطفل نامَ بين الرضعتين ِ
‏ختمتُ بك القصيدة فاقرئيني
‏كـ "بسم اللهِ" بين السورتين
1
وَقود الاكتئاب
Photo
ويجري الاحتفال باليوم العالمي للتخدير في 16 أكتوبر/تشرين الأول تكريماً للدكتور ويليام تومس جرين مورتون، الذي صنع التاريخ قبل 173 عامًا في غرفة العمليات بمستشفى ماساتشوتس العام في بوسطن.
1
كَمْ صُرتُ جِسرًا لِمَن أحببتهُ فَمَشى
‏على ضُلُوعِي وَكَمْ زَلَّت بِهِ قَدمُ
‏فَداسَ القَلبُ وكَانَ القَلبُ مَنزِلهُ
‏فَمَا وَفَائِي لخِل مَالهُ قَيمُ ؟
😢1
وأغِيبُ .. لكنِّيْ أَمُدُّ حِبَالِيْ
‏خَوفاً عَلَيكَ ورَغبةً لِوَصَالِي
‏نَحْنُ انتَهَينَا مُذْ وَضَعْنَا نُقْطَةً
‏بَعْضُ النُّقَاطِ تَكُونُ للإِكْمَالِ
‏زُرنِيْ إِذَا بَلَغَ اشْتِيَاقُكَ حَدَّهُ
‏أَوْ دَعْ خَيَالَكَ كَيْ يَزُورَ خَيَالِيْ
إبراهيم حمدان
تَؤمِّلُ في الدُنيا طَويلًا وَلا تَدري
إِذا جَنَّ لَيلٌ هَل تَعيشُ إِلى الفَجرِ
فَكَم مِن صَحيحٍ ماتَ مِن غَيرِ عَلَّةٍ
وَكَم مِن عَليلٍ عاشَ دَهرًا إِلى دَهرِ
وَكَم مِن فَتًى يُمسي وَيُصبِحُ آمِنًا
وَقَد نُسِجَت أَكفانُهُ وَهوَ لا يَدري
1
٢٠٢٥/١/١
إِنِي وَإِن كُنتُ صَلْبًا لَا أُبَالِي لِقَائِلٍ
ضَعِيفٍ أَمَامَ عُيُونِكِ مُسْتَسْلِمًا
وَإِن قَلْبِي لَوْ تَرَاهُ مُقَاتِلًا عَلَى
هَوَاكَ وَقَدْ عَادَ مِنْهُ سَالِمًا
وَكُلُّ هَذَا الْحُبِّ لَا يَضُرُّ بِشَأَبٍ
إِذَا رَفَضْتَهُ سَتَكُونُ أَنتَ الظَّالِمَا
عَيْنَاكِ فِي وَسَطِ النَّهَارِ تَبَسَّمَتْ، نُورٌ
وَهِلاَلٌ إِذَا مَا كَانَ جَوٌّ قَاتِمًا
أَيْنَ الْمَفَرُّ مِنْ قَتْلِي بِحَبْلِ عُيُونِكِ
إِن كُنتُ أَنَا الْمَحْكُومْ وَأَنْتَ الْحَاكِما