إنِّي وقفتُ ببابِ الدَّارِ أسألُها
عن الحبيبِ الذي قد كانَ لِي فيها
فما وجدتُ بها طيفاً يُكلِّمُني
سِوَى نواحِ حمامٍ في أعاليها
يَا دارُ أينَ أحبَّائي؟ لقَد رحلُوا
ويا تُرى أيَّ أرضٍ خيَّموا فيها؟
عن الحبيبِ الذي قد كانَ لِي فيها
فما وجدتُ بها طيفاً يُكلِّمُني
سِوَى نواحِ حمامٍ في أعاليها
يَا دارُ أينَ أحبَّائي؟ لقَد رحلُوا
ويا تُرى أيَّ أرضٍ خيَّموا فيها؟
دَع عَنكَ لَومي فَإِنَّ اللَومَ إِغراءُ
وَداوِني بِالَّتي كانَت هِيَ الداءُ
صَفراءُ لا تَنزَلُ الأَحزانُ ساحَتَها
لَو مَسَّها حَجَرٌ مَسَّتهُ سَرّاءُ
وَداوِني بِالَّتي كانَت هِيَ الداءُ
صَفراءُ لا تَنزَلُ الأَحزانُ ساحَتَها
لَو مَسَّها حَجَرٌ مَسَّتهُ سَرّاءُ
فَقُل لِمَن يَدَّعي في العِلمِ فَلسَفَةً
حَفِظتَ شَيئًا وَغابَت عَنكَ أَشياءُ
حَفِظتَ شَيئًا وَغابَت عَنكَ أَشياءُ
وَقود الاكتئاب
Photo
فثوبُكِ مِثلُ شعركِ مِثلُ حظي
سَوادٌ في سَوادٍ في سوادِ
سَوادٌ في سَوادٍ في سوادِ
وَقود الاكتئاب
Photo
وِخصَصت قلبك بالوداد كأنهُ
وطن وأنت مدينتي أحيا بها
ما مسني ملل بقربكَ مرة هل
تسأم النبضات مِن أحبابها
وطن وأنت مدينتي أحيا بها
ما مسني ملل بقربكَ مرة هل
تسأم النبضات مِن أحبابها
كُن فَاعلاً وَكُنِ الضَّمِيرَ المُتصل
لَا تَسْتَتْر لَا تَنكَسِرْ لَا تَنفَصِلْ
لَا تَسْتَتْر لَا تَنكَسِرْ لَا تَنفَصِلْ
لا تَحْسَبِينِي مِلْتُ عَنْكِ مَعَ الْهَوَى
هَيْهَاتَ مَا تَرْكُ الْوَفاءِ بِعَادِي
قَدْ كِدْتُ أَقْضِي حَسْرَةً لَوْ لَمْ أَكُنْ
مُتَوَقِّعَاً لُقْيَاكِ يَوْمَ مَعَادِي
فَعَلَيْكِ مِنْ قَلْبِي التَّحِيَّةُ كُلَّمَا
نَاحَتْ مُطَوَّقَةٌ عَلَى الأَعْوَادِ
هَيْهَاتَ مَا تَرْكُ الْوَفاءِ بِعَادِي
قَدْ كِدْتُ أَقْضِي حَسْرَةً لَوْ لَمْ أَكُنْ
مُتَوَقِّعَاً لُقْيَاكِ يَوْمَ مَعَادِي
فَعَلَيْكِ مِنْ قَلْبِي التَّحِيَّةُ كُلَّمَا
نَاحَتْ مُطَوَّقَةٌ عَلَى الأَعْوَادِ
مَتزعلش على نجمَة ضاعت منَّك
فالسَما مليانة نجُوم ،
ولو ماكانتشِ نجمَة فيهُم مِن نصيبَك
يمكن القمَر هيكون نصيبَك .
فالسَما مليانة نجُوم ،
ولو ماكانتشِ نجمَة فيهُم مِن نصيبَك
يمكن القمَر هيكون نصيبَك .
❤1
أتراهُ في ندمٍ يلومُ فؤادَه
أم أن بعدُي عن يديهِ يهونُ ؟
مَا صَانَ قَلبي حِينَ كُنتُ جِوَارهُ
أَتَظُنُّهُ عِندَ الفِرَاقِ يَصُونُ ؟
أم أن بعدُي عن يديهِ يهونُ ؟
مَا صَانَ قَلبي حِينَ كُنتُ جِوَارهُ
أَتَظُنُّهُ عِندَ الفِرَاقِ يَصُونُ ؟
إلا يَامِن سَكنَت القَلبُ كِيفَ تهِجرهُ
كأنكَ يُومًا لَم تَكن وسِط وجدَانِي
إلا يَامن قَطعت الُوعِد كِيفَ تخلفهُ
وتَمضِي لا مُبالٍ بحَجمِ أحَزانِي
سَألتك بالذِي بالحقِ أوجدكَ
هِل انتَ حقًا كمَا قُلت تهُوانِي؟
كأنكَ يُومًا لَم تَكن وسِط وجدَانِي
إلا يَامن قَطعت الُوعِد كِيفَ تخلفهُ
وتَمضِي لا مُبالٍ بحَجمِ أحَزانِي
سَألتك بالذِي بالحقِ أوجدكَ
هِل انتَ حقًا كمَا قُلت تهُوانِي؟
وَقود الاكتئاب
Photo
ماعُدتُ ارجوكَ في سِرّي ولا عَلني
ماعُدتُ ابذِلُ حتّى ارخَصَ الثَّمَنِ
ماعُدتُ اقوى مَسيري نحوَ راحِلتِك
خارَت قِوايَ فَصارَ الطِفلُ يَهزِمُني
يامَن اليكَ حَنينُ الشوق يَحمِلُني
يامَن عَشقتُكَ عِشقُ الروح للفِتَن
مالي بحُبكَ بعدَ اليوم مِن أمل
اليومَ انت شَبيهُ القبرِ والكفن
ماعُدتُ ابذِلُ حتّى ارخَصَ الثَّمَنِ
ماعُدتُ اقوى مَسيري نحوَ راحِلتِك
خارَت قِوايَ فَصارَ الطِفلُ يَهزِمُني
يامَن اليكَ حَنينُ الشوق يَحمِلُني
يامَن عَشقتُكَ عِشقُ الروح للفِتَن
مالي بحُبكَ بعدَ اليوم مِن أمل
اليومَ انت شَبيهُ القبرِ والكفن
لا تجين
مات گلبي وكبرت وجهي السنين
وامي من تسألني عنچ
استحي وتضيگ بيه
وانتي ابد ما تستحين
والورد واسوار ادينچ
ذني ما عندي وجبتهن
ذني دين
انتي من السبعة نمتي
وانه من السبعة يأخذني الونين
مات گلبي وكبرت وجهي السنين
وامي من تسألني عنچ
استحي وتضيگ بيه
وانتي ابد ما تستحين
والورد واسوار ادينچ
ذني ما عندي وجبتهن
ذني دين
انتي من السبعة نمتي
وانه من السبعة يأخذني الونين
وَقود الاكتئاب
Photo
ما عاد قلبي في هواك يذوبُ
بيني وبين الحُبِ خمس حروب
هَجرٌ وَفُرقى وَأشتياقُ وغيرةٌ
والخامِسةَ منكِ كيفَ أتوبُ؟
بيني وبين الحُبِ خمس حروب
هَجرٌ وَفُرقى وَأشتياقُ وغيرةٌ
والخامِسةَ منكِ كيفَ أتوبُ؟
❤1