📚 #أحـاديـث_نـبـويـة 📚
إِذَا أحَبَّ اللَّهُ العَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ : إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحْبِبْهُ ، فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ ، فيُنَادِي جِبْرِيلُ في أهْلِ السَّمَاءِ : إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحِبُّوهُ ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّمَاءِ ، ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ.
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📓 #شـرح_الـحـديـث 🖊
في هذا الحَديثِ بَيانُ فَضلِ تَحصيلِ مَحبَّةِ اللهِ تعالَى وما يَترَتَّبُ عليها مِنَ الجَزاءِ في الدُّنيا ، فَضلًا على ما يَترَتَّبُ عليها مِن نَعيمِ الآخِرةِ ؛ فيُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه سُبحانَه وتعالَى إذا أحَبَّ عَبدًا -بسَببِ طاعَتِه له- نادى الحَقُّ تَبارَكَ وتعالَى جِبريلَ عليه السَّلامُ ، وقال : إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلانًا ، فأحْبِبْه ، فيُحِبُّه جِبريلُ ، ثمَّ يُنادي جِبريلُ في أهلِ السَّماءِ : إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوه ، فيُحِبُّه أهلُ السَّماءِ ، والمُرادُ بأهلِ السَّماءِ المَلائِكةُ.
● ثمَّ يُوضَعُ له القَبولُ في الأرضِ عِندَ أكثَرِ مَن يَعرِفُه مِنَ المُؤمِنينَ ، ويَبْقى له ذِكرٌ صالِحٌ ، ويُقالُ : مَعناه : يُلقي في قُلوبِ أهلِها مَحَبَّتَه مادِحينَ له ، فتَميلُ إليه القُلوبُ وتَرضى عنه.
● وصِفةُ المَحبَّةِ ثابِتةٌ للهِ سُبحانَه على ظاهِرِها على ما يَليقُ بجَلالِ اللهِ سُبحانَه وتعالَى.
● وحُبُّ جِبريلَ والمَلائكةِ يَحتَمِلُ وَجهَيْنِ :
#أحدهما : استِغفارُهم له ، وثَناؤُهم عليه ، ودُعاؤُهم.
#والوجه_الآخر : أنَّ مَحَبَّتَهم على ظاهِرِها المَعروفِ مِنَ المَخلوقينَ ، وهو مَيلُ القَلبِ إليه ، واشتياقُه إلى لِقائِه ، وسَبَبُ حُبِّهم إيَّاه كَونُه مُطيعًا للهِ تَعالى ، مَحبوبًا منه.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/9402
إِذَا أحَبَّ اللَّهُ العَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ : إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحْبِبْهُ ، فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ ، فيُنَادِي جِبْرِيلُ في أهْلِ السَّمَاءِ : إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحِبُّوهُ ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّمَاءِ ، ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ.
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📓 #شـرح_الـحـديـث 🖊
في هذا الحَديثِ بَيانُ فَضلِ تَحصيلِ مَحبَّةِ اللهِ تعالَى وما يَترَتَّبُ عليها مِنَ الجَزاءِ في الدُّنيا ، فَضلًا على ما يَترَتَّبُ عليها مِن نَعيمِ الآخِرةِ ؛ فيُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه سُبحانَه وتعالَى إذا أحَبَّ عَبدًا -بسَببِ طاعَتِه له- نادى الحَقُّ تَبارَكَ وتعالَى جِبريلَ عليه السَّلامُ ، وقال : إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلانًا ، فأحْبِبْه ، فيُحِبُّه جِبريلُ ، ثمَّ يُنادي جِبريلُ في أهلِ السَّماءِ : إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوه ، فيُحِبُّه أهلُ السَّماءِ ، والمُرادُ بأهلِ السَّماءِ المَلائِكةُ.
● ثمَّ يُوضَعُ له القَبولُ في الأرضِ عِندَ أكثَرِ مَن يَعرِفُه مِنَ المُؤمِنينَ ، ويَبْقى له ذِكرٌ صالِحٌ ، ويُقالُ : مَعناه : يُلقي في قُلوبِ أهلِها مَحَبَّتَه مادِحينَ له ، فتَميلُ إليه القُلوبُ وتَرضى عنه.
● وصِفةُ المَحبَّةِ ثابِتةٌ للهِ سُبحانَه على ظاهِرِها على ما يَليقُ بجَلالِ اللهِ سُبحانَه وتعالَى.
● وحُبُّ جِبريلَ والمَلائكةِ يَحتَمِلُ وَجهَيْنِ :
#أحدهما : استِغفارُهم له ، وثَناؤُهم عليه ، ودُعاؤُهم.
#والوجه_الآخر : أنَّ مَحَبَّتَهم على ظاهِرِها المَعروفِ مِنَ المَخلوقينَ ، وهو مَيلُ القَلبِ إليه ، واشتياقُه إلى لِقائِه ، وسَبَبُ حُبِّهم إيَّاه كَونُه مُطيعًا للهِ تَعالى ، مَحبوبًا منه.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/9402
📚 #أحـاديـث_نـبـويـة 📚
((إِذَا أحَبَّ اللَّهُ العَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ : إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحْبِبْهُ ، فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ ، فيُنَادِي جِبْرِيلُ في أهْلِ السَّمَاءِ : إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحِبُّوهُ ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّمَاءِ ، ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ)).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📓 #شـرح_الـحـديـث 🖊
في هذا الحَديثِ بَيانُ فَضلِ تَحصيلِ مَحبَّةِ اللهِ تعالَى وما يَترَتَّبُ عليها مِنَ الجَزاءِ في الدُّنيا ، فَضلًا على ما يَترَتَّبُ عليها مِن نَعيمِ الآخِرةِ ؛ فيُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه سُبحانَه وتعالَى إذا أحَبَّ عَبدًا -بسَببِ طاعَتِه له- نادى الحَقُّ تَبارَكَ وتعالَى جِبريلَ عليه السَّلامُ ، وقال : إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلانًا ، فأحْبِبْه ، فيُحِبُّه جِبريلُ ، ثمَّ يُنادي جِبريلُ في أهلِ السَّماءِ : إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوه ، فيُحِبُّه أهلُ السَّماءِ ، والمُرادُ بأهلِ السَّماءِ المَلائِكةُ.
● ثمَّ يُوضَعُ له القَبولُ في الأرضِ عِندَ أكثَرِ مَن يَعرِفُه مِنَ المُؤمِنينَ ، ويَبْقى له ذِكرٌ صالِحٌ ، ويُقالُ : مَعناه : يُلقي في قُلوبِ أهلِها مَحَبَّتَه مادِحينَ له ، فتَميلُ إليه القُلوبُ وتَرضى عنه.
👈 وصِفةُ المَحبَّةِ ثابِتةٌ للهِ سُبحانَه على ظاهِرِها على ما يَليقُ بجَلالِ اللهِ سُبحانَه وتعالَى.
● وحُبُّ جِبريلَ والمَلائكةِ يَحتَمِلُ وَجهَيْنِ :
#أحدهما : استِغفارُهم له ، وثَناؤُهم عليه ، ودُعاؤُهم.
#والوجه_الآخر : أنَّ مَحَبَّتَهم على ظاهِرِها المَعروفِ مِنَ المَخلوقينَ ، وهو مَيلُ القَلبِ إليه ، واشتياقُه إلى لِقائِه ، وسَبَبُ حُبِّهم إيَّاه كَونُه مُطيعًا للهِ تَعالى ، مَحبوبًا منه.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/9402
((إِذَا أحَبَّ اللَّهُ العَبْدَ نَادَى جِبْرِيلَ : إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحْبِبْهُ ، فيُحِبُّهُ جِبْرِيلُ ، فيُنَادِي جِبْرِيلُ في أهْلِ السَّمَاءِ : إنَّ اللَّهَ يُحِبُّ فُلَانًا فأحِبُّوهُ ، فيُحِبُّهُ أهْلُ السَّمَاءِ ، ثُمَّ يُوضَعُ له القَبُولُ في الأرْضِ)).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📓 #شـرح_الـحـديـث 🖊
في هذا الحَديثِ بَيانُ فَضلِ تَحصيلِ مَحبَّةِ اللهِ تعالَى وما يَترَتَّبُ عليها مِنَ الجَزاءِ في الدُّنيا ، فَضلًا على ما يَترَتَّبُ عليها مِن نَعيمِ الآخِرةِ ؛ فيُبيِّنُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّه سُبحانَه وتعالَى إذا أحَبَّ عَبدًا -بسَببِ طاعَتِه له- نادى الحَقُّ تَبارَكَ وتعالَى جِبريلَ عليه السَّلامُ ، وقال : إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلانًا ، فأحْبِبْه ، فيُحِبُّه جِبريلُ ، ثمَّ يُنادي جِبريلُ في أهلِ السَّماءِ : إنَّ اللهَ يُحِبُّ فُلانًا فأحِبُّوه ، فيُحِبُّه أهلُ السَّماءِ ، والمُرادُ بأهلِ السَّماءِ المَلائِكةُ.
● ثمَّ يُوضَعُ له القَبولُ في الأرضِ عِندَ أكثَرِ مَن يَعرِفُه مِنَ المُؤمِنينَ ، ويَبْقى له ذِكرٌ صالِحٌ ، ويُقالُ : مَعناه : يُلقي في قُلوبِ أهلِها مَحَبَّتَه مادِحينَ له ، فتَميلُ إليه القُلوبُ وتَرضى عنه.
👈 وصِفةُ المَحبَّةِ ثابِتةٌ للهِ سُبحانَه على ظاهِرِها على ما يَليقُ بجَلالِ اللهِ سُبحانَه وتعالَى.
● وحُبُّ جِبريلَ والمَلائكةِ يَحتَمِلُ وَجهَيْنِ :
#أحدهما : استِغفارُهم له ، وثَناؤُهم عليه ، ودُعاؤُهم.
#والوجه_الآخر : أنَّ مَحَبَّتَهم على ظاهِرِها المَعروفِ مِنَ المَخلوقينَ ، وهو مَيلُ القَلبِ إليه ، واشتياقُه إلى لِقائِه ، وسَبَبُ حُبِّهم إيَّاه كَونُه مُطيعًا للهِ تَعالى ، مَحبوبًا منه.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/9402