المعنى.الصحيح.لمحبة.النبي.ﷺ.tt
3⃣
2⃣ أما.أصحاب.القسم.الثاني.tt
فهم #أهل_التفريط
⚠️ الذين قصروا في تحقيق هذا المقام فلم يراعوا حقه صلى الله عليه وسلم في وجوب تقديم محبته على محبة النفس والأهل والمال. كما لم يراعوا ماله من حقوق أخرى كتعزيره , وتوقيره , وإجلاله , وطاعته , واتباع سنته , والصلاة والسلام عليه , إلى غير ذلك من الحقوق العظيمة الواجبة له.
#والسبب في ذلك يعود إلى إحدى الأمور التالية أو إليها جميعاً وهي :
1⃣ #أولاً : إعراض هؤلاء عن سنة نبيهم صلى الله عليه وسلم وعن اتباع شرعه بسبب ما هم عليه من المعاصي ، وإسرافهم في تقديم شهوات أنفسهم وأهوائهم على ما جاء في الشرع من الأوامر والنواهي.
2⃣ #ثانياً : اعتقاد الكثير أن مجرد التصديق يكفي في تحقيق الإيمان ، وأن هذا هو القدر الواجب عليهم ، ولذا تراهم يكتفون بالتصديق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، دون تحقيق المتابعة له ، وهذا هو حال أهل الإرجاء الذين يؤخرون العمل عن مسمى الإيمان , ويقولون إن الإيمان هو التصديق بالقلب فقط ، أو تصديق القلب وإقرار اللسان , وما أكثرهم في زماننا هذا.
3⃣ #ثالثاً : جهل الكثير منهم بأمور دينهم بما فيها الحقوق الواجبة له صلى الله عليه وسلم ، والتي من ضمنها محبته صلى الله عليه وسلم , فكثير من الناس - ولا حول ولا قوة إلا بالله - ليس لهم من الإسلام إلا اسمه وليس لهم من الدين إلا رسمه.
👈 #فالواجب على هؤلاء أن يعودوا إلى رشدهم , وأن يقلعوا عن غيهم ، وما هم عليه من المعاصي والذنوب التي هي سبب نقصان إيمانهم , وضعف محبتهم , وبعدهم عما يقربهم إلى الله تعالى.
👈 كما يجب عليهم أن يعلموا أن مجرد التصديق لا يسمى إيماناً بل الإيمان قول باللسان , واعتقاد بالجنان , وعمل بالأركان , يزيد بطاعة الرحمن , وينقص بطاعة الشيطان ، فليس لأحد أن يخرج العمل عن مسمى الإيمان , فلذلك يجب على كل من يؤمن بالله ورسوله أن يطيع الله ورسوله , ويتبع ما أنزل الله من الشرع على رسوله صلى الله عليه وسلم ، فبذلك يحصل الإيمان ، فإن الاتباع هو ميزان الإيمان , فبحسب اتباع المرء يكون إيمانه ، فمتى ما قوي اتباعه قوي إيمانه والعكس بالعكس.
👈 كما يجب عليهم معرفة أمور دينهم وبخاصة الواجب منها, والتي من ضمنها معرفة ما للمصطفى صلى الله عليه وسلم من الحقوق الواجبة , فلقد ذم الله تبارك وتعالى أولئك النفر الذين لم يعرفوا ما للنبي صلى الله عليه وسلم من حق في عدم رفع الصوت عند مخاطبته أو مناداته , ووصفهم الله بأنهم لا يعقلون قال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ} [الحجرات: 4] ، وفي السورة نفسها أثنى على الذين عرفوا حق المصطفى صلى الله عليه وسلم فقال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} [الحجرات: 3] ، والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز :{ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9].
وليعلم هؤلاء أنه لا يتحقق لهم إيمان ولا محبة إلا باتباعهم للمصطفى صلى الله عليه وسلم , واقتدائهم بسنته , والسير على نهجه وهداه.
#يتبع_هنا 👇
📚 #الموسوعـة_الـعـقـدية 📚
https://www.dorar.net/aqadia/372
3⃣
2⃣ أما.أصحاب.القسم.الثاني.tt
فهم #أهل_التفريط
⚠️ الذين قصروا في تحقيق هذا المقام فلم يراعوا حقه صلى الله عليه وسلم في وجوب تقديم محبته على محبة النفس والأهل والمال. كما لم يراعوا ماله من حقوق أخرى كتعزيره , وتوقيره , وإجلاله , وطاعته , واتباع سنته , والصلاة والسلام عليه , إلى غير ذلك من الحقوق العظيمة الواجبة له.
#والسبب في ذلك يعود إلى إحدى الأمور التالية أو إليها جميعاً وهي :
1⃣ #أولاً : إعراض هؤلاء عن سنة نبيهم صلى الله عليه وسلم وعن اتباع شرعه بسبب ما هم عليه من المعاصي ، وإسرافهم في تقديم شهوات أنفسهم وأهوائهم على ما جاء في الشرع من الأوامر والنواهي.
2⃣ #ثانياً : اعتقاد الكثير أن مجرد التصديق يكفي في تحقيق الإيمان ، وأن هذا هو القدر الواجب عليهم ، ولذا تراهم يكتفون بالتصديق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، دون تحقيق المتابعة له ، وهذا هو حال أهل الإرجاء الذين يؤخرون العمل عن مسمى الإيمان , ويقولون إن الإيمان هو التصديق بالقلب فقط ، أو تصديق القلب وإقرار اللسان , وما أكثرهم في زماننا هذا.
3⃣ #ثالثاً : جهل الكثير منهم بأمور دينهم بما فيها الحقوق الواجبة له صلى الله عليه وسلم ، والتي من ضمنها محبته صلى الله عليه وسلم , فكثير من الناس - ولا حول ولا قوة إلا بالله - ليس لهم من الإسلام إلا اسمه وليس لهم من الدين إلا رسمه.
👈 #فالواجب على هؤلاء أن يعودوا إلى رشدهم , وأن يقلعوا عن غيهم ، وما هم عليه من المعاصي والذنوب التي هي سبب نقصان إيمانهم , وضعف محبتهم , وبعدهم عما يقربهم إلى الله تعالى.
👈 كما يجب عليهم أن يعلموا أن مجرد التصديق لا يسمى إيماناً بل الإيمان قول باللسان , واعتقاد بالجنان , وعمل بالأركان , يزيد بطاعة الرحمن , وينقص بطاعة الشيطان ، فليس لأحد أن يخرج العمل عن مسمى الإيمان , فلذلك يجب على كل من يؤمن بالله ورسوله أن يطيع الله ورسوله , ويتبع ما أنزل الله من الشرع على رسوله صلى الله عليه وسلم ، فبذلك يحصل الإيمان ، فإن الاتباع هو ميزان الإيمان , فبحسب اتباع المرء يكون إيمانه ، فمتى ما قوي اتباعه قوي إيمانه والعكس بالعكس.
👈 كما يجب عليهم معرفة أمور دينهم وبخاصة الواجب منها, والتي من ضمنها معرفة ما للمصطفى صلى الله عليه وسلم من الحقوق الواجبة , فلقد ذم الله تبارك وتعالى أولئك النفر الذين لم يعرفوا ما للنبي صلى الله عليه وسلم من حق في عدم رفع الصوت عند مخاطبته أو مناداته , ووصفهم الله بأنهم لا يعقلون قال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ} [الحجرات: 4] ، وفي السورة نفسها أثنى على الذين عرفوا حق المصطفى صلى الله عليه وسلم فقال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} [الحجرات: 3] ، والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز :{ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9].
وليعلم هؤلاء أنه لا يتحقق لهم إيمان ولا محبة إلا باتباعهم للمصطفى صلى الله عليه وسلم , واقتدائهم بسنته , والسير على نهجه وهداه.
#يتبع_هنا 👇
📚 #الموسوعـة_الـعـقـدية 📚
https://www.dorar.net/aqadia/372
تابع / المعنى.الصحيح.لمحبة.النبي.ﷺ.tt
3⃣
2⃣ أما.أصحاب.القسم.الثاني.tt
فهم #أهل_التفريط
⚠️ الذين قصروا في تحقيق هذا المقام فلم يراعوا حقه صلى الله عليه وسلم في وجوب تقديم محبته على محبة النفس والأهل والمال. كما لم يراعوا ماله من حقوق أخرى كتعزيره , وتوقيره , وإجلاله , وطاعته , واتباع سنته , والصلاة والسلام عليه , إلى غير ذلك من الحقوق العظيمة الواجبة له.
#والسبب في ذلك يعود إلى إحدى الأمور التالية أو إليها جميعاً وهي :
1⃣ #أولاً : إعراض هؤلاء عن سنة نبيهم صلى الله عليه وسلم وعن اتباع شرعه بسبب ما هم عليه من المعاصي ، وإسرافهم في تقديم شهوات أنفسهم وأهوائهم على ما جاء في الشرع من الأوامر والنواهي.
2⃣ #ثانياً : اعتقاد الكثير أن مجرد التصديق يكفي في تحقيق الإيمان ، وأن هذا هو القدر الواجب عليهم ، ولذا تراهم يكتفون بالتصديق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، دون تحقيق المتابعة له ، وهذا هو حال أهل الإرجاء الذين يؤخرون العمل عن مسمى الإيمان , ويقولون إن الإيمان هو التصديق بالقلب فقط ، أو تصديق القلب وإقرار اللسان , وما أكثرهم في زماننا هذا.
3⃣ #ثالثاً : جهل الكثير منهم بأمور دينهم بما فيها الحقوق الواجبة له صلى الله عليه وسلم ، والتي من ضمنها محبته صلى الله عليه وسلم , فكثير من الناس - ولا حول ولا قوة إلا بالله - ليس لهم من الإسلام إلا اسمه وليس لهم من الدين إلا رسمه.
👈 #فالواجب على هؤلاء أن يعودوا إلى رشدهم , وأن يقلعوا عن غيهم ، وما هم عليه من المعاصي والذنوب التي هي سبب نقصان إيمانهم , وضعف محبتهم , وبعدهم عما يقربهم إلى الله تعالى.
👈 كما يجب عليهم أن يعلموا أن مجرد التصديق لا يسمى إيماناً بل الإيمان قول باللسان , واعتقاد بالجنان , وعمل بالأركان , يزيد بطاعة الرحمن , وينقص بطاعة الشيطان ، فليس لأحد أن يخرج العمل عن مسمى الإيمان , فلذلك يجب على كل من يؤمن بالله ورسوله أن يطيع الله ورسوله , ويتبع ما أنزل الله من الشرع على رسوله صلى الله عليه وسلم ، فبذلك يحصل الإيمان ، فإن الاتباع هو ميزان الإيمان , فبحسب اتباع المرء يكون إيمانه ، فمتى ما قوي اتباعه قوي إيمانه والعكس بالعكس.
👈 كما يجب عليهم معرفة أمور دينهم وبخاصة الواجب منها , والتي من ضمنها معرفة ما للمصطفى صلى الله عليه وسلم من الحقوق الواجبة , فلقد ذم الله تبارك وتعالى أولئك النفر الذين لم يعرفوا ما للنبي صلى الله عليه وسلم من حق في عدم رفع الصوت عند مخاطبته أو مناداته , ووصفهم الله بأنهم لا يعقلون قال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ} [الحجرات: 4] ، وفي السورة نفسها أثنى على الذين عرفوا حق المصطفى صلى الله عليه وسلم فقال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} [الحجرات: 3] ، والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز : {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9].
وليعلم هؤلاء أنه لا يتحقق لهم إيمان ولا محبة إلا باتباعهم للمصطفى صلى الله عليه وسلم , واقتدائهم بسنته , والسير على نهجه وهداه.
#يتبع_هنا 👇
📚 #الموسوعـة_الـعـقـدية 📚
https://www.dorar.net/aqadia/372
3⃣
2⃣ أما.أصحاب.القسم.الثاني.tt
فهم #أهل_التفريط
⚠️ الذين قصروا في تحقيق هذا المقام فلم يراعوا حقه صلى الله عليه وسلم في وجوب تقديم محبته على محبة النفس والأهل والمال. كما لم يراعوا ماله من حقوق أخرى كتعزيره , وتوقيره , وإجلاله , وطاعته , واتباع سنته , والصلاة والسلام عليه , إلى غير ذلك من الحقوق العظيمة الواجبة له.
#والسبب في ذلك يعود إلى إحدى الأمور التالية أو إليها جميعاً وهي :
1⃣ #أولاً : إعراض هؤلاء عن سنة نبيهم صلى الله عليه وسلم وعن اتباع شرعه بسبب ما هم عليه من المعاصي ، وإسرافهم في تقديم شهوات أنفسهم وأهوائهم على ما جاء في الشرع من الأوامر والنواهي.
2⃣ #ثانياً : اعتقاد الكثير أن مجرد التصديق يكفي في تحقيق الإيمان ، وأن هذا هو القدر الواجب عليهم ، ولذا تراهم يكتفون بالتصديق بنبوة محمد صلى الله عليه وسلم ، دون تحقيق المتابعة له ، وهذا هو حال أهل الإرجاء الذين يؤخرون العمل عن مسمى الإيمان , ويقولون إن الإيمان هو التصديق بالقلب فقط ، أو تصديق القلب وإقرار اللسان , وما أكثرهم في زماننا هذا.
3⃣ #ثالثاً : جهل الكثير منهم بأمور دينهم بما فيها الحقوق الواجبة له صلى الله عليه وسلم ، والتي من ضمنها محبته صلى الله عليه وسلم , فكثير من الناس - ولا حول ولا قوة إلا بالله - ليس لهم من الإسلام إلا اسمه وليس لهم من الدين إلا رسمه.
👈 #فالواجب على هؤلاء أن يعودوا إلى رشدهم , وأن يقلعوا عن غيهم ، وما هم عليه من المعاصي والذنوب التي هي سبب نقصان إيمانهم , وضعف محبتهم , وبعدهم عما يقربهم إلى الله تعالى.
👈 كما يجب عليهم أن يعلموا أن مجرد التصديق لا يسمى إيماناً بل الإيمان قول باللسان , واعتقاد بالجنان , وعمل بالأركان , يزيد بطاعة الرحمن , وينقص بطاعة الشيطان ، فليس لأحد أن يخرج العمل عن مسمى الإيمان , فلذلك يجب على كل من يؤمن بالله ورسوله أن يطيع الله ورسوله , ويتبع ما أنزل الله من الشرع على رسوله صلى الله عليه وسلم ، فبذلك يحصل الإيمان ، فإن الاتباع هو ميزان الإيمان , فبحسب اتباع المرء يكون إيمانه ، فمتى ما قوي اتباعه قوي إيمانه والعكس بالعكس.
👈 كما يجب عليهم معرفة أمور دينهم وبخاصة الواجب منها , والتي من ضمنها معرفة ما للمصطفى صلى الله عليه وسلم من الحقوق الواجبة , فلقد ذم الله تبارك وتعالى أولئك النفر الذين لم يعرفوا ما للنبي صلى الله عليه وسلم من حق في عدم رفع الصوت عند مخاطبته أو مناداته , ووصفهم الله بأنهم لا يعقلون قال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يُنَادُونَكَ مِنْ وَرَاءِ الْحُجُرَاتِ أَكْثَرُهُمْ لا يَعْقِلُونَ} [الحجرات: 4] ، وفي السورة نفسها أثنى على الذين عرفوا حق المصطفى صلى الله عليه وسلم فقال تعالى : {إِنَّ الَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ أُولَئِكَ الَّذِينَ امْتَحَنَ اللَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ} [الحجرات: 3] ، والله سبحانه وتعالى يقول في كتابه العزيز : {قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ} [الزمر: 9].
وليعلم هؤلاء أنه لا يتحقق لهم إيمان ولا محبة إلا باتباعهم للمصطفى صلى الله عليه وسلم , واقتدائهم بسنته , والسير على نهجه وهداه.
#يتبع_هنا 👇
📚 #الموسوعـة_الـعـقـدية 📚
https://www.dorar.net/aqadia/372