This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#مقاطع_ڤيديو_مميزة 🎥 🔹 🎥
#الخوف_يقتلك
ويخوفونك من فيروس أمره بيد الله ،
فأين تعبدك باسم الله الحفيظ الكافي ؟!
عليك بالدعاء لمن بيده الأمر أن يحفظك وأولادك وأهلك من سيء الأسقام
عليك بترديد أذكار الصباح والمساء وتذكير أولادك بها ، فهي بحول الله وقوته حفظ من كل شر
عليك بالرقية بسورة الفاتحة ، اقرأها على ماء أو انفث بها في كفيك وامسح بها على جسدك وجسد أولادك ، فهي رقية وهي شافية كما جاء في الحديث الصحيح ، وبإذن الله ستكون حفظ وشفاء
لا تجعل الشيطان يهول لك الأمر ويشغلك بفيروس مخلوق عن الخالق ، فينسيك الاستعانة به والدعاء له سبحانه
وأخيرا
ما نزل بلاء إلا بذنب ، وما رفع إلا بتوبة ، فتب لله وأكثر من الاستغفار ، واستودع الله نفسك وأولادك وأهلك عند ربك الحفيظ ، فهو وحده الذي إذا استودع شيئًا حفظه ، وهو أرحم الراحمين .*
🌺 إتبع_سنته_ﷺ _تسعد_بصحبته 🌺
#الخوف_يقتلك
ويخوفونك من فيروس أمره بيد الله ،
فأين تعبدك باسم الله الحفيظ الكافي ؟!
عليك بالدعاء لمن بيده الأمر أن يحفظك وأولادك وأهلك من سيء الأسقام
عليك بترديد أذكار الصباح والمساء وتذكير أولادك بها ، فهي بحول الله وقوته حفظ من كل شر
عليك بالرقية بسورة الفاتحة ، اقرأها على ماء أو انفث بها في كفيك وامسح بها على جسدك وجسد أولادك ، فهي رقية وهي شافية كما جاء في الحديث الصحيح ، وبإذن الله ستكون حفظ وشفاء
لا تجعل الشيطان يهول لك الأمر ويشغلك بفيروس مخلوق عن الخالق ، فينسيك الاستعانة به والدعاء له سبحانه
وأخيرا
ما نزل بلاء إلا بذنب ، وما رفع إلا بتوبة ، فتب لله وأكثر من الاستغفار ، واستودع الله نفسك وأولادك وأهلك عند ربك الحفيظ ، فهو وحده الذي إذا استودع شيئًا حفظه ، وهو أرحم الراحمين .*
🌺 إتبع_سنته_ﷺ _تسعد_بصحبته 🌺
الحالات التي يسقط فيها شرط استقبال القبلة
📩 #السؤال :
هل من شروط صحة الصلاة استقبال القبلة؟
📋 #الإجابة :
من #شروط صحة الصلاة #استقبال_القبلة ولا تصح الصلاة إلا به ، لأن الله تعالى أمر به وكرر الأمر به في القرآن الكريم ، قال تعالى : {وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ} [سورة البقرة: الآية 150] أي جهته. وكان النبي عليه الصلاة والسلام أول ما قدم المدينة يصلي إلى بيت المقدس ، فيجعل الكعبة خلف ظهره والشام قبل وجهه ، ولكنه بعد ذلك ترقب أن الله سبحانه وتعالى يشرع له خلاف ذلك ، فجعل يقلب وجهه في السماء ينتظر متى ينزل عليه جبريل بالوحي في استقبال الكعبة كما قال الله : {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [سورة البقرة: الآية 144].
فأمره الله أن يستقبل شطر المسجد الحرام أي جهته ، إلا أنه يستثنى من ذلك #ثلاث مسائل :
1⃣ #المسألة_الأولى : إذا كان #عاجزاً كمريض وجهه إلى غير القبلة ولا يستطيع أن يتوجه إلى القبلة فإن استقبال القبلة يسقط عنه في هذه الحال لقوله : {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُم} [سورة التغابن: الآية 16]. وقوله تعالى : {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا} [سورة البقرة : الآية 286]. وقول النبي صلى الله عليه وسلم "إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم".
2⃣ #المسألة_الثانية : إذا كان في شدة #الخوف كإنسان هارب من عدو ، أو هارب من سبع ، أو هارب من سيل يغرقه ، فهنا يصلي حيث كان وجهه ، ودليله قوله تعالى : {فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَاناً فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ} [سورة البقرة: الآية 239]. فإن قوله : {فَإِنْ خِفْتُمْ} عام يشمل أي خوف وقوله : {فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ} [سورة البقرة: الآية 239] يدل على أن أي ذكر تركه الإنسان من أجل الخوف فلا حرج عليه فيه ومن ذلك استقبال القبلة. ويدل عليه أيضاً ما سبق من الآيتين الكريمتين ، والحديث النبوي في أن الوجوب معلق بالاستطاعة.
3⃣ #المسألة_الثالثة : في #النافلة في #السفر سواء كان على #طائرة أو على #سيارة ، أو على بغير فإنه يصلي حيث كان وجهه في صلاة النفل مثل الوتر ، وصلاة الليل ، والضحى وما أشبه ذلك.
👈 #والمسافر ينبغي له أن يتنفل بجميع النوافل كالمقيم تماماً إلا في #الرواتب كراتبة الظهر ، والمغرب ، والعشاء فالسنة #تركها.
👈 فإذا أراد أن #يتنفل وهو #مسافر فليتنفل حيث كان وجهه ذلك هو الثابت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فهذه ثلاث مسائل لا يجب فيها استقبال القبلة.
أما #الجاهل فيجب عليه أن يستقبل القبلة ، لكن إذا #اجتهد وتحرى ثم تبين له #الخطأ بعد الاجتهاد فإنه #لا إعادة عليه ، ولا نقول : إنه يسقط عنه الاستقبال بل يجب عليه الاستقبال ويتحرى بقدر استطاعته ، فإذا تحرى بقدر استطاعته ثم تبين له الخطأ فإنه لا يعيد صلاته.
#ودليل_ذلك أن الصحابة الذين لم يعلموا بتحويل القبلة إلى الكعبة كانوا يصلون ذات يوم صلاة الفجر في مسجد قباء فجاءهم رجل فقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم أنزل عليه قرآن وأمر أن يستقبل الكعبة فاستقبلوها فاستداروا ، بعد أن كانت الكعبة وراءهم جعلوها أمامهم ، فاستداروا واستمروا على صلاتهم وهذا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكون إنكار له فيكون ذلك مشروعاً ، يعني أن الإنسان إذا أخطأ في القبلة #جاهلاً فإنه #ليس عليه إعادة ، ولكن إذا تبين له ولو في أثناء الصلاة وجب عليه أن يستقبل القبلة ، فاستقبال القبلة شرط من شروط الصلاة لا تصح الصلاة إلا به في المواضع الثلاثة ، وإلا إذا أخطأ الإنسان بعد #الاجتهاد والتحري.
#وهنا_مسألة : يحب على من تزل على شخص #ضيفاً ، وأراد أن يتنفل أن يسأل عن القبلة فإذا أخبره اتجه إليها ، لأن بعض الناس تأخذه العزة بالإثم ومنعه الحياء وهو في غير محله عن السؤال عن القبلة ، بل أسال عن القبلة حتى يخبرك صاحب البيت.
أحياناً بعض الناس تأخذه العزة بالإثم ويتجه بناء على ظنه إلى جهة ما ، ويتبين أنها ليست القبلة ، وفي هذه الحال #يجب عليه أن #يعيد الصلاة ، لأنه استند إلى غير مستند شرعي ، والمستند إلى غير مستند شرعي لا تقبل عبادته لقول النبي صلى الله عليه وسلم : "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" . أخرجه مسلم.
📚 مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر - باب استقبال القبلة.
رابط المادة : http://iswy.co/e3mrn
📩 #السؤال :
هل من شروط صحة الصلاة استقبال القبلة؟
📋 #الإجابة :
من #شروط صحة الصلاة #استقبال_القبلة ولا تصح الصلاة إلا به ، لأن الله تعالى أمر به وكرر الأمر به في القرآن الكريم ، قال تعالى : {وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ} [سورة البقرة: الآية 150] أي جهته. وكان النبي عليه الصلاة والسلام أول ما قدم المدينة يصلي إلى بيت المقدس ، فيجعل الكعبة خلف ظهره والشام قبل وجهه ، ولكنه بعد ذلك ترقب أن الله سبحانه وتعالى يشرع له خلاف ذلك ، فجعل يقلب وجهه في السماء ينتظر متى ينزل عليه جبريل بالوحي في استقبال الكعبة كما قال الله : {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [سورة البقرة: الآية 144].
فأمره الله أن يستقبل شطر المسجد الحرام أي جهته ، إلا أنه يستثنى من ذلك #ثلاث مسائل :
1⃣ #المسألة_الأولى : إذا كان #عاجزاً كمريض وجهه إلى غير القبلة ولا يستطيع أن يتوجه إلى القبلة فإن استقبال القبلة يسقط عنه في هذه الحال لقوله : {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُم} [سورة التغابن: الآية 16]. وقوله تعالى : {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا} [سورة البقرة : الآية 286]. وقول النبي صلى الله عليه وسلم "إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم".
2⃣ #المسألة_الثانية : إذا كان في شدة #الخوف كإنسان هارب من عدو ، أو هارب من سبع ، أو هارب من سيل يغرقه ، فهنا يصلي حيث كان وجهه ، ودليله قوله تعالى : {فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَاناً فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ} [سورة البقرة: الآية 239]. فإن قوله : {فَإِنْ خِفْتُمْ} عام يشمل أي خوف وقوله : {فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ} [سورة البقرة: الآية 239] يدل على أن أي ذكر تركه الإنسان من أجل الخوف فلا حرج عليه فيه ومن ذلك استقبال القبلة. ويدل عليه أيضاً ما سبق من الآيتين الكريمتين ، والحديث النبوي في أن الوجوب معلق بالاستطاعة.
3⃣ #المسألة_الثالثة : في #النافلة في #السفر سواء كان على #طائرة أو على #سيارة ، أو على بغير فإنه يصلي حيث كان وجهه في صلاة النفل مثل الوتر ، وصلاة الليل ، والضحى وما أشبه ذلك.
👈 #والمسافر ينبغي له أن يتنفل بجميع النوافل كالمقيم تماماً إلا في #الرواتب كراتبة الظهر ، والمغرب ، والعشاء فالسنة #تركها.
👈 فإذا أراد أن #يتنفل وهو #مسافر فليتنفل حيث كان وجهه ذلك هو الثابت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
فهذه ثلاث مسائل لا يجب فيها استقبال القبلة.
أما #الجاهل فيجب عليه أن يستقبل القبلة ، لكن إذا #اجتهد وتحرى ثم تبين له #الخطأ بعد الاجتهاد فإنه #لا إعادة عليه ، ولا نقول : إنه يسقط عنه الاستقبال بل يجب عليه الاستقبال ويتحرى بقدر استطاعته ، فإذا تحرى بقدر استطاعته ثم تبين له الخطأ فإنه لا يعيد صلاته.
#ودليل_ذلك أن الصحابة الذين لم يعلموا بتحويل القبلة إلى الكعبة كانوا يصلون ذات يوم صلاة الفجر في مسجد قباء فجاءهم رجل فقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم أنزل عليه قرآن وأمر أن يستقبل الكعبة فاستقبلوها فاستداروا ، بعد أن كانت الكعبة وراءهم جعلوها أمامهم ، فاستداروا واستمروا على صلاتهم وهذا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكون إنكار له فيكون ذلك مشروعاً ، يعني أن الإنسان إذا أخطأ في القبلة #جاهلاً فإنه #ليس عليه إعادة ، ولكن إذا تبين له ولو في أثناء الصلاة وجب عليه أن يستقبل القبلة ، فاستقبال القبلة شرط من شروط الصلاة لا تصح الصلاة إلا به في المواضع الثلاثة ، وإلا إذا أخطأ الإنسان بعد #الاجتهاد والتحري.
#وهنا_مسألة : يحب على من تزل على شخص #ضيفاً ، وأراد أن يتنفل أن يسأل عن القبلة فإذا أخبره اتجه إليها ، لأن بعض الناس تأخذه العزة بالإثم ومنعه الحياء وهو في غير محله عن السؤال عن القبلة ، بل أسال عن القبلة حتى يخبرك صاحب البيت.
أحياناً بعض الناس تأخذه العزة بالإثم ويتجه بناء على ظنه إلى جهة ما ، ويتبين أنها ليست القبلة ، وفي هذه الحال #يجب عليه أن #يعيد الصلاة ، لأنه استند إلى غير مستند شرعي ، والمستند إلى غير مستند شرعي لا تقبل عبادته لقول النبي صلى الله عليه وسلم : "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" . أخرجه مسلم.
📚 مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر - باب استقبال القبلة.
رابط المادة : http://iswy.co/e3mrn
ar.islamway.net
هل استقبال القبلة من شروط صحة الصلاة؟ - محمد بن صالح العثيمين
هل استقبال القبلة من شروط صحة الصلاة؟ - محمد بن صالح العثيمين. التصنيف: فقه الصلاة
تابع / الأعذارُ.المُسقِطَةُ.لصلاةِ.الجماعة.tt
8⃣ #الخوف
مِن الأعذارِ المسقِطةِ لصلاةِ الجماعةِ #الخوف على نفْسِه أو مالِه ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، والحَنابِلَة ، وحُكيَ الإجماعُ على لك.
#وذلك_للآتي :
1⃣ أنَّ المشقَّةَ اللاحقةَ بذلك أكثرُ من بلِّ الثِّيابِ بالمطرِ الذي هو عُذرٌ بالاتِّفاقِ.
2⃣ أنَّ قلبَه سيكون منشغلًا.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1356
8⃣ #الخوف
مِن الأعذارِ المسقِطةِ لصلاةِ الجماعةِ #الخوف على نفْسِه أو مالِه ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، والحَنابِلَة ، وحُكيَ الإجماعُ على لك.
#وذلك_للآتي :
1⃣ أنَّ المشقَّةَ اللاحقةَ بذلك أكثرُ من بلِّ الثِّيابِ بالمطرِ الذي هو عُذرٌ بالاتِّفاقِ.
2⃣ أنَّ قلبَه سيكون منشغلًا.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1356
dorar.net
المَطلَب الثَّامِن: الخوفُ
هل الخوف على النفس والمال تبيح ترك صلاة الجماعة ,مِن الأعذارِ المسقِطةِ لصلاةِ الجماعةِ الخوفُ على نفْسِه أو مالِه، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة
تابع / أَحكامُ الاستخلافِ في صلاةِ الجَماعَةِ
ثانيًا : #أسباب_الاستخلاف
1⃣ #سبق_الحدث
الإمامُ إنْ سبَقَه الحدثُ في الصَّلاةِ تَبطُلُ صلاتُه ويَنصرِفُ منها ، وصلاةُ المأمومينَ صحيحةٌ ، ويستخلفُ الإمامُ أحدَهم ؛ لإتمامِ صلاتِهم ، وهذا مذهبُ الجمهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، وروايةٌ عند الحَنابِلَةِ ، وهو قولُ طائفةٍ من السَّلف.
2⃣ الحَصرُ.عن.القِراءةِ.tt
إنْ حَصِرَ الإمامُ عن القِراءةِ المفروضةِ ، فإنَّه يستخلفُ أحدَ المأمومينَ لإتمامِ الصَّلاةِ ، وهو مذهبُ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلَةِ ؛ وذلك لأنَّ الاستخلافَ لِعلَّةِ #العجز ، وهو في الحصرِ عن القراءةِ ؛ أَلزمُ.
3⃣ #الخوف
إذا حدَث خوفٌ للإمامِ ، كخشيةِ الضَّررِ ، فإنَّه يستخلفُ أحدَ المأمومينَ لإتمامِ الصَّلاةِ ، وهو مذهبُ الجمهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلَة ؛ وذلك لوجودِ العُذرِ الحاصلِ للإمامِ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1437
ثانيًا : #أسباب_الاستخلاف
1⃣ #سبق_الحدث
الإمامُ إنْ سبَقَه الحدثُ في الصَّلاةِ تَبطُلُ صلاتُه ويَنصرِفُ منها ، وصلاةُ المأمومينَ صحيحةٌ ، ويستخلفُ الإمامُ أحدَهم ؛ لإتمامِ صلاتِهم ، وهذا مذهبُ الجمهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، وروايةٌ عند الحَنابِلَةِ ، وهو قولُ طائفةٍ من السَّلف.
2⃣ الحَصرُ.عن.القِراءةِ.tt
إنْ حَصِرَ الإمامُ عن القِراءةِ المفروضةِ ، فإنَّه يستخلفُ أحدَ المأمومينَ لإتمامِ الصَّلاةِ ، وهو مذهبُ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلَةِ ؛ وذلك لأنَّ الاستخلافَ لِعلَّةِ #العجز ، وهو في الحصرِ عن القراءةِ ؛ أَلزمُ.
3⃣ #الخوف
إذا حدَث خوفٌ للإمامِ ، كخشيةِ الضَّررِ ، فإنَّه يستخلفُ أحدَ المأمومينَ لإتمامِ الصَّلاةِ ، وهو مذهبُ الجمهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلَة ؛ وذلك لوجودِ العُذرِ الحاصلِ للإمامِ.
📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ
https://dorar.net/feqhia/1437
dorar.net
المطلب الثَّاني: أسبابُ الاستخلافِ
اسباب الاستخلاف في الصلاة ,لإمامُ إنْ سبَقَه الحدثُ (1) في الصَّلاةِ تَبطُلُ صلاتُه ويَنصرِفُ منها، وصلاةُ المأمومينَ صحيحةٌ، ويستخلفُ الإمامُ أحدَهم (2) ؛ لإتمامِ صلاتِهم، وهذا مذهبُ الجمهورِ