📚 #أحـاديـث_نـبـوية 📚
((أربعٌ إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا ، صدْقُ الحديثِ ، وحفْظُ الأمانةِ ، وحُسْنُ الخُلقِ ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ)).
#الراوي : عبد الله بن عمر وعبد الله بن عمرو بن العاص وابن عباس
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح الجامع
📋 #شـرح_الـحـديـث 📋
▪️حُسْنُ الخُلُقِ يرْقَى بصاحِبِهِ إلى أعْلى المراتِبِ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ، ومَن رُزِقَ حُسنَ الخُلُقِ فلا عليه ممَّا فاتَه مِن الدُّنيا ، كما يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديث :
● "أرْبعٌ" ، أي : خِصالٍ وصِفات.
● "إذا كُنَّ فيك" ، أي : اتَّصفَ المُسْلمُ وتخلَّق بهن.
● "فلا عليك ما فاتَك من الدُّنْيا" ، أي : لا بأْسَ بما يَضيعُ من الدُّنْيا من مُتعٍ ، إنْ كان المُسْلمُ بتلك الصفاتِ ، ويَحْتمِل : أنه لا بأْسَ بما يفوتُ من الدُّنْيا إذا كان الفائِتُ منها ما يترتَّبُ من معاملاتٍ بتلك الخِصال.
#الأولى : "صِدْقُ الحديثِ" ، أي : التزامُ الصِّدْقِ في القَوْلِ والإخبارِ بأيِّ شيءٍ.
#والثانية : "وحِفْظُ الأمانةِ" ، وحِفظُ الأماناتِ يكونُ في الأموالِ والأعمال.
#والثالثة : "وحُسْنُ الخُلُقِ" ، أي : الَّذي يَمتَثِلُ بالخلُقِ الحَسنِ بيْن النَّاسِ جميعًا ؛ فيُحَسِّنُ خُلُقَه مع اللهِ عزَّ وجَلَّ بالرِّضا بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه ، والصَّبرِ والحَمدِ عندَ البلاء ، والشُّكرِ عندَ النِّعمةِ ، ويكونُ حَسَنَ الخلُقِ مع النَّاسِ ؛ بكَفِّ الأَذى عنهم ، وطَلاقةِ الوَجه ، ولِينِ الكَلام ، والإحسانِ إليهم ، وبَذْلِ العَطاءِ فيهم ، مع الصَّبرِ على أذاهُم ؛ فكمالُ الإيمانِ يُوجِبُ حُسْنَ الخُلق ، والإحسانَ إلى النَّاسِ كافَّةً.
#والرابعة : "وعِفَّةُ مَطْعَمٍ" ، أي : التزامُ الحَلالِ في المَأْكلِ والمَشْربِ ؛ لأنَّه أكثرُ ما يطْلُبُه الناس ، ويعُمُّ كلَّ ما يَنْتفِعُ به الإنسانُ كالمَلْبسِ والمَسْكَنِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/92279
((أربعٌ إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا ، صدْقُ الحديثِ ، وحفْظُ الأمانةِ ، وحُسْنُ الخُلقِ ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ)).
#الراوي : عبد الله بن عمر وعبد الله بن عمرو بن العاص وابن عباس
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح الجامع
📋 #شـرح_الـحـديـث 📋
▪️حُسْنُ الخُلُقِ يرْقَى بصاحِبِهِ إلى أعْلى المراتِبِ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ، ومَن رُزِقَ حُسنَ الخُلُقِ فلا عليه ممَّا فاتَه مِن الدُّنيا ، كما يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديث :
● "أرْبعٌ" ، أي : خِصالٍ وصِفات.
● "إذا كُنَّ فيك" ، أي : اتَّصفَ المُسْلمُ وتخلَّق بهن.
● "فلا عليك ما فاتَك من الدُّنْيا" ، أي : لا بأْسَ بما يَضيعُ من الدُّنْيا من مُتعٍ ، إنْ كان المُسْلمُ بتلك الصفاتِ ، ويَحْتمِل : أنه لا بأْسَ بما يفوتُ من الدُّنْيا إذا كان الفائِتُ منها ما يترتَّبُ من معاملاتٍ بتلك الخِصال.
#الأولى : "صِدْقُ الحديثِ" ، أي : التزامُ الصِّدْقِ في القَوْلِ والإخبارِ بأيِّ شيءٍ.
#والثانية : "وحِفْظُ الأمانةِ" ، وحِفظُ الأماناتِ يكونُ في الأموالِ والأعمال.
#والثالثة : "وحُسْنُ الخُلُقِ" ، أي : الَّذي يَمتَثِلُ بالخلُقِ الحَسنِ بيْن النَّاسِ جميعًا ؛ فيُحَسِّنُ خُلُقَه مع اللهِ عزَّ وجَلَّ بالرِّضا بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه ، والصَّبرِ والحَمدِ عندَ البلاء ، والشُّكرِ عندَ النِّعمةِ ، ويكونُ حَسَنَ الخلُقِ مع النَّاسِ ؛ بكَفِّ الأَذى عنهم ، وطَلاقةِ الوَجه ، ولِينِ الكَلام ، والإحسانِ إليهم ، وبَذْلِ العَطاءِ فيهم ، مع الصَّبرِ على أذاهُم ؛ فكمالُ الإيمانِ يُوجِبُ حُسْنَ الخُلق ، والإحسانَ إلى النَّاسِ كافَّةً.
#والرابعة : "وعِفَّةُ مَطْعَمٍ" ، أي : التزامُ الحَلالِ في المَأْكلِ والمَشْربِ ؛ لأنَّه أكثرُ ما يطْلُبُه الناس ، ويعُمُّ كلَّ ما يَنْتفِعُ به الإنسانُ كالمَلْبسِ والمَسْكَنِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/92279
📚 #أحـاديـث_نـبـوية 📚
((أربعٌ إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا ، صدْقُ الحديثِ ، وحفْظُ الأمانةِ ، وحُسْنُ الخُلقِ ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ)).
#الراوي : عبد الله بن عمر وعبد الله بن عمرو بن العاص وابن عباس
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح الجامع
📋 #شـرح_الـحـديـث 📋
▪️حُسْنُ الخُلُقِ يرْقَى بصاحِبِهِ إلى أعْلى المراتِبِ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ، ومَن رُزِقَ حُسنَ الخُلُقِ فلا عليه ممَّا فاتَه مِن الدُّنيا ، كما يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديث :
● "أرْبعٌ" ، أي : خِصالٍ وصِفات.
● "إذا كُنَّ فيك" ، أي : اتَّصفَ المُسْلمُ وتخلَّق بهن.
● "فلا عليك ما فاتَك من الدُّنْيا" ، أي : لا بأْسَ بما يَضيعُ من الدُّنْيا من مُتعٍ ، إنْ كان المُسْلمُ بتلك الصفاتِ ، ويَحْتمِل : أنه لا بأْسَ بما يفوتُ من الدُّنْيا إذا كان الفائِتُ منها ما يترتَّبُ من معاملاتٍ بتلك الخِصال.
#الأولى : "صِدْقُ الحديثِ" ، أي : التزامُ الصِّدْقِ في القَوْلِ والإخبارِ بأيِّ شيءٍ.
#والثانية : "وحِفْظُ الأمانةِ" ، وحِفظُ الأماناتِ يكونُ في الأموالِ والأعمال.
#والثالثة : "وحُسْنُ الخُلُقِ" ، أي : الَّذي يَمتَثِلُ بالخلُقِ الحَسنِ بيْن النَّاسِ جميعًا ؛ فيُحَسِّنُ خُلُقَه مع اللهِ عزَّ وجَلَّ بالرِّضا بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه ، والصَّبرِ والحَمدِ عندَ البلاء ، والشُّكرِ عندَ النِّعمةِ ، ويكونُ حَسَنَ الخلُقِ مع النَّاسِ ؛ بكَفِّ الأَذى عنهم ، وطَلاقةِ الوَجه ، ولِينِ الكَلام ، والإحسانِ إليهم ، وبَذْلِ العَطاءِ فيهم ، مع الصَّبرِ على أذاهُم ؛ فكمالُ الإيمانِ يُوجِبُ حُسْنَ الخُلق ، والإحسانَ إلى النَّاسِ كافَّةً.
#والرابعة : "وعِفَّةُ مَطْعَمٍ" ، أي : التزامُ الحَلالِ في المَأْكلِ والمَشْربِ ؛ لأنَّه أكثرُ ما يطْلُبُه الناس ، ويعُمُّ كلَّ ما يَنْتفِعُ به الإنسانُ كالمَلْبسِ والمَسْكَنِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/92279
((أربعٌ إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا ، صدْقُ الحديثِ ، وحفْظُ الأمانةِ ، وحُسْنُ الخُلقِ ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ)).
#الراوي : عبد الله بن عمر وعبد الله بن عمرو بن العاص وابن عباس
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح الجامع
📋 #شـرح_الـحـديـث 📋
▪️حُسْنُ الخُلُقِ يرْقَى بصاحِبِهِ إلى أعْلى المراتِبِ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ، ومَن رُزِقَ حُسنَ الخُلُقِ فلا عليه ممَّا فاتَه مِن الدُّنيا ، كما يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديث :
● "أرْبعٌ" ، أي : خِصالٍ وصِفات.
● "إذا كُنَّ فيك" ، أي : اتَّصفَ المُسْلمُ وتخلَّق بهن.
● "فلا عليك ما فاتَك من الدُّنْيا" ، أي : لا بأْسَ بما يَضيعُ من الدُّنْيا من مُتعٍ ، إنْ كان المُسْلمُ بتلك الصفاتِ ، ويَحْتمِل : أنه لا بأْسَ بما يفوتُ من الدُّنْيا إذا كان الفائِتُ منها ما يترتَّبُ من معاملاتٍ بتلك الخِصال.
#الأولى : "صِدْقُ الحديثِ" ، أي : التزامُ الصِّدْقِ في القَوْلِ والإخبارِ بأيِّ شيءٍ.
#والثانية : "وحِفْظُ الأمانةِ" ، وحِفظُ الأماناتِ يكونُ في الأموالِ والأعمال.
#والثالثة : "وحُسْنُ الخُلُقِ" ، أي : الَّذي يَمتَثِلُ بالخلُقِ الحَسنِ بيْن النَّاسِ جميعًا ؛ فيُحَسِّنُ خُلُقَه مع اللهِ عزَّ وجَلَّ بالرِّضا بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه ، والصَّبرِ والحَمدِ عندَ البلاء ، والشُّكرِ عندَ النِّعمةِ ، ويكونُ حَسَنَ الخلُقِ مع النَّاسِ ؛ بكَفِّ الأَذى عنهم ، وطَلاقةِ الوَجه ، ولِينِ الكَلام ، والإحسانِ إليهم ، وبَذْلِ العَطاءِ فيهم ، مع الصَّبرِ على أذاهُم ؛ فكمالُ الإيمانِ يُوجِبُ حُسْنَ الخُلق ، والإحسانَ إلى النَّاسِ كافَّةً.
#والرابعة : "وعِفَّةُ مَطْعَمٍ" ، أي : التزامُ الحَلالِ في المَأْكلِ والمَشْربِ ؛ لأنَّه أكثرُ ما يطْلُبُه الناس ، ويعُمُّ كلَّ ما يَنْتفِعُ به الإنسانُ كالمَلْبسِ والمَسْكَنِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/92279
📚 #أحـاديـث_نـبـوية 📚
((أربعٌ إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا ، صدْقُ الحديثِ ، وحفْظُ الأمانةِ ، وحُسْنُ الخُلقِ ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ)).
#الراوي : عبد الله بن عمر وعبد الله بن عمرو بن العاص وابن عباس
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح الجامع
📋 #شـرح_الـحـديـث 📋
▪️حُسْنُ الخُلُقِ يرْقَى بصاحِبِهِ إلى أعْلى المراتِبِ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ، ومَن رُزِقَ حُسنَ الخُلُقِ فلا عليه ممَّا فاتَه مِن الدُّنيا ، كما يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديث :
● "أرْبعٌ" ، أي : خِصالٍ وصِفات.
● "إذا كُنَّ فيك" ، أي : اتَّصفَ المُسْلمُ وتخلَّق بهن.
● "فلا عليك ما فاتَك من الدُّنْيا" ، أي : لا بأْسَ بما يَضيعُ من الدُّنْيا من مُتعٍ ، إنْ كان المُسْلمُ بتلك الصفاتِ ، ويَحْتمِل : أنه لا بأْسَ بما يفوتُ من الدُّنْيا إذا كان الفائِتُ منها ما يترتَّبُ من معاملاتٍ بتلك الخِصال.
#الأولى : "صِدْقُ الحديثِ" ، أي : التزامُ الصِّدْقِ في القَوْلِ والإخبارِ بأيِّ شيءٍ.
#والثانية : "وحِفْظُ الأمانةِ" ، وحِفظُ الأماناتِ يكونُ في الأموالِ والأعمال.
#والثالثة : "وحُسْنُ الخُلُقِ" ، أي : الَّذي يَمتَثِلُ بالخلُقِ الحَسنِ بيْن النَّاسِ جميعًا ؛ فيُحَسِّنُ خُلُقَه مع اللهِ عزَّ وجَلَّ بالرِّضا بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه ، والصَّبرِ والحَمدِ عندَ البلاء ، والشُّكرِ عندَ النِّعمةِ ، ويكونُ حَسَنَ الخلُقِ مع النَّاسِ ؛ بكَفِّ الأَذى عنهم ، وطَلاقةِ الوَجه ، ولِينِ الكَلام ، والإحسانِ إليهم ، وبَذْلِ العَطاءِ فيهم ، مع الصَّبرِ على أذاهُم ؛ فكمالُ الإيمانِ يُوجِبُ حُسْنَ الخُلق ، والإحسانَ إلى النَّاسِ كافَّةً.
#والرابعة : "وعِفَّةُ مَطْعَمٍ" ، أي : التزامُ الحَلالِ في المَأْكلِ والمَشْربِ ؛ لأنَّه أكثرُ ما يطْلُبُه الناس ، ويعُمُّ كلَّ ما يَنْتفِعُ به الإنسانُ كالمَلْبسِ والمَسْكَنِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/92279
((أربعٌ إذا كنَّ فيك فلا عليك ما فاتك من الدنيا ، صدْقُ الحديثِ ، وحفْظُ الأمانةِ ، وحُسْنُ الخُلقِ ، وعفَّةُ مَطْعَمٍ)).
#الراوي : عبد الله بن عمر وعبد الله بن عمرو بن العاص وابن عباس
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح الجامع
📋 #شـرح_الـحـديـث 📋
▪️حُسْنُ الخُلُقِ يرْقَى بصاحِبِهِ إلى أعْلى المراتِبِ في الدُّنْيا والآخِرَةِ ، ومَن رُزِقَ حُسنَ الخُلُقِ فلا عليه ممَّا فاتَه مِن الدُّنيا ، كما يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديث :
● "أرْبعٌ" ، أي : خِصالٍ وصِفات.
● "إذا كُنَّ فيك" ، أي : اتَّصفَ المُسْلمُ وتخلَّق بهن.
● "فلا عليك ما فاتَك من الدُّنْيا" ، أي : لا بأْسَ بما يَضيعُ من الدُّنْيا من مُتعٍ ، إنْ كان المُسْلمُ بتلك الصفاتِ ، ويَحْتمِل : أنه لا بأْسَ بما يفوتُ من الدُّنْيا إذا كان الفائِتُ منها ما يترتَّبُ من معاملاتٍ بتلك الخِصال.
#الأولى : "صِدْقُ الحديثِ" ، أي : التزامُ الصِّدْقِ في القَوْلِ والإخبارِ بأيِّ شيءٍ.
#والثانية : "وحِفْظُ الأمانةِ" ، وحِفظُ الأماناتِ يكونُ في الأموالِ والأعمال.
#والثالثة : "وحُسْنُ الخُلُقِ" ، أي : الَّذي يَمتَثِلُ بالخلُقِ الحَسنِ بيْن النَّاسِ جميعًا ؛ فيُحَسِّنُ خُلُقَه مع اللهِ عزَّ وجَلَّ بالرِّضا بقَضاءِ اللهِ وقدَرِه ، والصَّبرِ والحَمدِ عندَ البلاء ، والشُّكرِ عندَ النِّعمةِ ، ويكونُ حَسَنَ الخلُقِ مع النَّاسِ ؛ بكَفِّ الأَذى عنهم ، وطَلاقةِ الوَجه ، ولِينِ الكَلام ، والإحسانِ إليهم ، وبَذْلِ العَطاءِ فيهم ، مع الصَّبرِ على أذاهُم ؛ فكمالُ الإيمانِ يُوجِبُ حُسْنَ الخُلق ، والإحسانَ إلى النَّاسِ كافَّةً.
#والرابعة : "وعِفَّةُ مَطْعَمٍ" ، أي : التزامُ الحَلالِ في المَأْكلِ والمَشْربِ ؛ لأنَّه أكثرُ ما يطْلُبُه الناس ، ويعُمُّ كلَّ ما يَنْتفِعُ به الإنسانُ كالمَلْبسِ والمَسْكَنِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/92279