💛أحباب الرحمن💛
98 subscribers
9.18K photos
1.58K videos
2.13K files
9.99K links
🌹💕 السعادة الحقيقية هي في القرب إلى الله💕🌹
Download Telegram
• • ❥ ͢ ˓ ۦ ⇊

صفحتان من القران "
فيها مايقارب ألف #ومائتي حرف،
والحرف #بحسنه ،
والحسنه بعشر #أمثالها ،
وتأخذ منك #أربع دقائق .
فقط لا تجعلوه #مهجورا ..!💌🌸
سُـنَّـةُ.الـجُـمُـعـةِ.الـبَـعـديَّة.tt

⁉️اختَلف أهلُ العِلمِ في #عدد ركَعاتِ سُنَّةِ الجُمُعةِ البَعديَّة على ثلاثةِ أقوال :

1⃣ #القول_الأول :

أنَّ سُنَّة الجُمعةِ البعديَّة #أربع_ركعات

وهذا مذهبُ الحنفيَّة ، والشافعيَّة ، وبه قالتْ طائفةٌ من السَّلَف ، واختارَه ابنُ المنذرِ ، والصنعانيُّ.

#الأدلة :

عن سُهيلٍ ، عن أبيه ، عن أبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، قال : ((مَن كان منكم مصلِّيًا بعدَ الجُمُعةِ ، فليصلِّ أربعًا)) ، وفي رواية : قال سُهيلٌ : ((فإنْ عجِل بكَ شيءٌ فصلِّ ركعتينِ في المسجِدِ ، وركعتينِ إذا رجعتَ)).

#وجه_الدلالة :

أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمَرَ بالأربعِ ؛ فدلَّ على أنَّها أفضلُ من الركعتينِ.

========

2⃣ #القول_الثاني :

أنَّه مُخيَّرٌ بين أن يُصلِّي ركعتينِ أو أربعًا.

وهذا روايةٌ عن أحمدَ ، وهو قولُ ابنِ باز ، والألبانيِّ ؛ وذلك جمعًا بين حديثِ أبي هريرةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((مَن كان منكم مُصلِّيًا بعدَ الجُمُعةِ ، فليصلِّ أربعًا)) ، وبينَ حديثِ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهما : ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ لا يُصلِّي بعدَ الجمُعةِ حتى يَنصَرِفَ ، فيُصلِّي ركعتَينِ)).

========

3⃣ #القول_الثالث :

👈 إنْ صلَّى في المسجدِ صلَّى أربعًا

👈 وإنْ صلَّى في بيته صلَّى ركعتينِ

وهو قولُ إسحاقَ بنِ راهَويهِ ، واختاره ابنُ تيميَّة ، وابنُ القيِّمِ ، وبه أفتت اللَّجنة الدَّائمة.

وذلك جمعًا بين حَديثي أبي هُرَيرَة وابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهم ؛ فحديثُ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهما نصَّ فيه أنه كان يُصلِّي الركعتينِ في بيتِه ، وحديثُ أبي هُرَيرَة رضي الله في الصَّلاةِ أربعًا يُحمل على الصلاةِ في المسجد ؛ جمعًا بين الحديثين.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصلاة

https://dorar.net/feqhia/1227
سُنَّةُ.الجُمُعةِ.البَعديَّة.tt

⁉️اختَلف أهلُ العِلمِ في #عدد ركَعاتِ سُنَّةِ الجُمُعةِ البَعديَّة على ثلاثةِ أقوال :

1⃣ #القول_الأول :

👈 أنَّ سُنَّة الجُمعةِ البعديَّة #أربع_ركعات

وهذا مذهبُ الحنفيَّة ، والشافعيَّة ، وبه قالتْ طائفةٌ من السَّلَف ، واختارَه ابنُ المنذرِ ، والصنعانيُّ.

#الأدلة : عن سُهيلٍ ، عن أبيه ، عن أبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، قال : ((مَن كان منكم مصلِّيًا بعدَ الجُمُعةِ ، فليصلِّ أربعًا)) ، وفي رواية : قال سُهيلٌ : ((فإنْ عجِل بكَ شيءٌ فصلِّ ركعتينِ في المسجِدِ ، وركعتينِ إذا رجعتَ)). رواه مسلم.

#وجه_الدلالة : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمَرَ بالأربعِ ؛ فدلَّ على أنَّها أفضلُ من الركعتينِ.

======

2⃣ #القول_الثاني :

👈 أنَّه مُخيَّرٌ بين أن يُصلِّي ركعتينِ أو أربعًا.

وهذا روايةٌ عن أحمدَ ، وهو قولُ ابنِ باز ، والألبانيِّ ؛ وذلك جمعًا بين حديثِ أبي هريرةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((مَن كان منكم مُصلِّيًا بعدَ الجُمُعةِ ، فليصلِّ أربعًا)) رواه مسلم ، وبينَ حديثِ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهما : ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ لا يُصلِّي بعدَ الجمُعةِ حتى يَنصَرِفَ ، فيُصلِّي ركعتَينِ)). رواه البخاري ومسلم.

======

3⃣ #القول_الثالث :

👈 إنْ صلَّى في المسجدِ صلَّى أربعًا

👈 وإنْ صلَّى في بيته صلَّى ركعتينِ

وهو قولُ إسحاقَ بنِ راهَويهِ ، واختاره ابنُ تيميَّة ، وابنُ القيِّمِ ، وبه أفتت اللَّجنة الدَّائمة.

وذلك جمعًا بين حَديثي أبي هُرَيرَة وابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهم ؛ فحديثُ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهما نصَّ فيه أنه كان يُصلِّي الركعتينِ في بيتِه ، وحديثُ أبي هُرَيرَة رضي الله في الصَّلاةِ أربعًا يُحمل على الصلاةِ في المسجد ؛ جمعًا بين الحديثين.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاة

https://dorar.net/feqhia/1227
دخل المسجد ولم يجد أحداً في الصف الثاني فهل يصف لوحده؟

📩 #السؤال :

ماذا يفعل الشخص إذا حضر إلى الصلاة متأخراً ، فوجد أنه الوحيد في الصف الثاني ، ماذا يفعل؟

📔 #الجواب :

الشيخ : إذا حضر الإنسان إلى المسجد ولم يجد مكاناً في الصف ، فإنه يصلي #وحده ، يعني يصلي خلف الصف تبعاً للإمام ، ولا حرج عليه في ذلك ، وصلاته #صحيحة ؛ وذلك لأنه أتى بما يقدر عليه من الواجب. وقد قال الله تبارك وتعالى : ﴿لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا﴾. 

وهذا الرجل الذي وجد الصف تامّاً ، لا تخلو حاله من أحوال #أربع : فإما أن يقف وحده خلف الصف ، وإما أن يجذب إليه أحداً يصف معه ، وإما أن يتقدم إلى الإمام فيصلي معه ، وإما أن يدع الصلاة مع الجماعة ويصلي وحده ، فلننظر أيها أولى ، فنقول :

1⃣ 👈 أما جذبه أحداً من الصف فهذا #غلط. وفيه #محذور بل محاذير ، فهو إذا جذبه حتى يتأخر فقد حرمه من البقاء في الصف الفاضل ، وشوش عليه صلاته ، وفتح فرجة في الصف ، لا تنسد إلا بتحرك الصف كله لسدها ، هذه واحدة.

2⃣ 👈 وإذا تقدم إلى الإمام فاصطف معه ، فإذا كانت الصفوف كثيرة ، لزم من ذلك أن #يتخطى رقاب الناس #ويشوش عليهم ، وإن لم يكن إلا صف واحد فإن هذا الصف سوف يتأذى به ، إذا تخلخل من بين الرجال ليكون مع الإمام ، ثم إن وقوفه مع الإمام #خلاف السنة ، إذ أن السنة أن يكون الإمام #وحده في صفه ، ثم إنه إذا وقف مع الإمام وجاء آخر بعده ، وقلنا له تقدم وكن مع الإمام صاروا ثلاثة ، ثم إذا جاء آخر صاروا أربعة ، ثم إذا جاء آخر صاروا خمسة وهكذا ، حتى يبقى الإمام وكأن لا إمام في هذه الجماعة.

لكن بقي عندنا الآن حالان ؛ الحالة الأولى :

3⃣ أن يدع الصلاة مع الجماعة ، وهي الحال الثالثة بالنسبة للمسبوق ، وحينئذ تفوته فريضة الجماعة.

4⃣ وإما أن يقف #وحده في الصف #متابعاً لإمامه ، وحينئذٍ #يدرك الجماعة وتفوته المصافة ؛ لأنه عاجز عنها. وقد قال الله تبارك وتعالى : ﴿لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا﴾. وقال تعالى : ﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾. وهذا الذي قلته : القول #الراجح ، وهو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله ، وشيخنا عبد الرحمن بن ناصر بن سعدي رحمه الله ، وهو أيضاً مذهب الأئمة الثلاثة ، ورواية عن الإمام أحمد ، بل إن مذهب الأئمة الثلاثة ، أنه لو صلى وحده ولو مع بقاء مكان له في الصف ، فإن صلاته صحيحة ؛ وحملوا قوله صلى الله عليه وسلم : «لا صلاة لمنفرد خلف الصف» على مثل الكمال ، لكن الصواب على أن المصافة #واجبة ، وأن من صلى وحده منفرداً خلف الصف وهو يمكنه أن يقوم في الصف فإن صلاته #باطلة ، وعليه الإعادة ، لكن إذا كان #لعذر في تمام الصف ، فإنه #يسقط عنه وجوب المصافة.

📄 الموقع الرسمي للشيخ ابن عثيمين 📄

https://binothaimeen.net/content/11400
حكم سنة الجمعة القبلية والبعدية

📬 #السؤال :

النساء يوم الجمعة يتسننون ، يقولون : هذه سنة الجمعة الساعة الحادية عشر كذا ، يركعون لهن أربع ركعات ، أو ركعتين ...؟

📋 #الجواب :

النساء ليس عليهن جمعة ، وليس لهن سنة جمعة.

👈 الجمعة #للرجال ، وليس لها سنة قبلها ، سنتها بعدها ركعتان ، أو أربع ركعات في المسجد ، أو في البيت ، وأما قبلها فيصلي ما كتب الله له ، إذا جاء المسجد يصلى ما كتب الله له ركعتين ، أو أربعًا أو ستًا أو ثمانًا ، أو أكثر ، ليس لها حد محدود ، وليس لها راتبة قبلها ، ولكن يصلي الإنسان يوم الجمعة ما تيسر قبل الصلاة ، ويصلي بعدها ركعتين ، أو أربعًا.

فقد ثبت عنه ﷺ أنه كان يصلي ركعتين في بيته -عليه الصلاة والسلام- وقال : من كان مصليًا بعد الجمعة ؛ فليصل أربعًا فإن صلى أربعًا فهو أفضل ، وإن صلى ثنتين ؛ كفى ذلك.

وأما النساء فليس عليهن جمعة إذا صلين في بيوتهن ، وإذا صلين الضحى تكون صلاة الضحى ما هي بصلاة الجمعة ، إذا صلين في بيوتهن الضحى يوم الجمعة فهذه يقال لها : صلاة الضحى ، ما هي سنة الجمعة ، يقال لها : صلاة الضحى.

👈 أما إن صلين مع الناس في المسجد ؛ فإنهن يصلين مع الناس كصلاة الناس ركعتين يوم الجمعة ، تجزئهن عن الظهر ، إذا صلت المرأة مع الناس في المساجد يوم الجمعة أجزأتها الجمعة عن الظهر ، وإذا صلت قبلها ركعات فهي سنة الضحى ، وليست سنة الجمعة ، وإذا صلت بعدها تكون ركعتين ، أو أربعًا سنة الجمعة إذا صلت مع الناس الجمعة.

👈 أما في #بيتها فليس لها جمعة ، بل تصلي ظهرًا #أربع ركعات في بيتها ، وليس لها جمعة في البيت ، وإن صلت مع الناس صلت معهم #ركعتين وأجزأتها والحمد لله.
 
📚 فتاوى الجامع الكبير لسماحة الشيخ ابـن بـاز رحمه الله

https://binbaz.org.sa/fatwas/3346/حكم-سنة-الجمعة-القبلية-والبعدية
سُنَّةُ.الجُمُعةِ.البَعديَّة.tt

⁉️اختَلف أهلُ العِلمِ في #عدد ركَعاتِ سُنَّةِ الجُمُعةِ البَعديَّة على ثلاثةِ أقوال :

1⃣ #القول_الأول :

👈 أنَّ سُنَّة الجُمعةِ البعديَّة #أربع_ركعات

وهذا مذهبُ الحنفيَّة ، والشافعيَّة ، وبه قالتْ طائفةٌ من السَّلَف ، واختارَه ابنُ المنذرِ ، والصنعانيُّ.

#الأدلة : عن سُهيلٍ ، عن أبيه ، عن أبي هُريرةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، عنِ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ، قال : ((مَن كان منكم مصلِّيًا بعدَ الجُمُعةِ ، فليصلِّ أربعًا)) ، وفي رواية : قال سُهيلٌ : ((فإنْ عجِل بكَ شيءٌ فصلِّ ركعتينِ في المسجِدِ ، وركعتينِ إذا رجعتَ)). رواه مسلم.

#وجه_الدلالة : أنَّ النبيَّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم أمَرَ بالأربعِ ؛ فدلَّ على أنَّها أفضلُ من الركعتينِ.

======

2⃣ #القول_الثاني :

👈 أنَّه مُخيَّرٌ بين أن يُصلِّي ركعتينِ أو أربعًا.

وهذا روايةٌ عن أحمدَ ، وهو قولُ ابنِ باز ، والألبانيِّ ؛ وذلك جمعًا بين حديثِ أبي هريرةَ رَضِيَ اللهُ عَنْه ، عن النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((مَن كان منكم مُصلِّيًا بعدَ الجُمُعةِ ، فليصلِّ أربعًا)) رواه مسلم ، وبينَ حديثِ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهما : ((أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم كانَ لا يُصلِّي بعدَ الجمُعةِ حتى يَنصَرِفَ ، فيُصلِّي ركعتَينِ)). رواه البخاري ومسلم.

======

3⃣ #القول_الثالث :

👈 إنْ صلَّى في المسجدِ صلَّى أربعًا

👈 وإنْ صلَّى في بيته صلَّى ركعتينِ

وهو قولُ إسحاقَ بنِ راهَويهِ ، واختاره ابنُ تيميَّة ، وابنُ القيِّمِ ، وبه أفتت اللَّجنة الدَّائمة.

وذلك جمعًا بين حَديثي أبي هُرَيرَة وابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهم ؛ فحديثُ ابنِ عُمرَ رَضِيَ اللهُ عَنْهما نصَّ فيه أنه كان يُصلِّي الركعتينِ في بيتِه ، وحديثُ أبي هُرَيرَة رضي الله في الصَّلاةِ أربعًا يُحمل على الصلاةِ في المسجد ؛ جمعًا بين الحديثين.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاة

https://dorar.net/feqhia/1227