الأحوال.التي.يجوز.فيها.الكذب.tt
📩 #السؤال :
يسأل متى يجوز الكذب؟
📝 #الجواب :
النبي ﷺ رخص الكذب في أحوال ثلاث :
1⃣ في الحرب ، على العدو على وجه ليس فيه غدر ، كذب ليس فيه غدر.
2⃣ الثاني : في الإصلاح بين الناس ، تصلح بين قبيلتين أو بين جماعتين فيكذب على هذه وهذه كذباً لا يضر أحداً لمصلحتهم هم ، لا يضر أحداً من الناس فلا بأس.
3⃣ والثالث : في حديث الرجل امرأته والمرأة زوجها ، لما ثبت في الصحيح عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها عن النبي ﷺ أنه قال : ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيراً وينمي خيراً ، قالت : ولم أسمعه يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث : الحرب ، والإصلاح بين الناس ، وحديث الرجل امرأته والمرأة زوجها ، في هذه الثلاث فقط.
👈 فإذا أراد أن #يصلح بين شخصين أو جماعتين أو قبيلتين وكذب قال لهذه : إن القبيلة الثانية تدعو لكم وتثني عليكم وتحب الصلح معكم ، ثم أتى الأخرى وقال لها مثل ذلك لقصد الإصلاح فلا بأس ؛ لأن هذا لا يضر أحد ، ينفعهم ولا يضرهم.
👈 #وهكذا في #الحرب إذا أراد الغزوة ورّى بغيرها ، النبي ﷺ كان إذا أراد الغزوة ورى بغيرها يقول للناس إنه متوجه للجنوب وهو متوجه للشمال ، حتى يهجم على العدو على غرة ، إذا كان العدو قد بلغ ودعي وأبى وأصر على الكفر فلا بأس أن يخدعه حتى يهجم عليه على غرة ، وهكذا لو كان العدو متحصناً لم يخرج يرمي من داخل الحصون فأحب أمير الجيش أن يخرج للعدو حتى يحكم الله بينهم وبينه ، فأمر الجيش أن يرتحلوا وأظهر أنهم منصرفون يعني : قافلون لعل العدو يخرج ، فقال : نرتحل ، نتوجه إلى البلد نرتحل ، وهو ما هو بمرتحل لكن يريد أن يسمع العدو بالخبر حتى يخرج ، حتى يكر عليه فيقاتله ، فإذا قال هذا فهذا الكذب لا بأس به ؛ لأنه مصلحة الجهاد وليس فيه غدر بالعدو ، العدو يضرب يقاتل ولكن فيه حيلة للمسلمين حتى يهجموا على عدوهم وحتى يأخذوا حقهم منه ، قد ثبت عنه ﷺ : أنه أغار على بني المصطلق وهم غارون فقتل مقاتلتهم وسبى ذرياتهم لأنهم نصحوا دعوا فلم يستجيبوا فهجم عليهم عليه الصلاة والسلام.
👈 #وهكذا المرأة مع زوجها والزوج مع امرأته يحتاجوا إلى هذا الشيء ، الزوج يحتاج والزوجة تحتاج ، فقد يغضب عليها وقد تغضب عليه ، فيحتاج إلى الكذب كل واحد منهما، فيقول لها : سوف أشتري لك كذا وكذا ، سوف أفعل كذا ، سوف ننتقل في بيت ..... ، سوف أفعل كذا ، أشياء ما تضر أحد بينهما ، #لمصلحتهما هم ، لا بأس ، أو تقول له : سمعاً وطاعة أنا ما عاد أعصيك أبداً ، وهي تكذب ، وأنا سوف أفعل هذا وسوف أصنع الطعام الفلاني وسوف أفعل كذا وكذا شيئاً بينهما لا يضر أحداً من الناس فلا بأس بذلك للصلح وجمع الكلمة وإزالة الشحناء ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/9664/الأحوال-التي-يجوز-فيها-الكذب
📩 #السؤال :
يسأل متى يجوز الكذب؟
📝 #الجواب :
النبي ﷺ رخص الكذب في أحوال ثلاث :
1⃣ في الحرب ، على العدو على وجه ليس فيه غدر ، كذب ليس فيه غدر.
2⃣ الثاني : في الإصلاح بين الناس ، تصلح بين قبيلتين أو بين جماعتين فيكذب على هذه وهذه كذباً لا يضر أحداً لمصلحتهم هم ، لا يضر أحداً من الناس فلا بأس.
3⃣ والثالث : في حديث الرجل امرأته والمرأة زوجها ، لما ثبت في الصحيح عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها عن النبي ﷺ أنه قال : ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيراً وينمي خيراً ، قالت : ولم أسمعه يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث : الحرب ، والإصلاح بين الناس ، وحديث الرجل امرأته والمرأة زوجها ، في هذه الثلاث فقط.
👈 فإذا أراد أن #يصلح بين شخصين أو جماعتين أو قبيلتين وكذب قال لهذه : إن القبيلة الثانية تدعو لكم وتثني عليكم وتحب الصلح معكم ، ثم أتى الأخرى وقال لها مثل ذلك لقصد الإصلاح فلا بأس ؛ لأن هذا لا يضر أحد ، ينفعهم ولا يضرهم.
👈 #وهكذا في #الحرب إذا أراد الغزوة ورّى بغيرها ، النبي ﷺ كان إذا أراد الغزوة ورى بغيرها يقول للناس إنه متوجه للجنوب وهو متوجه للشمال ، حتى يهجم على العدو على غرة ، إذا كان العدو قد بلغ ودعي وأبى وأصر على الكفر فلا بأس أن يخدعه حتى يهجم عليه على غرة ، وهكذا لو كان العدو متحصناً لم يخرج يرمي من داخل الحصون فأحب أمير الجيش أن يخرج للعدو حتى يحكم الله بينهم وبينه ، فأمر الجيش أن يرتحلوا وأظهر أنهم منصرفون يعني : قافلون لعل العدو يخرج ، فقال : نرتحل ، نتوجه إلى البلد نرتحل ، وهو ما هو بمرتحل لكن يريد أن يسمع العدو بالخبر حتى يخرج ، حتى يكر عليه فيقاتله ، فإذا قال هذا فهذا الكذب لا بأس به ؛ لأنه مصلحة الجهاد وليس فيه غدر بالعدو ، العدو يضرب يقاتل ولكن فيه حيلة للمسلمين حتى يهجموا على عدوهم وحتى يأخذوا حقهم منه ، قد ثبت عنه ﷺ : أنه أغار على بني المصطلق وهم غارون فقتل مقاتلتهم وسبى ذرياتهم لأنهم نصحوا دعوا فلم يستجيبوا فهجم عليهم عليه الصلاة والسلام.
👈 #وهكذا المرأة مع زوجها والزوج مع امرأته يحتاجوا إلى هذا الشيء ، الزوج يحتاج والزوجة تحتاج ، فقد يغضب عليها وقد تغضب عليه ، فيحتاج إلى الكذب كل واحد منهما، فيقول لها : سوف أشتري لك كذا وكذا ، سوف أفعل كذا ، سوف ننتقل في بيت ..... ، سوف أفعل كذا ، أشياء ما تضر أحد بينهما ، #لمصلحتهما هم ، لا بأس ، أو تقول له : سمعاً وطاعة أنا ما عاد أعصيك أبداً ، وهي تكذب ، وأنا سوف أفعل هذا وسوف أصنع الطعام الفلاني وسوف أفعل كذا وكذا شيئاً بينهما لا يضر أحداً من الناس فلا بأس بذلك للصلح وجمع الكلمة وإزالة الشحناء ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/9664/الأحوال-التي-يجوز-فيها-الكذب
binbaz.org.sa
الأحوال التي يجوز فيها الكذب
الجواب:
النبي ﷺ رخص الكذب في أحوال ثلاث: في الحرب، على العدو على وجه ليس فيه غدر، كذب ليس
النبي ﷺ رخص الكذب في أحوال ثلاث: في الحرب، على العدو على وجه ليس فيه غدر، كذب ليس
الأحوال.التي.يجوز.فيها.الكذب.tt
📩 #السؤال :
يسأل متى يجوز الكذب؟
📝 #الجواب :
النبي ﷺ رخص الكذب في أحوال ثلاث :
1⃣ في الحرب ، على العدو على وجه ليس فيه غدر ، كذب ليس فيه غدر.
2⃣ الثاني : في الإصلاح بين الناس ، تصلح بين قبيلتين أو بين جماعتين فيكذب على هذه وهذه كذباً لا يضر أحداً لمصلحتهم هم ، لا يضر أحداً من الناس فلا بأس.
3⃣ والثالث : في حديث الرجل امرأته والمرأة زوجها ، لما ثبت في الصحيح عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها عن النبي ﷺ أنه قال : ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيراً وينمي خيراً ، قالت : ولم أسمعه يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث : الحرب ، والإصلاح بين الناس ، وحديث الرجل امرأته والمرأة زوجها ، في هذه الثلاث فقط.
👈 فإذا أراد أن #يصلح بين شخصين أو جماعتين أو قبيلتين وكذب قال لهذه : إن القبيلة الثانية تدعو لكم وتثني عليكم وتحب الصلح معكم ، ثم أتى الأخرى وقال لها مثل ذلك لقصد الإصلاح فلا بأس ؛ لأن هذا لا يضر أحد ، ينفعهم ولا يضرهم.
👈 #وهكذا في #الحرب إذا أراد الغزوة ورّى بغيرها ، النبي ﷺ كان إذا أراد الغزوة ورى بغيرها يقول للناس إنه متوجه للجنوب وهو متوجه للشمال ، حتى يهجم على العدو على غرة ، إذا كان العدو قد بلغ ودعي وأبى وأصر على الكفر فلا بأس أن يخدعه حتى يهجم عليه على غرة ، وهكذا لو كان العدو متحصناً لم يخرج يرمي من داخل الحصون فأحب أمير الجيش أن يخرج للعدو حتى يحكم الله بينهم وبينه ، فأمر الجيش أن يرتحلوا وأظهر أنهم منصرفون يعني : قافلون لعل العدو يخرج ، فقال : نرتحل ، نتوجه إلى البلد نرتحل ، وهو ما هو بمرتحل لكن يريد أن يسمع العدو بالخبر حتى يخرج ، حتى يكر عليه فيقاتله ، فإذا قال هذا فهذا الكذب لا بأس به ؛ لأنه مصلحة الجهاد وليس فيه غدر بالعدو ، العدو يضرب يقاتل ولكن فيه حيلة للمسلمين حتى يهجموا على عدوهم وحتى يأخذوا حقهم منه ، قد ثبت عنه ﷺ : أنه أغار على بني المصطلق وهم غارون فقتل مقاتلتهم وسبى ذرياتهم لأنهم نصحوا دعوا فلم يستجيبوا فهجم عليهم عليه الصلاة والسلام.
👈 #وهكذا المرأة مع زوجها والزوج مع امرأته يحتاجوا إلى هذا الشيء ، الزوج يحتاج والزوجة تحتاج ، فقد يغضب عليها وقد تغضب عليه ، فيحتاج إلى الكذب كل واحد منهما، فيقول لها : سوف أشتري لك كذا وكذا ، سوف أفعل كذا ، سوف ننتقل في بيت ..... ، سوف أفعل كذا ، أشياء ما تضر أحد بينهما ، #لمصلحتهما هم ، لا بأس ، أو تقول له : سمعاً وطاعة أنا ما عاد أعصيك أبداً ، وهي تكذب ، وأنا سوف أفعل هذا وسوف أصنع الطعام الفلاني وسوف أفعل كذا وكذا شيئاً بينهما لا يضر أحداً من الناس فلا بأس بذلك للصلح وجمع الكلمة وإزالة الشحناء ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/9664/الأحوال-التي-يجوز-فيها-الكذب
📩 #السؤال :
يسأل متى يجوز الكذب؟
📝 #الجواب :
النبي ﷺ رخص الكذب في أحوال ثلاث :
1⃣ في الحرب ، على العدو على وجه ليس فيه غدر ، كذب ليس فيه غدر.
2⃣ الثاني : في الإصلاح بين الناس ، تصلح بين قبيلتين أو بين جماعتين فيكذب على هذه وهذه كذباً لا يضر أحداً لمصلحتهم هم ، لا يضر أحداً من الناس فلا بأس.
3⃣ والثالث : في حديث الرجل امرأته والمرأة زوجها ، لما ثبت في الصحيح عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط رضي الله عنها عن النبي ﷺ أنه قال : ليس الكذاب الذي يصلح بين الناس فيقول خيراً وينمي خيراً ، قالت : ولم أسمعه يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث : الحرب ، والإصلاح بين الناس ، وحديث الرجل امرأته والمرأة زوجها ، في هذه الثلاث فقط.
👈 فإذا أراد أن #يصلح بين شخصين أو جماعتين أو قبيلتين وكذب قال لهذه : إن القبيلة الثانية تدعو لكم وتثني عليكم وتحب الصلح معكم ، ثم أتى الأخرى وقال لها مثل ذلك لقصد الإصلاح فلا بأس ؛ لأن هذا لا يضر أحد ، ينفعهم ولا يضرهم.
👈 #وهكذا في #الحرب إذا أراد الغزوة ورّى بغيرها ، النبي ﷺ كان إذا أراد الغزوة ورى بغيرها يقول للناس إنه متوجه للجنوب وهو متوجه للشمال ، حتى يهجم على العدو على غرة ، إذا كان العدو قد بلغ ودعي وأبى وأصر على الكفر فلا بأس أن يخدعه حتى يهجم عليه على غرة ، وهكذا لو كان العدو متحصناً لم يخرج يرمي من داخل الحصون فأحب أمير الجيش أن يخرج للعدو حتى يحكم الله بينهم وبينه ، فأمر الجيش أن يرتحلوا وأظهر أنهم منصرفون يعني : قافلون لعل العدو يخرج ، فقال : نرتحل ، نتوجه إلى البلد نرتحل ، وهو ما هو بمرتحل لكن يريد أن يسمع العدو بالخبر حتى يخرج ، حتى يكر عليه فيقاتله ، فإذا قال هذا فهذا الكذب لا بأس به ؛ لأنه مصلحة الجهاد وليس فيه غدر بالعدو ، العدو يضرب يقاتل ولكن فيه حيلة للمسلمين حتى يهجموا على عدوهم وحتى يأخذوا حقهم منه ، قد ثبت عنه ﷺ : أنه أغار على بني المصطلق وهم غارون فقتل مقاتلتهم وسبى ذرياتهم لأنهم نصحوا دعوا فلم يستجيبوا فهجم عليهم عليه الصلاة والسلام.
👈 #وهكذا المرأة مع زوجها والزوج مع امرأته يحتاجوا إلى هذا الشيء ، الزوج يحتاج والزوجة تحتاج ، فقد يغضب عليها وقد تغضب عليه ، فيحتاج إلى الكذب كل واحد منهما، فيقول لها : سوف أشتري لك كذا وكذا ، سوف أفعل كذا ، سوف ننتقل في بيت ..... ، سوف أفعل كذا ، أشياء ما تضر أحد بينهما ، #لمصلحتهما هم ، لا بأس ، أو تقول له : سمعاً وطاعة أنا ما عاد أعصيك أبداً ، وهي تكذب ، وأنا سوف أفعل هذا وسوف أصنع الطعام الفلاني وسوف أفعل كذا وكذا شيئاً بينهما لا يضر أحداً من الناس فلا بأس بذلك للصلح وجمع الكلمة وإزالة الشحناء ، نعم.
#المقدم : جزاكم الله خيراً وأحسن إليكم.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/9664/الأحوال-التي-يجوز-فيها-الكذب
binbaz.org.sa
الأحوال التي يجوز فيها الكذب
الجواب:
النبي ﷺ رخص الكذب في أحوال ثلاث: في الحرب، على العدو على وجه ليس فيه غدر، كذب ليس
النبي ﷺ رخص الكذب في أحوال ثلاث: في الحرب، على العدو على وجه ليس فيه غدر، كذب ليس
أحد الشباب يخطب الخطبة ويصلي الصلاة رجل آخر
📩 #السؤال :
في بعض المناطق يجعلون أحد الشباب يخطب الخطبة ، ويصلي الصلاة رجل آخر ، ومستمرون على هذا ، فما حكم صلاتهم؟
📄 #الجواب :
ليس فيه بأس إذا كان الشاب يحسن الخطبة أكثر والإمام لا يحسنها إلا قليلا واستعملت الجهات المسئولة من يخطب بالناس خطبة أكثر فائدة فلا بأس ، ولا يلزم أن يتولى الصلاة والخطبة شخص واحد ؛ لأن الصلاة #مستقلة عن الخطبة ، ولكن #الأفضل والأولى أن يتولاهما شخص #واحد ، وأن تختار الجهات المسئولة من #يصلح لذلك تأسيًا بالنبي ﷺ وبخلفائه الراشدين وبأتباعهم بإحسان ، والله ولي التوفيق.
📚 (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 12/ 383).
https://binbaz.org.sa/fatwas/5130/أحد-الشباب-يخطب-الخطبة-ويصلي-الصلاة-رجل-آخر
📩 #السؤال :
في بعض المناطق يجعلون أحد الشباب يخطب الخطبة ، ويصلي الصلاة رجل آخر ، ومستمرون على هذا ، فما حكم صلاتهم؟
📄 #الجواب :
ليس فيه بأس إذا كان الشاب يحسن الخطبة أكثر والإمام لا يحسنها إلا قليلا واستعملت الجهات المسئولة من يخطب بالناس خطبة أكثر فائدة فلا بأس ، ولا يلزم أن يتولى الصلاة والخطبة شخص واحد ؛ لأن الصلاة #مستقلة عن الخطبة ، ولكن #الأفضل والأولى أن يتولاهما شخص #واحد ، وأن تختار الجهات المسئولة من #يصلح لذلك تأسيًا بالنبي ﷺ وبخلفائه الراشدين وبأتباعهم بإحسان ، والله ولي التوفيق.
📚 (مجموع فتاوى ومقالات الشيخ ابن باز 12/ 383).
https://binbaz.org.sa/fatwas/5130/أحد-الشباب-يخطب-الخطبة-ويصلي-الصلاة-رجل-آخر
binbaz.org.sa
أحد الشباب يخطب الخطبة ويصلي الصلاة رجل آخر
ج: ليس فيه بأس إذا كان الشاب يحسن الخطبة أكثر والإمام لا يحسنها إلا قليلا واستعملت الجهات