💛أحباب الرحمن💛
99 subscribers
9.15K photos
1.58K videos
2.13K files
9.95K links
🌹💕 السعادة الحقيقية هي في القرب إلى الله💕🌹
Download Telegram
صوم القضاء في الأيام الفاضلة

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

حتى لو مَرَّ عليه عشر ذي الحجة ، أو يوم عرفة ، فإننا نقول : صُم القضاء في هذه الأيام ، وربما تدرك أجر القضاء ، وأجر صيام هذه الأيام.

👈 وعلى فرض أنه لا يحصل أجر صيام هذه الأيام مع القضاء ، فإن #القضاء #أفضل من تقديم النفل.

📚 شرح كتاب الصيام من الشرح الممتع على "زاد المستقنع"

#سماحة_الشيخ : محمد بن صالح العثيمين

 http://www.alukah.net/spotlight/0/1201/#ixzz5Nv52A1Pd
من أفطرت في رمضان لمرض ولم تستطع القضاء

📩 #السؤال :

امرأة مرضت في شهر رمضان ، وأفطرت أيامًا منه، والآن شفيت من المرض ، لكن [لا] تستطيع صيام الأيام التي فطرتها؟
 
📝 #الجواب :

لعلها لا تستطيع ، على كل حال من أفطرت في رمضان ، أو أفطر غيرها من الرجال ، ثم عافاه الله ، أو عافاها الله ؛ عليهما #القضاء ، الله يقول -جل وعلا-: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}  [البقرة:185] ، فعلى المريضة والمريض إذا شفي أن يقضي ما أفطره من رمضان ، ولا يلزمهما أن يكون متتابعًا ، ولو مفرقًا يصوم ، ويفطر حتى يكمل ، لا بأس بأن يقضي مفرقًا. 

👈 فإن كان لا يستطيع ؛ لأن المرض باقٍ ؛ فيبقى عليه الدين في ذمته حتى يستطيع ، وحتى يشفى ، ولو بعد أعوام ، ما دام المرض يرجى زواله ، وليس بميئوس منه ، فالصوم يبقى في الذمة حتى يشفى ، ثم يقضي بعد ذلك ، ولو بعد رمضانات ، ما دام المرض معه.

👈 حتى إذا عرف الأطباء أن هذا #المرض لا يزول ، وأنه #مستمر ، وأن مثله يستمر ؛ فحينئذ #يطعم عن كل يوم مسكينًا ، ولا قضاء عليه ، يطعم عن كل يوم مسكينًا ، نصف صاع من قوت البلد إذا كان قادرًا ، ولا شيء عليه بعد ذلك ، هذا إذا قرر الأطباء أن هذا المرض مثله ، لا يرجى برؤه مثله يستمر.

👈 أما ما دام المرض #يرجى برؤه ، ويرجى زواله ؛ فإن الصوم يبقى في #الذمة ، فإذا شفي الإنسان من رجل ، أو امرأة ، إذا شفي ؛ قضى قضاء غير متتابع ، ما هو بلازم متتابع ، إن تتابع ؛ فهو أفضل ، وإلا فلا يلزمه التتابع ، إذا قضى مفرقًا ، يصوم ويفطر حتى ينهي ما عليه ؛ فلا بأس بذلك.

📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/1189/أفطرت-لمرض-ولم-تستطع-القضاء
هل يمكن إخراج الكفارة دفعة واحدة؟

📩 #السؤال

منذ سنتين أصيبت أمي بمرض شديد ، مما اضطرها إلى تناول دواء من الطبيب المعالج ، وقد نصحها بعدم الصوم ، ولكنها صامت دون علمه وتعبت وتركت الصوم لمدة عشرين يومًا ، والآن وبعد أن تحسنت صحتها أحست أنها تقدر على الصيام ، فقيل لها : إنه يلزمها كفارة مع الصوم ؛ لأنها تأخرت في القضاء ، فهل يجوز لها أن تخرج الكفارة دفعة واحدة وتصوم؟ أو أن تخرج كل يوم بيومه؟ وما مقدار هذه الكفارة مع العلم أن الوالدة كان باستطاعتها الصيام (القضاء) في مدة ؛ نظرًا لتحسن صحتها ، وقد صامت العام الماضي كاملًا؟ جزاكم الله خيرًا ، ونفعنا وإياكم بالقرآن الكريم. 

📄 #الجواب :

👈 ليس على أمك إلا #القضاء إذا #استطاعت ، وليس عليها إطعام إذا كان تأخيرها للقضاء بسبب #المرض حتى جاء رمضان آخر.

👈 أما إن كانت أخرت ذلك عن #تساهل ، فعليها مع القضاء #إطعام مسكين عن كل يوم ، ومقداره نصف صاع من قوت البلد ، من تمر أو أرز أو غيرهما ، وهو بالوزن كيلو ونصف تقريبًا ، ويكفي أن يدفع كله إلى #مسكين_واحد. وفق الله الجميع للفقه في الدين ، والثبات على الحق، إنه سميع قريب.

📚 #مجموع_الفتاوى للشيخ ابـن بـاز

https://binbaz.org.sa/fatwas/12368/هل-يمكن-إخراج-الكفارة-دفعة-واحدة
من أفطرت في رمضان لمرض ولم تستطع القضاء

📩 #السؤال :

امرأة مرضت في شهر رمضان ، وأفطرت أيامًا منه، والآن شفيت من المرض ، لكن [لا] تستطيع صيام الأيام التي فطرتها؟
 
📝 #الجواب :

لعلها لا تستطيع ، على كل حال من أفطرت في رمضان ، أو أفطر غيرها من الرجال ، ثم عافاه الله ، أو عافاها الله ؛ عليهما #القضاء ، الله يقول -جل وعلا-: {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ}  [البقرة :185] ، فعلى المريضة والمريض إذا شفي أن يقضي ما أفطره من رمضان ، ولا يلزمهما أن يكون متتابعًا ، ولو مفرقًا يصوم ، ويفطر حتى يكمل ، لا بأس بأن يقضي مفرقًا. 

👈 فإن كان لا يستطيع ؛ لأن المرض باقٍ ؛ فيبقى عليه الدين في ذمته حتى يستطيع ، وحتى يشفى ، ولو بعد أعوام ، ما دام المرض يرجى زواله ، وليس بميئوس منه ، فالصوم يبقى في الذمة حتى يشفى ، ثم يقضي بعد ذلك ، ولو بعد رمضانات ، ما دام المرض معه.

👈 حتى إذا عرف الأطباء أن هذا #المرض لا يزول ، وأنه #مستمر ، وأن مثله يستمر ؛ فحينئذ #يطعم عن كل يوم مسكينًا ، ولا قضاء عليه ، يطعم عن كل يوم مسكينًا ، نصف صاع من قوت البلد إذا كان قادرًا ، ولا شيء عليه بعد ذلك ، هذا إذا قرر الأطباء أن هذا المرض مثله ، لا يرجى برؤه مثله يستمر.

👈 أما ما دام المرض #يرجى برؤه ، ويرجى زواله ؛ فإن الصوم يبقى في #الذمة ، فإذا شفي الإنسان من رجل ، أو امرأة ، إذا شفي ؛ قضى قضاء غير متتابع ، ما هو بلازم متتابع ، إن تتابع ؛ فهو أفضل ، وإلا فلا يلزمه التتابع ، إذا قضى مفرقًا ، يصوم ويفطر حتى ينهي ما عليه ؛ فلا بأس بذلك.

📚 فتاوى الجامع الكبير للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/1189/أفطرت-لمرض-ولم-تستطع-القضاء
#استمرار_النية

● حُكمُ صَومِ مَن نوى قـطْعَ صَومِه في يوم من رمضان

👈 مَن #نوى في يومٍ مِن رَمَضانَ #قـطع صومِه ؛ فإنَّ صَومَه #ينقـطع ، ولا يصِحُّ منه ، وعليه القَضاءُ وإمساكُ بقِيَّةِ اليومِ ، إن كان ممَّنْ لا يباحُ لهم الفِـطرٌ ، فإن كان ممَّن يُباحُ لهم الفِـطرُ ، كالمريضِ والمسافِرِ ؛ فعليه #القضاء فقط ، وهو مذهَبُ المالكيَّة ، والحَنابِلة ، ووجه عند الشَّافِعيَّة ، واختاره ابنُ حَزمٍ ، وابن عُثيمين.

#أنه ما دام ناويًا للصِّيامِ ، فهو صائِمٌ ، وإذا #نوى الإفـطارَ أفـطَرَ ، فالصَّومُ عِبارةٌ عن نيَّةٍ ، فإذا نوى قَطْعَها انقطَعَت ، كالصَّلاةِ إذا نوى قَطْعَها ، فإنَّها تنقطِعُ.  

========

● حُكمُ صومِ مَن تردَّدَ في قَطعِ نِيَّةِ الصَّوم

👈 من #تردد في قـطْعِ نِيَّةِ الصَّومِ ؛ فإنَّ صَومَه #لا_يبطل ما دام لم يَجزِمْ بقَطعِها، وهو مَذهَبُ الحَنَفيَّة ، والشَّافِعيَّة ، وقول للحَنابِلة ، وهو اختيار ابن عثيمين.

#وذلك لأنَّ الأصلَ بقاءُ النيَّةِ حتى يعزِمَ على قَطعِها وإزالَتِها.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙

https://dorar.net/feqhia/2644
حكم صيام عاشوراء بنية القضاء وعاشوراء معًا

📮 #السؤال :

من كان عليه قضاء يومين من رمضان ويريد أن يصومهما يوم التاسع والعاشر ، فهل تجزئه عن القضاء وعن يوم عاشوراء؟

📗 #الجواب :

لا شك أن قضاء الصوم الواجب #أهم من النوافل ، فإذا كان على الإنسان أيام من رمضان ، أو أيام منذورة ، أو كفارات فهي #أهم من النافلة.

👈 وإذا صام يوم عرفة أو يوم عاشوراء من #القضاء فلا بأس ، #ونرجو أن #يجمع الله له الخيرين والأجرين إذا كان لم يمنعه من صوم عاشوراء إلا قضاء اليوم الذي عليه والأيام التي عليه ، #فيرجى له #فضل هذا وهذا.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/2590/حكم-صيام-عاشوراء-قضاءً
#استمرار_النية

● حُكمُ صَومِ مَن نوى قـطْعَ صَومِه في يوم من رمضان

👈 مَن #نوى في يومٍ مِن رَمَضانَ #قـطع صومِه ؛ فإنَّ صَومَه #ينقـطع ، ولا يصِحُّ منه ، وعليه القَضاءُ وإمساكُ بقِيَّةِ اليومِ ، إن كان ممَّنْ لا يباحُ لهم الفِـطرٌ ، فإن كان ممَّن يُباحُ لهم الفِـطرُ ، كالمريضِ والمسافِرِ ؛ فعليه #القضاء فقط ، وهو مذهَبُ المالكيَّة ، والحَنابِلة ، ووجه عند الشَّافِعيَّة ، واختاره ابنُ حَزمٍ ، وابن عُثيمين.

#أنه ما دام ناويًا للصِّيامِ ، فهو صائِمٌ ، وإذا #نوى الإفـطارَ أفـطَرَ ، فالصَّومُ عِبارةٌ عن نيَّةٍ ، فإذا نوى قَطْعَها انقطَعَت ، كالصَّلاةِ إذا نوى قَطْعَها ، فإنَّها تنقطِعُ.  

========

● حُكمُ صومِ مَن تردَّدَ في قَطعِ نِيَّةِ الصَّوم

👈 من #تردد في قـطْعِ نِيَّةِ الصَّومِ ؛ فإنَّ صَومَه #لا_يبطل ما دام لم يَجزِمْ بقَطعِها، وهو مَذهَبُ الحَنَفيَّة ، والشَّافِعيَّة ، وقول للحَنابِلة ، وهو اختيار ابن عثيمين.

#وذلك لأنَّ الأصلَ بقاءُ النيَّةِ حتى يعزِمَ على قَطعِها وإزالَتِها.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙

https://dorar.net/feqhia/2644
حكم من عجز عن الصيام لمرض

📩 #السؤال :

تقول : لا أستطيع الصيام بسبب المرض الذي طال معي ، ولم أصم أيامًا من رمضان الماضي ، وأريد أن أعرف مقدار الكفارة عن كل يوم ، وهل إخراج النقود جائز شرعًا أم لا؟

📋 #الجواب :

إذا كان المرض لا يرجى برؤه بتقدير الأطباء العارفين ، فإنه يجزيك عن كل يوم إطعام مسكين #نصف_صاع ، من التمر أو الأرز أو الحنطة أو غيرها من قوت البلد ؛ وذلك مقدار #كيلو_ونص تقريبًا.

👈 ولا تجزئ النقود ، بل #الواجب إخراج الطعام قبل الصيام أو بعد الصيام ، ويكفي أن يدفع ذلك إلى مسكين واحد أو أكثر سواء كان ذلك قبل الصيام أو بعد الصيام.

👈 أما إذا كان المرض يرجى برؤه : فإن الواجب عليك #القضاء ، ولا حرج في تأخير القضاء حتى يتم الشفاء ، كما قال الله سبحانه : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة:185] ، الله سبحانه أوجب العدة يعني : صيام عدة من أيام أخر ، ولم يأمر بالإطعام ، وإنما أوجب العدة يعني : عدد الأيام التي أفطرها المريض والمسافر.

👈 فما دمت #ترجين_العافية ولم يقرر من جهة الأطباء أن هذا المرض لا يرجى برؤه فإن عليك أن #تقضي بعد الشفاء ولو طال الأمد ، ولو بعد سنة أو سنتين أو ثلاث حتى يشفيك الله ، ثم تقضي ما عليك من الأيام.

👈 أما إن قرر الأطباء المختصون العارفون بهذا المرض أنه لا يزول وأنه مستمر ، فإنه يكفيك #الإطعام والحمد لله ولا قضاء عليك.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/17157/حكم-من-عجز-عن-الصيام-لمرض
حكم من عجز عن الصيام لمرض

📩 #السؤال :

تقول : لا أستطيع الصيام بسبب المرض الذي طال معي ، ولم أصم أيامًا من رمضان الماضي ، وأريد أن أعرف مقدار الكفارة عن كل يوم ، وهل إخراج النقود جائز شرعًا أم لا؟

📋 #الجواب :

إذا كان المرض لا يرجى برؤه بتقدير الأطباء العارفين ، فإنه يجزيك عن كل يوم إطعام مسكين #نصف_صاع ، من التمر أو الأرز أو الحنطة أو غيرها من قوت البلد ؛ وذلك مقدار #كيلو_ونص تقريبًا.

👈 ولا تجزئ النقود ، بل #الواجب إخراج الطعام قبل الصيام أو بعد الصيام ، ويكفي أن يدفع ذلك إلى مسكين واحد أو أكثر سواء كان ذلك قبل الصيام أو بعد الصيام.

👈 أما إذا كان المرض يرجى برؤه : فإن الواجب عليك #القضاء ، ولا حرج في تأخير القضاء حتى يتم الشفاء ، كما قال الله سبحانه : {وَمَنْ كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ} [البقرة:185] ، الله سبحانه أوجب العدة يعني : صيام عدة من أيام أخر ، ولم يأمر بالإطعام ، وإنما أوجب العدة يعني : عدد الأيام التي أفطرها المريض والمسافر.

👈 فما دمت #ترجين_العافية ولم يقرر من جهة الأطباء أن هذا المرض لا يرجى برؤه فإن عليك أن #تقضي بعد الشفاء ولو طال الأمد ، ولو بعد سنة أو سنتين أو ثلاث حتى يشفيك الله ، ثم تقضي ما عليك من الأيام.

👈 أما إن قرر الأطباء المختصون العارفون بهذا المرض أنه لا يزول وأنه مستمر ، فإنه يكفيك #الإطعام والحمد لله ولا قضاء عليك.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/17157/حكم-من-عجز-عن-الصيام-لمرض
● ما يلزَمُ الحامِلَ والمرضِعَ إذا أفـطَرَتا

أولا : إذا أفطَرَتِ الحامِلُ والمُرضِعُ خوفًا على نَفْسَيهِما

👈 إذا أفطَرَتِ الحامِلُ والمرضِعُ خوفًا على نَفسَيْهما ؛ فعليهما #القضاء فقط ، وهذا مَذهَبُ الجُمهورِ : الحَنَفيَّة ، والشَّافِعيَّة ، والحَنابِلة ، وهو قَولُ طائفةٍ مِنَ السَّلَفِ ، وحُكِيَ الإجماعُ على ذلك.

#الأدلة :

● أوَّلًا : منَ السُّنَّة

□ عن أنسِ بن مالكٍ الكعبيِّ رَضِيَ اللهُ عنه ، قال : قال النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((إنَّ اللهَ تبارك وتعالى وضَع عن المُسافِر شَطرَ الصَّلاةِ ، وعن الحامِلِ والمرضِعِ الصَّومَ أو الصِّيامَ )). صحَّحه الألباني.

#وجه_الدلالة :

أنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم قرَن الحامِلَ والمُرضِع بالمُسافِرِ ، وجَعَلَهما معًا في معنًى واحدٍ ، فصار حُكمُهما كحُكمِه ، وليس على المسافِرِ إلَّا القضاءُ ، لا يَعْدُوه إلى غَيرِه.

● ثالثًا : قياسًا على المريضِ الخائِف على نفْسِه.

● رابعًا : لأنَّه يلحَقُها الحَرَجُ في نَفسِها أو وَلَدِها ، والحرَجُ عُذرٌ في الفِطرِ كالمريضِ والمسافِرِ.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتاب الصوم 🌙

https://dorar.net/feqhia/2704