#الفرق_بين : الفأل والتطير
📮 #السؤال :
أمر رسول الله ﷺ بتحسين الأسماء ، هل في ذلك شيء من التطير؟.
🗒 #الجواب :
لا ، هذا غير ذلك ، من باب الفأل ، النبي ﷺ كان #يعجبه الفأل.
👈 أما التطير فهو أن يرجع عن حاجته إذا رأى شيئًا يكرهه ، أو سمع شيئًا يكرهه ؛ رجع عن حاجته ، أو يمضي في حاجة لم يردها بسبب ذلك ، ولهذا قال ﷺ : (من ردته الطيرة عن حاجته ؛ فقد أشرك ) وهو شرك أصغر.
#الطيرة من باب #الشرك الأصغر ، وقد تكون شركًا أكبر إذا اعتقد أن هذا المتطير به يتصرف ، أو له تصرف في الكون دون الله ، أو أنه ينفع أو يضر ، أو صرف له شيئًا من العبادة ، كأن يصرف شيئًا من العبادة لهذا الكواكب الذي يعتقد فيه ، المريخ أو الثريا أو كذا أو كذا ، أو صرف شيئًا من العبادة للحيوان الفلاني ، أو الصنم الفلاني ، أو الميت الفلاني ؛ صار من باب الشرك الأكبر.
أما #التشاؤم الذي .. في حاجة لم يردها ، أو يرده عن حاجته ، فهذا شيء يجدونه في النفوس ، ولا أثر له في الحقيقة ، وهو من باب #الشرك الأصغر إلا أن يعتقد ما يجعله من الشرك الأكبر كاعتقاد أن له تصرف في أمور الناس ، وشؤون الناس ، هذا الحيوان ، أو هذا الكوكب ، أو ما أشبه ذلك ، فهذا يكون من باب الشرك الأكبر ، أو يصرف له بعض العبادة ، يكون من الشرك الأكبر.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/3219/الفرق-بين-الفأل-والتطير
📮 #السؤال :
أمر رسول الله ﷺ بتحسين الأسماء ، هل في ذلك شيء من التطير؟.
🗒 #الجواب :
لا ، هذا غير ذلك ، من باب الفأل ، النبي ﷺ كان #يعجبه الفأل.
👈 أما التطير فهو أن يرجع عن حاجته إذا رأى شيئًا يكرهه ، أو سمع شيئًا يكرهه ؛ رجع عن حاجته ، أو يمضي في حاجة لم يردها بسبب ذلك ، ولهذا قال ﷺ : (من ردته الطيرة عن حاجته ؛ فقد أشرك ) وهو شرك أصغر.
#الطيرة من باب #الشرك الأصغر ، وقد تكون شركًا أكبر إذا اعتقد أن هذا المتطير به يتصرف ، أو له تصرف في الكون دون الله ، أو أنه ينفع أو يضر ، أو صرف له شيئًا من العبادة ، كأن يصرف شيئًا من العبادة لهذا الكواكب الذي يعتقد فيه ، المريخ أو الثريا أو كذا أو كذا ، أو صرف شيئًا من العبادة للحيوان الفلاني ، أو الصنم الفلاني ، أو الميت الفلاني ؛ صار من باب الشرك الأكبر.
أما #التشاؤم الذي .. في حاجة لم يردها ، أو يرده عن حاجته ، فهذا شيء يجدونه في النفوس ، ولا أثر له في الحقيقة ، وهو من باب #الشرك الأصغر إلا أن يعتقد ما يجعله من الشرك الأكبر كاعتقاد أن له تصرف في أمور الناس ، وشؤون الناس ، هذا الحيوان ، أو هذا الكوكب ، أو ما أشبه ذلك ، فهذا يكون من باب الشرك الأكبر ، أو يصرف له بعض العبادة ، يكون من الشرك الأكبر.
📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗
https://binbaz.org.sa/fatwas/3219/الفرق-بين-الفأل-والتطير
binbaz.org.sa
الفرق بين الفأل والتطير
الجواب:
لا، هذا غير ذلك، من باب الفأل، النبي ﷺ كان يعجبه الفأل، أما التطير فهو أن يرجع عن
لا، هذا غير ذلك، من باب الفأل، النبي ﷺ كان يعجبه الفأل، أما التطير فهو أن يرجع عن