💛أحباب الرحمن💛
99 subscribers
8.97K photos
1.58K videos
2.05K files
9.64K links
🌹💕 السعادة الحقيقية هي في القرب إلى الله💕🌹
Download Telegram
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
#مقاطع_ڤيديو_مميزة 🎥 🔹 🎥

#الخوف_يقتلك
ويخوفونك من فيروس أمره بيد الله ،
فأين تعبدك باسم الله الحفيظ الكافي ؟!

عليك بالدعاء لمن بيده الأمر أن يحفظك وأولادك وأهلك من سيء الأسقام

عليك بترديد أذكار الصباح والمساء وتذكير أولادك بها ، فهي بحول الله وقوته حفظ من كل شر

عليك بالرقية بسورة الفاتحة ، اقرأها على ماء أو انفث بها في كفيك وامسح بها على جسدك وجسد أولادك ، فهي رقية وهي شافية كما جاء في الحديث الصحيح ، وبإذن الله ستكون حفظ وشفاء

لا تجعل الشيطان يهول لك الأمر ويشغلك بفيروس مخلوق عن الخالق ، فينسيك الاستعانة به والدعاء له سبحانه

وأخيرا
ما نزل بلاء إلا بذنب ، وما رفع إلا بتوبة ، فتب لله وأكثر من الاستغفار ، واستودع الله نفسك وأولادك وأهلك عند ربك الحفيظ ، فهو وحده الذي إذا استودع شيئًا حفظه ، وهو أرحم الراحمين .*


🌺 إتبع_سنته_ﷺ _تسعد_بصحبته 🌺
الحالات التي يسقط فيها شرط استقبال القبلة

📩 #السؤال :

هل من شروط صحة الصلاة استقبال القبلة؟

📋 #الإجابة :

من #شروط صحة الصلاة #استقبال_القبلة ولا تصح الصلاة إلا به ، لأن الله تعالى أمر به وكرر الأمر به في القرآن الكريم ، قال تعالى : {وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ} [سورة البقرة: الآية 150] أي جهته. وكان النبي عليه الصلاة والسلام أول ما قدم المدينة يصلي إلى بيت المقدس ، فيجعل الكعبة خلف ظهره والشام قبل وجهه ، ولكنه بعد ذلك ترقب أن الله سبحانه وتعالى يشرع له خلاف ذلك ، فجعل يقلب وجهه في السماء ينتظر متى ينزل عليه جبريل بالوحي في استقبال الكعبة كما قال الله : {قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ} [سورة البقرة: الآية 144].

فأمره الله أن يستقبل شطر المسجد الحرام أي جهته ، إلا أنه يستثنى من ذلك #ثلاث مسائل :

1⃣ #المسألة_الأولى : إذا كان #عاجزاً كمريض وجهه إلى غير القبلة ولا يستطيع أن يتوجه إلى القبلة فإن استقبال القبلة يسقط عنه في هذه الحال لقوله : {فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُم} [سورة التغابن: الآية 16]. وقوله تعالى : {لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلَّا وُسْعَهَا} [سورة البقرة : الآية 286]. وقول النبي صلى الله عليه وسلم "إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم".

2⃣ #المسألة_الثانية : إذا كان في شدة #الخوف كإنسان هارب من عدو ، أو هارب من سبع ، أو هارب من سيل يغرقه ، فهنا يصلي حيث كان وجهه ، ودليله قوله تعالى : {فَإِنْ خِفْتُمْ فَرِجَالاً أَوْ رُكْبَاناً فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ} [سورة البقرة: الآية 239]. فإن قوله : {فَإِنْ خِفْتُمْ} عام يشمل أي خوف وقوله : {فَإِذَا أَمِنْتُمْ فَاذْكُرُوا اللَّهَ كَمَا عَلَّمَكُمْ مَا لَمْ تَكُونُوا تَعْلَمُونَ} [سورة البقرة: الآية 239] يدل على أن أي ذكر تركه الإنسان من أجل الخوف فلا حرج عليه فيه ومن ذلك استقبال القبلة. ويدل عليه أيضاً ما سبق من الآيتين الكريمتين ، والحديث النبوي في أن الوجوب معلق بالاستطاعة.

3⃣ #المسألة_الثالثة : في #النافلة في #السفر سواء كان على #طائرة أو على #سيارة ، أو على بغير فإنه يصلي حيث كان وجهه في صلاة النفل مثل الوتر ، وصلاة الليل ، والضحى وما أشبه ذلك.

👈 #والمسافر ينبغي له أن يتنفل بجميع النوافل كالمقيم تماماً إلا في #الرواتب كراتبة الظهر ، والمغرب ، والعشاء فالسنة #تركها.

👈 فإذا أراد أن #يتنفل وهو #مسافر فليتنفل حيث كان وجهه ذلك هو الثابت في الصحيحين عن رسول الله صلى الله عليه وسلم.

فهذه ثلاث مسائل لا يجب فيها استقبال القبلة.

أما #الجاهل فيجب عليه أن يستقبل القبلة ، لكن إذا #اجتهد وتحرى ثم تبين له #الخطأ بعد الاجتهاد فإنه #لا إعادة عليه ، ولا نقول : إنه يسقط عنه الاستقبال بل يجب عليه الاستقبال ويتحرى بقدر استطاعته ، فإذا تحرى بقدر استطاعته ثم تبين له الخطأ فإنه لا يعيد صلاته.

#ودليل_ذلك أن الصحابة الذين لم يعلموا بتحويل القبلة إلى الكعبة كانوا يصلون ذات يوم صلاة الفجر في مسجد قباء فجاءهم رجل فقال: إن النبي صلى الله عليه وسلم أنزل عليه قرآن وأمر أن يستقبل الكعبة فاستقبلوها فاستداروا ، بعد أن كانت الكعبة وراءهم جعلوها أمامهم ، فاستداروا واستمروا على صلاتهم وهذا في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولم يكون إنكار له فيكون ذلك مشروعاً ، يعني أن الإنسان إذا أخطأ في القبلة #جاهلاً فإنه #ليس عليه إعادة ، ولكن إذا تبين له ولو في أثناء الصلاة وجب عليه أن يستقبل القبلة ، فاستقبال القبلة شرط من شروط الصلاة لا تصح الصلاة إلا به في المواضع الثلاثة ، وإلا إذا أخطأ الإنسان بعد #الاجتهاد والتحري.

#وهنا_مسألة : يحب على من تزل على شخص #ضيفاً ، وأراد أن يتنفل أن يسأل عن القبلة فإذا أخبره اتجه إليها ، لأن بعض الناس تأخذه العزة بالإثم ومنعه الحياء وهو في غير محله عن السؤال عن القبلة ، بل أسال عن القبلة حتى يخبرك صاحب البيت.

أحياناً بعض الناس تأخذه العزة بالإثم ويتجه بناء على ظنه إلى جهة ما ، ويتبين أنها ليست القبلة ، وفي هذه الحال #يجب عليه أن #يعيد الصلاة ، لأنه استند إلى غير مستند شرعي ، والمستند إلى غير مستند شرعي لا تقبل عبادته لقول النبي صلى الله عليه وسلم : "من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد" . أخرجه مسلم.

📚 مجموع فتاوى ورسائل الشيخ محمد صالح العثيمين المجلد الثاني عشر - باب استقبال القبلة.

رابط المادة : http://iswy.co/e3mrn
تابع / الأعذارُ.المُسقِطَةُ.لصلاةِ.الجماعة.tt

8⃣ #الخوف

مِن الأعذارِ المسقِطةِ لصلاةِ الجماعةِ #الخوف على نفْسِه أو مالِه ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّة الأربعة : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، والحَنابِلَة ، وحُكيَ الإجماعُ على لك.

#وذلك_للآتي :

1⃣ أنَّ المشقَّةَ اللاحقةَ بذلك أكثرُ من بلِّ الثِّيابِ بالمطرِ الذي هو عُذرٌ بالاتِّفاقِ.

2⃣ أنَّ قلبَه سيكون منشغلًا.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ

https://dorar.net/feqhia/1356
تابع / أَحكامُ الاستخلافِ في صلاةِ الجَماعَةِ

ثانيًا : #أسباب_الاستخلاف

1⃣ #سبق_الحدث

الإمامُ إنْ سبَقَه الحدثُ في الصَّلاةِ تَبطُلُ صلاتُه ويَنصرِفُ منها ، وصلاةُ المأمومينَ صحيحةٌ ، ويستخلفُ الإمامُ أحدَهم ؛ لإتمامِ صلاتِهم ، وهذا مذهبُ الجمهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والشافعيَّة ، وروايةٌ عند الحَنابِلَةِ ، وهو قولُ طائفةٍ من السَّلف.

2⃣ الحَصرُ.عن.القِراءةِ.tt

إنْ حَصِرَ الإمامُ عن القِراءةِ المفروضةِ ، فإنَّه يستخلفُ أحدَ المأمومينَ لإتمامِ الصَّلاةِ ، وهو مذهبُ الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلَةِ ؛ وذلك لأنَّ الاستخلافَ لِعلَّةِ #العجز ، وهو في الحصرِ عن القراءةِ ؛ أَلزمُ.

3⃣ #الخوف

إذا حدَث خوفٌ للإمامِ ، كخشيةِ الضَّررِ ، فإنَّه يستخلفُ أحدَ المأمومينَ لإتمامِ الصَّلاةِ ، وهو مذهبُ الجمهورِ : الحَنَفيَّة ، والمالِكيَّة ، والحَنابِلَة ؛ وذلك لوجودِ العُذرِ الحاصلِ للإمامِ.

📚 #الموسوعة_الفقهية 📚 كتابُ الصَّلاةِ

https://dorar.net/feqhia/1437