تابع / #صـفـة_الـصـلاة
7⃣ #الركوع
الرُّكوعُ #فرض على القادرِ عليه.
#حد_الركوع :
الواجبُ في الرُّكوعِ الانحناءُ ، بحيث يمكِنُه مسُّ رُكبتيه بيدَيْهِ إذا كان وسَطًا مِن النَّاسِ لا طويلَ اليدينِ ولا قصيرَهما ، وهذا مذهبُ الجمهور.
https://dorar.net/feqhia/941
#صـفـة_الـركـوع
يُستحبُّ في الركوعِ أن يَعتمدَ بيَديهِ على رُكبتَيهِ ، ويُفرِّجَ أصابِعَه ، وأنْ يُجافيَ يَديهِ عن جَنبيهِ ، ويَبسُطَ ظهرَه ، وألَّا يرفعَ رأسَه ولا يُنكِّسَه ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّةِ الأربعة.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/944
7⃣ #الركوع
الرُّكوعُ #فرض على القادرِ عليه.
#حد_الركوع :
الواجبُ في الرُّكوعِ الانحناءُ ، بحيث يمكِنُه مسُّ رُكبتيه بيدَيْهِ إذا كان وسَطًا مِن النَّاسِ لا طويلَ اليدينِ ولا قصيرَهما ، وهذا مذهبُ الجمهور.
https://dorar.net/feqhia/941
#صـفـة_الـركـوع
يُستحبُّ في الركوعِ أن يَعتمدَ بيَديهِ على رُكبتَيهِ ، ويُفرِّجَ أصابِعَه ، وأنْ يُجافيَ يَديهِ عن جَنبيهِ ، ويَبسُطَ ظهرَه ، وألَّا يرفعَ رأسَه ولا يُنكِّسَه ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفقهيَّةِ الأربعة.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/944
dorar.net
المبحث الأوَّلُ: حُكمُ الرُّكوعِ
حُكمُ الرُّكوعِ فى الصلاة الرُّكوعُ فرضٌ على القادرِ عليه قال تعالى: يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوا وَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ نقَل الإجماعَ على أنَّ الرُّكوعَ فرضٌ للقادرِ عليه
حكم الدعاء في الركوع والسجود في الصلاة
📩 #السؤال :
سؤاله الثاني يقول : هل يجوز الدعاء أثناء الصلاة مثل الركوع والسجود؟
📖 #الجواب :
نعم ، الدعاء مشروع في السجود ؛ لقول النبي ﷺ : ((أما الركوع فعظموا فيه الرب ، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم)) رواه مسلم في الصحيح ، وقال عليه الصلاة والسلام : ((أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء)) فالدعاء في #السجود قربة وطاعة وترجى إجابته.
👈 أما #الركوع فالأولى أن يخص #بالتعظيم دون الدعاء اللهم إلا الدعاء القليل ؛ لأن الرسول ﷺ قال : ((أما الركوع فعظموا فيه الرب)) فدل ذلك على أن الركوع محل #التعظيم طاعة للرسول ﷺ في قوله : (أما الركوع فعظموا فيه الرب) سبحان ربي العظيم .. سبحان ربي العظيم .. سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة .. سبوح قدوس رب الملائكة والروح ، هذا هو التعظيم.
👈 ومن ذلك : سبحانك اللهم ربنا وبحمدك .. اللهم اغفر لي ، فهذا فيه تعظيم وفيه دعاء لكن الدعاء قليل ، قالت عائشة رضي الله عنها : كان النبي ﷺ يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده : ((سبحانك اللهم ربنا وبحمدك. اللهم اغفر لي)) فدل ذلك على أنه يأتي بهذا في #الركوع كما يأتي في السجود وفيه : ((اللهم اغفر لي)) ، هذا دعاء لكنه دعاء #قليل ، فالأغلب أن يكون التعظيم طاعة للرسول ﷺ في قوله : (أما الركوع فعظموا فيه الرب) وإذا دعا قليلاً كما جاء في الحديث اللهم اغفر لي فلا بأس ، لكن يجعل السجود هو محل الدعاء ، هذا هو السنة.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/5575/حكم-الدعاء-في-الركوع-والسجود-في-الصلاة
📩 #السؤال :
سؤاله الثاني يقول : هل يجوز الدعاء أثناء الصلاة مثل الركوع والسجود؟
📖 #الجواب :
نعم ، الدعاء مشروع في السجود ؛ لقول النبي ﷺ : ((أما الركوع فعظموا فيه الرب ، وأما السجود فاجتهدوا في الدعاء فقمن أن يستجاب لكم)) رواه مسلم في الصحيح ، وقال عليه الصلاة والسلام : ((أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد فأكثروا الدعاء)) فالدعاء في #السجود قربة وطاعة وترجى إجابته.
👈 أما #الركوع فالأولى أن يخص #بالتعظيم دون الدعاء اللهم إلا الدعاء القليل ؛ لأن الرسول ﷺ قال : ((أما الركوع فعظموا فيه الرب)) فدل ذلك على أن الركوع محل #التعظيم طاعة للرسول ﷺ في قوله : (أما الركوع فعظموا فيه الرب) سبحان ربي العظيم .. سبحان ربي العظيم .. سبحان ذي الجبروت والملكوت والكبرياء والعظمة .. سبوح قدوس رب الملائكة والروح ، هذا هو التعظيم.
👈 ومن ذلك : سبحانك اللهم ربنا وبحمدك .. اللهم اغفر لي ، فهذا فيه تعظيم وفيه دعاء لكن الدعاء قليل ، قالت عائشة رضي الله عنها : كان النبي ﷺ يكثر أن يقول في ركوعه وسجوده : ((سبحانك اللهم ربنا وبحمدك. اللهم اغفر لي)) فدل ذلك على أنه يأتي بهذا في #الركوع كما يأتي في السجود وفيه : ((اللهم اغفر لي)) ، هذا دعاء لكنه دعاء #قليل ، فالأغلب أن يكون التعظيم طاعة للرسول ﷺ في قوله : (أما الركوع فعظموا فيه الرب) وإذا دعا قليلاً كما جاء في الحديث اللهم اغفر لي فلا بأس ، لكن يجعل السجود هو محل الدعاء ، هذا هو السنة.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/5575/حكم-الدعاء-في-الركوع-والسجود-في-الصلاة
binbaz.org.sa
حكم الدعاء في الركوع والسجود في الصلاة
الجواب: نعم، الدعاء مشروع في السجود؛ لقول النبي ﷺ: أما الركوع فعظموا فيه الرب، وأما السجود
حكم من أدرك الإمام وهو راكع
✉️ #السؤال :
يقول في رسالته : نحن نعلم أن من أدرك الجماعة في الركوع أو من أدرك المصلين في الركوع فقد أدرك الركعة ، ولكن بعض الناس يقولون : لا صلاة لمن لا فاتحة له. أرجو توضيح هذا الإشكال؟
📄 #الجواب :
هذه مسألة خلاف بين أهل العلم ، هل تدرك الركعة بالركوع أم لابد من القراءة مع الإمام؟ هذا موضوع فيه خلاف بين أهل العلم ، #والصواب : أنه متى أدرك الركعة -يعني : #الركوع- فقد #أدرك الركعة ، هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم من الأئمة الأربعة وغيرهم ، وهو الذي دل عليه حديث أبي بكرة الثقفي ﷺ الذي رواه البخاري في الصحيح : أن أبا بكرة جاء والنبي راكع عليه الصلاة والسلام فركع ثم دخل في الصف ثم كمل صلاته ، فلما سلم النبي ﷺ سأل عنه فأخبر ، فقال : (زادك الله حرصاً ولا تعد) ولم يأمره بقضاء الركعة ؛ ولهذا الصواب من قولي العلماء : أن من أدرك الركوع أدرك الركعة وأجزأته ولا يؤمر بالإعادة.
👈 أما قوله ﷺ : (لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب) فهذا في حق من أدرك القيام وأمكنه القيام ، أما من عجز فهو معذور ، هذا الذي عليه أهل التحقيق وجمهور أهل العلم ، فالذي فاته القيام معذور ، فيصلي الركوع مع الإمام وبقية الصلاة ويجزئه ذلك هذا هو الصواب. نعم.
#المقدم : بارك الله فيكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6129/حكم-من-أدرك-الإمام-وهو-راكع
✉️ #السؤال :
يقول في رسالته : نحن نعلم أن من أدرك الجماعة في الركوع أو من أدرك المصلين في الركوع فقد أدرك الركعة ، ولكن بعض الناس يقولون : لا صلاة لمن لا فاتحة له. أرجو توضيح هذا الإشكال؟
📄 #الجواب :
هذه مسألة خلاف بين أهل العلم ، هل تدرك الركعة بالركوع أم لابد من القراءة مع الإمام؟ هذا موضوع فيه خلاف بين أهل العلم ، #والصواب : أنه متى أدرك الركعة -يعني : #الركوع- فقد #أدرك الركعة ، هذا هو الذي عليه جمهور أهل العلم من الأئمة الأربعة وغيرهم ، وهو الذي دل عليه حديث أبي بكرة الثقفي ﷺ الذي رواه البخاري في الصحيح : أن أبا بكرة جاء والنبي راكع عليه الصلاة والسلام فركع ثم دخل في الصف ثم كمل صلاته ، فلما سلم النبي ﷺ سأل عنه فأخبر ، فقال : (زادك الله حرصاً ولا تعد) ولم يأمره بقضاء الركعة ؛ ولهذا الصواب من قولي العلماء : أن من أدرك الركوع أدرك الركعة وأجزأته ولا يؤمر بالإعادة.
👈 أما قوله ﷺ : (لا صلاة لمن لم يقرأ بفاتحة الكتاب) فهذا في حق من أدرك القيام وأمكنه القيام ، أما من عجز فهو معذور ، هذا الذي عليه أهل التحقيق وجمهور أهل العلم ، فالذي فاته القيام معذور ، فيصلي الركوع مع الإمام وبقية الصلاة ويجزئه ذلك هذا هو الصواب. نعم.
#المقدم : بارك الله فيكم.
🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز
https://binbaz.org.sa/fatwas/6129/حكم-من-أدرك-الإمام-وهو-راكع
binbaz.org.sa
حكم من أدرك الإمام وهو راكع
الجواب: هذه مسألة خلاف بين أهل العلم، هل تدرك الركعة بالركوع أم لابد من القراءة مع الإمام؟