أخبرنا رسول الله ﷺ بعض من العلامات التي ستقع قبل قيام الساعة، ومنها أنه ستهتز وتتحرك المدينة ويضطرب أهلها ثلاث مرات، فتطهر من منافقيها وفُسَّاقها الذين هم خبث؛
ويُسمى ذلك اليوم يوم الخلاص، أي يوم تتخلص المدينة من أدناس من كانوا فيها؛
وسُئِل النبي ﷺ فأين العرب يومئذٍ، فقال: أكثر من بقى من العرب يكون عند بيت المقدس، وإمامهم رجل صالح وهو المَهديّ؛
وبينما يتقدم ليُصلي بهم الصبح، ينزل عليهم عيسى ابن مريم، فيرجع المَهديّ عن الإمامة ليتقدم عيسى؛
فيقول له عيسى: تقدم فصلِ، أُقيمت الصلاة وأنت إمام للناس فأكمل إمامتك؛
فإذا انصرف من الصلاة قال عيسى: افتحوا الباب، فيفتحون ووراءه الدجَّال معه سبعون ألف يهودي مُسلَّحون بالسيوف وآلة الحرب؛
فإذا نظر الدجَّال إلى عيسى عليه السلام يهرب من شدة خوفه منه، فيُدركه عيسى عند باب لُدّ -قيل بفلسطين- فيقتُله فيهزم الله اليهود؛
فلا يبقى شيء مما خلق الله يحتمي به يهوديّ إلا يُخبر باختباء يهوديّ خلفه؛
إلا الغرقدة- وهي من شجر الشوك- فإنها من شجرهم لا تنطق.
"فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ".
#اعرف_أرضك
ويُسمى ذلك اليوم يوم الخلاص، أي يوم تتخلص المدينة من أدناس من كانوا فيها؛
وسُئِل النبي ﷺ فأين العرب يومئذٍ، فقال: أكثر من بقى من العرب يكون عند بيت المقدس، وإمامهم رجل صالح وهو المَهديّ؛
وبينما يتقدم ليُصلي بهم الصبح، ينزل عليهم عيسى ابن مريم، فيرجع المَهديّ عن الإمامة ليتقدم عيسى؛
فيقول له عيسى: تقدم فصلِ، أُقيمت الصلاة وأنت إمام للناس فأكمل إمامتك؛
فإذا انصرف من الصلاة قال عيسى: افتحوا الباب، فيفتحون ووراءه الدجَّال معه سبعون ألف يهودي مُسلَّحون بالسيوف وآلة الحرب؛
فإذا نظر الدجَّال إلى عيسى عليه السلام يهرب من شدة خوفه منه، فيُدركه عيسى عند باب لُدّ -قيل بفلسطين- فيقتُله فيهزم الله اليهود؛
فلا يبقى شيء مما خلق الله يحتمي به يهوديّ إلا يُخبر باختباء يهوديّ خلفه؛
إلا الغرقدة- وهي من شجر الشوك- فإنها من شجرهم لا تنطق.
"فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ".
#اعرف_أرضك