⛔البدعة وخطورتها⛔
✍️🌹فقد قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
*⏪️ عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ ، تمسَّكوا بها ، وعَضُّوا عليها بالنَّواجذِ ،*
**⬅ وإيَّاكم ومُحدثاتِ الأمورِ ، فإنَّ كلَّ مُحدَثةٍ #بدعةٌ وكلَّ #بدعةٍ_ضلالةٌ .*
📗 سنن أبي داود : 4607
✍️وعبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول :
▫ #اتبعوا
▫#ولا_تبتدعوا
فقد كفيتم ، #كل_بدعة_ضلالة .
[ الزهد لأحمد (896) ]
✍️ وقال عبد اللّٰه بنُ عمر بن الخطاب رضي اللّٰه عنهما : " كلُ #بدعةٍ ضلالةٍ ، وإن رآها الناسُ حسنةً " . [الإبانة لإبن بطة : ٢٠٥]
✍ وقَـالَ الشَّـيـخ الحَـافِــظُ
ابنُ حَجَر العَسْقَلاَنِي رَحِمَهُ الله :
*⏪️ فَالسَّعِيدُ مَنْ تَمَسَّكَ بِمَا كَانَ عَلَيْهِ #السَّلَفُ وَاجْتَنَبَ مَا أَحْدَثَهُ الْخَلَفُ .*
📘 [ فتح الباري : (٢٦٧/١٣) ] .
✍️وقال الحافظ أيضا:
#فقولُه_ﷺ_"#كل_بدعةٍ_ضلالةٌ"، قاعدةٌ شرعيةٌ كلِّيةٌ بمنطوقها ومفهومها، أما منطوقها: فكان يُقال: حكم كذا #بدعةٌ، وكل بدعةٍ ضلالة، فلا تكون من الشرع؛ لأن الشرع كلَّه هُدَى.
فتح الباري ١٣/ ٢٥٤
✍ وكَـانَ الحَسَنُ البَصْرِيُّ فِي مَجْلِسٍ فَذُكِرَ أَصْحَابُ مُحَمَّد -ﷺ- فقال :
*⏪️ إنهم كانوا أبرّ هذه الأمة قلوباً ، وأعمقها علماً ، وأقلها تكلُّفاً، قومٌ اختارهم الله لصحبة نبيه -ﷺ-. فتَشَبَّهُوا بأخلاقهم وطرائقهم، فإنهم ورب الكعبة على الهدى المستقيم.*
📘جامع بيان العلم وفضله(٩٧/٢)
🔹#خطورة_البدعة_عند_الإمام_مالك_رحمه_الله🌿..
#والإمام_مالك رحمه الله يقول :
من #ابتدع في الإسلام #بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً ﷺ خان الرسالة .
[ الاعتصام للشاطبي (1/64-65) ]
🔹قَالَ رَجُلٌ لِلإمام #مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ - رحمه الله - :
❍ مِنْ أَيْنَ أُحْرِمُ ؟
قَالَ : أَحْرِمْ مِنْ حَيْثُ أَحْرَمَ ﷺ ، فَأَعَادَ عَلَيْهِ مِرَارًا ،
❍ وَقَالَ : فَإِنْ زِدْتُ عَلَى ذَلِكَ ؟
قَالَ : فَلَا تَفْعَلْ ، فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ #الْفِتْنَةَ .
❍ قَالَ : وَمَا فِي هَذِهِ مِنْ الْفِتْنَةِ إنَّمَا هِيَ أَمْيَالٌ أَزِيدُهَا ؟
فَقَالَ مَالِكٌ : قَالَ الله تَعَالَى :
[ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ] [النور: 63] .
❍ قَالَ : وَأَيُّ فِتْنَةٍ فِي هَذَا ؟
قَالَ : وَأَيُّ فِتْنَةٍ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ تَرَى أَنَّكَ أَصَبْتَ فَضْلًا قَصَّرَ عَنْهُ رَسُولُ الله ﷺ ؟!
أَوْ تَرَى أَنَّ اخْتِيَارَكَ لِنَفْسِكَ فِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ اخْتِيَارِ الله لَكَ وَاخْتِيَارِ رَسُولِ الله ﷺ ؟! "
مواهب الجليل " ( 3/40 )
🔹فالذي ينبغي للمسلم أن يتمسك بسنة النبي ﷺ بلا زيادة ولا نقصان
✍️🌹فقد قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
*⏪️ عَلَيْكُمْ بِسُنَّتِي وَسُنَّةِ الْخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ الْمَهْدِيِّينَ ، تمسَّكوا بها ، وعَضُّوا عليها بالنَّواجذِ ،*
**⬅ وإيَّاكم ومُحدثاتِ الأمورِ ، فإنَّ كلَّ مُحدَثةٍ #بدعةٌ وكلَّ #بدعةٍ_ضلالةٌ .*
📗 سنن أبي داود : 4607
✍️وعبد الله بن مسعود رضي الله عنه يقول :
▫ #اتبعوا
▫#ولا_تبتدعوا
فقد كفيتم ، #كل_بدعة_ضلالة .
[ الزهد لأحمد (896) ]
✍️ وقال عبد اللّٰه بنُ عمر بن الخطاب رضي اللّٰه عنهما : " كلُ #بدعةٍ ضلالةٍ ، وإن رآها الناسُ حسنةً " . [الإبانة لإبن بطة : ٢٠٥]
✍ وقَـالَ الشَّـيـخ الحَـافِــظُ
ابنُ حَجَر العَسْقَلاَنِي رَحِمَهُ الله :
*⏪️ فَالسَّعِيدُ مَنْ تَمَسَّكَ بِمَا كَانَ عَلَيْهِ #السَّلَفُ وَاجْتَنَبَ مَا أَحْدَثَهُ الْخَلَفُ .*
📘 [ فتح الباري : (٢٦٧/١٣) ] .
✍️وقال الحافظ أيضا:
#فقولُه_ﷺ_"#كل_بدعةٍ_ضلالةٌ"، قاعدةٌ شرعيةٌ كلِّيةٌ بمنطوقها ومفهومها، أما منطوقها: فكان يُقال: حكم كذا #بدعةٌ، وكل بدعةٍ ضلالة، فلا تكون من الشرع؛ لأن الشرع كلَّه هُدَى.
فتح الباري ١٣/ ٢٥٤
✍ وكَـانَ الحَسَنُ البَصْرِيُّ فِي مَجْلِسٍ فَذُكِرَ أَصْحَابُ مُحَمَّد -ﷺ- فقال :
*⏪️ إنهم كانوا أبرّ هذه الأمة قلوباً ، وأعمقها علماً ، وأقلها تكلُّفاً، قومٌ اختارهم الله لصحبة نبيه -ﷺ-. فتَشَبَّهُوا بأخلاقهم وطرائقهم، فإنهم ورب الكعبة على الهدى المستقيم.*
📘جامع بيان العلم وفضله(٩٧/٢)
🔹#خطورة_البدعة_عند_الإمام_مالك_رحمه_الله🌿..
#والإمام_مالك رحمه الله يقول :
من #ابتدع في الإسلام #بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمداً ﷺ خان الرسالة .
[ الاعتصام للشاطبي (1/64-65) ]
🔹قَالَ رَجُلٌ لِلإمام #مَالِكِ بْنِ أَنَسٍ - رحمه الله - :
❍ مِنْ أَيْنَ أُحْرِمُ ؟
قَالَ : أَحْرِمْ مِنْ حَيْثُ أَحْرَمَ ﷺ ، فَأَعَادَ عَلَيْهِ مِرَارًا ،
❍ وَقَالَ : فَإِنْ زِدْتُ عَلَى ذَلِكَ ؟
قَالَ : فَلَا تَفْعَلْ ، فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكَ #الْفِتْنَةَ .
❍ قَالَ : وَمَا فِي هَذِهِ مِنْ الْفِتْنَةِ إنَّمَا هِيَ أَمْيَالٌ أَزِيدُهَا ؟
فَقَالَ مَالِكٌ : قَالَ الله تَعَالَى :
[ فَلْيَحْذَرِ الَّذِينَ يُخَالِفُونَ عَنْ أَمْرِهِ أَنْ تُصِيبَهُمْ فِتْنَةٌ أَوْ يُصِيبَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ ] [النور: 63] .
❍ قَالَ : وَأَيُّ فِتْنَةٍ فِي هَذَا ؟
قَالَ : وَأَيُّ فِتْنَةٍ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ تَرَى أَنَّكَ أَصَبْتَ فَضْلًا قَصَّرَ عَنْهُ رَسُولُ الله ﷺ ؟!
أَوْ تَرَى أَنَّ اخْتِيَارَكَ لِنَفْسِكَ فِي هَذَا خَيْرٌ مِنْ اخْتِيَارِ الله لَكَ وَاخْتِيَارِ رَسُولِ الله ﷺ ؟! "
مواهب الجليل " ( 3/40 )
🔹فالذي ينبغي للمسلم أن يتمسك بسنة النبي ﷺ بلا زيادة ولا نقصان