"قُـنِـأّةّ بًصّــــ𓂆ــمًةّ دٍأّعــــ𓂆ـيـــةّ "↻"".
11.8K subscribers
9.19K photos
3.38K videos
1K files
5.76K links
‏"مهما عثرتَ فلا تقِف
‏ما دامَ في القلب الشّغف
‏حتى وإن ذقتَ المرارةَ
‏في مسيرك للهدف..
‏إنّ الحياةَ تجارب
‏لا تستطِل زمنَ الأسف
‏واليوم يومُك ‏
فاغتنم للنفس خيرًا واغترف

☀️☀️صبرا😔جـــميـــلا🌹

@httbhTabon75

https://t.me/httbhTabon75
Download Telegram
حكم إهداء ثواب قراءة القرآن إلى الميت

📮 #السؤال :

أيضاً يقول لي والدي : كنت أجمع هذا الدعاء وأنا أشاهد اللوح المحفوظ ، لا أيضاً قبله يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟

📖 #الجواب :

هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.

⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.

⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.

إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.

👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4684/حكم-إهداء-القرآن-إلى-الميت
🕋 دروس.الحج.والعمرة.tt

تعريفُ الحجِّ والعُمْرَة وفَضْلُهما

#تعريف_الحج

#الحج_لغة : هو القَصْد.

#الحج_اصطلاحا : هو قَصْدُ المشاعِرِ المقدَّسة ؛ لأداء المناسكِ في مكان ووقت مخصوص تعبُّدًا لله عزَّ وجلَّ.

#تعريف_العمرة :

#العمرة_لغة : الزيارَةُ والقَصْدُ.

#العمرة_اصطلاحا : التعبُّد لله تعالى بالطَّوافِ بالبيتِ ، والسَّعْيِ بين الصَّفا والمروة ، والتحَلُّلِ منها بالحَلْقِ أو التَّقصيرِ.

📚 الموسوعة الفقهية 📚 #كتاب_الحج

https://dorar.net/feqhia/2877
حكم من حج ولم يطف للوداع

📩 #السؤال :

يقول في رسالته : حججنا حجًا صحيحًا ، وذهبنا إلى مكة نريد طواف الوداع فلم يمكننا ؛ لأن السائق كان غشيم ، ولم يمكنه بأن يلقى خط الحرم ، فماذا ترون في حجنا هذا خاصة حج والدتي التي حجت عن والدها؟ هل يلزمنا في هذا شيء أم لا ، أم حجنا مقبول؟ وفقكم الله.

📝 #الجواب :

بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله ، والصلاة والسلام على رسول الله ، وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه ، أما بعد :

طواف الوداع #فرض على الصحيح من أقوال العلماء ؛ لقول النبي ﷺ : (لا ينفر أحد منكم حتى يكون آخر عهده بالبيت) رواه مسلم في الصحيح.

ولما ثبت في الصحيحين عن ابن عباس -رضي الله عنهما- قال : "أمر الناس أن يكون آخر عهدهم بالبيت ، إلا أنه خفف عن المرأة الحائض". فهذا يدل على أن طواف الوداع في الحج #مفترض ، ومأمور به ، إلا على الحائض ، ومثلها النفساء فلا وداع عليهما.

فالذي خرج ولم يودع بسبب زحمة ، أو بسبب جهل السائق ، أو ما أشبه ذلك ، كل هذا ليس بعذر ، فالواجب عليه أن يرجع فيؤدي طواف الوداع ، فإن لم يفعل فعليه #فدي ، يعني : #دم يُذبح في مكة ، ويوزع بين الفقراء ، في أصح قولي العلماء ، والفدي قد استقر عليه في السفر ، فإذا فدى كفى ، وإن رجع وطاف للوداع نرجو أن يكفيه ذلك كما قاله بعض أهل العلم ، نعم.

👆 وهذا في #الحج.

👈 أما العمرة فأمرها أوسع ، العمرة أمرها أوسع ، ليس الوداع فيها واجبًا على الصحيح ، وهو قول الجمهور من نقله أبو عمر بن عبد البر -رحمه الله- إجماع أهل العلم بأنه لا وداع للعمرة ، #ليس فيها وداع واجب ، وذهب بعض أهل العلم إلى أن فيها وداع.

✔️ والأقرب والأظهر أنه ليس بواجب الوداع فيها ؛ لأن الله شرعها في جميع السنة ، ورغب في تكرارها ، ومما يعين على ذلك عدم وجوب الوداع فيها ؛ ولأنه لم يحفظ عنه ﷺ أنه ودع لما اعتمر في عام القضاء ، عمرة القضاء ، فدل ذلك على أن المراد بالوداع في الحج خاصة ، أما العمرة فأمرها أوسع ، إن ودع فحسن ؛ لأنها حج أصغر ، وإن لم يودع فلا شيء عليه ، هذا هو الأفضل ، وهذا هو الأرجح والأقوى في هذه المسألة ، نعم.

🎙فتاوى نور على الدرب للشيخ ابن باز

https://binbaz.org.sa/fatwas/13629/حكم-من-حج-ولم-يطف-للوداع
حكم إهداء ثواب قراءة القرآن إلى الميت

📮 #السؤال :

يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟

📖 #الجواب :

هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.

⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى #ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.

⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى #ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.

إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.

👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4684/حكم-إهداء-القرآن-إلى-الميت
حكم إهداء ثواب قراءة القرآن إلى الميت

📮 #السؤال :

يقول : في إهداء قراءة القرآن الكريم لروح الرسول ﷺ وإلى أرواح الأموات؟

📖 #الجواب :

هذا لا أصل له أيضاً ، إهداء القرآن #ليس_بمشروع ولا فعله الصحابة ، والخير في اتباعهم ، ولكن الرسول ﷺ يعطى مثل أجورنا ، ما فعلنا من خير فله من أجورنا ؛ لأنه الدال على الخير عليه الصلاة والسلام ، وقد قال عليه الصلاة والسلام : (من دل على خير فله مثل أجر فاعله) فهو الذي دلّ أمته على الخير وأرشدهم إلى الخير ، فإذا قرأ الإنسان أو صلى أو صام أو تصدق فالرسول يُعطَى مثل أجور هؤلاء من أمته ؛ لأنه هو الذي دلهم على الخير وأرشدهم إليه عليه الصلاة والسلام.

⁉️أما أن يُهدى.. يقرأ ويهدي له فليس لهذا أصل ، والأولى #ترك ذلك ، اللهم صل عليه وسلم. نعم.

⚠️ كذلك الإهداء للأموات ليس له أصل ، فالأولى #ترك ذلك ، وبعض أهل العلم يجوز أن يقرأ الإنسان الحزب من القرآن أو الختمة ثم يقول : (اللهم اهد ثوابها لأبي أو لأمي) أجاز هذا جمع من أهل العلم ، وآخرون قالوا : ترك ذلك أولى ؛ لأنه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا عن الصحابة ، فالأولى #تركه وهذا هو الأرجح ، الأرجح أن الأولى ترك تثويب القرآن للناس ؛ لأن ليس عليه دليل ، وليس من فعل السلف الصالح ، فالأولى ترك ذلك.

إنما جاءت #الصدقة عن الميت ، #الدعاء له ، #الحج عنه ، #الصوم عنه ، إذا كان عليه صوم ، هذا لا بأس به.

👈 أما كونه يقرأ قراءة ويثوبها للميت أو يصلي هذا لا ، ليس له أصل معروف ، فالأولى #تركه ، فلا يصلي أحد لأحد ، ولا يقرأ أحد لأحد ، هذا هو #الأفضل وهذا هو #الأحوط ، لأنه لم يرد عن السلف الصالح ، والخير في اتباعهم والسير على منهاجهم. نعم.

📗 الموقع الرسمي للشيخ ابـن بـاز 📗

https://binbaz.org.sa/fatwas/4684/حكم-إهداء-القرآن-إلى-الميت
📚 #أحـاديـث_نـبـويـة 📚

#الحج_عرفة

شَهِدْتُ النَّبيَّ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ بعَرفةَ وأتاهُ ناسٌ من نَجدٍ ، فأمَروا رجلًا ، فسألَهُ عنِ
الحجِّ ، فقالَ : ((الحجُّ عرفةُ ، مَن جاءَ ليلةَ جمعٍ قبلَ صلاةِ الصُّبحِ فقد أدرَكَ حجة ، أيَّامُ منًى ثلاثةُ أيَّامٍ ، مَن تعجَّلَ في يومينِ فلا إثمَ عليهِ ، ومَن تأخَّرَ فلا عليهِ)) ، ثمَّ أردَفَ رجلًا ، فجعلَ يُنادي بِها في النَّاسِ.

#الراوي : عبد الرحمن بن يعمر الديلي
#المحدث : الألباني
#المصدر : صحيح النسائي

📄 #شـرح_الـحـديـث 

الوُقوفُ بعَرَفَةَ #ركنٌ مِن أركانِ الحَجِّ ؛ ومَن لم يقِفْ بعَرفةَ فلا يَصِحُّ حجُّه ، وقدْ بَيَّن النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم مناسكَ الحجِّ لأمَّتِه بيانًا شافيًا.

وفي هذا الحديثِ يَرْوي عبدُ الرَّحمنِ بنُ يَعْمَرَ الدِّيلِيُّ رضِيَ اللهُ عنه :

"أنَّ ناسًا مِن أهلِ نَجْدٍ" ، ونجدٌ : أرضٌ مِن العربِ ما بينَ الحجازِ والعراقِ ، "أتَوْا رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم وهو بعَرَفةَ" ، أي : وهو على جبَلِ عرَفةَ ، "فسأَلوه" وفي روايةٍ : "كيف الحجُّ؟ ".

● "فأمَر"،
أي : النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيْه وسلَّم "مُناديًا ، فنادى : الحجُّ عرَفةُ" ، وهذا تَعظيمًا لشأنِ الوقوفِ بعرَفةَ وأنَّه الرُّكنُ الأعظمُ في الحجِّ.

"مَن جاء" ، أي : إلى عرَفةَ ، "ليلةَ جَمْعٍ قبلَ طُلوعِ الفَجرِ" ، أي : قبلَ صلاةِ الصُّبحِ في المزدلِفةِ ، "فقد أدرَك الحجَّ" ، أي : كمَل وصحَّ حجُّه.

"أيَّامُ مِنًى ثلاثةٌ" ، أي : أيَّامُ التَّشرِيقِ الَّتِي يَرمِي فيها الحاجُّ الجِمَارَ ثلاثةٌ ، وهي : الحادِي عَشَرَ ، والثَّانِي عَشَرَ ، والثَّالِثَ عَشَرَ ، ومِنًى : وادٍ قُربَ الحَرَمِ المَكِّيِّ ، يَنزِلُه الحُجَّاجُ لِيَرْموا فيه الجِمارَ.

"فمَن تعجَّل في يومَيْن" ، أي : اسْتَعْجَل في رَمْيِ الجِمارِ لِيَخرُجَ مِن مِنًى ، فيكونَ رَمْيُه في اليومَيْن الحادِي عَشَرَ والثَّاني عَشَرَ ، "فلا إِثْمَ عليه" ، أي : إنَّ في الأمرِ سَعَةً ، ولا ذَنبَ عليه.

"ومَن تأخَّر" ، أي : مَن جعَل رمْيَ الجِمارِ في اليومِ الثَّالِثَ عَشَرَ ، وأخَّر خُروجَه مِن مِنًى إلى ذلك اليومِ ، "فلا إِثْمَ عليه" ، أي : لا ذَنبَ ولا حَرَج عليه في ذلك.

"وأردَف رجُلًا ، فنادَى" ، وفي روايةٍ : "ثمَّ أردَف رجلًا خلفَه ، فجَعَل يُنادي بذلك" ، أي : بما قاله النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم ؛ لِيُسمِعَ باقِيَ الحَجِيجِ.

📚 #الموسوعة_الحديثية 📚

https://dorar.net/hadith/sharh/35090