📚 #أحاديث_الحج 🕋
((العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا ، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ)).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📄 #شـرح_الـحـديـث
جعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ الطاعاتِ وسائرَ أعمالِ الخيرِ مُكفِّراتٍ للذُّنوبِ ورافعاتٍ للدَّرَجاتِ ، ومِن أجلِّ الطاعاتِ في الأجْرِ وأعْلاها في الدَّرجةِ الحجُّ والعُمرةُ.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِفضْلِ عِبادةِ العُمْرةِ والحجِّ :
● أمَّا العُمرةُ فقالَ فيها صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : «العُمرةُ إلى العُمرةِ كَفَّارةٌ لِما بيْنَهما» ، أي : مَن اعتَمَر عُمَرتَينِ مُتتابعتَينِ كانَتِ العُمرتانِ سَببًا في تَكفيرِ ما بيْنَهما مِن الصَّغائرِ ، وعدَمِ المُؤاخَذةِ بها يومَ القِيامةِ.
□ والعُمرةُ هي : التعبُّدُ للهِ تعالَى بالإحرامِ مِن الميقاتِ والطَّوافِ بالبيتِ ، والسَّعْيِ بيْن الصَّفا والمَرْوةِ ، والتحَلُّلِ منها بالحَلْقِ أو التَّقصيرِ.
□ أمَّا الحجُّ فإنَّه قَصْدُ المشاعِرِ المقدَّسةِ ؛ لأداءِ المناسكِ في مكانٍ ووقْتٍ مَخصوصٍ تَعبُّدًا للهِ عزَّ وجلَّ.
● ثمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ الحجَّ المبرورَ ليس له جَزاءٌ إلَّا الجنَّةُ ، والمَبرورُ هو الذي لا يُخالِطهُ إثمٌ ، أو هو المُتقبَّلُ الخالصُ الخالي مِنَ الرِّياءِ والسُّمعةِ ، وقد تَحقَّقتْ فيه أركانُه وواجباتُه ، وهذا الحجُّ جَزاؤُه عندَ اللهِ تعالَى هو الجنَّةُ.
#وفي_الحديث :
● الترغيبُ في الاستِكثارِ مِن الاعتِمارِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/2836
((العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا ، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ)).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📄 #شـرح_الـحـديـث
جعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ الطاعاتِ وسائرَ أعمالِ الخيرِ مُكفِّراتٍ للذُّنوبِ ورافعاتٍ للدَّرَجاتِ ، ومِن أجلِّ الطاعاتِ في الأجْرِ وأعْلاها في الدَّرجةِ الحجُّ والعُمرةُ.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِفضْلِ عِبادةِ العُمْرةِ والحجِّ :
● أمَّا العُمرةُ فقالَ فيها صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : «العُمرةُ إلى العُمرةِ كَفَّارةٌ لِما بيْنَهما» ، أي : مَن اعتَمَر عُمَرتَينِ مُتتابعتَينِ كانَتِ العُمرتانِ سَببًا في تَكفيرِ ما بيْنَهما مِن الصَّغائرِ ، وعدَمِ المُؤاخَذةِ بها يومَ القِيامةِ.
□ والعُمرةُ هي : التعبُّدُ للهِ تعالَى بالإحرامِ مِن الميقاتِ والطَّوافِ بالبيتِ ، والسَّعْيِ بيْن الصَّفا والمَرْوةِ ، والتحَلُّلِ منها بالحَلْقِ أو التَّقصيرِ.
□ أمَّا الحجُّ فإنَّه قَصْدُ المشاعِرِ المقدَّسةِ ؛ لأداءِ المناسكِ في مكانٍ ووقْتٍ مَخصوصٍ تَعبُّدًا للهِ عزَّ وجلَّ.
● ثمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ الحجَّ المبرورَ ليس له جَزاءٌ إلَّا الجنَّةُ ، والمَبرورُ هو الذي لا يُخالِطهُ إثمٌ ، أو هو المُتقبَّلُ الخالصُ الخالي مِنَ الرِّياءِ والسُّمعةِ ، وقد تَحقَّقتْ فيه أركانُه وواجباتُه ، وهذا الحجُّ جَزاؤُه عندَ اللهِ تعالَى هو الجنَّةُ.
#وفي_الحديث :
● الترغيبُ في الاستِكثارِ مِن الاعتِمارِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/2836
📚 #أحاديث_الحج 🕋
((العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا ، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ)).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📄 #شـرح_الـحـديـث
جعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ الطاعاتِ وسائرَ أعمالِ الخيرِ مُكفِّراتٍ للذُّنوبِ ورافعاتٍ للدَّرَجاتِ ، ومِن أجلِّ الطاعاتِ في الأجْرِ وأعْلاها في الدَّرجةِ الحجُّ والعُمرةُ.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِفضْلِ عِبادةِ العُمْرةِ والحجِّ :
● أمَّا العُمرةُ فقالَ فيها صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : «العُمرةُ إلى العُمرةِ كَفَّارةٌ لِما بيْنَهما» ، أي : مَن اعتَمَر عُمَرتَينِ مُتتابعتَينِ كانَتِ العُمرتانِ سَببًا في تَكفيرِ ما بيْنَهما مِن الصَّغائرِ ، وعدَمِ المُؤاخَذةِ بها يومَ القِيامةِ.
□ والعُمرةُ هي : التعبُّدُ للهِ تعالَى بالإحرامِ مِن الميقاتِ والطَّوافِ بالبيتِ ، والسَّعْيِ بيْن الصَّفا والمَرْوةِ ، والتحَلُّلِ منها بالحَلْقِ أو التَّقصيرِ.
□ أمَّا الحجُّ فإنَّه قَصْدُ المشاعِرِ المقدَّسةِ ؛ لأداءِ المناسكِ في مكانٍ ووقْتٍ مَخصوصٍ تَعبُّدًا للهِ عزَّ وجلَّ.
● ثمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ الحجَّ المبرورَ ليس له جَزاءٌ إلَّا الجنَّةُ ، والمَبرورُ هو الذي لا يُخالِطهُ إثمٌ ، أو هو المُتقبَّلُ الخالصُ الخالي مِنَ الرِّياءِ والسُّمعةِ ، وقد تَحقَّقتْ فيه أركانُه وواجباتُه ، وهذا الحجُّ جَزاؤُه عندَ اللهِ تعالَى هو الجنَّةُ.
#وفي_الحديث :
● الترغيبُ في الاستِكثارِ مِن الاعتِمارِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/2836
((العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا ، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ)).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📄 #شـرح_الـحـديـث
جعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ الطاعاتِ وسائرَ أعمالِ الخيرِ مُكفِّراتٍ للذُّنوبِ ورافعاتٍ للدَّرَجاتِ ، ومِن أجلِّ الطاعاتِ في الأجْرِ وأعْلاها في الدَّرجةِ الحجُّ والعُمرةُ.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِفضْلِ عِبادةِ العُمْرةِ والحجِّ :
● أمَّا العُمرةُ فقالَ فيها صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : «العُمرةُ إلى العُمرةِ كَفَّارةٌ لِما بيْنَهما» ، أي : مَن اعتَمَر عُمَرتَينِ مُتتابعتَينِ كانَتِ العُمرتانِ سَببًا في تَكفيرِ ما بيْنَهما مِن الصَّغائرِ ، وعدَمِ المُؤاخَذةِ بها يومَ القِيامةِ.
□ والعُمرةُ هي : التعبُّدُ للهِ تعالَى بالإحرامِ مِن الميقاتِ والطَّوافِ بالبيتِ ، والسَّعْيِ بيْن الصَّفا والمَرْوةِ ، والتحَلُّلِ منها بالحَلْقِ أو التَّقصيرِ.
□ أمَّا الحجُّ فإنَّه قَصْدُ المشاعِرِ المقدَّسةِ ؛ لأداءِ المناسكِ في مكانٍ ووقْتٍ مَخصوصٍ تَعبُّدًا للهِ عزَّ وجلَّ.
● ثمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ الحجَّ المبرورَ ليس له جَزاءٌ إلَّا الجنَّةُ ، والمَبرورُ هو الذي لا يُخالِطهُ إثمٌ ، أو هو المُتقبَّلُ الخالصُ الخالي مِنَ الرِّياءِ والسُّمعةِ ، وقد تَحقَّقتْ فيه أركانُه وواجباتُه ، وهذا الحجُّ جَزاؤُه عندَ اللهِ تعالَى هو الجنَّةُ.
#وفي_الحديث :
● الترغيبُ في الاستِكثارِ مِن الاعتِمارِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/2836
📚 #أحاديث_الحج 🕋
((العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا ، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ)).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📄 #شـرح_الـحـديـث
جعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ الطاعاتِ وسائرَ أعمالِ الخيرِ مُكفِّراتٍ للذُّنوبِ ورافعاتٍ للدَّرَجاتِ ، ومِن أجلِّ الطاعاتِ في الأجْرِ وأعْلاها في الدَّرجةِ الحجُّ والعُمرةُ.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِفضْلِ عِبادةِ العُمْرةِ والحجِّ :
● أمَّا العُمرةُ فقالَ فيها صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : «العُمرةُ إلى العُمرةِ كَفَّارةٌ لِما بيْنَهما» ، أي : مَن اعتَمَر عُمَرتَينِ مُتتابعتَينِ كانَتِ العُمرتانِ سَببًا في تَكفيرِ ما بيْنَهما مِن الصَّغائرِ ، وعدَمِ المُؤاخَذةِ بها يومَ القِيامةِ.
□ والعُمرةُ هي : التعبُّدُ للهِ تعالَى بالإحرامِ مِن الميقاتِ والطَّوافِ بالبيتِ ، والسَّعْيِ بيْن الصَّفا والمَرْوةِ ، والتحَلُّلِ منها بالحَلْقِ أو التَّقصيرِ.
□ أمَّا الحجُّ فإنَّه قَصْدُ المشاعِرِ المقدَّسةِ ؛ لأداءِ المناسكِ في مكانٍ ووقْتٍ مَخصوصٍ تَعبُّدًا للهِ عزَّ وجلَّ.
● ثمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ الحجَّ المبرورَ ليس له جَزاءٌ إلَّا الجنَّةُ ، والمَبرورُ هو الذي لا يُخالِطهُ إثمٌ ، أو هو المُتقبَّلُ الخالصُ الخالي مِنَ الرِّياءِ والسُّمعةِ ، وقد تَحقَّقتْ فيه أركانُه وواجباتُه ، وهذا الحجُّ جَزاؤُه عندَ اللهِ تعالَى هو الجنَّةُ.
#وفي_الحديث :
● الترغيبُ في الاستِكثارِ مِن الاعتِمارِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/2836
((العُمْرَةُ إلى العُمْرَةِ كَفَّارَةٌ لِما بيْنَهُمَا ، والحَجُّ المَبْرُورُ ليسَ له جَزَاءٌ إلَّا الجَنَّةُ)).
#الراوي : أبو هريرة
#المصدر : صحيح البخاري
📄 #شـرح_الـحـديـث
جعَلَ اللهُ عزَّ وجلَّ الطاعاتِ وسائرَ أعمالِ الخيرِ مُكفِّراتٍ للذُّنوبِ ورافعاتٍ للدَّرَجاتِ ، ومِن أجلِّ الطاعاتِ في الأجْرِ وأعْلاها في الدَّرجةِ الحجُّ والعُمرةُ.
وفي هذا الحَديثِ يُخبِرُ النَّبِيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ بِفضْلِ عِبادةِ العُمْرةِ والحجِّ :
● أمَّا العُمرةُ فقالَ فيها صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : «العُمرةُ إلى العُمرةِ كَفَّارةٌ لِما بيْنَهما» ، أي : مَن اعتَمَر عُمَرتَينِ مُتتابعتَينِ كانَتِ العُمرتانِ سَببًا في تَكفيرِ ما بيْنَهما مِن الصَّغائرِ ، وعدَمِ المُؤاخَذةِ بها يومَ القِيامةِ.
□ والعُمرةُ هي : التعبُّدُ للهِ تعالَى بالإحرامِ مِن الميقاتِ والطَّوافِ بالبيتِ ، والسَّعْيِ بيْن الصَّفا والمَرْوةِ ، والتحَلُّلِ منها بالحَلْقِ أو التَّقصيرِ.
□ أمَّا الحجُّ فإنَّه قَصْدُ المشاعِرِ المقدَّسةِ ؛ لأداءِ المناسكِ في مكانٍ ووقْتٍ مَخصوصٍ تَعبُّدًا للهِ عزَّ وجلَّ.
● ثمَّ أخبَرَ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ أنَّ الحجَّ المبرورَ ليس له جَزاءٌ إلَّا الجنَّةُ ، والمَبرورُ هو الذي لا يُخالِطهُ إثمٌ ، أو هو المُتقبَّلُ الخالصُ الخالي مِنَ الرِّياءِ والسُّمعةِ ، وقد تَحقَّقتْ فيه أركانُه وواجباتُه ، وهذا الحجُّ جَزاؤُه عندَ اللهِ تعالَى هو الجنَّةُ.
#وفي_الحديث :
● الترغيبُ في الاستِكثارِ مِن الاعتِمارِ.
📚 #الموسوعة_الحديثية 📚
https://dorar.net/hadith/sharh/2836