حكم.الاستِعاذةِ.في.الصَّلاةِ.ومَحَلُّها.tt
#تسن الاستعاذةُ في الصلاةِ ، وهو مذهبُ الجمهور.
#محل_الاستعاذة :
تُشرَعُ الاستعاذةُ قبلَ القِراءة ، وهو مذهبُ الجمهور.
قوله تعالى : {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ} [النحل: 98]
#وذلك_للآتي :
#أولا : أنَّ الإرادةَ مُضمرَةٌ في الآية ، والمعنى : فإذا أردتَ قِراءةَ القرآنِ فاستعِذْ باللهِ.
#ثانيا : لأنَّ التعوُّذَ شُرِعَ لدَفْعِ وسوسةِ الشيطانِ ، وإنَّما يُحتاجُ إلى دفْعِ الوسوسةِ قبلَ الشروعِ في القِراءةِ.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/938
#تسن الاستعاذةُ في الصلاةِ ، وهو مذهبُ الجمهور.
#محل_الاستعاذة :
تُشرَعُ الاستعاذةُ قبلَ القِراءة ، وهو مذهبُ الجمهور.
قوله تعالى : {فَإِذَا قَرَأْتَ الْقُرْآنَ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ} [النحل: 98]
#وذلك_للآتي :
#أولا : أنَّ الإرادةَ مُضمرَةٌ في الآية ، والمعنى : فإذا أردتَ قِراءةَ القرآنِ فاستعِذْ باللهِ.
#ثانيا : لأنَّ التعوُّذَ شُرِعَ لدَفْعِ وسوسةِ الشيطانِ ، وإنَّما يُحتاجُ إلى دفْعِ الوسوسةِ قبلَ الشروعِ في القِراءةِ.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/938
dorar.net
المطلب الثاني: أحكامُ القراءةِ في الصَّلاةِ
أحكامُ القراءةِ في الصَّلاةِ لا تجوزُ قراءةُ القرآنِ في الصَّلاةِ بغير العربيَّةِ، وهذا مذهبُ الجمهورِ: المالكيَّةِ (1) ، والشافعيَّةِ (2) ، والحنابلةِ (3) ، وهو قولُ صاحبَيْ أبي حنيفةَ (4) ، وهو مذهبُ الظاهرية
جَلْسةُ.الاستراحة.في.الصَّلاة.tt
اختَلَف أهلُ العلمِ في حكم جَلسةِ الاستراحةِ بعدَ السَّجدةِ الثانيةِ وقبلَ النهوضِ إلى الرَّكعةِ الثَّانيةِ ، والرَّابعةِ ، وذلك على قولين :
#القول_الأول : لا تُسنُّ جلسةُ الاستراحةِ إذا لم يحتجْ إليها ، وهذا مذهبُ الجمهور ، واستظهَرَه ابنُ القيِّمِ ، واختارَه ابنُ عُثَيمين.
-----
#القول_الثاني : #تسن جلسةُ الاستراحةِ ، فمن قام للرَّكعةِ الثَّانيةِ أو قام للرَّكعةِ الرَّابعةِ فإنَّه لا يقومُ حتَّى يستويَ جالسًا ، وهذا مذهبُ الشافعيَّةِ ، وروايةٌ عن أحمدَ ، وطائفةٍ مِن أصحابِ الحديثِ ، وهو قولُ داودَ الظَّاهريِّ ، واختارَه الشَّوكانيُّ ، وابنُ بازٍ ، والألبانيُّ.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/989
اختَلَف أهلُ العلمِ في حكم جَلسةِ الاستراحةِ بعدَ السَّجدةِ الثانيةِ وقبلَ النهوضِ إلى الرَّكعةِ الثَّانيةِ ، والرَّابعةِ ، وذلك على قولين :
#القول_الأول : لا تُسنُّ جلسةُ الاستراحةِ إذا لم يحتجْ إليها ، وهذا مذهبُ الجمهور ، واستظهَرَه ابنُ القيِّمِ ، واختارَه ابنُ عُثَيمين.
-----
#القول_الثاني : #تسن جلسةُ الاستراحةِ ، فمن قام للرَّكعةِ الثَّانيةِ أو قام للرَّكعةِ الرَّابعةِ فإنَّه لا يقومُ حتَّى يستويَ جالسًا ، وهذا مذهبُ الشافعيَّةِ ، وروايةٌ عن أحمدَ ، وطائفةٍ مِن أصحابِ الحديثِ ، وهو قولُ داودَ الظَّاهريِّ ، واختارَه الشَّوكانيُّ ، وابنُ بازٍ ، والألبانيُّ.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/989
dorar.net
المبحث الثاني: جَلْسةُ الاستراحةِ في الصَّلاةِ
حكم جلسة الاستراحة في الصلاة اختَلَف أهلُ العلمِ في حكم جَلسةِ الاستراحةِ بعدَ السَّجدةِ الثانيةِ وقبلَ النهوضِ إلى الرَّكعةِ الثَّانيةِ، والرَّابعةِ، وذلك، على قولينِ
حُكمُ.الاستعاذةِ.مِن.الأربع.في.التشهُّد.tt
#تسن الاستعاذةُ بعدَ التشهُّدِ الأخيرِ مِن أربعٍ ؛ مِن عذابِ جَهنَّمَ ، ومِن عذابِ القبرِ ، ومِن فتنةِ المَحيا والمماتِ ، ومِن شرِّ المسيحِ الدَّجَّالِ ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفِقهيَّةِ الأربعة.
▪️عن أبي هُرَيرةَ رضيَ اللهُ عنه ، قال : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((إذا فرَغَ أحَدُكم مِن التشهُّدِ الآخِرِ ، فلْيتعوَّذْ باللهِ مِن أربعٍ : مِن عذابِ جَهنَّمَ ، ومِن عذابِ القبرِ ، ومِن فتنةِ المَحيا والمماتِ ، ومِن شرِّ المسيحِ الدَّجَّالِ)). رواه مسلم.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/1019
#تسن الاستعاذةُ بعدَ التشهُّدِ الأخيرِ مِن أربعٍ ؛ مِن عذابِ جَهنَّمَ ، ومِن عذابِ القبرِ ، ومِن فتنةِ المَحيا والمماتِ ، ومِن شرِّ المسيحِ الدَّجَّالِ ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفِقهيَّةِ الأربعة.
▪️عن أبي هُرَيرةَ رضيَ اللهُ عنه ، قال : قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم : ((إذا فرَغَ أحَدُكم مِن التشهُّدِ الآخِرِ ، فلْيتعوَّذْ باللهِ مِن أربعٍ : مِن عذابِ جَهنَّمَ ، ومِن عذابِ القبرِ ، ومِن فتنةِ المَحيا والمماتِ ، ومِن شرِّ المسيحِ الدَّجَّالِ)). رواه مسلم.
#الموسوعة_الفقهية 🕌 كتاب الصلاة 🕌
https://dorar.net/feqhia/1019
dorar.net
المطلب الثاني: حُكمُ الاستعاذةِ مِن الأربعِ في التشهُّدِ
حُكمُ الاستعاذةِ مِن الأربعِ في التشهُّدِ تُسَنُّ الاستعاذةُ بعدَ التشهُّدِ الأخيرِ مِن أربعٍ (1) ؛ مِن عذابِ جَهنَّمَ، ومِن عذابِ القبرِ، ومِن فتنةِ المَحيا والمماتِ، ومِن شرِّ المسيحِ الدَّجَّالِ، وهذا باتِّفاقِ المذاهبِ الفِقهيَّةِ الأربعةِ