⚪️ شبكة الحواريين الاعلامية

‏🇾🇪 | الأستاذ عبد الحميد محمد المهدي لبرنامج ساعة للتاريخ بقناة المسيرة

👤 أنا لم أشارك في المظاهرة التي اتجهت إلى مبنى الإذاعة؛ لأني كنت عند ابن عمي الذي كان مريضا في أحد المستشفيات

👤 يقال بأنه انضم إلى طلاب المدرسة العلمية في مظاهرة الإذاعة بعض طلاب المدرسة الثانوية والمتوسطة وكذا من مكتب الأيتام

👤 كان هناك تواصل بين يحيى العماد وعلي عبدالمغني، والأخير كان لديه تواصل مع القائم بأعمال السفارة المصرية آنذاك

👤 محمد عبدالواحد كان يحرك الأمور، ويقال إنه كان على تواصل مع أنور السادات وجمال عبدالناصر

👤 حصلت رماية من جنود الإذاعة في الهواء لتفريق المتظاهرين بعد أن تجمعوا حول مبنى الإذاعة

👤 أصابت طلقة راجعة "يحيى العماد" بجرح بسيط، فخاف المتظاهرون وفروا من أمام مبنى الإذاعة

👤 بدأت التحقيقات مع طلاب المدرسة العلمية على خلفية المظاهرات، إلا طلاب شعبة الغاية والشعبة التي تحتها لم يتظاهروا حينها

👤 كان والدي يقول بأن الدولة الملكية منتهية بنهاية الإمام أحمد، وأنه أصلحها لحياته وأخربها لما بعد مماته

👤 استخرجت أمراً بتوظيفي في #الجميمة، ثم سافرت إلى #حجة وسلمت الأمر إلى نائب الإمام آنذاك

👤 كان تعيين القضاة ونقلهم يتم بأمر من الإمام يحيى شخصياً بعد أن يجري معهم مقابلة شخصية

تم رفض أمر توظيفي في الجميمة من قبل النائب في حجة؛ لأنه ذكر في الأمر أنه ليس هناك حاكم للجميمة خلافاً للحقيقة

‏👤 خرجت أول مظاهرة لطلاب المدارس في عام 55 أو 56؛ من أجل تأييد #مصر ضد العدوان الثلاثي عليها

👤 أخبرت النائب بالمظاهرة التي حدثت في الإذاعة، وقلت له بأن المشكلة لم تعد "بدرية – حسنية" بل "ملكية – جمهورية"

👤 كان الخلاف موجوداً بين البدر والحسن من قبل الثورة، لكنه لم يكن ظاهراً

👤 انتظرت حوالي أسبوعين فزرت النائب، فأخبرني بأن عامل #الجميمة يريد إجازة وكلفني بالعمل نيابة عنه

👤 بعد أيام قليلة من وصولي إلى الجميمة وإذا في البريد أمر من ولي العهد بتوظيفي كاتباً للتحريرات والإفادة هناك

👤 جبل الجميمة مرتفع وشاهق، وكان يقال بأنه إذا تقرر معاقبة شخص ما يتم إرساله إلى هناك

👤 اتضح لي بأن أمر توظيفي لم يكن من الإمام، وإنما تم فبركته من قبل النائب في #حجة

👤 أهل "الأمرور" قالوا بأن الرماية أتت من بيت إبراهيم جحاف، فتم محاصرة البيت وقتل حسن بن محمد جحاف

👤 حدثت فوضى كبيرة في #المحابشة، ولم تنتهِ إلا بوصول الإمام البدر إليها آنذاك

👤 وصل أمر من الإمام البدر إلى عامل #الجميمة بأن على كل حامل سلاح أن يتحدوا مع البدر لمنع قتل الناس والعلماء وغيرهم

👤 وصل البدر إلى المحابشة، ففتح الجنود باب المجمع الحكومي وأدوا التحية له

👤 قال البدر للجنود بأن من أراد أن يأتي معي فأهلاً وسهلاً، ومن أراد السفر إلى قريته أو إلى لواء #حجة أو إلى #صنعاء فلا حرج عليه

👤 جاء درهم بن غالب الأحمر إلى الجميمة مع عشرة أشخاص لكي يرتبوا فيها مع الجمهوريين

👤 قام مؤذن الجامع في #الجميمة بالدعاء للإمام أحمد بالنصر والحفظ بعد أسبوع من قيام الثورة!

👤 أراد درهم الأحمر حبس ومعاقبة مؤذن الجامع، فقلت له بأنه مسكين لا يدري أن الإمام أحمد قد مات فتراجع عن ذلك

👤 قرر الوالد السفر إلى القفلة للقاء الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر، وعينه عاملاً على حبور

👤 بقي الوالد في الجميمة بعد أن قامت بعض القبائل بالتقطع للمسافرين ونهبهم سلاحهم

👤 تم قصف الجامع المقدس وسط مدينة #المحابشة وقت صلاة الظهر وهو مليء بالمصلين

- ضُرِب المسجد الذي كان في حارة المغربي، ومسجد السيف، ومسجد داوود، لكنها جميعها لم تصب بأذى

👤 الضربة التي استهدفت الجامع المقدس أصابته، وقتل فيه نحو سبعين شخصاً، وعثر على بعضهم وهو ساجد

👤 ضرب الجامع المقدس بعد صلاة الجماعة الأولى وقت صلاة الجماعة الثانية التي كانت بإمامة أحمد تاج الدين

👤 وصل الجمهوريون إلى #كحلان بقرية الرصاع، فاستقبلهم عبدالرحمن الهادي فقاموا بقتله

👤 جاء والد عبدالرحمن الهادي فوجد ابنه مقتولاً، فقال لهم بأن هذا حرام ولا يجوز، فقتلوه بجانب ابنه

👤 دخلوا إلى بيت فوجدوا فيه امرأة نفاس، فقتلوها هي وابتنها الرضيعة بحجة أنها لم تخبرهم بمكان ما أسموهم "الرجعيين"

👤 كان لدى هذه المرأة ولد في سن السابعة تقريباً، فاختبئ في البيت وهرب بعد هذه الجريمة

👤 كنا نسمع هذا الولد يصرخ في بعض الأوقات، فسألنا عن السبب فأخبرنا بأنه يتراءى مشهد قتل أمه واخته الرضيعة

👤 ابن العم أحمد المهدي تم إعدامه نيابة عن والده الذي كان عاملاً في " #الجوف"

👤 كان هناك مساجين أرادوا نقلهم من #المحابشة وكان من ضمنهم الرجل الفاضل محمد بن علي المتوكل

👤 انطفئت السيارة ولم تشتغل إلا بعد نزول الحاج محمد بن علي المتوكل، فتركوه وذهبوا

👤 أنا لم أصدق هذه القضية في البداية، لكني سمعت من شهود عيان حدوثها وصحتها

264 views10:37