⭕🇾🇪 الأمين العام المساعد للتنظيم الناصري محمد مسعد الرداعي لبرنامج ساعة للتاريخ بقناة المسيرة
👤 نحن في حاجة إلى توثيقِ التاريخ وتصحيحه بشكل دقيق وحيادي؛ لكي نفهم أين تكمن مشاكلنا
👤 ترأسُ أحمد حسين الغشمي لم يكن هو المطلوب، ولو عدنا إلى مذكراته ستجد ذلك
👤 قال السفير السعودي للشيخ عبدالله بن حسين بأن يبقى في خمر وألا يدخل صنعاء بعد جريمة 11 أكتوبر؛ لأن الغشمي ليس رجل #السعودية
👤 الأعمالُ والمهامُ التي تمت خلال الفترة من 11 أكتوبر 77 إلى 78 ستلاحظ أنها تمهيد لعلي عبدالله صالح
👤 أولاً: أعادوا مجلسَ الشورى الذي سمَّوه مجلسَ الشعب، ثم أزالوا مجلس القيادة؛ لكي يزيحوا عبدالله عبدالعالم
👤 ستلاحظ أن عبدالله عبدالعالم خرج من #صنعاء إلى #تعز بعد إنهاء مجلس القيادة وتعيين أحمد حسين الغشمي رئيساً
👤 كان الهدف هو أن يصبح علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية؛ لأنه -تقريباً- كان رجل #أمريكا وحتى الماسونية
👤 استُقطب علي عبدالله صالح في #الحبشة، وكان وجوده بباب المندب في تلك الفترة التي كانت مليئة بالمشاكل هناك
👤 قال -مصرحاً- سلطان بن عبد العزيز في عام 90، بأننا لا نشعر بالمرارة إلا من تصرف علي عبدالله صالح الذي نصبناه حاكماً في #اليمن
👤 هذا التصريح موجود، ولو عدت إلى صحيفة الشرق الأوسط بعد دخول #العراق إلى #الكويت ستجد ذلك
👤 أنا متأكد من وجود المخابرات المركزية الأمريكية في #صنعاء ومشاركتها القوية في جريمة 11 أكتوبر من خلال مسؤول المخابرات في السفارة
👤 كان مسؤول المخابرات الأمريكية أحمد عبده سعيد، وهو الذي دفع بإبراهيم الحمدي لأن يحضر عزيمة الغداء في بيت الغشمي
👤 #السعودية ليست بعيدة عما جرى في 11 أكتوبر؛ لأنها أداة من أدوات #أمريكا و #بريطانيا
👤 لم يكن علي عبدالله صالح من الشخصيات العسكرية المشهورة أو ذات العلاقة، بل كان معظم العسكريين ينظر إليه بازدراء واحتقار
👤 علي عبدالله صالح كان كتلة من الفساد والحقد واللؤم، ومساوئه ومفاسده داخل #تعز معروفة
👤 علي عبدالله صالح لم يكن رمزاً وطنياً، لكن تشويه وتزييف التاريخ والتطبيل هو الذي أوصله إلى هذا
👤 علي عبدالله صالح كان مشهوراً في تعز بالسوء والسقوط الأخلاقي لا أكثر ولا أقل
👤 تشكّل مجلسُ الشعب من الـ99، وهذا التشكيل هو تحقيق لمطلب #السعودية والقوى المتنفذة
👤 تم تهيئة المجال لعلي عبدالله صالح بانتخاب أحمد حسين الغشمي رئيساً؛ لأنهم حوّلوا رئاسة الجمهورية من القيادة الجماعية إلى سلطة الفرد
👤 تصفية إبراهيم الحمدي تم بعد إعطاء الضوء الأخضر من الاتحاد السوفيتي والأمريكان باستثناء -تقريباً- الفرنسيين
👤 إبراهيم الحمدي في "فبراير 76" قال للجنوبيين بأن يشاركوا في السلطة، لكنهم ذهبوا لتشكيل الجبهة الوطنية ضده
👤 الجنوب كان ضالعاً في اغتيال الحمدي؛ لأنه كان هناك طرف لا يريد تحقيق الوحدة
👤 كل الإشكالية كانت هي تحقيق الوحدة؛ ولهذا اختير يوم 11 أكتوبر لاغتيال الحمدي قبل نزوله إلى #عدن يوم 12 أكتوبر
👤الوحيد الذي كان منفتحاً في تلك الأيام والذي كتب عن ذلك هو الأديب عبدالله البردوني، وأقرأوا ما كتبه في "#اليمن الجمهوري"
👤 تم تصفية سالم ربيع علي؛ لأنه كان الرجل الوطني والشريك لإبراهيم الحمدي في تحقيقِ الوحدة
👤 كان عبدالفتاح إسماعيل على خلاف مع سالم ربيع علي؛ لهذا لم يتشكل الحزبُ الاشتراكي إلا بعد تصفيته
👤 كان سالم ربيع علي لا يريد الانسياقَ الكامل للاتحاد السوفيتي؛ لأنه كانت هناك إملاءات على الجنوب بشكل قوي من الاتحاد السوفيتي
👤 لم يكن الاتحاد السوفيتي يريد الوحدة؛ ولهذا شجَّعوا الجناح الذي أوصل إلى تصفية سالم ربيع علي
👤 قضية الشنطة التي فجرت أحمد الغشمي، أنا أعتقد بأن أكثر الناس علماً بها هو الأستاذ والأديب والصحفي والشاعر الأخ محمود الحاج
👤 الأستاذ محمود الحاج كان سكرتيراً للغشمي -ما زال حياً-، وهو الذي كان مكلفاً بأن يأخذ الشنطة الحقيقية من سالم ربيع علي بمطار #عدن
👤 الشنطة الحقيقية كان فيها مراسلات بين سالم ربيع علي والغشمي، وليست الشنطة المتفجرة التي إلى الآن ما زالت لغزاً
👤 أنا أعتبر أن الشنطة المتفجرة لغز، وأن وراءَها الكثير من المعلومات، لكن ما جاء بعدها يوضح ذلك
👤 كانت هناك مجموعة تابعة لعلي عبدالله صالح يرأسها أحمد سالم العواضي، كانت تذهب إلى أعضاء مجلس الشعب إلى بيوتهم للتهديد والترغيب
👤 أنا سمعت ذلك منهم شخصياً، حيث قالوا لي بأنهم كانوا يذهبون إلى بيوت أعضاء مجلس الشعب لتهديدهم وترغيبهم لانتخاب علي عبدالله صالح
👤 كل أعضاء مجلس الشعب صوّتوا لعلي عبدالله صالح باستثناء علي الشيبة الذي كان حينها رئيس هيئة للأركان
👤 من بعد انتخاب الغشمي رئيساً كان علي عبدالله صالح متواجداً في #صنعاء، وهو الذي كان يوجه الغشمي دائماً
👤 الوحيد الذي رفض ترشيح علي عبدالله صالح هو المرحوم محمد عبدالرحمن الرباعي، ومعه اثنان أو ثلاثة تقريباً
👤 نحن في حاجة إلى توثيقِ التاريخ وتصحيحه بشكل دقيق وحيادي؛ لكي نفهم أين تكمن مشاكلنا
👤 ترأسُ أحمد حسين الغشمي لم يكن هو المطلوب، ولو عدنا إلى مذكراته ستجد ذلك
👤 قال السفير السعودي للشيخ عبدالله بن حسين بأن يبقى في خمر وألا يدخل صنعاء بعد جريمة 11 أكتوبر؛ لأن الغشمي ليس رجل #السعودية
👤 الأعمالُ والمهامُ التي تمت خلال الفترة من 11 أكتوبر 77 إلى 78 ستلاحظ أنها تمهيد لعلي عبدالله صالح
👤 أولاً: أعادوا مجلسَ الشورى الذي سمَّوه مجلسَ الشعب، ثم أزالوا مجلس القيادة؛ لكي يزيحوا عبدالله عبدالعالم
👤 ستلاحظ أن عبدالله عبدالعالم خرج من #صنعاء إلى #تعز بعد إنهاء مجلس القيادة وتعيين أحمد حسين الغشمي رئيساً
👤 كان الهدف هو أن يصبح علي عبدالله صالح رئيساً للجمهورية؛ لأنه -تقريباً- كان رجل #أمريكا وحتى الماسونية
👤 استُقطب علي عبدالله صالح في #الحبشة، وكان وجوده بباب المندب في تلك الفترة التي كانت مليئة بالمشاكل هناك
👤 قال -مصرحاً- سلطان بن عبد العزيز في عام 90، بأننا لا نشعر بالمرارة إلا من تصرف علي عبدالله صالح الذي نصبناه حاكماً في #اليمن
👤 هذا التصريح موجود، ولو عدت إلى صحيفة الشرق الأوسط بعد دخول #العراق إلى #الكويت ستجد ذلك
👤 أنا متأكد من وجود المخابرات المركزية الأمريكية في #صنعاء ومشاركتها القوية في جريمة 11 أكتوبر من خلال مسؤول المخابرات في السفارة
👤 كان مسؤول المخابرات الأمريكية أحمد عبده سعيد، وهو الذي دفع بإبراهيم الحمدي لأن يحضر عزيمة الغداء في بيت الغشمي
👤 #السعودية ليست بعيدة عما جرى في 11 أكتوبر؛ لأنها أداة من أدوات #أمريكا و #بريطانيا
👤 لم يكن علي عبدالله صالح من الشخصيات العسكرية المشهورة أو ذات العلاقة، بل كان معظم العسكريين ينظر إليه بازدراء واحتقار
👤 علي عبدالله صالح كان كتلة من الفساد والحقد واللؤم، ومساوئه ومفاسده داخل #تعز معروفة
👤 علي عبدالله صالح لم يكن رمزاً وطنياً، لكن تشويه وتزييف التاريخ والتطبيل هو الذي أوصله إلى هذا
👤 علي عبدالله صالح كان مشهوراً في تعز بالسوء والسقوط الأخلاقي لا أكثر ولا أقل
👤 تشكّل مجلسُ الشعب من الـ99، وهذا التشكيل هو تحقيق لمطلب #السعودية والقوى المتنفذة
👤 تم تهيئة المجال لعلي عبدالله صالح بانتخاب أحمد حسين الغشمي رئيساً؛ لأنهم حوّلوا رئاسة الجمهورية من القيادة الجماعية إلى سلطة الفرد
👤 تصفية إبراهيم الحمدي تم بعد إعطاء الضوء الأخضر من الاتحاد السوفيتي والأمريكان باستثناء -تقريباً- الفرنسيين
👤 إبراهيم الحمدي في "فبراير 76" قال للجنوبيين بأن يشاركوا في السلطة، لكنهم ذهبوا لتشكيل الجبهة الوطنية ضده
👤 الجنوب كان ضالعاً في اغتيال الحمدي؛ لأنه كان هناك طرف لا يريد تحقيق الوحدة
👤 كل الإشكالية كانت هي تحقيق الوحدة؛ ولهذا اختير يوم 11 أكتوبر لاغتيال الحمدي قبل نزوله إلى #عدن يوم 12 أكتوبر
👤الوحيد الذي كان منفتحاً في تلك الأيام والذي كتب عن ذلك هو الأديب عبدالله البردوني، وأقرأوا ما كتبه في "#اليمن الجمهوري"
👤 تم تصفية سالم ربيع علي؛ لأنه كان الرجل الوطني والشريك لإبراهيم الحمدي في تحقيقِ الوحدة
👤 كان عبدالفتاح إسماعيل على خلاف مع سالم ربيع علي؛ لهذا لم يتشكل الحزبُ الاشتراكي إلا بعد تصفيته
👤 كان سالم ربيع علي لا يريد الانسياقَ الكامل للاتحاد السوفيتي؛ لأنه كانت هناك إملاءات على الجنوب بشكل قوي من الاتحاد السوفيتي
👤 لم يكن الاتحاد السوفيتي يريد الوحدة؛ ولهذا شجَّعوا الجناح الذي أوصل إلى تصفية سالم ربيع علي
👤 قضية الشنطة التي فجرت أحمد الغشمي، أنا أعتقد بأن أكثر الناس علماً بها هو الأستاذ والأديب والصحفي والشاعر الأخ محمود الحاج
👤 الأستاذ محمود الحاج كان سكرتيراً للغشمي -ما زال حياً-، وهو الذي كان مكلفاً بأن يأخذ الشنطة الحقيقية من سالم ربيع علي بمطار #عدن
👤 الشنطة الحقيقية كان فيها مراسلات بين سالم ربيع علي والغشمي، وليست الشنطة المتفجرة التي إلى الآن ما زالت لغزاً
👤 أنا أعتبر أن الشنطة المتفجرة لغز، وأن وراءَها الكثير من المعلومات، لكن ما جاء بعدها يوضح ذلك
👤 كانت هناك مجموعة تابعة لعلي عبدالله صالح يرأسها أحمد سالم العواضي، كانت تذهب إلى أعضاء مجلس الشعب إلى بيوتهم للتهديد والترغيب
👤 أنا سمعت ذلك منهم شخصياً، حيث قالوا لي بأنهم كانوا يذهبون إلى بيوت أعضاء مجلس الشعب لتهديدهم وترغيبهم لانتخاب علي عبدالله صالح
👤 كل أعضاء مجلس الشعب صوّتوا لعلي عبدالله صالح باستثناء علي الشيبة الذي كان حينها رئيس هيئة للأركان
👤 من بعد انتخاب الغشمي رئيساً كان علي عبدالله صالح متواجداً في #صنعاء، وهو الذي كان يوجه الغشمي دائماً
👤 الوحيد الذي رفض ترشيح علي عبدالله صالح هو المرحوم محمد عبدالرحمن الرباعي، ومعه اثنان أو ثلاثة تقريباً