_
‏لا ينبغي للمرء أن يعتدَّ بعِلمِه ورَأيهِ ما لم يُذاكِرهُ ذوو الألباب ولم يُجامِعوه عليه، فإنّه لا يُستَكمَلُ عِلمُ الأشياء بالعقل الفَردِ.

- ابن المقفّع

_
من محامد الوليد بن عبدالملك : 
- فتحت في خلافته فتوحات عظيمة
- وكان مهتمّاً بالأيتام؛ فرتّب لهم المؤدِّبين وفرض لهم مالاً، وجعل للمرضى من يخدمهم، ولكلِّ أعمى قائداً
- وسّع المسجد النَّبوي، وبنى الجامع الأموي
- ورزق الفقهاء والضعفاء والفقراء وحرَّم عليهم سؤال الناس.
#عندما_كنا_عظماء

-
فن وبلاغة الرد

"قيل لأعرابيّ :
لِمَن هذه الإبل؟
فقال :
للّهِ في يَدي."

"أوَهكذا تقسو على مَن دلَّلَكْ؟".

-
أردتُ وصلَكَ والأقدارُ مانِعَةٌ
وليس للقلبِ إلا خِيرةُ اللهِ

قدموس

-
تخلَّصْ بلطفٍ مِمّن يَمُنّ عليك ببقائه معك..
أُذكر له مثلاً أن الطبيبَ اقترحَ عليك المشي حافيا، وأنك لم تعد محتاجاً إليه.

قدموس

الزوجة المطيعة لزوجها خيرٌ لبيتها من العابدة الزاهدة القوامة الصوامة، بل خير من طالبة العلم التي تتمرغ بين دفاف الكتب ..
وهذا مما أجمع عليه عقلاء الزمان ومن سبقهم ..

▫️▫️
لَيتَ المَنازِلَ أَخبَرَت مُستَخبِرا
أَينَ  اِستَقَرَّ  بِأَهلِها  الأَوطانُ.

-
صباح الخير للجميلات اللواتي يستيقظنَ باكرًا..
أمّا دببةَ النوم لا صباح ولا خير يشملهن.

حِصان يُسمى بـ الرهوان ..
وهو من أسرع الأحصنة، وكان مميزًا بالحروب، يُستخدم خاص لرماة القوس لانه يساعد الرماة ع التركيز بالهدف بسبب قلة الحركة والإهتزاز أثناء ركضته.

_
كانَت هناكَ زوجةُ تُعانِي شُحَّ الكلام وقلتَهُ من زوجِها؛ فأرادت أن تستدرجهُ في حديثِ تكسِرُ بهِ ذلك الصمت الذي ضربَهُ عليهَا فقالت : حدثنِي عن قصة سيدنَا يوسف عليه السلام!.

فنظر إليها وقال : ضاعَ ووجدوهُ.🙂

_
لو الزوجة الصالحة في زمن الرسول تساوي نصف دين الرجل ..
فالزوجة الصالحة في زماننا أكثر بكثير.
في زمن أغلب النساء فيه مفتونات بمفاهيم دخيلة على ديننا وثقافتنا وكارهات لمبادئ الطاعة والخضوع وحسن التبعل ..
وأي محاولة للكلام في هذه الناحية ولو بعقلانية، تجدها على الأقل تعارض بفكرة "طيب حتى يكون هو رجل أولا ثم نرى إذا يستحق" ..
أن تجد زوجة هينة لينة طيّعة صابرة سوية غير مشوهة نفسيا ولا معقدة من كونها أنثى، ومسلّمة للقوامة بأركانها الكاملة.. نعمة عظيمة تغلق عليك ثلاثة أرباع أبواب شياطين خراب البيوت ويبقي الربع بين يديك تدفعه بالصبر على ما كرهت منها والرفق إذا زلّت والكرم إذا تمنّت والرضا بما بين يديك.

- محمود سامح

فَكَم ضَحِكنَا وكَم دَامَت مَوَدَّتُنَا!.

أهل بغداد يكنّون عن من أوغل في الشرّ بقولهم هو "ذئب أمعط" ؛ والذئب الأمعط هو الذي تساقط عنه شعره وزاد خبثه وغدره.

"ورميتُ سَهمَ الحُبِ أقصدُ قَلبهَا
فَمرَّ مِن فَوقِها لِشّدَّةِ قِصرِها."

_
‏كنتُ دوماً أسألُ نفسي :
‏لماذا سيتكلَّمُ الشَّجر والحجر غداً ليدلَّنا على مكان اختبائهم؟!
‏أما الآن فأعتقدُ أنّه التعويض العادل عن صمت البشر!.

- محمود حسنات

-
يَحكي المُبرِّد وهو أحد علماء البلاغة والنحو والنقد، يقول :

"مررت ذات يومٍ على مجنونٍ كان قد رُبِطَ بِحبالٍ، فأخرجتُ له لساني لأمازحه رفع المجنون رأسه إلى السماء
وقال :
"الحمد والشكر لك يا الله،
اُنْظُرْ مَن ربطوا وانْظر مَن تركوا".😁

قصة مثل «وَهَـل يَخْفَى الْقَمَـر»
قائل هذه المقولة، هو الشاعر "عمر بن عبد الله بن أبي ربيعة"
شاعرٌ مخزومي قرشي،
وكان "عمر بن عبدالله" وَسِيمًا بهيَّ الطَّلْعة، وكان مَغرُورًا شديد الإعجاب بنفسه،
وفي العديد من قصائده يُصوّر نفسه معشوقًا لا عاشقًا، وأن النساء يتهافتن عليه ويتنافسن في طلبه،
بل إنه يتحدث عن شُهْرَتِه لدى نساء المدينة وكيف يعرفنه من أول نظرة قائلا :-

بَينَمـا يَذكُرنَنـي أَبصَرنَنـي
دونَ قَيدِ المَيلِ يَعدو بي الأَغَر

قالَتِ الكُبرى أَتَعرِفنَ الفَتـى ؟
قالَتِ الوُسطى نَعَم هَذا عُمَر

قالَتِ الصُغرى وَقَـد تَيَّمتُهـا
قَد عَرَفناهُ وَهَل يَخْفَى الْقَمَر !