إمرأة شَبيهة بتمثَال من جمَالٍ كلاسِيكيّ .

واتيتكَ مُرتباً فـ بعثرتنيَ.

أيُعَقِلُ للمَرِء أن يَتخلىٰ عَن مِن يُحَبّ بهَذهُ السِهَولةُ؟.

كم هِيَ مُرهِقة رَغبة الإنسان فِي أن يَشرح.

رَمَانِي بِسهْمٍ لا يرىٰ مثْل حَدّهِ

وآمِن خوفَنا، آمين.

بضلام تِلْكَ الْأَيَّامِ كنتَ شمعتي الْمُضِيئَة لِمَا اِخْتَفَيْت ؟

فَل نشعل مِن رُوحِنَا شَمْعِه ونضيء الْمَكَان

فتركتَني في موضعٍ لا أنت فيه ولا أنا

مُتُ فيّ شآماتها متُ فـيّ شعرُها القَصير

حِين أبصُر عيناكِ نهاراً أشُعُر وكَأنِي أبصُرُ النجُوم ليلاً.

انتِ بلا ظل ، لأنكِ إمرأة مضيئةّ

أنتَ مُرَحَّبٌ بك عِند ربّك مهما جَنَيْتَ على نفسِك!

تَنهّيدةٌ،إثنَان،إنهَيّار.

يُثقِلك الكتمان ويسمعُكَ الله

ماذا تُريد؟
_أُريد الوصول حتى وإن كنتُ مُمزقًا.

تخيل فقط كم بدوت لي مقرفًا.

أجعلك لا شيء
إن جعلتني ثانيًا.

عرفَ الحبيبُ مكانهُ فتمخنث.

عَزيزٌ عليَّ أن أكونَ عِبئًا عليك.