This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
الذكرى السنوية للشهيد القائد باسم امرلي
Forwarded from كاف - Kaf
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
حتى اللحظة.. مازالت دروب آمرلي ترجع صدى صيحاتكَ "باسم" تنشر بين ساكنيها طمأنينة القلوب، ياقرة عين كل مجاهد.. كيف زرعت كل هذا الحب والرعب، حب آمرلي بمن فيها ورعب لمن أراد أن تكون غير ما أردتَ..
"فدائي آمرلي"، بذكرى استشهادك اختلطت شوارع المدينة العصية بمظاهر الحزن والفخر..
السلام عليك" باسم"، وانت تغرس فينا كل معاني الشجاعة، في زمن شح فيه الرجال، إلا من بقي من أمثالك على قيد الفداء..
* الذكرى السنوية لفدائي آمرلي " حاج باسم "
"فدائي آمرلي"، بذكرى استشهادك اختلطت شوارع المدينة العصية بمظاهر الحزن والفخر..
السلام عليك" باسم"، وانت تغرس فينا كل معاني الشجاعة، في زمن شح فيه الرجال، إلا من بقي من أمثالك على قيد الفداء..
* الذكرى السنوية لفدائي آمرلي " حاج باسم "
Forwarded from كاف - Kaf
قاتل الامريكان وفدائي آمرلي ..
- أذاق القائد العزيز قوات الاحتلال الامريكي مرارة الذل والخسران حتى خرجت مهزومة مدحورة
- بطلاً قارع قوى التكفير لحماية المقدسات، ونال أوسمة جراحه دفاعاً عن مرقد السيد زينب عليه السلام وارض العراق
- شارك قائدنا الفدائي في ملاحم قل نظيرها بعد إحكام قبضة داعش الإجرامية وحصارها على مدينة (آمرلي) من كل الاتجاهات، اذ تمكن ورفاقه من النزول اليها جوا، والاستبسال بالدفاع عنها حتى فتحت قواتنا الأمنية والجهادية حصارها.
* الذكرى السنوية لفدائي آمرلي الحاج باسم .
- أذاق القائد العزيز قوات الاحتلال الامريكي مرارة الذل والخسران حتى خرجت مهزومة مدحورة
- بطلاً قارع قوى التكفير لحماية المقدسات، ونال أوسمة جراحه دفاعاً عن مرقد السيد زينب عليه السلام وارض العراق
- شارك قائدنا الفدائي في ملاحم قل نظيرها بعد إحكام قبضة داعش الإجرامية وحصارها على مدينة (آمرلي) من كل الاتجاهات، اذ تمكن ورفاقه من النزول اليها جوا، والاستبسال بالدفاع عنها حتى فتحت قواتنا الأمنية والجهادية حصارها.
* الذكرى السنوية لفدائي آمرلي الحاج باسم .
Forwarded from كاف - Kaf
🔻ذكراك لايمكن ان تمر هكذا دون كلام، فكلُّ الافعال ترجمتها الى نصرٍ طرز الحرية وبقي الكلامُ حياً لايموت، لأنك بيننا، أمس واليوم وغدا.. سلاما باسم آمرلي.
رحلة من ماضي الرجال
ذهبنا إلى امرلي برفقة القادة ((. الحاج ابو اسراء والحاج باسم))
حاملين راية ابا الفضل العباس ع متوجهين إلى الطف الثانية امرلي الصمود المُحاصرة أقلعت بنا الطائرة ومن ثم الهبوط إلى خوض الصمود دارت أشرس المعارك قرب مقام الإمام الحسن ع كانت أعدادنا قليلة واعداهم كثيرة اقترب الاسنه صرنا لا نمُيز العدو من الصديق لكثرة الملاحم القريبه وكأنما معركة سيوف وليس بنادق كانت الأدوار موزعه الكُل منا يحارب على طريقةِ الخاصة خضناها واتخذنا من الآية الكريم { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ }. وصار الابطال يصولون ويجولون عندما تنظر إليهم ترى أصحاب الحسين ع والطف قد عادت وصل بهم الحال إلى كسر الاناء الذي نشرب منهُ الماء برصاصهم وعندها قد حضرت مولاتي الزهراء ومولاي صاحب العصر والزمان عليهم سلام الله أبداً مابيقنا وبقي الليل والنهار على شهادة الأعداء حتماً كانوا حاظرين في وقتها لان المعركة كانت شرسة جداً ولا احد يستطيع الوقوف لكثرت عددهم واسلحتهم الثقيلة ونحن لا نملك غير الذي نستطيع أن نحملهُ والذي اتينا به من بغداد عبر الطائرات التي وصلنا بها في الاعجوبة هكذا داروا المعركة بقيادة القائدين شهيدينا (( الحاج ابو إسراء والحاج ابو تقي باسم ))
ومن ثم جاء النصر وأتت فرحة الانتصار على وجوه الاهالي وقد عشنا طوال الوقت معهم ودام علينا الحصار اكثر من ثلاث اشهر رغم المأسي كانت اجملها وتقرباً لله اكثر من ما نحنُ به من جهاد ورأيت الكثير من الرضع تذكرنا بهم أطفال الحسين ع عندما حاصروهم ومنعوا عنهم الماء كانت اعداد القرى التي حاصرت امرلي ما يُقارب 38 قرية ولا مكان للخروج غير الدفاع الحمد لله الذي منا علينا بالدفاع عن أهلنا والحمد لله شاركنا مع صاحب الزمان ع المعركة وهي معركة الخلود والصمود وعهداً يا أبا إسراء وابا تقي باسم سنكمل الطريق الذي رسمتموه لنا وسنمضي كما مضيتم الرحمة والخلود والرضوان لكم يامن فديتم بنفسكم وكل ما تملكون من أجل اعلئ كلمة الله نسأل من الله الثبات على الموقف
ذهبنا إلى امرلي برفقة القادة ((. الحاج ابو اسراء والحاج باسم))
حاملين راية ابا الفضل العباس ع متوجهين إلى الطف الثانية امرلي الصمود المُحاصرة أقلعت بنا الطائرة ومن ثم الهبوط إلى خوض الصمود دارت أشرس المعارك قرب مقام الإمام الحسن ع كانت أعدادنا قليلة واعداهم كثيرة اقترب الاسنه صرنا لا نمُيز العدو من الصديق لكثرة الملاحم القريبه وكأنما معركة سيوف وليس بنادق كانت الأدوار موزعه الكُل منا يحارب على طريقةِ الخاصة خضناها واتخذنا من الآية الكريم { كَم مِّن فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً بِإذْنِ اللَّهِ }. وصار الابطال يصولون ويجولون عندما تنظر إليهم ترى أصحاب الحسين ع والطف قد عادت وصل بهم الحال إلى كسر الاناء الذي نشرب منهُ الماء برصاصهم وعندها قد حضرت مولاتي الزهراء ومولاي صاحب العصر والزمان عليهم سلام الله أبداً مابيقنا وبقي الليل والنهار على شهادة الأعداء حتماً كانوا حاظرين في وقتها لان المعركة كانت شرسة جداً ولا احد يستطيع الوقوف لكثرت عددهم واسلحتهم الثقيلة ونحن لا نملك غير الذي نستطيع أن نحملهُ والذي اتينا به من بغداد عبر الطائرات التي وصلنا بها في الاعجوبة هكذا داروا المعركة بقيادة القائدين شهيدينا (( الحاج ابو إسراء والحاج ابو تقي باسم ))
ومن ثم جاء النصر وأتت فرحة الانتصار على وجوه الاهالي وقد عشنا طوال الوقت معهم ودام علينا الحصار اكثر من ثلاث اشهر رغم المأسي كانت اجملها وتقرباً لله اكثر من ما نحنُ به من جهاد ورأيت الكثير من الرضع تذكرنا بهم أطفال الحسين ع عندما حاصروهم ومنعوا عنهم الماء كانت اعداد القرى التي حاصرت امرلي ما يُقارب 38 قرية ولا مكان للخروج غير الدفاع الحمد لله الذي منا علينا بالدفاع عن أهلنا والحمد لله شاركنا مع صاحب الزمان ع المعركة وهي معركة الخلود والصمود وعهداً يا أبا إسراء وابا تقي باسم سنكمل الطريق الذي رسمتموه لنا وسنمضي كما مضيتم الرحمة والخلود والرضوان لكم يامن فديتم بنفسكم وكل ما تملكون من أجل اعلئ كلمة الله نسأل من الله الثبات على الموقف
يا ايها التاريخ
رحل اليوم ضيغم من ضياغم البطولة والفداء من صناع الصمود في امرلي يعرفه اهالي الناحية جيدا حيث نزل مع رفاقه عن طريق الجو في عملية اقل ما يقال عنها انها استشهادية لتبدأ هناك اعظم قصة للصمود دامت نحو 3 اشهر شملت مد الهجمات التكفيرية وترتيب السواتر وتهيئة الاهالي وتدريبهم لم يقتصر دور الراحل الحاج باسم على امرلي ومقاتلة داعش، بل شهدت له ساحات مقاومة الاحتلال
الامريكي الذي ذاق على يده ويد اخوته الهزيمة قبل عام 2011 رحل اليوم "الحاج باسم " حاملا معه أوسمة من الجراح صنعت لنا نصراً نفتخر به للتاريخ
رحل اليوم ضيغم من ضياغم البطولة والفداء من صناع الصمود في امرلي يعرفه اهالي الناحية جيدا حيث نزل مع رفاقه عن طريق الجو في عملية اقل ما يقال عنها انها استشهادية لتبدأ هناك اعظم قصة للصمود دامت نحو 3 اشهر شملت مد الهجمات التكفيرية وترتيب السواتر وتهيئة الاهالي وتدريبهم لم يقتصر دور الراحل الحاج باسم على امرلي ومقاتلة داعش، بل شهدت له ساحات مقاومة الاحتلال
الامريكي الذي ذاق على يده ويد اخوته الهزيمة قبل عام 2011 رحل اليوم "الحاج باسم " حاملا معه أوسمة من الجراح صنعت لنا نصراً نفتخر به للتاريخ
Forwarded from مديرية شؤون المحافظات
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
كتبت ومحوة لا أنا ولا غيري يكتب من أبي باقر يكفي الحسين يعرف جهادك النظيف يُذكرني بالأصحاب حين خاطبهم الحُسين ع قال لهم غداً كلكم تموتون وقالوا وان ما أهون الموت بين يديك يا أبا عبد الله وانت يا أبا باقر قلت كما قال الاصحاب وكنت نعم الناصر والمعين للمستضعفين
الشهيد فاضل العمشاني.. أحد وجوه خط الولاية البارزين والذي أخفاه النظام السابق.. ماذا تعرف عن شهيد الغدير؟
الشهيد فاضل زيدان العمشاني، الذي استُشهد في عام 1999 على يد جلاوزة نظام البعث القمعي، بعد أن انتابهم الخوف من شخصية هذا الشيخ الشجاع فما كان أمامهم إلا التوجه نحو سجنه وإعدامه.
*مَن هو؟
الشيخ الشهيد فاضل زيدان العمشاني والمفكر والأستاذ وأحد بذور المقاومة الإسلامية كتائب حزب الله ومن أساتذتها. وُلد الشيخ العمشاني عام 1963 ونشأ وترعرع ودرس في مدينة الصدر شرقي بغداد. تخرج من معهد التمريض في العاصمة ثم قرر دراسة العلوم الحوزوية في النجف الشرف وتشرّف بدخوله المبارك لها عام 1992.
عاش الشيخ العمشاني في الوسط الحوزوي المجتمعي حياةً مؤثرة في محيطه الاجتماعي واقتُدي بسموِّ أخلاقه واحتكوا به مثلما أحسن التقاط العلم والسلوك من أساتذته، وكانت حركته مستمرة ودؤوبة في بغداد وخصوصاً مدينة الصدر لإيصال الأفكار الدينية للشباب في المساجد والحسينيات ومنها جامع الأمراء في قطاع 40 سوق مريدي وجامع سيد الرسل في قطاع 32.
في التاسع من شعبان عام 1997 قام جلاوزة البعث الظالم الكافر في النجف الشرف باعتقال الشيخ العمشاني، وعندها نظر الشيخ الى مرقد أمير المؤمنين "عليه السلام" وسلم وودعه في تلك اللحظات بعد الانتهاء من درسه في الحوزة في شارع الرسول "ص"، وطلب لحظة من الجلاوزة أن يسلم على الإمام أمير المؤمنين "عليه السلام" وكأنه يعلم أنها النظرة الأخيرة لملاقاة الحبيب.
استخدم المحققون في زنازين وأقبية دائرة الأمن أقصى أنواع التعذيب من الناحيتين الجسدية والنفسية، الأمر الذي لم ينَل من صلابتهِ حيث كان يُقيم صلاة الجماعة داخل المعتقل.
*حُكِم الإعدام والسبب..
في محاكمة صورية حكمت محكمة أمن الثورة الظالمة عام 1999 على الشيخ العمشاني بالإعدام شنقاً حتى الموت بتهمة قيادة الدعوة لتقليد آية الله الإمام الخامنئي دام ظله وهذا ما نطق به قاضي المحكمة.
نُفذ حكم الإعدام في يوم الاثنين الخامس من نيسان عام 1999 وسُلمت الجثة لذويه يوم الجمعة التاسع من نيسان ليُدفن الى جوار أمير المؤمنين عليه السلم في مقبرة وادي السلام.
الشهيد فاضل زيدان العمشاني، الذي استُشهد في عام 1999 على يد جلاوزة نظام البعث القمعي، بعد أن انتابهم الخوف من شخصية هذا الشيخ الشجاع فما كان أمامهم إلا التوجه نحو سجنه وإعدامه.
*مَن هو؟
الشيخ الشهيد فاضل زيدان العمشاني والمفكر والأستاذ وأحد بذور المقاومة الإسلامية كتائب حزب الله ومن أساتذتها. وُلد الشيخ العمشاني عام 1963 ونشأ وترعرع ودرس في مدينة الصدر شرقي بغداد. تخرج من معهد التمريض في العاصمة ثم قرر دراسة العلوم الحوزوية في النجف الشرف وتشرّف بدخوله المبارك لها عام 1992.
عاش الشيخ العمشاني في الوسط الحوزوي المجتمعي حياةً مؤثرة في محيطه الاجتماعي واقتُدي بسموِّ أخلاقه واحتكوا به مثلما أحسن التقاط العلم والسلوك من أساتذته، وكانت حركته مستمرة ودؤوبة في بغداد وخصوصاً مدينة الصدر لإيصال الأفكار الدينية للشباب في المساجد والحسينيات ومنها جامع الأمراء في قطاع 40 سوق مريدي وجامع سيد الرسل في قطاع 32.
في التاسع من شعبان عام 1997 قام جلاوزة البعث الظالم الكافر في النجف الشرف باعتقال الشيخ العمشاني، وعندها نظر الشيخ الى مرقد أمير المؤمنين "عليه السلام" وسلم وودعه في تلك اللحظات بعد الانتهاء من درسه في الحوزة في شارع الرسول "ص"، وطلب لحظة من الجلاوزة أن يسلم على الإمام أمير المؤمنين "عليه السلام" وكأنه يعلم أنها النظرة الأخيرة لملاقاة الحبيب.
استخدم المحققون في زنازين وأقبية دائرة الأمن أقصى أنواع التعذيب من الناحيتين الجسدية والنفسية، الأمر الذي لم ينَل من صلابتهِ حيث كان يُقيم صلاة الجماعة داخل المعتقل.
*حُكِم الإعدام والسبب..
في محاكمة صورية حكمت محكمة أمن الثورة الظالمة عام 1999 على الشيخ العمشاني بالإعدام شنقاً حتى الموت بتهمة قيادة الدعوة لتقليد آية الله الإمام الخامنئي دام ظله وهذا ما نطق به قاضي المحكمة.
نُفذ حكم الإعدام في يوم الاثنين الخامس من نيسان عام 1999 وسُلمت الجثة لذويه يوم الجمعة التاسع من نيسان ليُدفن الى جوار أمير المؤمنين عليه السلم في مقبرة وادي السلام.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
من هيِ امريكا أمام قوتكم وبأسكم
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)
لا زال الإجرام الصهيو-أمريكي مستمرا بحق شعوب المنطقة، لا سيما في فلسطين واليمن، غير أن الرجال تأبى إلا إيلام العدو الصهيوني لقاء عدوانه الوحشي على أهلنا في غزة، فما كان لأمريكا وكيانها الصهيوني سوى النهج الدموي الممعن في قتل الأبرياء وتدمير البنى المدنية التحتية لتلك الشعوب، وكان آخرها استهداف ميناء الحديدة والمرافق المدنية في اليمن.
إن ما يتعرض له اليمن اليوم من قصف همجي هو امتداد للسياسة الاستكبارية الأمريكية التي تدعم الإبادة الجماعية في غزة لإخضاع الشعوب الحرة وسلب إرادتها، وما هذه الهجمات إلا محاولة يائسة لثني رجال اليمن عن موقفهم المشرف في دعم الشعب الفلسطيني وكسر الحصار الظالم المفروض على أهل غزة، وهو موقف نابع من إرادة شعبية غيورة وضمير إسلامي وإنساني حي.
إننا إذ نعلن وقوفنا الثابت مع الشعب اليمني المقاوم العزيز في مواجهة هذه الغطرسة الصهيو-أمريكية، نحيي صمود قيادة اليمن الشجاعة وشعبه الأبي، ونؤيد حقهم المشروع في الرد على هذه الاعتداءات بما يحفظ أمنهم ويعزز كرامتهم.
(وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)
المقاومة الاسلامية
كتائب حزب الله
(وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ)
لا زال الإجرام الصهيو-أمريكي مستمرا بحق شعوب المنطقة، لا سيما في فلسطين واليمن، غير أن الرجال تأبى إلا إيلام العدو الصهيوني لقاء عدوانه الوحشي على أهلنا في غزة، فما كان لأمريكا وكيانها الصهيوني سوى النهج الدموي الممعن في قتل الأبرياء وتدمير البنى المدنية التحتية لتلك الشعوب، وكان آخرها استهداف ميناء الحديدة والمرافق المدنية في اليمن.
إن ما يتعرض له اليمن اليوم من قصف همجي هو امتداد للسياسة الاستكبارية الأمريكية التي تدعم الإبادة الجماعية في غزة لإخضاع الشعوب الحرة وسلب إرادتها، وما هذه الهجمات إلا محاولة يائسة لثني رجال اليمن عن موقفهم المشرف في دعم الشعب الفلسطيني وكسر الحصار الظالم المفروض على أهل غزة، وهو موقف نابع من إرادة شعبية غيورة وضمير إسلامي وإنساني حي.
إننا إذ نعلن وقوفنا الثابت مع الشعب اليمني المقاوم العزيز في مواجهة هذه الغطرسة الصهيو-أمريكية، نحيي صمود قيادة اليمن الشجاعة وشعبه الأبي، ونؤيد حقهم المشروع في الرد على هذه الاعتداءات بما يحفظ أمنهم ويعزز كرامتهم.
(وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَـٰكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)
المقاومة الاسلامية
كتائب حزب الله
بسم الله الرحمن الرحيم
(وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا).
لسنوات طوال كانت البحرية الأمريكية تطور ترساناتها وتعد العدّة في البحار والمحيطات تحسباً لاحتمالية المواجهة مع الاتحاد السوفيتي سابقاً، ثم روسيا، فالصين لاحقاً، وبدلاً من خوض الحرب مع إحدى هذه القوى العالمية وجدت نفسها عالقة في وحل المواجهة مع رجال الله في اليمن، مواجهةٌ وصفت بأنها (أشد المعارك التي واجهتها البحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية).
إن عجز الولايات المتحدة الأمريكية عن فرض إرادتها بالعمليات العسكرية ضد يمن الصمود، دفعها إلى الرضوخ لإبرام اتفاق (عُمان) وإجبارها على وقف عدوانها ضد الشعب اليمني لقاء إيقاف هجمات أبنائه الذين أرهقوا أساطيلها وسفنها المنتشرة في البحرين الأحمر والعربي، وألحقوا خسائر كبيرة بطائراتها التي انتهكت أجواء اليمن وقتلت شعبه.
إننا إذ نرحب باتفاق (عُمان) لوقف العدوان الأمريكي على الشعب اليمني، نؤكد أن الولايات المتحدة لا تلتزم بعهودها، وتجارب الشعوب معها شاهدة على الغدر والتنصل من الاتفاقات، لا سيما في ظل عودة المجرم ترامب إلى المشهد، وسعيه إلى زيارة مرتقبة للمنطقة بهدف تعزيز أمن الكيان الصهيوني، وإمعاناً في النهج الأمريكي الدموي بحق الشعوب المستضعفة.
(وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ)
المقاومة الاسلامية
كتائب حزب الله
(وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَا يَخَافُ ظُلْمًا وَلَا هَضْمًا).
لسنوات طوال كانت البحرية الأمريكية تطور ترساناتها وتعد العدّة في البحار والمحيطات تحسباً لاحتمالية المواجهة مع الاتحاد السوفيتي سابقاً، ثم روسيا، فالصين لاحقاً، وبدلاً من خوض الحرب مع إحدى هذه القوى العالمية وجدت نفسها عالقة في وحل المواجهة مع رجال الله في اليمن، مواجهةٌ وصفت بأنها (أشد المعارك التي واجهتها البحرية الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية).
إن عجز الولايات المتحدة الأمريكية عن فرض إرادتها بالعمليات العسكرية ضد يمن الصمود، دفعها إلى الرضوخ لإبرام اتفاق (عُمان) وإجبارها على وقف عدوانها ضد الشعب اليمني لقاء إيقاف هجمات أبنائه الذين أرهقوا أساطيلها وسفنها المنتشرة في البحرين الأحمر والعربي، وألحقوا خسائر كبيرة بطائراتها التي انتهكت أجواء اليمن وقتلت شعبه.
إننا إذ نرحب باتفاق (عُمان) لوقف العدوان الأمريكي على الشعب اليمني، نؤكد أن الولايات المتحدة لا تلتزم بعهودها، وتجارب الشعوب معها شاهدة على الغدر والتنصل من الاتفاقات، لا سيما في ظل عودة المجرم ترامب إلى المشهد، وسعيه إلى زيارة مرتقبة للمنطقة بهدف تعزيز أمن الكيان الصهيوني، وإمعاناً في النهج الأمريكي الدموي بحق الشعوب المستضعفة.
(وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ)
المقاومة الاسلامية
كتائب حزب الله
Media is too big
VIEW IN TELEGRAM
الإعلام الحربي اليمني ينشر:
______الرد آتٍ ________
______الرد آتٍ ________