سابقا كنت أعتقد ان كل شيء سيكون متوفر في اليوتيوب بشكل مجاني.
دروس، شروحات، كورسات، ورشات.

وفي المستقبل... لن احتاج الى شراء دورات مدفوعة أو كورسات رقمية.
لا أنكر أن بدايتي وانطلاقتي وتطوري الأولي كان من اليوتيوب.

ولكن بعد أخذي خطوة عملية والبدء بشراء الكورسات المدفوعة بحثا عن العمق والتخصص.

وبتعمقي بالمجال فهمت أن محتوى اليوتيوب هو "محتوى" يتناول المواضيع بشكل سطحي -غالبًا-
لا يعطيك نقاط عملية خصوصا فيما يتعلق بالأمور الإستراتيجية والمتعلقة بعقلية الإنسان (التسويق، البراند، البزنس).

واليوم أنفق أكثر من نصف أموالي على الكورسات المدفوعة.

لن أقول ان عليك شراء الكورس الفلاني لتعلم المهارة الفلانية!

بعض الكورسات توفر لك وقت التعلم (خطة عملية)
بعض الكورسات توفر تعمق بالمجال وتخصص
بعض الكورسات توفر إنطلاقة ومنهج

ولكن ستواجه صعوبة كبيرة كما -واجهت أنا سابقا- في دورات اليوتيوب.
توجد هناك مقاطع مفيدة فعلا وعميقة وتنقل لك الخبرة أفضل من عشرات الكورسات ولكن تكلفة البحث عنها عالية، خصوصا اذا لم تكن تعرف مجالك، لن تميز الكلام السطحي عن العميق.


لا تبخل على نفسك بكورسات تعزز من تخصصك وخبرتك وقيمتك!

تعاون جديد…
وشغل الأول من نوعه في المحتوى.

سأشارك التفاصيل قريبًا ان شاء الله

هل تگدر تفصل قلبك عن جسمك؟
لماذا الفصل بين الحياة والعمل... كذبة

كل شخص يسعى لِـلقمة العيش يفكّر في هذه الإسطورة.
ولكن الحياة تشمل كل شيء، والعمل جزء منها. كيف راح تفصل بينهم.
حياتك هي مبادئك، قيمك، أخلاقياتك، دينك

لكن لمّا تفصلهم ما يهمك اذا:
• كانت فلوسك حلال
• تتنازل عن كرامتك
• تبيع مبادئك
• تتخلى عن أخلاقيّاتك

لانك... فصلت حياتك عن شغلك.
وللأسف صارت حجّة لبعض الناس، يكسبون فلوس بطريقة غير شرعية

خلي عملك جزء من حياتك، لانك راح تتخلى عن هويتك
والهوية أغلى ما يمتلكه الإنسان!

تصبح شخصًا ذو قيمة حقيقية، عندما لا تكتفي بالظاهر.
#جمعة_مباركة... جميع المبدعين، العلماء، الناجحين، لم يكونوا سطحيين في فهم الأشياء.

إفهم بعمق:
ما تعمل - لتتقنه. 
ما تدرس - لتحفظه.
ما تنفذ - لتبدع به.

حينها ستتغلب على ٩٠٪ ممن هم في مجالك!

ستعرف لماذا فشلت، ستفكر في حل، ستبدع به, كل ذلك بسهولة!
وإذا نجحت، ستعرف لماذا، وستكرر السبب لتحصل على نفس النتيجة.

تحتاج لان تكون مملاً، فالعمق ليس مشوقًا كالظاهر، ليس ممتعًا كالظاهر، ليس بسيطا كالظاهر.
 
كل البراندات الناجحة، نجحت لأنها بدأت من العمق، من الأساس، من القواعد.

ونجاحك الشخصي يحتاج الى حفر بئر عميق للوصول الى الماء العذب.

أغلب الشركات اليوم بدأت بالبحث عن مستقلين لأداء مهام شركاتهم بدل الموضفين،

سوق منصات العمل الحر يُتوقع ان يصل الى
9.57 مليار دولار بحلول عام 2030

في عام 2024، بلغ عدد العاملين المستقلين حوالي 1.57 مليار شخص، أي ما يمثل 46.7% من إجمالي القوى العاملة العالمية

المستقل لا يكلف الشركة سوى تكلفة المشروع
لا مساحة
لا كهرباء
لا ضياع في الوقت

مما يسهل على الشركات النمو والانجاز بدون تكاليف اضافية، وسوق العمل الحر يزداد 16% سنويًا.

هذه فرصة للإستثمار، ستقول ماذا أفعل؟
طبّق هذه النقاط:
١- خصص وقت للتعلم والتدرب
٢- تعلم المهارات ذات التدخل العالي.
٣- إبدأ بالإعلان عن مهارتك بين اقربائك واصدقائك.
٤- إبدأ بالعمل مباشرة.

وتذكّر أنّ "الفرص تمر مرّ السّحاب"
الإمام علي (عليه السلام)

https://youtu.be/NCjoOdb35aI

هذا الفيديو يوضّح، كيف يمكن ان نستفاد من الذكاء الاصطناعي لزيادة الدخل.

ملاحظة : يشرح فكرة عامّة وأساسية فقط، بدون الدخول لتفاصيل.

هل تلاحظ أكو متاجر جديدة ترتاحلها... وتريد بس تدخل وتجرب؟

هذا الي نشتغل عليه في استراتيجة البراند، راح اوضحلك...

بعد تحديد جوهر العلامة التجارية، ننتقل لتحليل ودراسة شخصية العلامة التجارية، شلون نكدر نعكس قيم العلامة التجارية على تجربة المستخدم.

فاذا كان البراند مختص بالصحة النفسية، لازم ننطي شعور أن المكان هنا مريح، نسخدم ألوان خفيفة وتميل للألوان الأرضية... لإيصال الشعور.

فمثلا: لو كانت قيمة المطعم الكفائة.
ما يهتم بتوفير كراسي مريحة.
ما يهتم بجو المكان (ربما يكون خارجي أصلا).
راح يخلي أضواء عالية البياض، غير مريحة للعين.

راح يهتم بسرعة انتاج الطلب الواحد.
راح يهتم بتوفير خدمة توصيل سريعة.
وعلى هذا النحو


في العلامة التجارية لابد من وجود تناغم بين العناصر، وإلا لن ينجح في ترك أثـر وتجــربة لدى العميل.

نشرت أول منتج رقمي، كتجربة جديدة.

الي سويته، اكو مشكلة يعاني منها الكثير من الطلاب بعد تخرجهم من السادس، وانا مريت بيها شخصيًا، بدل ما يضيع منهم الوقت والجهد في البحث بالمصادر والمحتوى عن تحديد مسارهم الجامعي، انا وفرت عليهم ذلك بأن نقلت لهم اهم النصائح والطرق الي ساعدتني في ذلك.

رغم كنت متردد في التجربة لكن... توكلت على الله ونشرت أول منشور اعلن بيه عن الحل وأنا اصلا ما مسويه.
والحمد لله خلال ٤ ساعات أكثر من ٣٠+ تحميل للملف.

إن شاء الله اشارك باقي التجربة، والدروس منها.

إطلّع على المتجر والملف وشاركني رأيك.
من خلال الرابط

لماذا أصبح العمل الحر ضرورة للكل بلا إستثناء؟

#جمعة_مباركة… سأشارك اليوم مقالاً شيقًا، يساعدك في فهم العمل الحر ولماذا؟

لكل من يعرفني لم اعمل بوظيفة منذ اكثر من ٤ سنوات وحتى وإن حدث ذلك، كنت اعمل بشكل حر بجانب الوضيفة.

بالنسبة لي ارتحت كثيرا مع العمل الحر... لندخل بالتفاصيل مباشرة.

اعتقد أن العمل الحر لا يمثل فقط طريقة عمل تختلف عن الوضيفة فقط، وتعطيك حرية اكبر وكثيرا ما دخل اعلى.
لكن الكثير لا يفقه أن العمل الحر هو اسلوب للعيش.

العمل الحر يعتمد بالدرجة الاولى والرئيسية على الشخص ذاته وحده.
وليس هناك مدير يعطيه مهام لينجزها وهنا كل الفكرة.

الفريلانسر: هو من يعمل لصالح الشركات بناء على المشاريع.
لذلك فهو يكون:
- المسوق ليجذب المشاريع
- البيّاع ليبيع الخدمة
- المخطط يخطط للعمل
- المنفذ ينفذ المشروع
- المحاسب يحسب للتكاليف
- يفاوض الشركة على السعر

قد تبدو كلها امور بسيطة لكن فقط على الورق (أو البكسلات 😅).

فكر ان الفريلانسر عليه ان يضع اهداف ورؤية مستقبلية، ويطور، وينفذ، ويسعى، ويفكر، ويخدم، وبجانب ذلك كله يعيش.

وهذا هو سر العمل الحر.

العمل الحر يتطلب شخصًا يتحمل مسؤولية نفسه، يكون رقيبًا عليها، يحاسبها، يدفعها.
لا يوجد مدير سوى نفسك
أنت الحاكم وانت المحكوم عليه.

كلما كنت منضبطا "إداريا" في عملك بشكل حر ( اداريا: تشمل كل ما سبق)
كلما كنت أكبر نجاحا في مجالك وكنت رائدًا فيه.
لان النجاح لا يقتصر على التنفيذ كما في الوظيفة!

بل يعتمد على التوازن بين جميع العناصر السابقة، قد يكون الشخص منفذا قويًا.. لكن لا يعرف كيف يسوق وكيف يبيع.
لا احد سيتعامل معه بالتأكيد.

وبناء الفريلانسر لنفسه على هذا الأساس يفتح له أفق الحياة المتوازنة السعيدة.

السعادة لم تكن الترف والمرح دائمًا، بل التوازن كذلك.

الفريلانسر، يعرف كيف يدير نفسه؟ كيف يتعامل مع الآخرين؟ كيف يقسم وقته بين المهام المختلفة.

لذلك يعيش حالة من التوازن والاستقرار، وقته لنفسه ووقت العمل للعمل.

بسبب أنه صار مدير نفسه!

هذه أول مقوم للنجاح في الحياة، أن يكون الانسان قادرا على ادارة نفسه.
ينجز مهامه بدون تأجيل.
يسعى لهدفه لا للوصول بل للإنجاز.
يرغم نفسه على شيء حتى ولو كان يكرهه.

هذه هي صفة الانسان الناجح.

لذلك لابد أن ندخل في سلك العمل الحر، لأنه سيبني شخصيتك العاملة المنجزة الناجحة.

واذا ما تعلمت ذلك في حياتك المهنية... يمكنك تطبيقه في حياتك كلها.

وهذا هو السر والسبب الرئيسي الذي دفعني الى التوجه للعمل الحر دون الوضائف، عرضت علي وظائف بأسعار يتمناها الجميع.
- حتى انه صار نقاش عند الحلاق ذات يوم، فقلت لشخص كنا نتحاور بخصوص العمل ان شركة ارسلت لي عرض عمل بمبلغ وقدره وقد رفضته.

شعرت بالخيبة على وجهه، لأنه ممن يبحث على التعيين الحكومي. وخرج من المحل.-

العمل الحر اسلوب حياة، يبني لك حياة مستقرة متوازنة صحيحة.

هذا ما عندي اليوم إن شاء الله تكون الرسالة قد وصلت، نسألكم الدعاء.

تم بحمده شراء بعض الخطوط المميزة $$

انا اكثر شخص ما استخسر بشراء الخطوط والكورسات.

مثل ما الشاعر ذوقه الشعري يظهر بإختيار القصيدة مو بالإلقاء…
كذلك المصمم، يتميز بذوقه في اختيار العناصر المناسبة لكل تصميم.

يمكن لحد الان كمجموع سعر الخطوط الي عندي اكثر من 1500$.

الخطوط الجديدة من:
iwantype.com

من صورة فقط وخلال دقيقة …

لو هذا المشهد كان يتم تحريكه يدويًا راح يستغرق اقل شيء يوم كامل من العمل.

الذكاء الاصطناعي يتطور بسرعة رهيبة، ومن يهمل تعلم المجال وادراجه في عمله بنسبة كبيرة…
سيكون مهدد بال"إنقراض".
وخصوصًا المنفذين فقط!

سأكتب مقال بإذن الله، حول استحواذ الذكاء الاصطناعي على الموظفين والعاملين وخصوصًا في المجال الفني.

بين زحمة الكورسات الي اشوفها فكرت... ليش ماكو كورس يعلّم عقلية المصمم؟
العقلية الإبداعيّة؟

٩٩٪ كورسات تعلّمك البرامج والادوات، نادرًأ (انا ما حصّلت) ما تحصل كورس يعلمك ويعطيك الرؤية الحقيقية كمصمم.

#جمعة_مباركة المفروض بإعتبار اني مصمم، لازم اختار الستايل والتكوين والعناصر
حسب الرسالة والهدف من التصميم...

لكن الي ديصير حاليًا (قليل) الي يفكر بطريقة اعمق (وكنت سابقًا منهم)، أكتفي بما اتعلمه والستايلات الي اتقولبت عليها
وراح اكررها طول سنوات العمل.

نعم اطور الجودة اطور السرعة اطور الستايل، لكن راح ابقى في نفس الإطار.

طبعًا الموضوع بيه عمق نفسي يتعلق بعقيدة الشخص "مقدمي الكورسات" اذا صارت فرصة نتكلم عنه في المستقبل.

لكن بالنسبة الي تغيرت طريقتي في التعامل مع المشاريع...
انا اقدّم ما يحتاجه السوق والعميل مو الي يعجبني او يعجب العميل.

وهذا خلاني ما اهتم للأداة بقدر ما اهتم للفكرة، آخر شيء افكر بيه التنفيذ.
افكر ابحث اخطط وادرس، حتى وصلت الى العقلية الابداعية.

فكّر ليش Apple تصاميمها دائمًا دائمًا مميزة، تستمتع من تشوفها، لان الفكرة مو بشكل التصميم… بل بالإتقان في ايصال الرسالة والمشاعر.

وهذا الي نحتاج نتعلّمه وليس البرامج!

دائما كان في بالي أني لازم احدد تخصص واصرف عمري فيه.
لكن بالواقع؟ التجربة نفسها هي المصدر في التعلم.
أنا جربت أكثر من ١٥ توجه وتخصص… وكل مرة أتعلم شيء ما كنت متخيله وجديد.

اليوم أگول لأي شخص في بداياته:
لا تستعجل تحديد لقبك وتخصصك…
اصنع تجاربك أولاً، وخلي العنوان يجي بعدين.

"علمت شيئاً... وغابت عنك أشياءُ"
اذا جربت أشياء جديدة... راح اكتشف تخصصات ممكن فيها فرصة اكبر.

تذكير…