وعُذُوبَةٌ في صَمتِها وكَلامِها
منها النِّساءُ حَوَاسِدٌ وحَيَارَىٰ
منها النِّساءُ حَوَاسِدٌ وحَيَارَىٰ
اجاني واهس شو خل ادوخكم
من اجمل المصطلحات المدح الي يستعملوها الشعراء هوه مصطلح (حبّذا)
من اجمل المصطلحات المدح الي يستعملوها الشعراء هوه مصطلح (حبّذا)
مثل قول الحطيئة:
ألَا حبّذا هندٌ وأرضٌ بها هِندُ
وهندٌ أتى مِن دونِها النّأْيُ والبُعدُ
ألَا حبّذا هندٌ وأرضٌ بها هِندُ
وهندٌ أتى مِن دونِها النّأْيُ والبُعدُ
والعباس ابن الاحنف:
يا حَبّذا مَوطِني ما دام ساكِنَه
فالقلبُ منّي رهينٌ في نَواحيهِ
يا حَبّذا مَوطِني ما دام ساكِنَه
فالقلبُ منّي رهينٌ في نَواحيهِ
او جرير :
يا حبّذَا جبلُ الرَّيّانِ مِن جبلٍ
وحبّذا ساكنُ الرّيّانِ مَن كانا
يا حبّذَا جبلُ الرَّيّانِ مِن جبلٍ
وحبّذا ساكنُ الرّيّانِ مَن كانا
او قيس
يقولون ليلى عذَّبتكَ بحُبِّها
أَلاَ حَبَّذا ذاك الحبيبُ المعذِّبُ
يقولون ليلى عذَّبتكَ بحُبِّها
أَلاَ حَبَّذا ذاك الحبيبُ المعذِّبُ
ابن الرومي :
يا حبّذا نفحةٌ مِن رِيحهِ سَحَرًا
تأتيكَ فيها مِنَ الرَّيحانِ أنباءُ
يا حبّذا نفحةٌ مِن رِيحهِ سَحَرًا
تأتيكَ فيها مِنَ الرَّيحانِ أنباءُ
أَلا يا حَبَّذا وَاللهِ
مَن حَمَّلتُهُ وُدّي
أُحِبُّ الوَعدَ مِن فيهِ
وَإِن لَم يوفِ بِالعَهدِ
حَبيبٌ قُربُهُ الخُلدُ
وَأَنّى لَكَ بِالخُلدِ
بشار بن برد
مَن حَمَّلتُهُ وُدّي
أُحِبُّ الوَعدَ مِن فيهِ
وَإِن لَم يوفِ بِالعَهدِ
حَبيبٌ قُربُهُ الخُلدُ
وَأَنّى لَكَ بِالخُلدِ
بشار بن برد
يا لِخديكِ نَاعِمين
يضجّانِ بالسّنا
ولِجَفنيكِ ناعِسَين
مَشى فيهما الوَنَى
يا شفائي ويا ضَنى
حَبّذا أنتِ مِن مُنى
بأبي أنتِ، لا أبي
لكِ كُفؤٌ ولا أنا
من مُميتٍ إذا نَأى
ومُخيفٍ إذا دَنَا
الحبُّ جنةً
كفؤها من تجنّنا
فإذا ما انتهى الهوى فتنةً كانَ أفتنا
الجواهري
يضجّانِ بالسّنا
ولِجَفنيكِ ناعِسَين
مَشى فيهما الوَنَى
يا شفائي ويا ضَنى
حَبّذا أنتِ مِن مُنى
بأبي أنتِ، لا أبي
لكِ كُفؤٌ ولا أنا
من مُميتٍ إذا نَأى
ومُخيفٍ إذا دَنَا
الحبُّ جنةً
كفؤها من تجنّنا
فإذا ما انتهى الهوى فتنةً كانَ أفتنا
الجواهري
Harmful Thoughts
اجاني واهس شو خل ادوخكم من اجمل المصطلحات المدح الي يستعملوها الشعراء هوه مصطلح (حبّذا)
أَلا حَبَّذا حَبَّذا حَبَّذا
حَبيبٌ تَحَمَّلتُ مِنهُ الأَذى
وَيا حَبَّذا بَردُ أَنيابِهِ
إِذا أَظلَمَ اللَيلُ وَاِجلَوَّذا
حَبيبٌ تَحَمَّلتُ مِنهُ الأَذى
وَيا حَبَّذا بَردُ أَنيابِهِ
إِذا أَظلَمَ اللَيلُ وَاِجلَوَّذا
Harmful Thoughts
أَلا حَبَّذا حَبَّذا حَبَّذا حَبيبٌ تَحَمَّلتُ مِنهُ الأَذى وَيا حَبَّذا بَردُ أَنيابِهِ إِذا أَظلَمَ اللَيلُ وَاِجلَوَّذا
هذا منين طلع حتى نسيت اني مصعده ادمن بس ميصير هيج تشمر عليه وتروح
Harmful Thoughts
أَلا حَبَّذا حَبَّذا حَبَّذا حَبيبٌ تَحَمَّلتُ مِنهُ الأَذى وَيا حَبَّذا بَردُ أَنيابِهِ إِذا أَظلَمَ اللَيلُ وَاِجلَوَّذا
أقاتِلتي هندٌ؟ وقتلي محرَّمُ
أمَا فيكُمُ يا أيّها الناسُ مُسلِمُ؟
يُظلِّمُها فيما تريد بعاشقٍ
أَلَا حَبّذا ذاكَ الظَّلُومُ المُظَلَّمُ!
أمَا فيكُمُ يا أيّها الناسُ مُسلِمُ؟
يُظلِّمُها فيما تريد بعاشقٍ
أَلَا حَبّذا ذاكَ الظَّلُومُ المُظَلَّمُ!
الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لاَ يَبْلُـغُ مِدْحَتَـهُ القَائِلُـونَ، وَلاَ يُحْصِـي نَعْمَاءَهُ العَادُّونَ، وَلاَ يُؤَدِّي حَقَّهُ المُجْتَهِدُونَ، الَّذِي لاَ يُدْرِكُهُ بُعْدُ الهِمَمِ، وَلاَيَنَالُهُ غَـوْصَ الفِطَنِ، الَّذِي لَيْـسَ لِصَفَتِهِ حَـدٌّ مَحْدُودٌ، وَلاَ نَعْـتٌ مَوْجُودٌ، وَلاَ وَقْتٌ مَعْدُودٌ، وَلاَ أَجَلٌ مَمْدُودٌ. فَطَرَ الخَلاَئِقَ بِقُدْرَتِهِ وَنَشَرَ الرِّيَاحَ بِرَحْمَتِهِ وَوَتَّدَ بِالصُّخُورِ مَيْدَانَ أَرْضِهِ
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْدِيقُ بِهِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الإخْلاَصُ لَهُ، وَكَمَالُ الإخْلاَصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَةٍ أَنَّهَا غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوفٍ أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ
أَوَّلُ الدِّينِ مَعْرِفَتُهُ، وَكَمَالُ مَعْرِفَتِهِ التَّصْدِيقُ بِهِ، وَكَمَالُ التَّصْدِيقِ بِهِ تَوْحِيدُهُ، وَكَمَالُ تَوْحِيدِهِ الإخْلاَصُ لَهُ، وَكَمَالُ الإخْلاَصِ لَهُ نَفْيُ الصِّفَاتِ عَنْهُ، لِشَهَادَةِ كُلِّ صِفَةٍ أَنَّهَا غَيْرُ المَوْصُوفِ، وَشَهَادَةِ كُلِّ مَوْصُوفٍ أَنَّهُ غَيْرُ الصِّفَةِ
وَهْجُ اللَيَالِي إِذَا مَا الحُزْنُ يُبْدِيهِ
أَمْ طَيْفُ جَنَّةَ بِتُّ اللَيْلَ أَحْكِيهِ
جَنَّاتُ عَدْنٍ أَمِ الجَنَّاتُ يَاوَطَنِي
تَنْأَى بَعِيدًا تَزِيدُ الجُرْحَ تَكْوِيهِ
قَدْ قِيلَ وَلَّى زَمَانُ الحبِّ مُنْكَسِرًا
فَكَيْفَ كَيْفَ أُدَارِي الجرْحَ أُخْفِيهِ
ذَا قَلْبُهَا أَمْ تُرَاهُ البَحْر في غَضَبٍ
يحكِي الموَاجِعَ إِذْ طَالَتْ لَيَالِيهِ
أَمْ طَيْفُ جَنَّةَ بِتُّ اللَيْلَ أَحْكِيهِ
جَنَّاتُ عَدْنٍ أَمِ الجَنَّاتُ يَاوَطَنِي
تَنْأَى بَعِيدًا تَزِيدُ الجُرْحَ تَكْوِيهِ
قَدْ قِيلَ وَلَّى زَمَانُ الحبِّ مُنْكَسِرًا
فَكَيْفَ كَيْفَ أُدَارِي الجرْحَ أُخْفِيهِ
ذَا قَلْبُهَا أَمْ تُرَاهُ البَحْر في غَضَبٍ
يحكِي الموَاجِعَ إِذْ طَالَتْ لَيَالِيهِ
معاذ الهوى ما ذقتِ طارقة النوى
ولا خطرتْ منك الهموم ببالِ
أتحمل محزون الفؤاد قوادم
على غصن نائي المسافة عالِ
أيا جارتا ما أنصف الدهر بيننا
تعالي أقاسمك الهموم تعالي
تعالي تري روحا لدي ضعيفة
تردد في جسم يعذب بالي
أيضحك مأسور وتبكي طليقة
ويسكت محزون ويندب سالِ
لقد كنت أولى منك بالدمع مقلة
ولكن دمعي في الحوادث غالِ
ولا خطرتْ منك الهموم ببالِ
أتحمل محزون الفؤاد قوادم
على غصن نائي المسافة عالِ
أيا جارتا ما أنصف الدهر بيننا
تعالي أقاسمك الهموم تعالي
تعالي تري روحا لدي ضعيفة
تردد في جسم يعذب بالي
أيضحك مأسور وتبكي طليقة
ويسكت محزون ويندب سالِ
لقد كنت أولى منك بالدمع مقلة
ولكن دمعي في الحوادث غالِ