عبدالله الرويشد - حلاتك
عبدالله الرويشد
احبج وانطوي طياة وارد افتل مع شعرج طويل شلون غزير شلون دخيلج لا تقصينه
احبه يطول الى اخر مدى يقدر احب كل شي حلو يجري بدون حدود انج ماتحدينه
احبه يطول الى اخر مدى يقدر احب كل شي حلو يجري بدون حدود انج ماتحدينه
❤1
Forwarded from هدنة مع التأريخ.
- ترجمة.
"لم أخف من الوحدةِ أبدًا لأني لم أشعر قط بضرورة أن أبرر مشاعري لنفسي، أتقبل خمود المشاعر أيضًا، وأكن أحترامًا هائلًا لصمتي، أدعه يتكلم، وأسمح للزمن أن يكون كفيلًا ليدلني لأعود إلى نفسي. لا أريد أي شخصٍ لأشاركه الحياة وذاتي، بل أريد الحياة، الحياة بأي ثمن، وأريد أن أشعر أني مرغوبة، وضرورية، ومحبوبةٌ عند شخصٍ روحه حيّةٌ كما هي روحي."
- من مذكرات أناييس نن، المجلد الخامس: ١٩٤٧-١٩٥٥م.
"لم أخف من الوحدةِ أبدًا لأني لم أشعر قط بضرورة أن أبرر مشاعري لنفسي، أتقبل خمود المشاعر أيضًا، وأكن أحترامًا هائلًا لصمتي، أدعه يتكلم، وأسمح للزمن أن يكون كفيلًا ليدلني لأعود إلى نفسي. لا أريد أي شخصٍ لأشاركه الحياة وذاتي، بل أريد الحياة، الحياة بأي ثمن، وأريد أن أشعر أني مرغوبة، وضرورية، ومحبوبةٌ عند شخصٍ روحه حيّةٌ كما هي روحي."
- من مذكرات أناييس نن، المجلد الخامس: ١٩٤٧-١٩٥٥م.
❤3💘1
Forwarded from هاجس الحضور (حوراء جميل)
“إذا تعرّضت لأمر، لا يروق لك، فغيّريه حالاً، يا سامية. أنا أحب عملي، أحبه؛ لأنني أقوم به من أجلكم. وهذا يجعلني سعيداً”.
توقفت للحظة، أتأمل في كلمات، ثم سألته: “ألا تخشى الحرب، يا أبتي؟”. بدت ملامح وجهه جادة. “لا تقولي إنك خائفة، أبداً، يا صغيرتي سامية، أبداً. وإلا فإنّ ما تخافينه، سيتعاظم حتى يهزمك”.
_لا تقولي إنكِ خائفة
-جوزِبِّة كاتو تسيلا
توقفت للحظة، أتأمل في كلمات، ثم سألته: “ألا تخشى الحرب، يا أبتي؟”. بدت ملامح وجهه جادة. “لا تقولي إنك خائفة، أبداً، يا صغيرتي سامية، أبداً. وإلا فإنّ ما تخافينه، سيتعاظم حتى يهزمك”.
_لا تقولي إنكِ خائفة
-جوزِبِّة كاتو تسيلا
💘2
فيروز - لا يدوم اغترابى - جودة عالية - HD
Fairouz Art
حبيبتي زنبقة صغيرة
أما أنا فعوسج حزينْ
طويلاً انتظرتها طويلا
جلستُ بين الليل والسنينْ
وعندما أدركني المساء
حبيبتي جاءت إلى الضياعْ
ما بيننا منازل الشتاءِ
يا أسفا للعمر كيف ضاعْ
أما أنا فعوسج حزينْ
طويلاً انتظرتها طويلا
جلستُ بين الليل والسنينْ
وعندما أدركني المساء
حبيبتي جاءت إلى الضياعْ
ما بيننا منازل الشتاءِ
يا أسفا للعمر كيف ضاعْ
❤2
سلام للأرض،
أما بعد
لا اعرف من أين ابدأ، لإن اغسطس ٢٠٢٥ يُقلبنا على نار هادئة وكم اكره المطبخ لإنني لا احترف الانتظار بعكس احترافي للحزن.
الإنسان غطس في هموم غزيرة وهو يائس ويلتهم الخذلان كما الذي بقلبه تتكسر العَبرات ويجهش في البكاء مواصلاً الأكل القهري من كل صنوف الأسى.
يموت الإنسان العراقي ألف موت باليوم بتعدد واختلاف الأسباب، لانعدام اهم مقومات الحياة والعيش بكرامة.
بداية من فاجعة الهايبر ماركت والسكوت السريع بجعلها ماضي بعيد وصولاً إلى قتل النساء والتصدير للعلن اخبار حقيرة على أنها فتاة حزينة مستسلمة قررت الإنتحار، وهذا مُستبعد لإنه وببساطة المرأة بوابة الحياة والمُريدة الأولى لها وبلأخص حين تكون مرأة مجتهدة تعبت على نفسها ووصلت لمكان يحلم به كل الطموحين، قاعدة نستلهمها من الإنسان السوي فنقول هذا شخص يحب نفسه لإنه مستمر في بناء مملكته الخاصة في طريق التقدم والاستقرار.
تُلاقي النساء في الأنظمة الأبوية مطبات وعراقيل وصعوبات أضعاف ما يُلاقيه الرجال، فبعد ان قطعت شوطاً واضحاً لا يستهان به، السيناريوهاتهم التي يريدون مننا تصديقها لا تفي بالغرض. بالتالي الدكتورة الشهيدة بان زياد بريئة من سيناريو الانتحار.
الحكومة التي تعجز عن حماية شعبها وتتستر عن جرائم خطيرة وحساسة مثل مقتل الدكتورة التي مهنتها تساعد الناس على معالجة ميولهم الانتحارية، عليها الرحيل لأنها لا توفر الأمان والعدالة ودولة لا يحكمها القانون هي غابة وفوضى افتراس..
هاشتاگ مثل #بان_زياد_ قضية_رأي_عام
يحز بالخاطر لإنكِ ان قُتلتِ ولم يكن لديكِ أصدقاء اوفياء يطالبون بحقكِ إعلامياً ستبقين مكسورة الجناح ودمكِ مهدور ابد الدهر والقاتل حر طليق يمارس حياته بشكل متكامل، وفي رؤية إيجابية للهاشتاگ لما حصل من تفاعل شعبي عربي مُشرف، يوحي لنا إلى انه الحياة بعدها بخير والناس عندهم رحمة وحنية على بعض وهناك بصيص أمل في نهاية النفق.
أتمنى ان نترك هواية قص الأجنحة
ونُعلّم بعضنا ونقوي بعضنا في طريق التحليق بعيداً خارج أسوار هذه القرية حيث لا غربان..
أما بعد
لا اعرف من أين ابدأ، لإن اغسطس ٢٠٢٥ يُقلبنا على نار هادئة وكم اكره المطبخ لإنني لا احترف الانتظار بعكس احترافي للحزن.
الإنسان غطس في هموم غزيرة وهو يائس ويلتهم الخذلان كما الذي بقلبه تتكسر العَبرات ويجهش في البكاء مواصلاً الأكل القهري من كل صنوف الأسى.
يموت الإنسان العراقي ألف موت باليوم بتعدد واختلاف الأسباب، لانعدام اهم مقومات الحياة والعيش بكرامة.
بداية من فاجعة الهايبر ماركت والسكوت السريع بجعلها ماضي بعيد وصولاً إلى قتل النساء والتصدير للعلن اخبار حقيرة على أنها فتاة حزينة مستسلمة قررت الإنتحار، وهذا مُستبعد لإنه وببساطة المرأة بوابة الحياة والمُريدة الأولى لها وبلأخص حين تكون مرأة مجتهدة تعبت على نفسها ووصلت لمكان يحلم به كل الطموحين، قاعدة نستلهمها من الإنسان السوي فنقول هذا شخص يحب نفسه لإنه مستمر في بناء مملكته الخاصة في طريق التقدم والاستقرار.
تُلاقي النساء في الأنظمة الأبوية مطبات وعراقيل وصعوبات أضعاف ما يُلاقيه الرجال، فبعد ان قطعت شوطاً واضحاً لا يستهان به، السيناريوهاتهم التي يريدون مننا تصديقها لا تفي بالغرض. بالتالي الدكتورة الشهيدة بان زياد بريئة من سيناريو الانتحار.
الحكومة التي تعجز عن حماية شعبها وتتستر عن جرائم خطيرة وحساسة مثل مقتل الدكتورة التي مهنتها تساعد الناس على معالجة ميولهم الانتحارية، عليها الرحيل لأنها لا توفر الأمان والعدالة ودولة لا يحكمها القانون هي غابة وفوضى افتراس..
هاشتاگ مثل #بان_زياد_ قضية_رأي_عام
يحز بالخاطر لإنكِ ان قُتلتِ ولم يكن لديكِ أصدقاء اوفياء يطالبون بحقكِ إعلامياً ستبقين مكسورة الجناح ودمكِ مهدور ابد الدهر والقاتل حر طليق يمارس حياته بشكل متكامل، وفي رؤية إيجابية للهاشتاگ لما حصل من تفاعل شعبي عربي مُشرف، يوحي لنا إلى انه الحياة بعدها بخير والناس عندهم رحمة وحنية على بعض وهناك بصيص أمل في نهاية النفق.
أتمنى ان نترك هواية قص الأجنحة
ونُعلّم بعضنا ونقوي بعضنا في طريق التحليق بعيداً خارج أسوار هذه القرية حيث لا غربان..
❤12
في محاولتي اليائسة للعثور على الكتاب المناسب، قلّبت ثلاثـة كتب خلال شهرٍ واحد، ولم أجد نفسي في أيٍّ منها.
قرأتُ كتبًا أُعجبت بفكرتها وأسلوبها، لكنني لم أُكمل واحدًا منها؛ كأن شيئًا في داخلي يأبى التورّط في نهايات لا تخصّه.
غصتُ في المقالات، مررتُ بعناوينها وهوامشها، وجدت آلافًا تتقاطع مع اهتماماتي، لكنني عجزت عن قراءة واحدة كاملة؛ اكتفيت بتكديسها لوقتٍ آخر... وقتٍ لا يأتي.
وحين يمرّ زمن طويل دون أن أكتب، أو أقرأ، أو أرسم، أشرع في جلد ذاتي بصمتٍ كظيم...
كأنني أقترف خيانة شخصية: خيانة الإلهام، خيانة ما يُفترض أن أكونه؛ ذلك الكائن المضيء الذي لا يحق له أن ينقطع عن شرارته أبدًا.
كل شيءٍ في حياتي يمضي على ما يرام، أو هكذا يبدو في السطح، لكنني أشعر أنني عالقة في المكان الخطأ.
وأن كل ما أبنيه لأتشبّث بالحياة بطريقتي، لا جدوى منه...
هي محاولاتي، هي بصمتي، ولكن، ما النفع إن كانت الروح تبحث عمّن يسندها فلا تجد؟
أفكر لو أن في غرفتي نافذةً تطل على حقلٍ أخضر...
أفتحها فتغمرني رائحة الأرض، وتملأني بالخِفّة، تتسلل منها أشعة الشمس لتدفئ هذا القلب المرتبك، الحائر بين ما هو كائن وما ينبغي أن يكون.
أفكر في العشب الذي لم تمسّه قدماي الحافيتان منذ وُلدت...
في الماء، في الجبال، في البحر، في الحجارة، في التراب...
في تلك الطبيعة النابضة بكل تفصيلها، والتي حُجبت عني بقسوة جغرافية، كأنني نُفيت منها بغير ذنب.
لا أعلم حقًا...
لكن، ماذا لو قرّرت السماء فجأة أن تمطر؟
أن تُفرغ كل ما في داخلها دفعةً واحدة؟
أن تتمرّد على عادة الكتمان، فلا تجامل، ولا تنتظر اللحظة المناسبة؟
حينها سأخرج... حافيةً، أجوب الشوارع، لا أنكس رأسي، بل أرفعه بكل ما تبقى من شغف.
أستقبل كل قطرة، كل رجفة، كل ارتطام...
لأنني أعرف تمامًا معنى الانكسار، وأعرف مرارة البكاء وحيدًا.
ولا أريد للسماء أن تبكي وحدها كما أفعل أنا.
لن أُغلق نوافذ قلبي بعد اليوم، ولن أختبئ...
فممّ أهرب إن كنتُ أنا العاصفة؟
_رُقية هزاع .
قرأتُ كتبًا أُعجبت بفكرتها وأسلوبها، لكنني لم أُكمل واحدًا منها؛ كأن شيئًا في داخلي يأبى التورّط في نهايات لا تخصّه.
غصتُ في المقالات، مررتُ بعناوينها وهوامشها، وجدت آلافًا تتقاطع مع اهتماماتي، لكنني عجزت عن قراءة واحدة كاملة؛ اكتفيت بتكديسها لوقتٍ آخر... وقتٍ لا يأتي.
وحين يمرّ زمن طويل دون أن أكتب، أو أقرأ، أو أرسم، أشرع في جلد ذاتي بصمتٍ كظيم...
كأنني أقترف خيانة شخصية: خيانة الإلهام، خيانة ما يُفترض أن أكونه؛ ذلك الكائن المضيء الذي لا يحق له أن ينقطع عن شرارته أبدًا.
كل شيءٍ في حياتي يمضي على ما يرام، أو هكذا يبدو في السطح، لكنني أشعر أنني عالقة في المكان الخطأ.
وأن كل ما أبنيه لأتشبّث بالحياة بطريقتي، لا جدوى منه...
هي محاولاتي، هي بصمتي، ولكن، ما النفع إن كانت الروح تبحث عمّن يسندها فلا تجد؟
أفكر لو أن في غرفتي نافذةً تطل على حقلٍ أخضر...
أفتحها فتغمرني رائحة الأرض، وتملأني بالخِفّة، تتسلل منها أشعة الشمس لتدفئ هذا القلب المرتبك، الحائر بين ما هو كائن وما ينبغي أن يكون.
أفكر في العشب الذي لم تمسّه قدماي الحافيتان منذ وُلدت...
في الماء، في الجبال، في البحر، في الحجارة، في التراب...
في تلك الطبيعة النابضة بكل تفصيلها، والتي حُجبت عني بقسوة جغرافية، كأنني نُفيت منها بغير ذنب.
لا أعلم حقًا...
لكن، ماذا لو قرّرت السماء فجأة أن تمطر؟
أن تُفرغ كل ما في داخلها دفعةً واحدة؟
أن تتمرّد على عادة الكتمان، فلا تجامل، ولا تنتظر اللحظة المناسبة؟
حينها سأخرج... حافيةً، أجوب الشوارع، لا أنكس رأسي، بل أرفعه بكل ما تبقى من شغف.
أستقبل كل قطرة، كل رجفة، كل ارتطام...
لأنني أعرف تمامًا معنى الانكسار، وأعرف مرارة البكاء وحيدًا.
ولا أريد للسماء أن تبكي وحدها كما أفعل أنا.
لن أُغلق نوافذ قلبي بعد اليوم، ولن أختبئ...
فممّ أهرب إن كنتُ أنا العاصفة؟
_رُقية هزاع .
❤10
اشعر بالتعب الشديد
كما لو أنني اشتغلت كل الأعمال الحرة
في يوم واحد
انني احمل كل الأشياء
على ظهر ضعيف ومتلاحم الفقرات
يا الهي
أي عناء وضعتني به
أي امتحان
ارجوك
علمني حِرف التأقلم
علمني صنعة الشعر
علمني كيف أكون ما أريده
لا ما يريدونه لي
أرشدني إلى ضالتي
ألهمني الرشاد وصلاح السَّريرة
ساعد حوراء المعذبة
آمين
كما لو أنني اشتغلت كل الأعمال الحرة
في يوم واحد
انني احمل كل الأشياء
على ظهر ضعيف ومتلاحم الفقرات
يا الهي
أي عناء وضعتني به
أي امتحان
ارجوك
علمني حِرف التأقلم
علمني صنعة الشعر
علمني كيف أكون ما أريده
لا ما يريدونه لي
أرشدني إلى ضالتي
ألهمني الرشاد وصلاح السَّريرة
ساعد حوراء المعذبة
آمين
❤9💘3