تخيل رمضان القادم يأتي وقد جُمعت لنا حاجتنا ؟
تخيل تنعاد علينا نفس الأيام وقد رُزقنا ما سهرنا نبكي لأجله!
يا ربّ يا جامع ، اجمعني وحاجتي بِلطفك
وبارك لي فيها.
تخيل تنعاد علينا نفس الأيام وقد رُزقنا ما سهرنا نبكي لأجله!
يا ربّ يا جامع ، اجمعني وحاجتي بِلطفك
وبارك لي فيها.
الذين يقولون: سوف تمر
لا يعرفون أن بعض الأمور لا تمر
هي - فقط - تتنكر
تعود إليك في شكل وجه جديد
أو في نبرة صوت
أو في أغنية لم تعد تحمل المعنى نفسه.
لا يعرفون أن بعض الأمور لا تمر
هي - فقط - تتنكر
تعود إليك في شكل وجه جديد
أو في نبرة صوت
أو في أغنية لم تعد تحمل المعنى نفسه.
تؤلمني معدَتي
كُلّما شعرتّ بالخَوف
وكأنها تُعاقبني
على ثقتي المُفرطه
وخذلان احبّتي!
تؤلمني معدَتي
كُلّما شعرتّ بالخَوف
وكأنها تُعاقبني
على ثقتي المُفرطه
وخذلان احبّتي!
يبدو أن الذي يتعلمون من تجاربهم -أو يتوهمون ذلك- يصبحون أقسى وأكثر برودًا، كأنهم يكتشفون خساسة الدنيا، وهي فعلا كذلك، ولأنها كذلك..فإنك تشعر بامتنان عظيم..تجاه أولئك الذين لم يتعلموا منها..
"أن تحب أحدهم طويلًا، يعني حضور ألف جنازة للنسخ التي كان عليها"
"إنه شعور الوقوع في الحب لأول مرة، ثم الوقوع في حب الشخص نفسه مرات ومرات"
العبارتان تحملان المعنى نفسه: أن تحب أحدهم طويلًا يعني أن تراه يتغير مرارًا، وتبقى على حبك له في حالاته كلها، وكأنك تحب نسخًا مختلفة من الشخص نفسه.
لكن الفرق في الاستقبال العاطفي للقارئ سببه اختلاف الكلمات:
في الأولى: تصدمنا كلمة “جنازة” فتستدعي شعور الحزن والفقد، كأن الحب الطويل عبء من الوداعات الصغيرة، ومرافقة مستمرة لنسخ تموت واحدة بعد أخرى.
أما الثانية: نستقبلها بفرح، لأن كلمة “الحب” تتكرر ، وتصور التغيرات وكأنها فرص جديدة للدهشة، لا مناسبات للحزن.
المعنى واحد، لكن المفردة تتحكم في المزاج.
"إنه شعور الوقوع في الحب لأول مرة، ثم الوقوع في حب الشخص نفسه مرات ومرات"
العبارتان تحملان المعنى نفسه: أن تحب أحدهم طويلًا يعني أن تراه يتغير مرارًا، وتبقى على حبك له في حالاته كلها، وكأنك تحب نسخًا مختلفة من الشخص نفسه.
لكن الفرق في الاستقبال العاطفي للقارئ سببه اختلاف الكلمات:
في الأولى: تصدمنا كلمة “جنازة” فتستدعي شعور الحزن والفقد، كأن الحب الطويل عبء من الوداعات الصغيرة، ومرافقة مستمرة لنسخ تموت واحدة بعد أخرى.
أما الثانية: نستقبلها بفرح، لأن كلمة “الحب” تتكرر ، وتصور التغيرات وكأنها فرص جديدة للدهشة، لا مناسبات للحزن.
المعنى واحد، لكن المفردة تتحكم في المزاج.
كُل شَيء فِي مَكانِه الصَحيح هذهِ المرّة،
حتى قلبي التائِه وجَد بلادهُ الضائعة أخيراً
حتى قلبي التائِه وجَد بلادهُ الضائعة أخيراً
كانَ عادياً
لا يملك الجرأة ليكتب اسمي على ورقة
يخشى القصائد
ويعتبر الحب فوضى
لا تليق برجلٍ مثله.
لا يعرف عدد الكتب التي قرأتها
ولا كم مرة نسيت نفسي وأنا أكتب له ولم أُرسل.
كانَ يجلس قبالتي
ولا يلمح ارتباكي
ولا يعرف أني أضبط تنفسي حين ينظر إليّ
لم يقدم لي هدية يوماً
ولا ذكرى تستحق أن أعلّقها على جدار
ينسى مواعيدي
ويتذكر أرقام السيارات.
كانَ بليداً
يكتب بخط مائل
ويقرأ الأخبار القديمة
ويغلق التلفاز قبل أن ينتهي الفيلم.
لا يعرف أني أخاف من الوحدة
ولا أني أحب المساء
حين يُغني عبدالحليم بصوت خافت.
أعطاني ظهراً كاملاً من الصمت
وظلّ يسير بعيداً
كأن النداء لا يصل قلبه.
لم يكن بيننا موعد
ولا وعود
كانَ بسيطاً
لدرجة أنني أحببته أكثر مما يجب
وبقيت هناك…
أحمل عنا الحب وحدي.
لا يملك الجرأة ليكتب اسمي على ورقة
يخشى القصائد
ويعتبر الحب فوضى
لا تليق برجلٍ مثله.
لا يعرف عدد الكتب التي قرأتها
ولا كم مرة نسيت نفسي وأنا أكتب له ولم أُرسل.
كانَ يجلس قبالتي
ولا يلمح ارتباكي
ولا يعرف أني أضبط تنفسي حين ينظر إليّ
لم يقدم لي هدية يوماً
ولا ذكرى تستحق أن أعلّقها على جدار
ينسى مواعيدي
ويتذكر أرقام السيارات.
كانَ بليداً
يكتب بخط مائل
ويقرأ الأخبار القديمة
ويغلق التلفاز قبل أن ينتهي الفيلم.
لا يعرف أني أخاف من الوحدة
ولا أني أحب المساء
حين يُغني عبدالحليم بصوت خافت.
أعطاني ظهراً كاملاً من الصمت
وظلّ يسير بعيداً
كأن النداء لا يصل قلبه.
لم يكن بيننا موعد
ولا وعود
كانَ بسيطاً
لدرجة أنني أحببته أكثر مما يجب
وبقيت هناك…
أحمل عنا الحب وحدي.
قلوب الناس ليست أبوابًا نفتحها ونغلقها متى نشاء، القلوب تُستَنزف بفقد ساكنيها، حتى إذا هلكت نلوم أصحابها.
أنت حرٌ لتغادر ولتبدأ قصةً جديدة! أجل
لكن إياك أن تقتل قلبًا لتُحيي قلبك.
أنت حرٌ لتغادر ولتبدأ قصةً جديدة! أجل
لكن إياك أن تقتل قلبًا لتُحيي قلبك.
تلتقي بشخصٍ ما،
تَضعُ فيهِ كل المشاعر اللطيفة المُمكنة،
يَضعُ هو فيكَ خيبًة ستتخطاها كما لو أنكَ تخلعُ جلدكَ عن جسدك.
تَضعُ فيهِ كل المشاعر اللطيفة المُمكنة،
يَضعُ هو فيكَ خيبًة ستتخطاها كما لو أنكَ تخلعُ جلدكَ عن جسدك.
ماذا تريدينَ.. قلبي؟
أنتِ زهرتهُ
ماذا تريدين.. عُمري؟
أنتِ أعماري
لو تطلبين عيوني لست أمنعُها
يا غيمةً حملت في الصيف أمطاري
أنتِ زهرتهُ
ماذا تريدين.. عُمري؟
أنتِ أعماري
لو تطلبين عيوني لست أمنعُها
يا غيمةً حملت في الصيف أمطاري
أواصل محاولاتي للعثور
على طرق مختلفة أقول بها: وداعًا.
ليس لكَ؛
قلناها بالفعل
وإنما، لنا
لفكرة كوننا معًا.
-----
عار
أن نلقي نظرة على هذا
و(من المرارة)
ألا نسميه حبًا.
ضي رحمي
على طرق مختلفة أقول بها: وداعًا.
ليس لكَ؛
قلناها بالفعل
وإنما، لنا
لفكرة كوننا معًا.
-----
عار
أن نلقي نظرة على هذا
و(من المرارة)
ألا نسميه حبًا.
ضي رحمي
مرّت فترةٌ مِنَ الزّمنِ علَى آخِرِ مرّةٍ ركضتُ فيهَا ركضَ المُحتاج إلى الوُصول، أركضُ الآنَ ركضَ الذي فعلَ ما باستطاعتهِ لكي يصل، ولم يعُد أمامهُ الآنَ إلّا أن يجريَ جريَ الهارِبين.
|• هيا ظاهر عودة.
|• هيا ظاهر عودة.