الدكتور سامر علي سرور، حاصل على شهادة الدكتوراه في المحاسبة، ويعمل كتدريسي في جامعة USAL، وأسس شركته الخاصة في البرمجة والمحاسبة والتدقيق.
الدكتور سامر، المجاهد في قوة الرضوان، استشهد على الخطوط الأمامية في جنوب لبنان خلال التصدي للاجتياح البري الصهيوني.
الحياة المرفهة كانت مفتوحة أمامه على مصراعيها، لكنّه طلّقها ثلاثاً واختار حياته الخالدة بإدراته، هؤلاء الشباب الذين وصفهم الحاج عماد "بالمُميّزين" هم المصداق الحقيقي لقول أمير المؤمنين في وصفه للمتّقين:
"أَرَادَتْهُمُ الْدُّنْيَا فَلَمْ يُرِيدُوهَا، وَأَسَرَتْهُمْ فَفَدَوْا أُنْفُسَهُمْ مِنْهَا"
الدكتور سامر، المجاهد في قوة الرضوان، استشهد على الخطوط الأمامية في جنوب لبنان خلال التصدي للاجتياح البري الصهيوني.
الحياة المرفهة كانت مفتوحة أمامه على مصراعيها، لكنّه طلّقها ثلاثاً واختار حياته الخالدة بإدراته، هؤلاء الشباب الذين وصفهم الحاج عماد "بالمُميّزين" هم المصداق الحقيقي لقول أمير المؤمنين في وصفه للمتّقين:
"أَرَادَتْهُمُ الْدُّنْيَا فَلَمْ يُرِيدُوهَا، وَأَسَرَتْهُمْ فَفَدَوْا أُنْفُسَهُمْ مِنْهَا"
من رسالة لأمير المؤمنين عليه السلام إلى بعض عمّاله، قوله: «وأمره ألا يعمل بشيء من طاعة الله فيما ظهر فيخالف إلى غيره فيما أسرّ، ومن لم يختلف سرّه وعلانيته وفعله ومقالته، فقد أدّى الأمانة، وأخلص العبادة».
نهج البلاغة.
نهج البلاغة.
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
"لَو مَا هُمَّ، چَان هنَا المَعرَكة"
-الحَاج ابو مَهْدِي المُهَندِس.
-الحَاج ابو مَهْدِي المُهَندِس.
كيشوانيّةٌ هي، وحال العاشقين أسماها دارُ الشفاءِ ،وهذا عبقُ كربلاء يفوحُ منها . ورايةٌ بدمعِ من واسى عُلّقت، كُتِبَ عليها
" غُبَار أحذِية المُعَزّين فِيه الشّفاء.. رائِحة الحُسَيْنِيّة كرَائِحة كربَلاء.. "
خلفها تظَلّلَ فتًّى بثوب الخدمة ، فجزاهُ الله عنها أفضل الجزاءِ ، خُتِم له بالشهادة فكان غُبار أحذية المعزين أوّل مُرافقٍ فاتخذ من كفنه مَسكنًا .. طلبَ منّا الشهيد " أنّي اذا رُزقتها وسِّدوا رأسي على غبار أحذية كلّ مُواسي علّني ألقى مولاي بما يبيّض وجهي ، دعوني ألقى الزهراء بريح كربلاء دعوني ألقاهُمُ بثوبِ خدامتي " وكان له ما تمنى تحت كفنه المبارك تلك الراية وبعضٌ مما وُجد من غبار أحذية المعزيّن الخُلّص ، فإن النار ليست تمس جسمًا عليه غبارُ زوارُ الحسينِ.
خدّام حسينية السيدة طوعة ، ننعي لكم من كان منّا باذنِ مولانا بقية الله بن الحسن المهديّ .
" غُبَار أحذِية المُعَزّين فِيه الشّفاء.. رائِحة الحُسَيْنِيّة كرَائِحة كربَلاء.. "
خلفها تظَلّلَ فتًّى بثوب الخدمة ، فجزاهُ الله عنها أفضل الجزاءِ ، خُتِم له بالشهادة فكان غُبار أحذية المعزين أوّل مُرافقٍ فاتخذ من كفنه مَسكنًا .. طلبَ منّا الشهيد " أنّي اذا رُزقتها وسِّدوا رأسي على غبار أحذية كلّ مُواسي علّني ألقى مولاي بما يبيّض وجهي ، دعوني ألقى الزهراء بريح كربلاء دعوني ألقاهُمُ بثوبِ خدامتي " وكان له ما تمنى تحت كفنه المبارك تلك الراية وبعضٌ مما وُجد من غبار أحذية المعزيّن الخُلّص ، فإن النار ليست تمس جسمًا عليه غبارُ زوارُ الحسينِ.
خدّام حسينية السيدة طوعة ، ننعي لكم من كان منّا باذنِ مولانا بقية الله بن الحسن المهديّ .
أُمنّا فَاطِمَة
فتوى السيد السيستاني - دام ظله - في الزيارة الجامعة: ولا يشكك فيها إلا ضال أو منحرف أو مكابر.
بسم الله الرحمن الرحيم ، اللهُم صلِ على مُحمد الأمين وآل بيته الطاهرين وعجل فرجهم وألعن أعدائهم إلى قيام يوم الدين أمين :
أولًا - زيارة الجامعه مروية عن إمامنا الهادي - عليه السلام - ولها فضل عظيم جدًا لدرجة أن أقوال العلماء فيها أن فضلها كفضل زيارة عاشوراء " والبعض " ذهب على أنها أعظم من زيارة عاشوراء حتى "
ثانيًا - عندنا سأل موسى النخعي من الإمام الهادي - عليه الصلاة والسلام - أن يعلمه كلامًا بليغًا وكاملًا إذا أراد أن يزور آل بيت النبوه - عليهم السلام - فبدأ الامام بزيارة الجامعه
ثالثًا - سنعرض لكم ٥ علماء يقولون بصحة زيارة الجامعه :
١ - آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني
٢ - آية الله العظمى السيد محمد صادق الروحاني
٣ -الشيخ محمد باقر المجلسي قدس سره
٤ -الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي
٥ -الشيخ محمد تقي المجلسي
- لا أعلم الحقيقه السبب هؤلاء وأصرارهم على دثر تُراث آل بيت النبوه - عليهم السلام -
أولًا - زيارة الجامعه مروية عن إمامنا الهادي - عليه السلام - ولها فضل عظيم جدًا لدرجة أن أقوال العلماء فيها أن فضلها كفضل زيارة عاشوراء " والبعض " ذهب على أنها أعظم من زيارة عاشوراء حتى "
ثانيًا - عندنا سأل موسى النخعي من الإمام الهادي - عليه الصلاة والسلام - أن يعلمه كلامًا بليغًا وكاملًا إذا أراد أن يزور آل بيت النبوه - عليهم السلام - فبدأ الامام بزيارة الجامعه
ثالثًا - سنعرض لكم ٥ علماء يقولون بصحة زيارة الجامعه :
١ - آية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني
٢ - آية الله العظمى السيد محمد صادق الروحاني
٣ -الشيخ محمد باقر المجلسي قدس سره
٤ -الشيخ محمد بن الحسن الحر العاملي
٥ -الشيخ محمد تقي المجلسي
- لا أعلم الحقيقه السبب هؤلاء وأصرارهم على دثر تُراث آل بيت النبوه - عليهم السلام -
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
سماحة العلّامة الآية الشيخ محمد باقر الإيرواني، يجيب عن سؤال مهم جداً.
الإمام المهديّ وأخبار الغيب.pdf
3.5 MB
مؤلّفات الشّهيد السّيّد حسن نصر الله
This media is not supported in your browser
VIEW IN TELEGRAM
هذا هو نموذج لاحتفال "الهالوين" في واشنطن! وأمام السفارة الاسرائيلية..
ثم تابع معي عزيزي "العربي المسلم" شوارعك ومحلاتك ومولاتك ومنشورات وستوريات الاحتفال بهذا العيد "المستورد منهم" بلا وعي في بلدك وقارن، وقل لي ما النتيجة؟!
يا للعار والخزي..
ثم تابع معي عزيزي "العربي المسلم" شوارعك ومحلاتك ومولاتك ومنشورات وستوريات الاحتفال بهذا العيد "المستورد منهم" بلا وعي في بلدك وقارن، وقل لي ما النتيجة؟!
يا للعار والخزي..
فَإِنَّهُ اِبْنِي وَ وَلَدِي وَ مِنِّي وَ قُرَّةُ عَيْنِي وَ ضِيَاءُ قَلْبِي وَ ثَمَرَةُ فُؤَادِي وَ هُوَ سَيِّدُ شَبَابِ أَهْلِ اَلْجَنَّةِ وَ حُجَّةُ اَللَّهِ عَلَى اَلْأُمَّةِ أَمْرُهُ أَمْرِي وَ قَوْلُهُ قَوْلِي مَنْ تَبِعَهُ فَإِنَّهُ مِنِّي وَ مَنْ عَصَاهُ فَلَيْسَ مِنِّي وَ إِنِّي لَمَّا نَظَرْتُ إِلَيْهِ تَذَكَّرْتُ مَا يَجْرِي عَلَيْهِ مِنَ اَلذُّلِّ بَعْدِي فَلاَ يَزَالُ اَلْأَمْرُ بِهِ حَتَّى يُقْتَلَ بِالسَّمِّ ظُلْماً وَ عُدْوَاناً فَعِنْدَ ذَلِكَ تَبْكِي اَلْمَلاَئِكَةُ وَ اَلسَّبْعُ اَلشِّدَادُ لِمَوْتِهِ وَ يَبْكِيهِ كُلُّ شَيْءٍ حَتَّى اَلطَّيْرُ فِي جَوِّ اَلسَّمَاءِ وَ اَلْحِيتَانُ فِي جَوْفِ اَلْمَاءِ فَمَنْ بَكَاهُ لَمْ تَعْمَ عَيْنُهُ يَوْمَ تَعْمَى اَلْعُيُونُ وَ مَنْ حَزِنَ عَلَيْهِ لَمْ يَحْزَنْ قَلْبُهُ يَوْمَ تَحْزَنُ اَلْقُلُوبُ وَ مَنْ زَارَهُ فِي بَقِيعِهِ ثَبَتَتْ قَدَمُهُ عَلَى اَلصِّرَاطِ يَوْمَ تَزِلُّ فِيهِ اَلْأَقْدَامُ.
- رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَالِه بِحَقِّ الْامَامِ الْحَسَن عَلَيهِ السَّلَام.
- بحار الأنوار: ج٢٨، ص٣٧.
- رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَالِه بِحَقِّ الْامَامِ الْحَسَن عَلَيهِ السَّلَام.
- بحار الأنوار: ج٢٨، ص٣٧.