يجري حديث عن اشتباكات بين المقاومين وجنود الاحتلال شرق خان يونس هذه اللحظات مع سماع دوي انفجارات واطلاق نار
بيان لوزارة الصحة في غزة:
٨٣٠٦ شهيدًا بينهم ٣٤٥٧ طفلًا و٢١٣٦ امرأة
٨٣٠٦ شهيدًا بينهم ٣٤٥٧ طفلًا و٢١٣٦ امرأة
مصادر عبرية: سلطنة عُمان ألغت الموافقة على مرور الرحلات الجوية الإسرائيلية عبر أجوائها.
قوة عسكرية إسرائيلية اشتبهت في شخص على أنه "مقاوم" قرب مستوطنة رعيم على الحدود مع غزة، أطلقوا عليه النار وأرسلوا خبرًا للإعلام على أنهم صفوا "مقاومًا"، الآن يغيّرون الرواية ويقولون "قتلنا مستوطنًا بالخطأ".
الى ادعياء المقاومة، واصحاب الكلمات المبعثرة، والنوايا الحاقدة، اذهبوا الى سجلات الشهداء والاسرى والجرحى والمطاردين، اذهبوا إلى سجلات العمليات البطولية، ستجدون فتح في المقدمة وستجدون المسافة طويلة بينكم وبين فتح، ستجدون الرصاص الفتحاوي يكتب حكاية نضال وتاريخ في كل بيت فلسطيني، نقول لكم (فتح وشهداء فتح .. هم مقاتلون على الارض والواقع هم فرسان الأجهزة الأمنية الفلسطينية ومقاتلو كتائب شهداء الاقصى، هم الحقيقة وانتم الوهم والخيال .. فتح في الميدان بالعدد والرقم والتاريخ .. وانتم خلف الشاشات تكتبون، وخلف كواليس الاعلام تخرجون اعمالكم التضخيمية الكاذبة)
This message can't be displayed on Telegram apps downloaded from the Google Play Store.
Forwarded from المخابرات العامة الفلسطينية
المجتمعات الآمنة المستقرة هي التي تحظى بالسلام والفكر المعتدل، التي تؤمن بمبادئ ومعايير التعايش والسلم المجتمعي، والأسرة نواة المجتمع، من داخل أسوار البيوت ينشأ جيل على ما تم تلقينه لهم من والديهم، وهؤلاء يحتاجون إلى منظومة مجتمعية مهيأة نفسيًّا واجتماعيًّا وتعليميًّا للحصانة الفكرية.
الأمن الفكري جزء من منظومة الأمن العام في المجتمع، وهو ركيزة كل أمن وأساس لكل استقرار.
الأمن الفكري جزء من منظومة الأمن العام في المجتمع، وهو ركيزة كل أمن وأساس لكل استقرار.
Forwarded from المخابرات العامة الفلسطينية
أهمية الأمن في بناء المجتمع
قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ).
يعتبر الأمن من أهم احتياجات أية دولة، لذا فإن أنجح الدول هي تلك التي تستطيع أن تحافظ على أمنها الداخلي عبر أجهزتها الأمنية، ووعي شعوبها، ومن هنا فإن الدولة تخصص جزءاً كبيراً من الميزانية لخدمة هذه الأجهزة، وللحفاظ على الأمن بشكل عام.
مع تحيات، جهاز المخابرات العامة الفلسطينية.
قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ).
يعتبر الأمن من أهم احتياجات أية دولة، لذا فإن أنجح الدول هي تلك التي تستطيع أن تحافظ على أمنها الداخلي عبر أجهزتها الأمنية، ووعي شعوبها، ومن هنا فإن الدولة تخصص جزءاً كبيراً من الميزانية لخدمة هذه الأجهزة، وللحفاظ على الأمن بشكل عام.
مع تحيات، جهاز المخابرات العامة الفلسطينية.
Forwarded from محمد مصطفى
السيد الرئيس محمود عباس يكلف محمد مصطفى بتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة
رام الله 14-03-2024
رام الله 14-03-2024
Forwarded from محمد مصطفى
سيادة الرئيس محمود عبّاس حفظه الله،
رئيس دولة فلسطين..
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية..
يشرفني قبول تكليفكم لي بتشكيل حكومتكم، الحكومة التاسعة عشرة، والتي سنقدمها لسيادتكم خلال المدة المحددة في القانون، وذلك بعد إجراء مشاورات واسعة للإقرار والمصادقة من قبل سيادتكم.
إنني وإذ أتشرف بقبول هذا التكليف، فإنني مدرك خطورة هذه المرحلة التي تمر بها قضيتنا الوطنية والظروف الصعبة التي يعيشها شعبنا الصامد وحجم التحديات القائمة، خاصةً أمام تبعات هذا العدوان على شعبنا الذي يتواصل لشهره السادس والذي خلف عشرات آلاف الشهداء والجرحى ومئات آلاف المهجّرين، ودمار البيوت والبنى التحتية والمستشفيات والمدارس والجامعات والمساجد والكنائس والطرق في قطاع غزة الحبيب، لنكرر موقف سيادتكم أن لا دولة دون غزة، ولا دولة في غزة، بعيداً عن الضفة والقدس. ويضاف إلى هذا العدوان، جرائم القتل، والتدمير، والاجتياحات، وإرهاب المستوطنين، والاعتقالات المستمرة في محافظات الوطن الأخرى،وتحديداً في مدينة القدس، عاصمة دولة فلسطين الأبدية.
رئيس دولة فلسطين..
رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية..
يشرفني قبول تكليفكم لي بتشكيل حكومتكم، الحكومة التاسعة عشرة، والتي سنقدمها لسيادتكم خلال المدة المحددة في القانون، وذلك بعد إجراء مشاورات واسعة للإقرار والمصادقة من قبل سيادتكم.
إنني وإذ أتشرف بقبول هذا التكليف، فإنني مدرك خطورة هذه المرحلة التي تمر بها قضيتنا الوطنية والظروف الصعبة التي يعيشها شعبنا الصامد وحجم التحديات القائمة، خاصةً أمام تبعات هذا العدوان على شعبنا الذي يتواصل لشهره السادس والذي خلف عشرات آلاف الشهداء والجرحى ومئات آلاف المهجّرين، ودمار البيوت والبنى التحتية والمستشفيات والمدارس والجامعات والمساجد والكنائس والطرق في قطاع غزة الحبيب، لنكرر موقف سيادتكم أن لا دولة دون غزة، ولا دولة في غزة، بعيداً عن الضفة والقدس. ويضاف إلى هذا العدوان، جرائم القتل، والتدمير، والاجتياحات، وإرهاب المستوطنين، والاعتقالات المستمرة في محافظات الوطن الأخرى،وتحديداً في مدينة القدس، عاصمة دولة فلسطين الأبدية.