⚜️المجلس الثوري لحركة فتح" في بيانه الختامي: نرفض التهجير والوطن البديل وأي شكل من الوصاية أو التشكيك بمنظمة التحرير
في الذكرى ال(٣١) لمجزرة الحرم الإبراهيميّ الدمويّة.. "فتح": شعبنا سيجابه المشاريع التصفويّة لحقوقه وسيحافظ على أرضه ومقدساته
قالت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ "فتح" إنّ شعبنا سيواصل نضاله الوطنيّ حتى إنجاز مشروعه الوطنيّ التحرّريّ، وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، مضيفةً أنّ تضحيات شعبنا وشهدائه وأسراه وجرحاه لن تذهب سُدى وستتوّج بانتزاعه لحريّته واستقلاله.
وأضافت "فتح" في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الثلاثاء؛ لمناسبة الذكرى ال(٣١) على مجزرة الحرم الإبراهيميّ الدمويّة، أنّ شعبنا الذي يتعرّض لأفظع حرب إباديّة شاملة تستهدف وجوده الأزليّ في قطاع غزة والضفة الغربيّة؛ سيتصدّى لكافة المشاريع التصفويّة، وسيجابه محاولات اقتلاعه من أرضه، مبينةً أنّ هذه الذكرى تتزامن وتمارسه عصابات المستوطنين بالتواطؤ مع جيش الاحتلال من إرهاب وعدوان واعتداء على الممتلكات العامّة والخاصّة للمواطنين الفلسطينيين في سياق فرض مخططي الضم والتهجير.
وبيّنت "فتح" أنّ محاولات منظومة الاحتلال الاستعماريّة طمس هويّة الحرم الإبراهيميّ الإسلاميّة والعربيّة، وفرض مخطط التقسيم الزمانيّ والمكانيّ بالتوازي مع ما يجري في العاصمة القدس والمسجد الأقصى المبارك؛ لن يغيّر الحقائق التاريخيّة، ولن يبدد الوقائع التي تدحض المزاعم التهويديّة المستندة إلى أسانيد زائفة، مؤكّدةً أنّ شعبنا سيحافظ على أرضه ومقدساته وهويّته القوميّة والوطنيّة وسيصونها.
قالت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ "فتح" إنّ شعبنا سيواصل نضاله الوطنيّ حتى إنجاز مشروعه الوطنيّ التحرّريّ، وإقامة دولته المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس، مضيفةً أنّ تضحيات شعبنا وشهدائه وأسراه وجرحاه لن تذهب سُدى وستتوّج بانتزاعه لحريّته واستقلاله.
وأضافت "فتح" في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الثلاثاء؛ لمناسبة الذكرى ال(٣١) على مجزرة الحرم الإبراهيميّ الدمويّة، أنّ شعبنا الذي يتعرّض لأفظع حرب إباديّة شاملة تستهدف وجوده الأزليّ في قطاع غزة والضفة الغربيّة؛ سيتصدّى لكافة المشاريع التصفويّة، وسيجابه محاولات اقتلاعه من أرضه، مبينةً أنّ هذه الذكرى تتزامن وتمارسه عصابات المستوطنين بالتواطؤ مع جيش الاحتلال من إرهاب وعدوان واعتداء على الممتلكات العامّة والخاصّة للمواطنين الفلسطينيين في سياق فرض مخططي الضم والتهجير.
وبيّنت "فتح" أنّ محاولات منظومة الاحتلال الاستعماريّة طمس هويّة الحرم الإبراهيميّ الإسلاميّة والعربيّة، وفرض مخطط التقسيم الزمانيّ والمكانيّ بالتوازي مع ما يجري في العاصمة القدس والمسجد الأقصى المبارك؛ لن يغيّر الحقائق التاريخيّة، ولن يبدد الوقائع التي تدحض المزاعم التهويديّة المستندة إلى أسانيد زائفة، مؤكّدةً أنّ شعبنا سيحافظ على أرضه ومقدساته وهويّته القوميّة والوطنيّة وسيصونها.
بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
نسأل الله عز وجل، أن يعيد الشهر الفضيل على شعبنا وقد تحققت أمانيه بالحرية والاستقلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وأن يتغمد شهداء شعبنا بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، والفرج القريب للأسرى
كل عام وشعبنا وأمتنا بألف خير
حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح
مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية
نسأل الله عز وجل، أن يعيد الشهر الفضيل على شعبنا وقد تحققت أمانيه بالحرية والاستقلال وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشريف، وأن يتغمد شهداء شعبنا بواسع رحمته ويسكنهم فسيح جناته، وأن يمن على المصابين بالشفاء العاجل، والفرج القريب للأسرى
كل عام وشعبنا وأمتنا بألف خير
حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح
مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية
"فتح" تنعي المناضل الوطنيّ الكبير الأسير المحرّر عبد الحميد القدسي
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) المناضل الوطنيّ الكبير والأسير المحرر عبد الحميد القدسي، الذي وافته المنيّة، في العاصمة الأردنيّة عمّان؛ بعد مسيرة نضاليّة مثّل خلالها المناضل الراحل نموذجًا في التضحية والإقدام والشجاعة والإيثار والالتزام بمقتضيات المشروع الوطنيّ الفلسطينيّ.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الثلاثاء، أنّ شعبنا خسر برحيل المناضل القدسي قائدًا ومناضلًا طليعيًّا، شارك في تأسيس خلايا العمل الفدائيّ داخل الأرض المحتلة، ورافق الرئيس الشهيد ياسر عرفات والقائد الشهيد خليل الوزير، وخاض غمار العمل الوطنيّ ضمن جهاز القطاع الغربيّ التابع للحركة حتى أسره في معتقلات الاحتلال خلال مشاركته بإحدى الدوريات الفدائيّة، مؤكدةً أنّ المناضل الراحل كان له دور بارز في تأسيس الحركة الأسيرة حتى تحرّره، وتعيينه عضوًا في المجلس الوطنيّ الفلسطينيّ، وبعد تأسيس السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة عُيّن وكيلًا لوزارة التموين.
وأعربت (فتح) عن خالص تعازيها لذوي المناضل الراحل وعائلته، ولكوادر الحركة ومناضليها، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات، معاهدةً إياه على مواصلة النضال الوطنيّ حتى إقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) المناضل الوطنيّ الكبير والأسير المحرر عبد الحميد القدسي، الذي وافته المنيّة، في العاصمة الأردنيّة عمّان؛ بعد مسيرة نضاليّة مثّل خلالها المناضل الراحل نموذجًا في التضحية والإقدام والشجاعة والإيثار والالتزام بمقتضيات المشروع الوطنيّ الفلسطينيّ.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الثلاثاء، أنّ شعبنا خسر برحيل المناضل القدسي قائدًا ومناضلًا طليعيًّا، شارك في تأسيس خلايا العمل الفدائيّ داخل الأرض المحتلة، ورافق الرئيس الشهيد ياسر عرفات والقائد الشهيد خليل الوزير، وخاض غمار العمل الوطنيّ ضمن جهاز القطاع الغربيّ التابع للحركة حتى أسره في معتقلات الاحتلال خلال مشاركته بإحدى الدوريات الفدائيّة، مؤكدةً أنّ المناضل الراحل كان له دور بارز في تأسيس الحركة الأسيرة حتى تحرّره، وتعيينه عضوًا في المجلس الوطنيّ الفلسطينيّ، وبعد تأسيس السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة عُيّن وكيلًا لوزارة التموين.
وأعربت (فتح) عن خالص تعازيها لذوي المناضل الراحل وعائلته، ولكوادر الحركة ومناضليها، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات، معاهدةً إياه على مواصلة النضال الوطنيّ حتى إقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
"فتح" تنعي المناضل الوطنيّ الكبير الدكتور زياد شعث
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) المناضل الوطنيّ الكبير وعضو المجلس الاستشاريّ للحركة الدكتور زياد شعث، الذي وافته المنيّة، اليوم الخميس، في العاصمة المصريّة القاهرة؛ بعد مسيرة كفاحيّة ونضاليّة جسّدها المناضل الراحل بتضحياته وتفانيه والتزامه بمسؤولياته الوطنيّة والتنظيميّة حتى رحيله.
وأكّدت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الخميس، أنّ المناضل الراحل (شعث) من طلائع مناضلي الحركة، ومؤسسي تنظيمها في مصر ، مضيفةً أنّه لم يتوانَ منذ التحاقه بالحركة والثورة الفلسطينيّة المعاصرة عن دوره الوطنيّ، وشكّل نموذجًا في الإيثار والالتزام بمقتضيات المشروع الوطنيّ الفلسطينيّ، وكان له دور مشهود في العمل النقابيّ والأهليّ بوصفه نقيب نقابة الصيادلة الفلسطينيين ورئيس جمعيّة بنك الدم، يضاف إلى ذلك، مهامه التنظيميّة في الحركة باعتباره عضوًا في مجلسها الاستشاريّ، واللجنة الحركيّة العليا في قطاع غزّة.
وأعربت (فتح) عن خالص تعازيها لذوي المناضل الراحل وعائلته، ولكوادر الحركة ومناضليها، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات، مؤكّدةً أنّها ستصون إرث شهدائها وتضحياتهم التي ستتوج بإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) المناضل الوطنيّ الكبير وعضو المجلس الاستشاريّ للحركة الدكتور زياد شعث، الذي وافته المنيّة، اليوم الخميس، في العاصمة المصريّة القاهرة؛ بعد مسيرة كفاحيّة ونضاليّة جسّدها المناضل الراحل بتضحياته وتفانيه والتزامه بمسؤولياته الوطنيّة والتنظيميّة حتى رحيله.
وأكّدت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الخميس، أنّ المناضل الراحل (شعث) من طلائع مناضلي الحركة، ومؤسسي تنظيمها في مصر ، مضيفةً أنّه لم يتوانَ منذ التحاقه بالحركة والثورة الفلسطينيّة المعاصرة عن دوره الوطنيّ، وشكّل نموذجًا في الإيثار والالتزام بمقتضيات المشروع الوطنيّ الفلسطينيّ، وكان له دور مشهود في العمل النقابيّ والأهليّ بوصفه نقيب نقابة الصيادلة الفلسطينيين ورئيس جمعيّة بنك الدم، يضاف إلى ذلك، مهامه التنظيميّة في الحركة باعتباره عضوًا في مجلسها الاستشاريّ، واللجنة الحركيّة العليا في قطاع غزّة.
وأعربت (فتح) عن خالص تعازيها لذوي المناضل الراحل وعائلته، ولكوادر الحركة ومناضليها، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات، مؤكّدةً أنّها ستصون إرث شهدائها وتضحياتهم التي ستتوج بإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
في يوم المرأة العالميّ.. "فتح": المرأة الفلسطينيّة شريكةٌ في النضال ورافعةٌ من روافع مشروع شعبنا الوطنيّ
أكّدت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) أنّ المرأة الفلسطينيّة هي شريكةٌ أساسيٌّةٌ في النضال الوطنيّ الفلسطينيّ، ورافعةٌ من روافع مشروع شعبنا التحرّريّ، ونموذجٌ حيٌّ ومُلهِمٌ في التضحية والصبر والإنجاز والتفاني، مضيفةً أنّها مدماك تاريخيّ لمسيرة شعبنا الكفاحيّة التي ستتوّج بإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم السبت؛ لمناسبة يوم المرأة العالميّ، أنّ هذا اليوم يتزامن وما يتعرّض له شعبنا في قطاع غزّة والضفة الغربيّة من حرب إبادة إسرائيليّة ممنهجة منذ السابع من تشرين الأول ٢٠٢٣ استُشهدت خلالها (١٢) ألف إمرأة فلسطينيّة، والتي قدّمت ولا تزال التضحيات الجسام كأمٍّ وأختٍ وزوجة، وتعرّضت لأفظع الانتهاكات من قبل جيش الاحتلال الإسرائيليّ، مبينةً أنّ ذلك لم يَحُل دون تدفق عطائها اللامتناهي، مدلّلةً على ذلك؛ بدور المرأة في بناء مؤسسات الدولة الفلسطينيّة، وإرساء دعائمها، والمشاركة الفاعلة في إبراز الهويّة الوطنيّة الحضاريّة لشعبنا ضمن عملها في مختلف المجالات التي شكلت فيها نموذجًا إبداعيًّا لافتًا.
ووجهت (فتح) التحايا المملؤة بالفخر والاعتداد للمرأة الفلسطينيّة في الوطن والشتات، مردفةً أنّ دورها الوطنيّ والتنظيميّ محط اعتزاز دائم، وشعاع إلهام نفّاذ، فهي المناضلة، والأم الصابرة، والعاملة الكادحة، والمعلمة المربية، والشريكة في البناء والتنمية.
ودعت (فتح) المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقيّة إلى وقف انتهاكات الاحتلال الإسرائيليّ السافرة بحقّ المرأة الفلسطينيّة، والتي تتعارض وتخالف القانون الدولي والمواثيق والاتفاقات والمعاهدات ذات الصلة، موضحةً أنّ ما تتعرّض له المرأة الفلسطينيّة يمثّل انتهاكًا علنيًّا وصلِفًا يستدعي من العالم مواقف حازمة تجاه منظومة الاحتلال الاستعماريّة.
أكّدت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) أنّ المرأة الفلسطينيّة هي شريكةٌ أساسيٌّةٌ في النضال الوطنيّ الفلسطينيّ، ورافعةٌ من روافع مشروع شعبنا التحرّريّ، ونموذجٌ حيٌّ ومُلهِمٌ في التضحية والصبر والإنجاز والتفاني، مضيفةً أنّها مدماك تاريخيّ لمسيرة شعبنا الكفاحيّة التي ستتوّج بإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم السبت؛ لمناسبة يوم المرأة العالميّ، أنّ هذا اليوم يتزامن وما يتعرّض له شعبنا في قطاع غزّة والضفة الغربيّة من حرب إبادة إسرائيليّة ممنهجة منذ السابع من تشرين الأول ٢٠٢٣ استُشهدت خلالها (١٢) ألف إمرأة فلسطينيّة، والتي قدّمت ولا تزال التضحيات الجسام كأمٍّ وأختٍ وزوجة، وتعرّضت لأفظع الانتهاكات من قبل جيش الاحتلال الإسرائيليّ، مبينةً أنّ ذلك لم يَحُل دون تدفق عطائها اللامتناهي، مدلّلةً على ذلك؛ بدور المرأة في بناء مؤسسات الدولة الفلسطينيّة، وإرساء دعائمها، والمشاركة الفاعلة في إبراز الهويّة الوطنيّة الحضاريّة لشعبنا ضمن عملها في مختلف المجالات التي شكلت فيها نموذجًا إبداعيًّا لافتًا.
ووجهت (فتح) التحايا المملؤة بالفخر والاعتداد للمرأة الفلسطينيّة في الوطن والشتات، مردفةً أنّ دورها الوطنيّ والتنظيميّ محط اعتزاز دائم، وشعاع إلهام نفّاذ، فهي المناضلة، والأم الصابرة، والعاملة الكادحة، والمعلمة المربية، والشريكة في البناء والتنمية.
ودعت (فتح) المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقيّة إلى وقف انتهاكات الاحتلال الإسرائيليّ السافرة بحقّ المرأة الفلسطينيّة، والتي تتعارض وتخالف القانون الدولي والمواثيق والاتفاقات والمعاهدات ذات الصلة، موضحةً أنّ ما تتعرّض له المرأة الفلسطينيّة يمثّل انتهاكًا علنيًّا وصلِفًا يستدعي من العالم مواقف حازمة تجاه منظومة الاحتلال الاستعماريّة.
"فتح" تنعي المناضل الوطنيّ الدكتور كمال شرافي
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) المناضل الوطنيّ الكبير الدكتور كمال شرافي، الذي وافته المنيّة، اليوم الإثنين، بعد مسيرة نضاليّة وأكاديميّة مثّل خلالها المناضل الراحل نموذجًا في الإيثار والتضحية والالتزام.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الاثنين، أنّ المناضل الشرافي الذي ولد في قطاع غزّة، كان من المناضلين الوطنيين الذي تشهد لهم ساحات العمل الوطنيّ، مبينةً أنّ المناضل الراحل عُيّن وزيرًا للصحة ثم عُيّن وزيرً للشؤون الاجتماعيّة، يضاف إلى ذلك؛ عمله الأكاديميّ والحقوقيّ كرئيس لمجلس أمناء جامعة الأقصى وعضو مجلس أمناء مجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات .
وأعربت (فتح) عن خالص تعازيها لذوي المناضل الراحل وعائلته وزملائه، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات، معاهدةً إياه على مواصلة النضال الوطنيّ حتى إقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) المناضل الوطنيّ الكبير الدكتور كمال شرافي، الذي وافته المنيّة، اليوم الإثنين، بعد مسيرة نضاليّة وأكاديميّة مثّل خلالها المناضل الراحل نموذجًا في الإيثار والتضحية والالتزام.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الاثنين، أنّ المناضل الشرافي الذي ولد في قطاع غزّة، كان من المناضلين الوطنيين الذي تشهد لهم ساحات العمل الوطنيّ، مبينةً أنّ المناضل الراحل عُيّن وزيرًا للصحة ثم عُيّن وزيرً للشؤون الاجتماعيّة، يضاف إلى ذلك؛ عمله الأكاديميّ والحقوقيّ كرئيس لمجلس أمناء جامعة الأقصى وعضو مجلس أمناء مجلس أمناء مؤسسة ياسر عرفات .
وأعربت (فتح) عن خالص تعازيها لذوي المناضل الراحل وعائلته وزملائه، ولجماهير شعبنا في الوطن والشتات، معاهدةً إياه على مواصلة النضال الوطنيّ حتى إقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
⚜️ دلال المغربيّ.. فدائية “أقامت الجمهورية الفلسطينية” في عملية خططتها حركة فتح
"فتح": اتهامات حماس للسلطة الوطنيّة الفلسطينيّة محاولة للتغطية عما قدمته من تنازلات عن الثوابت الوطنية في مفاوضاتها مع أطراف اجنبية
أكّدت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) أنّ التصريحات الأخيرة الصادرة عن "حماس" ضد السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة تدلّل على محاولاتها التغطيّة على مفاوضاتها اللاوطنية مع جهات اجنبية ؛ من خلال تبنيها الخطاب الاتهاميّ التضليليّ الهادف إلى حجب الحقائق والوقائع حول ما يجري من مفاوضات تُقدّم حماس غير المخوّلة ولا المؤهلة وطنيا بالتفاوض فيها التنازلات تلو التنازلات عن حقوق شعبنا الوطنيّة وثوابته المقدسة وتضحياته الجسام، مضيفةً أنّ هذه التصريحات الصادرة عن قياديّ في الحركة هرب من غزة و يُقيم في إحدى فنادق العواصم الإقليميّة تكشف عن مدى تورط حماس في هذه المؤامرات المخططات التي تستهدف شعبنا وقضيته الوطنيّة العادلة.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الثلاثاء، أنّه لا يحقّ لثلة الهاربين المتورطين بدماء عشرات الآلاف من الشهداء بالتساوق مع جيش الاحتلال وأقاموا مفاوضاتهم السريّة على أنقاض وركام قطاع غزةّ المُزايدة، وإعادة إنتاج حرب الإبادة في الضفة الغربيّة؛ من خلال إسداء الذرائع السانحة لمنظومة الاحتلال الاستعماريّة، مبينةً أنّ من ارتضوا على أنفسهم وصفَ "اللطفاء" من قبل المبعوث الأمريكيّ بعد تقديمهم للتنازلات لا يعبّرون عن شعبنا وما يتعرّض له من إبادة وتهجير ممنهجين،
واوضحت الحركة أنّ حماس ؛ تعيد تموضعاتها السياسيّة للحفاظ على مصالحها السلطويّة كسلطة أمر واقع بعدما زجت بشعبنا في غياهب المجهول، وبعد كل ممارساتها من القمع والتنكيل بحقّ شعبنا في قطاع غزة الذي يئن تحت وطأة حصار مطبق، وإبادة شاملة، ومخططات تهجيريّة، بينما تُجزل حماس التنازلات لمفاوضيها، غير آبهة بمصير شعبنا ومعاناته.
وبيّنت (فتح) أنّ شعبنا لن يسمح لأيّة جهة أو فصيل أن يقدّم تنازلات تمس بحقوقه الوطنيّة أو يفاوض أي طرف باسمه، موضحةً أنّ حماس لا تمثّل سوى نفسها وإيران باعتبارها إحدى وكلائها في المنطقة، مردفةً أنّ منظمة التحرير الفلسطينيّة هي الممثل الشرعيّ والوحيد لشعبنا، وهي المخوّلة حصرًا بتمثيله والدفاع عن حقوقه، والحفاظ على مشروعه الوطنيّ حتى إقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
أكّدت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) أنّ التصريحات الأخيرة الصادرة عن "حماس" ضد السلطة الوطنيّة الفلسطينيّة تدلّل على محاولاتها التغطيّة على مفاوضاتها اللاوطنية مع جهات اجنبية ؛ من خلال تبنيها الخطاب الاتهاميّ التضليليّ الهادف إلى حجب الحقائق والوقائع حول ما يجري من مفاوضات تُقدّم حماس غير المخوّلة ولا المؤهلة وطنيا بالتفاوض فيها التنازلات تلو التنازلات عن حقوق شعبنا الوطنيّة وثوابته المقدسة وتضحياته الجسام، مضيفةً أنّ هذه التصريحات الصادرة عن قياديّ في الحركة هرب من غزة و يُقيم في إحدى فنادق العواصم الإقليميّة تكشف عن مدى تورط حماس في هذه المؤامرات المخططات التي تستهدف شعبنا وقضيته الوطنيّة العادلة.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الثلاثاء، أنّه لا يحقّ لثلة الهاربين المتورطين بدماء عشرات الآلاف من الشهداء بالتساوق مع جيش الاحتلال وأقاموا مفاوضاتهم السريّة على أنقاض وركام قطاع غزةّ المُزايدة، وإعادة إنتاج حرب الإبادة في الضفة الغربيّة؛ من خلال إسداء الذرائع السانحة لمنظومة الاحتلال الاستعماريّة، مبينةً أنّ من ارتضوا على أنفسهم وصفَ "اللطفاء" من قبل المبعوث الأمريكيّ بعد تقديمهم للتنازلات لا يعبّرون عن شعبنا وما يتعرّض له من إبادة وتهجير ممنهجين،
واوضحت الحركة أنّ حماس ؛ تعيد تموضعاتها السياسيّة للحفاظ على مصالحها السلطويّة كسلطة أمر واقع بعدما زجت بشعبنا في غياهب المجهول، وبعد كل ممارساتها من القمع والتنكيل بحقّ شعبنا في قطاع غزة الذي يئن تحت وطأة حصار مطبق، وإبادة شاملة، ومخططات تهجيريّة، بينما تُجزل حماس التنازلات لمفاوضيها، غير آبهة بمصير شعبنا ومعاناته.
وبيّنت (فتح) أنّ شعبنا لن يسمح لأيّة جهة أو فصيل أن يقدّم تنازلات تمس بحقوقه الوطنيّة أو يفاوض أي طرف باسمه، موضحةً أنّ حماس لا تمثّل سوى نفسها وإيران باعتبارها إحدى وكلائها في المنطقة، مردفةً أنّ منظمة التحرير الفلسطينيّة هي الممثل الشرعيّ والوحيد لشعبنا، وهي المخوّلة حصرًا بتمثيله والدفاع عن حقوقه، والحفاظ على مشروعه الوطنيّ حتى إقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.