⚜️ فتح: لن نسمح لـ"حماس" التي غامرت بمصالح الشعب الفلسطيني ومقدراته لصالح إيران وتسببت بدمار قطاع غزة أن تعيد إنتاج مغامراتها في الضفة
"فتح" تنعي ابنها الشهيد الأسير معتز أبو زنيد
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) الشهيد الأسير معتز أبو زنيد، الذي استشهد، اليوم الاثنين، في معتقلات الاحتلال الإسرائيليّ؛ بسبب جريمة الإهمال الطبيّ.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الاثنين، أنّ الأسير (أبو زنيد) وأحد كوادر الحركة ومناضليها المُعتقل منذ شهر حزيران من العام ٢٠٢٣ الماضي لم يكن يعاني من أيّة مشاكل صحيّة، مؤكّدةً أنّه نتيجة لسياسة الإهمال الطبيّ والحرمان من أبسط الاحتياجات الإنسانيّة تعرّضت صحته للتدهور حتى استشهاده، محمّلةً الاحتلال الإسرائيليّ الذي يمارس بتوجيهات من الوزير الفاشيّ (ايتمار بن غفير) سياسة الإعدام الطبيّ المسؤوليّة الكاملة عن استشهاده.
وبيّنت (فتح) أنّه باستشهاد الأسير (أبوزنيد) يصل عدد شهداء الحركة الأسيرة في معتقلات الاحتلال منذ السابع من تشرين الأول ٢٠٢٣ إلى (٥٥) شهيدًا، داعيةً المجتمع الدولي والمنظّمات الحقوقيّة إلى التدخّل الفوريّ، وإلزام منظومة الاحتلال الاستعماريّة بالانصياع للاتفاقات، وفي مقدمتها؛ اتفاقيّة (جنيف) الرابعة.
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) الشهيد الأسير معتز أبو زنيد، الذي استشهد، اليوم الاثنين، في معتقلات الاحتلال الإسرائيليّ؛ بسبب جريمة الإهمال الطبيّ.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الاثنين، أنّ الأسير (أبو زنيد) وأحد كوادر الحركة ومناضليها المُعتقل منذ شهر حزيران من العام ٢٠٢٣ الماضي لم يكن يعاني من أيّة مشاكل صحيّة، مؤكّدةً أنّه نتيجة لسياسة الإهمال الطبيّ والحرمان من أبسط الاحتياجات الإنسانيّة تعرّضت صحته للتدهور حتى استشهاده، محمّلةً الاحتلال الإسرائيليّ الذي يمارس بتوجيهات من الوزير الفاشيّ (ايتمار بن غفير) سياسة الإعدام الطبيّ المسؤوليّة الكاملة عن استشهاده.
وبيّنت (فتح) أنّه باستشهاد الأسير (أبوزنيد) يصل عدد شهداء الحركة الأسيرة في معتقلات الاحتلال منذ السابع من تشرين الأول ٢٠٢٣ إلى (٥٥) شهيدًا، داعيةً المجتمع الدولي والمنظّمات الحقوقيّة إلى التدخّل الفوريّ، وإلزام منظومة الاحتلال الاستعماريّة بالانصياع للاتفاقات، وفي مقدمتها؛ اتفاقيّة (جنيف) الرابعة.
في الذكرى ال34 لاستشهاد القادة أبو إياد وأبو الهول والعمري.."فتح": سنحافظ على إرث الشهداء وسنجسد تضحياتهم بإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة وعاصمتها القدس
أكدت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ "فتح" أنّ القادة الشهداء صلاح خلف "أبو إياد"، وهايل عبد الحميد "أبو الهول"، وفخري العمري "أبو محمد" مثّلوا نموذجًا في التضحية والإيثار والإقدام في الدفاع عن شعبنا وقضيته العادلة ، مؤكدةً أنّها ستواصل النضال الذي بدأه الشهداء القادة حتى إنجاز المشروع الوطنيّ، وانتزاع حقوق شعبنا التاريخيّة، وتجسيد الدولة الفلسطينيّة المستقلّة كاملة السيادة وعاصمتها القدس .
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الاثنين، لمناسبة الذكرى الـ34 لاستشهاد القادة الثلاثة، أنّ شعبنا الذي يتعرّض لأعتى حروب الإبادة الإسرائيليّة الممنهجة في قطاع غزّة والضفة الغربيّة بما فيها القدس؛ سيُفشل كافّة المؤامرات والمشاريع التصفويّة لقضيّته الوطنيّة التي لم يتوانَ القادة الشهداء ابو عمار وأبو جهاد وأبو اياد عن التضحية من أجلها ضمن دورهم في تأسيس الحركة الوطنيّة الفلسطينيّة، وتحصينها من محاولات الهيمنة والاختراق؛ عبر جهاز الأمن الموحد الذي كان للقادة الشهداء الدور المركزيّ في تأسيسه وقيادته.
وبيّنت الحركة انها ستظل محافظةً على إرث القادة الشهداء الذين قدموا التضحيات الجسيمة، صائنةً لمبادئهم ومبادئ الحركة الوطنيّة الفلسطينيّة؛ التي كان للقادة الشهداء الدور البارز في الحفاظ علىيها وعلى القرار الوطنيّ الفلسطيني المستقل ؛ والتصدي لكافة المشاريع المضادة لوحدة شعبنا حتى استشهادهم.
وعاهدت (فتح) القادة الشهداء على مواصلة الكفاح والنضال والمقاومة ضد الاحتلال وآلته العدوانيّة، والحفاظ على منجزات شعبنا التي شُيّدت بدماء الشهداء حتى دحر الاحتلال، وتحقيق حرية شعبنا واستقلاله.
أكدت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ "فتح" أنّ القادة الشهداء صلاح خلف "أبو إياد"، وهايل عبد الحميد "أبو الهول"، وفخري العمري "أبو محمد" مثّلوا نموذجًا في التضحية والإيثار والإقدام في الدفاع عن شعبنا وقضيته العادلة ، مؤكدةً أنّها ستواصل النضال الذي بدأه الشهداء القادة حتى إنجاز المشروع الوطنيّ، وانتزاع حقوق شعبنا التاريخيّة، وتجسيد الدولة الفلسطينيّة المستقلّة كاملة السيادة وعاصمتها القدس .
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الاثنين، لمناسبة الذكرى الـ34 لاستشهاد القادة الثلاثة، أنّ شعبنا الذي يتعرّض لأعتى حروب الإبادة الإسرائيليّة الممنهجة في قطاع غزّة والضفة الغربيّة بما فيها القدس؛ سيُفشل كافّة المؤامرات والمشاريع التصفويّة لقضيّته الوطنيّة التي لم يتوانَ القادة الشهداء ابو عمار وأبو جهاد وأبو اياد عن التضحية من أجلها ضمن دورهم في تأسيس الحركة الوطنيّة الفلسطينيّة، وتحصينها من محاولات الهيمنة والاختراق؛ عبر جهاز الأمن الموحد الذي كان للقادة الشهداء الدور المركزيّ في تأسيسه وقيادته.
وبيّنت الحركة انها ستظل محافظةً على إرث القادة الشهداء الذين قدموا التضحيات الجسيمة، صائنةً لمبادئهم ومبادئ الحركة الوطنيّة الفلسطينيّة؛ التي كان للقادة الشهداء الدور البارز في الحفاظ علىيها وعلى القرار الوطنيّ الفلسطيني المستقل ؛ والتصدي لكافة المشاريع المضادة لوحدة شعبنا حتى استشهادهم.
وعاهدت (فتح) القادة الشهداء على مواصلة الكفاح والنضال والمقاومة ضد الاحتلال وآلته العدوانيّة، والحفاظ على منجزات شعبنا التي شُيّدت بدماء الشهداء حتى دحر الاحتلال، وتحقيق حرية شعبنا واستقلاله.
"فتح" تنعي القائد الوطنيّ داوود مراغة "أبو أحمد فؤاد"
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) نائب الأمين العامّ السابق للجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين القائد الوطنيّ داوود مراغة "أبو أحمد فؤاد"، الذي وافته المنيّة، اليوم الجمعة، بعد مسيرة نضاليّة وكفاحيّة قدّم خلالها القائد الوطنيّ التضحيات الجسام؛ من أجل الدفاع عن حقوق شعبنا وقضيّته الوطنيّة.
وأضافت (فتح) في بيان عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الجمعة، أنّ رحيل القائد الوطنيّ "أبو أحمد فؤاد" شكّل خسارةً لشعبنا الذي يجابه أعتى حرب إبادة ممنهجة من قبل منظومة الاحتلال الاستعماريّة منذ السّابع من تشرين الأوّل من العام 2023، مؤكّدةً أنّ النهج الوحدويّ الذي كان القائد الراحل ملتزمًا به حتى رحيله سيبقى نهجًا ثابتًا حتّى إنجاز مشروع شعبنا الوطنيّ، المتمثّل؛ بإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلّة كاملة السّيادة وعاصمتها القدس.
وأعربت (فتح) عن خالص تعازيها لذوي القائد الوطنيّ الراحل، وللرّفاق في الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، ولعموم جماهير شعبنا في الوطن والشّتات، معاهدةً كافّة شهداء شعبنا على مواصلة النضال الوطنيّ حتى انتزاع حقوق شعبنا ودحر الاحتلال.
نعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) نائب الأمين العامّ السابق للجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين القائد الوطنيّ داوود مراغة "أبو أحمد فؤاد"، الذي وافته المنيّة، اليوم الجمعة، بعد مسيرة نضاليّة وكفاحيّة قدّم خلالها القائد الوطنيّ التضحيات الجسام؛ من أجل الدفاع عن حقوق شعبنا وقضيّته الوطنيّة.
وأضافت (فتح) في بيان عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الجمعة، أنّ رحيل القائد الوطنيّ "أبو أحمد فؤاد" شكّل خسارةً لشعبنا الذي يجابه أعتى حرب إبادة ممنهجة من قبل منظومة الاحتلال الاستعماريّة منذ السّابع من تشرين الأوّل من العام 2023، مؤكّدةً أنّ النهج الوحدويّ الذي كان القائد الراحل ملتزمًا به حتى رحيله سيبقى نهجًا ثابتًا حتّى إنجاز مشروع شعبنا الوطنيّ، المتمثّل؛ بإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلّة كاملة السّيادة وعاصمتها القدس.
وأعربت (فتح) عن خالص تعازيها لذوي القائد الوطنيّ الراحل، وللرّفاق في الجبهة الشعبيّة لتحرير فلسطين، ولعموم جماهير شعبنا في الوطن والشّتات، معاهدةً كافّة شهداء شعبنا على مواصلة النضال الوطنيّ حتى انتزاع حقوق شعبنا ودحر الاحتلال.
⚜️الذكرى السابعة عشر لاستشهاد " أحمد سناقرة " صقر الكتـ ـائب والقيادي في كتـ ـائـ ـب شـ ـهــ ـداء الأقـ ـصى
"فتح" تدعو للنفير العامّ والتصدي لعدوان عصابات المستوطنين على شعبنا
دعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) جماهير شعبنا إلى النفير العامّ، والتصدّي لعدوان عصابات المستوطنين الهمجيّ على البلدات والقرى الفلسطينيّة، مؤكّدةً أنّ هذا العدوان يأتي ضمن مخططات الاحتلال الاستعماريّة، وعلى وجه التحديد؛ مخطط الضم والترحيل الذي يجاهر قادة منظومة الاحتلال بتطبيقه.
وأكّدت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الاثنين، أنّ شعبنا في قطاع غزّة والضفة الغربيّة الذي يتعرّض منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر ٢٠٢٣ إلى حرب إبادة شاملة وممنهجة من قبل منظومة الاحتلال الاستعماريّة سيتصدّى لكافّة المشاريع التصفويّة لوجوده الأزليّ، وحقوقه الوطنيّة المشروعة، ولن يقبل إلّا بالسيادة الفلسطينيّة الكاملة على أرضه مهما كلّف ذلك من تضحيات، مضيفةً أنّ هذا العدوان الهمجيّ الذي يعبّر عن استفحال النزعة الفاشيّة الإجراميّة لدى منظومة الاحتلال جاء نتيجةً لقرار ما يعرف بوزير أمن الاحتلال بإطلاق سراح غلاة المستوطنين الإرهابيين في دلالة على تواطؤ حكومة الاحتلال المتطرّفة مع عصابات المستوطنين التي تُمعن في إرهابها وحرقها لممتلكات شعبنا العامّة والخاصّة.
ودعت (فتح) المجتمع الدولي إلى التدخل الفوريّ والجاد لحماية شعبنا من حرب إبادة أصبحت مراميها وأهدافها علنيّةً، مردفةً أنّ ما يمارسه المستوطنون بالتواطؤ مع جيش الاحتلال يعدّ تأجيجًا وتأزيمًا للأوضاع التي قد تصل إلى ما لا يحمد عقباه، محملةً حكومة الاحتلال المتطرّفة المسؤوليّة الكاملة عمّا ستؤول إليه مجريات الأحداث جرّاء حربها الإباديّة المتواصلة.
دعت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) جماهير شعبنا إلى النفير العامّ، والتصدّي لعدوان عصابات المستوطنين الهمجيّ على البلدات والقرى الفلسطينيّة، مؤكّدةً أنّ هذا العدوان يأتي ضمن مخططات الاحتلال الاستعماريّة، وعلى وجه التحديد؛ مخطط الضم والترحيل الذي يجاهر قادة منظومة الاحتلال بتطبيقه.
وأكّدت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم الاثنين، أنّ شعبنا في قطاع غزّة والضفة الغربيّة الذي يتعرّض منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر ٢٠٢٣ إلى حرب إبادة شاملة وممنهجة من قبل منظومة الاحتلال الاستعماريّة سيتصدّى لكافّة المشاريع التصفويّة لوجوده الأزليّ، وحقوقه الوطنيّة المشروعة، ولن يقبل إلّا بالسيادة الفلسطينيّة الكاملة على أرضه مهما كلّف ذلك من تضحيات، مضيفةً أنّ هذا العدوان الهمجيّ الذي يعبّر عن استفحال النزعة الفاشيّة الإجراميّة لدى منظومة الاحتلال جاء نتيجةً لقرار ما يعرف بوزير أمن الاحتلال بإطلاق سراح غلاة المستوطنين الإرهابيين في دلالة على تواطؤ حكومة الاحتلال المتطرّفة مع عصابات المستوطنين التي تُمعن في إرهابها وحرقها لممتلكات شعبنا العامّة والخاصّة.
ودعت (فتح) المجتمع الدولي إلى التدخل الفوريّ والجاد لحماية شعبنا من حرب إبادة أصبحت مراميها وأهدافها علنيّةً، مردفةً أنّ ما يمارسه المستوطنون بالتواطؤ مع جيش الاحتلال يعدّ تأجيجًا وتأزيمًا للأوضاع التي قد تصل إلى ما لا يحمد عقباه، محملةً حكومة الاحتلال المتطرّفة المسؤوليّة الكاملة عمّا ستؤول إليه مجريات الأحداث جرّاء حربها الإباديّة المتواصلة.
"فتح" تدعو شعبنا إلى اليقظة التامة أمام دعوات "حماس" وقناة الجزيرة بتشويه إنجازات حملة "حماية وطن"
رام الله 22-1-2025 وفا- دعت حركة "فتح" ولجنتها المركزية، أبناء شعبنا في مخيمات وبلدات وقرى ومدن الضفة الغربية، إلى اليقظة التامة أمام دعوات بعض قيادات "حماس" وقناة الجزيرة المشبوهة وبعض الأطراف الخارجية التي تنسجم أهدافها مع مطالب إسرائيل الهادفة لتدمير مدن ومخيمات الضفة الغربية، بتشويه الحقائق أمام الإنجازات التي حققتها قوى الأمن الفلسطينية في حملة "حماية وطن".
وقالت "فتح" في بيان صدر عنها، اليوم الأربعاء، إن الإنجازات التي حققتها قوى الأمن الفلسطينية في محافظة جنين ومخيمها، جاءت، رغم عملية الخداع التي قامت بها العناصر الداعشية التي سعت هي ومن وراءها في التسليح والتمويل إلى نقل الدمار والمجازر الوحشية التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي وراح ضحيتها أكثر من مئتي ألف شهيد وجريح ومعاق من أبناء شعبنا في قطاع غزة.
وشددت الحركة على أنها ومنظمة التحرير ستتحمل كامل المسؤولية الوطنية من أجل المحافظة على الإنجازات التي بنيت منذ قيام السلطة الوطنية الفلسطينية، ومؤسسات الدولة الفلسطينية الأمنية والاقتصادية والتعليمية والصحية والثقافية وغيرها، على طريق إنهاء الاحتلال البغيض وتصفية مستعمراته التي بناها، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية كاملة غير منقوصة، وتجسيد الدولة الفلسطينية فوق الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية.
وأشارت إلى أن "فتح" أول الرصاص وأول الحجارة، ستستمر في مسيرتها ومعها كل القوى والفصائل والفعاليات الوطنية صاحبة الإرادة الفلسطينية والقرار الوطني الفلسطيني المستقل، حتى نحقق كامل أحلام وأهداف شعبنا في الحرية والاستقلال بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
ودعت اللجنة المركزية لحركة "فتح"، حركة "حماس" وقياداتها إلى الكف عن دعوات استمرار الانقسام البغيض الغريب عن ثقافة شعبنا الفلسطيني وعدم الوقوع في شباك أعداء شعبنا وخداع النفس، كما دعت كافة فصائل منظمة التحرير وقواها إلى مزيد من التماسك والوحدة وقطع الطريق على كل دعاة أحلام اليقظة ومن يقف خلفهم والتمسك بوحدة السياسة والجغرافية للضفة الغربية وقطاع غزة والقدس عاصمة دولتنا الأبدية
رام الله 22-1-2025 وفا- دعت حركة "فتح" ولجنتها المركزية، أبناء شعبنا في مخيمات وبلدات وقرى ومدن الضفة الغربية، إلى اليقظة التامة أمام دعوات بعض قيادات "حماس" وقناة الجزيرة المشبوهة وبعض الأطراف الخارجية التي تنسجم أهدافها مع مطالب إسرائيل الهادفة لتدمير مدن ومخيمات الضفة الغربية، بتشويه الحقائق أمام الإنجازات التي حققتها قوى الأمن الفلسطينية في حملة "حماية وطن".
وقالت "فتح" في بيان صدر عنها، اليوم الأربعاء، إن الإنجازات التي حققتها قوى الأمن الفلسطينية في محافظة جنين ومخيمها، جاءت، رغم عملية الخداع التي قامت بها العناصر الداعشية التي سعت هي ومن وراءها في التسليح والتمويل إلى نقل الدمار والمجازر الوحشية التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي وراح ضحيتها أكثر من مئتي ألف شهيد وجريح ومعاق من أبناء شعبنا في قطاع غزة.
وشددت الحركة على أنها ومنظمة التحرير ستتحمل كامل المسؤولية الوطنية من أجل المحافظة على الإنجازات التي بنيت منذ قيام السلطة الوطنية الفلسطينية، ومؤسسات الدولة الفلسطينية الأمنية والاقتصادية والتعليمية والصحية والثقافية وغيرها، على طريق إنهاء الاحتلال البغيض وتصفية مستعمراته التي بناها، وتنفيذ قرارات الشرعية الدولية كاملة غير منقوصة، وتجسيد الدولة الفلسطينية فوق الأراضي الفلسطينية المحتلة منذ الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية.
وأشارت إلى أن "فتح" أول الرصاص وأول الحجارة، ستستمر في مسيرتها ومعها كل القوى والفصائل والفعاليات الوطنية صاحبة الإرادة الفلسطينية والقرار الوطني الفلسطيني المستقل، حتى نحقق كامل أحلام وأهداف شعبنا في الحرية والاستقلال بقيادة منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا الفلسطيني.
ودعت اللجنة المركزية لحركة "فتح"، حركة "حماس" وقياداتها إلى الكف عن دعوات استمرار الانقسام البغيض الغريب عن ثقافة شعبنا الفلسطيني وعدم الوقوع في شباك أعداء شعبنا وخداع النفس، كما دعت كافة فصائل منظمة التحرير وقواها إلى مزيد من التماسك والوحدة وقطع الطريق على كل دعاة أحلام اليقظة ومن يقف خلفهم والتمسك بوحدة السياسة والجغرافية للضفة الغربية وقطاع غزة والقدس عاصمة دولتنا الأبدية
حماس تقدم التنازلات للاحتلال من اجل تثبيت حكمها لقطاع غزة وتمنحه كل مبررات هدم وضم الضفة لأجل الهدف ذاته
تصريح صحفي صادر عن الناطق الرسمي باسم حركة فتح عبد الفتاح دولة
تستنكر حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" المواقف والتصريحات الغريبة التي تصدر عن حركة "حماس"، والتي تنم عن تناقض واضح في توجهاتها وسياستها، حيث أبدت "حماس" مرونة غير مسبوقة وتنازلات كبيرة للاحتلال الإسرائيلي للوصول إلى تفاهمات تحفظ سلطتها في قطاع غزة، حتى لو كانت على حساب دماء أبناء شعبنا وتضحياتهم، بينما تصر على منحه كل مبررات تدمير الضفة الغربية.
إن هذا النهج المريب لحركة "حماس"، الذي يسعى إلى تكريس الانقسام، يتزامن مع حملة إعلامية مشبوهة تتبناها قناة الجزيرة وبعض الأطراف التي تنسجم مواقفها مع أهداف الاحتلال، لتبرير سياساته العدوانية ضد الضفة الغربية، بما في ذلك اقتحام المستشفيات وتشويه صورة الأجهزة الأمنية الفلسطينية، في محاولة لخلق الفوضى وزرع الفتنة بين أبناء شعبنا.
إن حركة "فتح" تؤكد أن الحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني ومؤسساتنا الوطنية مسؤولية جماعية تتطلب الوحدة والتماسك. ونشدد على أن أي تصريحات أو مواقف تساهم في تعزيز الانقسام تخدم فقط الاحتلال وأجنداته التوسعية.
ندعو حركة "حماس" إلى مراجعة مواقفها والكف عن تقديم ذرائع للاحتلال لضرب الوحدة الوطنية وإدامة الانقسام. كما ندعو وسائل الإعلام الوطنية إلى تبني خطاب يوحد شعبنا ويعزز صموده في وجه المخططات الاحتلالية.
إن حركة "فتح"، ومعها منظمة التحرير الفلسطينية، ستبقى الحامي الأمين لحقوق شعبنا وطموحاته في الحرية والاستقلال، وسنواصل العمل بكل قوة لإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، على حدود عام 1967.
عبد الفتاح دولة
الناطق الرسمي باسم حركة فتح
تصريح صحفي صادر عن الناطق الرسمي باسم حركة فتح عبد الفتاح دولة
تستنكر حركة التحرير الوطني الفلسطيني "فتح" المواقف والتصريحات الغريبة التي تصدر عن حركة "حماس"، والتي تنم عن تناقض واضح في توجهاتها وسياستها، حيث أبدت "حماس" مرونة غير مسبوقة وتنازلات كبيرة للاحتلال الإسرائيلي للوصول إلى تفاهمات تحفظ سلطتها في قطاع غزة، حتى لو كانت على حساب دماء أبناء شعبنا وتضحياتهم، بينما تصر على منحه كل مبررات تدمير الضفة الغربية.
إن هذا النهج المريب لحركة "حماس"، الذي يسعى إلى تكريس الانقسام، يتزامن مع حملة إعلامية مشبوهة تتبناها قناة الجزيرة وبعض الأطراف التي تنسجم مواقفها مع أهداف الاحتلال، لتبرير سياساته العدوانية ضد الضفة الغربية، بما في ذلك اقتحام المستشفيات وتشويه صورة الأجهزة الأمنية الفلسطينية، في محاولة لخلق الفوضى وزرع الفتنة بين أبناء شعبنا.
إن حركة "فتح" تؤكد أن الحفاظ على المشروع الوطني الفلسطيني ومؤسساتنا الوطنية مسؤولية جماعية تتطلب الوحدة والتماسك. ونشدد على أن أي تصريحات أو مواقف تساهم في تعزيز الانقسام تخدم فقط الاحتلال وأجنداته التوسعية.
ندعو حركة "حماس" إلى مراجعة مواقفها والكف عن تقديم ذرائع للاحتلال لضرب الوحدة الوطنية وإدامة الانقسام. كما ندعو وسائل الإعلام الوطنية إلى تبني خطاب يوحد شعبنا ويعزز صموده في وجه المخططات الاحتلالية.
إن حركة "فتح"، ومعها منظمة التحرير الفلسطينية، ستبقى الحامي الأمين لحقوق شعبنا وطموحاته في الحرية والاستقلال، وسنواصل العمل بكل قوة لإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس، على حدود عام 1967.
عبد الفتاح دولة
الناطق الرسمي باسم حركة فتح
⚜️تصريح صحفي صادر عن المجلس الثوري لحركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح
إن المجلس الثوري لحركة فتح يشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم ويتوجه لهم بالتهنئة.
ويؤكد المجلس الثوري على إصرار شعبنا على حرية كافة أسرانا الأبطال من معتقلات الاحتلال واستمرار نضالنا الوطني بكافة الوسائل المشروعة لوقف العدوان الإسرائيلي على شعبنا وأرضنا وحقوقنا في غزة وجنين وأرضنا كافة، وتمسكنا بحق اللاجئين في العودة والتعويض والحرية لكافة الأسرى في معتقلات الاحتلال .
إن حركة فتح تبقى في مقدمة نضال شعبنا الصامد في غزة والضفة بما فيها القدس ، وإفشال مشاريع التهجير والإصرار على الوحدة الوطنية شرطاً للانتصار .
ونحن نحتضن أسرانا البواسل اليوم ،نؤكد على حقوقنا الثابتة بانهاء الاحتلال والاستيطان وتجسيد استقلالنا الوطني بدولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
إن المجلس الثوري لحركة فتح يشارك أبناء شعبنا وعائلات الأسرى المفرج عنهم فرحتهم ويتوجه لهم بالتهنئة.
ويؤكد المجلس الثوري على إصرار شعبنا على حرية كافة أسرانا الأبطال من معتقلات الاحتلال واستمرار نضالنا الوطني بكافة الوسائل المشروعة لوقف العدوان الإسرائيلي على شعبنا وأرضنا وحقوقنا في غزة وجنين وأرضنا كافة، وتمسكنا بحق اللاجئين في العودة والتعويض والحرية لكافة الأسرى في معتقلات الاحتلال .
إن حركة فتح تبقى في مقدمة نضال شعبنا الصامد في غزة والضفة بما فيها القدس ، وإفشال مشاريع التهجير والإصرار على الوحدة الوطنية شرطاً للانتصار .
ونحن نحتضن أسرانا البواسل اليوم ،نؤكد على حقوقنا الثابتة بانهاء الاحتلال والاستيطان وتجسيد استقلالنا الوطني بدولتنا المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.
⚜️مركزية فتح" تؤكد رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضهم.
أكدت اللجنة المركزية لحركة "فتح" رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضه، والتي أجمع العالم على أحقيتهم في إقامة دولتهم عليها.
وشددت المركزية، في بيانها الصادر اليوم الأحد، على أن أهمية أن يواصل الرئيس الأميركي العمل من أجل تثبيت واستدامة وقف إطلاق، وتوفير المساعدات وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي بالكامل، وتمكين السلطة الفلسطينية من تولي مهامها كاملة في قطاع غزة، والذهاب إلى صنع السلام الدائم والعادل وفق قرارات الشرعية الدولية، مؤكدة على أن تنفيذ حل الدولتين بإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية سيوسع نطاق السلام لجميع دول الجوار والعالم.
وأشارت المركزية إلى أن قراري رفع العقوبات عن المستوطنين والمصادقة على أوزان جديدة من القذائف الأميركية لصالح إسرائيل، إنما سيصبان في تأجيج الصراع بدلا من إخماده وتوجيه الطاقات والجهود من أجل السلام.
وجددت المركزية التأكيد على أن أية مواقف يجب أن تعزز مساعي العالم لإنهاء الصراع، مؤكدة على أن فلسطين للفلسطينيين الذين لن يرحلوا عنها، ولن يتنازلوا عن أرضهم وركام منازلهم التي ينتظرون بشوق وتلهف كبيرين في مناطق التماس في غزة للعودة إليها رغم معرفتهم بحجم الكارثة التي تنتظرهم، وذلك لإصرارهم على دفن أبنائهم وأقاربهم الموجودين تحت الركام، وإعادة إعمار تلك المنازل، واستعادة حياتهم الطبيعية وتحقيق آمالهم وتطلعاتهم.
وحيّت اللجنة المركزية موقف الشقيقتين مصر والأردن، ورفضهما الثابت لأي شكل من أشكال التهجير، وإصرارهما والقيادة الفلسطينية والعالم على حل الصراع وفق القرارات الأممية والقانون الدولي ومواثيق حقوق الإنسان، وليس وفق نزوات اليمين المتطرف في إسرائيل.
ودعت اللجنة المركزية إدارة ترمب إلى العمل قدما من أجل السلام والاستقرار، وتجنب كل ما يقود المنطقة إلى المزيد من الأزمات بفعل رغبات الحكومة الإسرائيلية الحالية وإجراءاتها التعسفية في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، بما يشمل حصار الفلسطينيين في الضفة الغربية في كنتونات جغرافية، وفرض الأمر الواقع عبر توسيع المستوطنات واستهداف الآمنين في مخيماتهم وقراهم ومدنهم.
أكدت اللجنة المركزية لحركة "فتح" رفضها القاطع لمحاولات تهجير أبناء شعبنا من أرضه، والتي أجمع العالم على أحقيتهم في إقامة دولتهم عليها.
وشددت المركزية، في بيانها الصادر اليوم الأحد، على أن أهمية أن يواصل الرئيس الأميركي العمل من أجل تثبيت واستدامة وقف إطلاق، وتوفير المساعدات وانسحاب قوات الاحتلال الإسرائيلي بالكامل، وتمكين السلطة الفلسطينية من تولي مهامها كاملة في قطاع غزة، والذهاب إلى صنع السلام الدائم والعادل وفق قرارات الشرعية الدولية، مؤكدة على أن تنفيذ حل الدولتين بإنهاء الاحتلال وتجسيد الدولة الفلسطينية سيوسع نطاق السلام لجميع دول الجوار والعالم.
وأشارت المركزية إلى أن قراري رفع العقوبات عن المستوطنين والمصادقة على أوزان جديدة من القذائف الأميركية لصالح إسرائيل، إنما سيصبان في تأجيج الصراع بدلا من إخماده وتوجيه الطاقات والجهود من أجل السلام.
وجددت المركزية التأكيد على أن أية مواقف يجب أن تعزز مساعي العالم لإنهاء الصراع، مؤكدة على أن فلسطين للفلسطينيين الذين لن يرحلوا عنها، ولن يتنازلوا عن أرضهم وركام منازلهم التي ينتظرون بشوق وتلهف كبيرين في مناطق التماس في غزة للعودة إليها رغم معرفتهم بحجم الكارثة التي تنتظرهم، وذلك لإصرارهم على دفن أبنائهم وأقاربهم الموجودين تحت الركام، وإعادة إعمار تلك المنازل، واستعادة حياتهم الطبيعية وتحقيق آمالهم وتطلعاتهم.
وحيّت اللجنة المركزية موقف الشقيقتين مصر والأردن، ورفضهما الثابت لأي شكل من أشكال التهجير، وإصرارهما والقيادة الفلسطينية والعالم على حل الصراع وفق القرارات الأممية والقانون الدولي ومواثيق حقوق الإنسان، وليس وفق نزوات اليمين المتطرف في إسرائيل.
ودعت اللجنة المركزية إدارة ترمب إلى العمل قدما من أجل السلام والاستقرار، وتجنب كل ما يقود المنطقة إلى المزيد من الأزمات بفعل رغبات الحكومة الإسرائيلية الحالية وإجراءاتها التعسفية في قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس، بما يشمل حصار الفلسطينيين في الضفة الغربية في كنتونات جغرافية، وفرض الأمر الواقع عبر توسيع المستوطنات واستهداف الآمنين في مخيماتهم وقراهم ومدنهم.
"فتح": اعتقال الاحتلال للمتحدث باسم الحركة ماهر النمّورة لن يسكت صوت فتح ولن يثنينا عن القيام بواجبنا في الدفاع عن شعبنا وحقوقه
أكّدت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) أنّ اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيليّ للمتحدّث باسم الحركة الدكتور ماهر النمّورة لن يسكت صوت فتح ولن يثنيها عن دورها التاريخيّ والطليعيّ في الدفاع عن شعبنا وحقوقه الوطنيّة المشروعة.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم السبت، أنّ الحركة التي قدّمت قادتها وكوادرها شهداءً وأسرى ستواصل نضالها حتّى إنجاز المشروع الوطنيّ، وإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
وبيّنت (فتح) أنّ اعتقال الدكتور النمّورة يأتي في سياق الاستهداف الشامل من قبل الاحتلال الإسرائيليّ للحركة وقياداتها وكوادرها ومناضليها الذين لن يوهن الاعتقال والقمع والتنكيل إرداتهم الوطنيّة.
أكّدت حركة التحرير الوطنيّ الفلسطينيّ (فتح) أنّ اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيليّ للمتحدّث باسم الحركة الدكتور ماهر النمّورة لن يسكت صوت فتح ولن يثنيها عن دورها التاريخيّ والطليعيّ في الدفاع عن شعبنا وحقوقه الوطنيّة المشروعة.
وأضافت (فتح) في بيان صادر عن مفوضيّة الإعلام والثقافة والتعبئة الفكريّة، اليوم السبت، أنّ الحركة التي قدّمت قادتها وكوادرها شهداءً وأسرى ستواصل نضالها حتّى إنجاز المشروع الوطنيّ، وإقامة الدولة الفلسطينيّة المستقلة كاملة السيادة وعاصمتها القدس.
وبيّنت (فتح) أنّ اعتقال الدكتور النمّورة يأتي في سياق الاستهداف الشامل من قبل الاحتلال الإسرائيليّ للحركة وقياداتها وكوادرها ومناضليها الذين لن يوهن الاعتقال والقمع والتنكيل إرداتهم الوطنيّة.
"فتح": تدمير الاحتلال الإسرائيليّ للأحياء السكنيّة في مخيّم جنين تؤكد انه ماضي في سياسة التهجير
ردًا على الدعوات الأميركية لتهجير شعبنا.. "فتح": شعبنا سيبقى صامدًا على أرض وطنه ولن يساوم على حقوقه المشروعة
أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) رفضها لأية مشاريع لتهجير شعبنا من قطاع غزة أو الضفة بما فيها القدس.
وشددت الحركة في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، اليوم الأربعاء، على أن شعبنا الذي قدم التضحيات الجسام وناضل لأكثر من 100 عام وصمد على أرضه، سيبقى متشبثاً بها مهما كان الثمن ولن يتنازل أو يساوم على حقوقه الوطنية المشروعة، حتى تحقيق أهدافه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران لعام 1967، وعودة اللاجئين وفق قرارات الشرعية الدولية.
وأضافت، أن شعبنا لن يذعن لأية مشاريع تنتقص من حقوقه ووحدته الكيانية والسياسية والجغرافية، وأن الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة لن تتحقق إلا بنيل شعبنا لحقوقه الوطنية كافة، مؤكدة أن هذه المشاريع ستتحطم على صخرة صمود شعبنا وثباته.
وبينت (فتح) أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وهي المؤتمنة على ثوابته الوطنية، وهي المخولة بحماية القرار الوطني المستقل وصونه من الارتهان والمصادرة، كما أنها صاحبة الولاية الكاملة على الأراضي الفلسطينية.
وأعربت، عن تقديرها لموقف الأشقاء العرب وخاصة في الأردن ومصر والسعودية، حيال مشاريع التهجير والضم والترحيل، مستطردة أن هذا الموقف سيشكل حائلًا أمام هذه المشاريع
أكدت حركة التحرير الوطني الفلسطيني (فتح) رفضها لأية مشاريع لتهجير شعبنا من قطاع غزة أو الضفة بما فيها القدس.
وشددت الحركة في بيان صادر عن مفوضية الإعلام والثقافة والتعبئة الفكرية، اليوم الأربعاء، على أن شعبنا الذي قدم التضحيات الجسام وناضل لأكثر من 100 عام وصمد على أرضه، سيبقى متشبثاً بها مهما كان الثمن ولن يتنازل أو يساوم على حقوقه الوطنية المشروعة، حتى تحقيق أهدافه في تقرير المصير وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس على حدود الرابع من حزيران لعام 1967، وعودة اللاجئين وفق قرارات الشرعية الدولية.
وأضافت، أن شعبنا لن يذعن لأية مشاريع تنتقص من حقوقه ووحدته الكيانية والسياسية والجغرافية، وأن الأمن والاستقرار والسلام في المنطقة لن تتحقق إلا بنيل شعبنا لحقوقه الوطنية كافة، مؤكدة أن هذه المشاريع ستتحطم على صخرة صمود شعبنا وثباته.
وبينت (فتح) أن منظمة التحرير الفلسطينية هي الممثل الشرعي والوحيد لشعبنا، وهي المؤتمنة على ثوابته الوطنية، وهي المخولة بحماية القرار الوطني المستقل وصونه من الارتهان والمصادرة، كما أنها صاحبة الولاية الكاملة على الأراضي الفلسطينية.
وأعربت، عن تقديرها لموقف الأشقاء العرب وخاصة في الأردن ومصر والسعودية، حيال مشاريع التهجير والضم والترحيل، مستطردة أن هذا الموقف سيشكل حائلًا أمام هذه المشاريع