كل الطرق كانت تؤدي إليك
كل الأماكن أصبحت باردة اليوم
لا قدومك مُرحباً بهِ
ولا وجهك عاد مألوفاً
ولا أنت تستحق هذهِ العاطفة.
كل الأماكن أصبحت باردة اليوم
لا قدومك مُرحباً بهِ
ولا وجهك عاد مألوفاً
ولا أنت تستحق هذهِ العاطفة.
مرّيت بإقتباس لداڤيد لوبروتون شدّني جدًا وقرأته مرارًا من كثر ما حسيته واقعي، يقول فيه: "لا يكون الإنسان نفسه إلا في الصمت، أما في الكلام فهو ينتشر خارج ذاته، يتبدّد من خلال الخطاب، بحيث يكون لغيره أكثر منه لذاته"
هذه المرة بالذات لن أحاول،
لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدرٌ للطاقة،
وهدرٌ للأيام، وهدرٌ للشعور.
أنا الآن مكتفٍ بما أملكه،
ولا أملك أثمن من نفسي،
ولا تظن ولو للحظة بأنني مُطمئن،
بل إني قلقٌ، ومُتعبٌ، وأدعو الله أن يخلّصني من كل ذلك دون أن أبذل مجهودًا حتى .
لقد حاولت بما يكفي لأن أعرف بأن محاولاتي ما هي إلا هدرٌ للطاقة،
وهدرٌ للأيام، وهدرٌ للشعور.
أنا الآن مكتفٍ بما أملكه،
ولا أملك أثمن من نفسي،
ولا تظن ولو للحظة بأنني مُطمئن،
بل إني قلقٌ، ومُتعبٌ، وأدعو الله أن يخلّصني من كل ذلك دون أن أبذل مجهودًا حتى .
اللهم أنّا نَحمدكَ على ما كان
ونستعينُكَ على ما يكون
ونسئلُكَ المعافاة في الاديان
كما نسئلك المعافاة في الابدان .
ونستعينُكَ على ما يكون
ونسئلُكَ المعافاة في الاديان
كما نسئلك المعافاة في الابدان .
اللهُمَّ ابقني متوردة دومًا و بارك لي في أيامي
وعمري وحياتي وأجعل لها من الجمَال أكثره .
وعمري وحياتي وأجعل لها من الجمَال أكثره .
المشكلة ليست في مشقة الرجوع، أستطيع المجيء إليك، وتستطيع أيضًا أن تأتي إليّ، لكن بيننا ألم، ألمٌ عميق
قضى على فكرة العودة .
قضى على فكرة العودة .
آلمتني الطريقة التي أدركتُ فيها
أنني حين سعيت من أجل
ان أحيطك بوهجٍ خاص
كنت في المقابل تتعمّد اطفائي .
أنني حين سعيت من أجل
ان أحيطك بوهجٍ خاص
كنت في المقابل تتعمّد اطفائي .