﴿وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ لَا تَشْغَلْ قُلُوبَنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بِهِ ، وَلَا تَجْعَلْنَا فِي رِزْقِكَ خَوَلًا لِغَيْرِكَ ، وَلَا تَمْنَعْنَا خَيْرَ مَا عِنْدَكَ بِشَرِّ مَا عِنْدَنَا ، وَلَا تَرَنَا حَيْثُ نَهَيْتَنَا ، وَلَا تَفْقِدْنَا حَيْثُ أمَرْتَنَا .. أعِزَّنَا وَلَا تُذِلَّنَا ، أعِزَّنَا بِالطَّاعَةِ وَلَا تُذِلَّنَا بِالمَعَاصِي».
«اللَّهُمَّ لَا تَشْغَلْ قُلُوبَنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بِهِ ، وَلَا تَجْعَلْنَا فِي رِزْقِكَ خَوَلًا لِغَيْرِكَ ، وَلَا تَمْنَعْنَا خَيْرَ مَا عِنْدَكَ بِشَرِّ مَا عِنْدَنَا ، وَلَا تَرَنَا حَيْثُ نَهَيْتَنَا ، وَلَا تَفْقِدْنَا حَيْثُ أمَرْتَنَا .. أعِزَّنَا وَلَا تُذِلَّنَا ، أعِزَّنَا بِالطَّاعَةِ وَلَا تُذِلَّنَا بِالمَعَاصِي».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَعَنَ اللهُ اليَهُودَ! ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمِ الشُّحُومُ فَبَاعُوهَا وَأكَلُوا أثْمَانَهَا ، وَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ إذَا حَرَّمَ أكْلَ شَيْءٍ حَرَّمَ ثَمَنَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"لَعَنَ اللهُ اليَهُودَ! ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمِ الشُّحُومُ فَبَاعُوهَا وَأكَلُوا أثْمَانَهَا ، وَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ إذَا حَرَّمَ أكْلَ شَيْءٍ حَرَّمَ ثَمَنَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
ذُكِرَ لِعُمَرَ أنَّ سَمُرَةَ بَاعَ خَمْرًا ، قَالَ : قَاتَلَ اللهُ سَمُرَةَ! ، إنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ : "لَعَنَ اللهُ اليَهُودَ! ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَجَمَلُوهَا فَبَاعُوهَا".
[مسند الإمام أحمد].
ذُكِرَ لِعُمَرَ أنَّ سَمُرَةَ بَاعَ خَمْرًا ، قَالَ : قَاتَلَ اللهُ سَمُرَةَ! ، إنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ : "لَعَنَ اللهُ اليَهُودَ! ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَجَمَلُوهَا فَبَاعُوهَا".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
مَنْ سَرَّهُ أنْ يُحَرِّمَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ فَلْيُحَرِّمِ النَّبِيذَ.
[مسند الإمام أحمد].
مَنْ سَرَّهُ أنْ يُحَرِّمَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ فَلْيُحَرِّمِ النَّبِيذَ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي وائل الأسدي قال :
إنَّ أهْلَ بَيْتٍ يَصْنَعُونَ عَلَى مَائِدَتِهِمْ رَغِيفًا حَلَالًا لَأهْلُ بَيْتٍ غُرَبَاءُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
إنَّ أهْلَ بَيْتٍ يَصْنَعُونَ عَلَى مَائِدَتِهِمْ رَغِيفًا حَلَالًا لَأهْلُ بَيْتٍ غُرَبَاءُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿وَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلَا تَعْقِلُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ، واقْدُرْ لَنَا الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أرْضِنَا بِهِ».
«اللَّهُمَّ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ، واقْدُرْ لَنَا الخَيْرَ حَيْثُ كَانَ ثُمَّ أرْضِنَا بِهِ».
عن أبي بكر بن أبي زهير الثقفي قال :
لَمَّا نَزَلَتْ ﴿لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ﴾ قَالَ أبُو بَكْرٍ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنَّا لَنُجَازَى بِكُلِّ سُوءٍ نَعْمَلُهُ؟. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَرْحَمُكَ اللهُ يَا أبَا بَكْرٍ ، ألَسْتَ تَنْصَبُ؟ ، ألَسْتَ تَحْزَنُ؟ ، ألَسْتَ تُصِيبُكَ اللَّأوَاءُ؟. فَهَذَا مَا تُجْزَوْنَ بِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
لَمَّا نَزَلَتْ ﴿لَيْسَ بِأَمَانِيِّكُمْ وَلَا أَمَانِيِّ أَهْلِ الْكِتَابِ مَن يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ﴾ قَالَ أبُو بَكْرٍ : يَا رَسُولَ اللهِ ، إنَّا لَنُجَازَى بِكُلِّ سُوءٍ نَعْمَلُهُ؟. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَرْحَمُكَ اللهُ يَا أبَا بَكْرٍ ، ألَسْتَ تَنْصَبُ؟ ، ألَسْتَ تَحْزَنُ؟ ، ألَسْتَ تُصِيبُكَ اللَّأوَاءُ؟. فَهَذَا مَا تُجْزَوْنَ بِهِ".
[مسند الإمام أحمد].
عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال :
لَمَّا أقْبَلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مِنْ مَكَّةَ إلَى المَدِينَةِ عَطِشَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ، فَمَرُّوا بِرَاعِي غَنَمٍ ، قَالَ أبُو بَكْرٍ : فَأخَذْتُ قَدَحًا فَحَلَبْتُ فِيهِ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ كُثْبَةً مِنْ لَبَنٍ ، فَأتَيْتُهُ بِهِ فَشَرِبَ حَتَّى رَضِيتُ.
[مسند الإمام أحمد].
لَمَّا أقْبَلَ رَسُولُ اللهِ ﷺ مِنْ مَكَّةَ إلَى المَدِينَةِ عَطِشَ رَسُولُ اللهِ ﷺ ، فَمَرُّوا بِرَاعِي غَنَمٍ ، قَالَ أبُو بَكْرٍ : فَأخَذْتُ قَدَحًا فَحَلَبْتُ فِيهِ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ كُثْبَةً مِنْ لَبَنٍ ، فَأتَيْتُهُ بِهِ فَشَرِبَ حَتَّى رَضِيتُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَسْمُرُ عِنْدَ أبِي بَكْرٍ اللَّيْلَةَ كَذَلِكَ فِي الأمْرِ مِنْ أمْرِ المُسْلِمِينَ وَأنَا مَعَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَسْمُرُ عِنْدَ أبِي بَكْرٍ اللَّيْلَةَ كَذَلِكَ فِي الأمْرِ مِنْ أمْرِ المُسْلِمِينَ وَأنَا مَعَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن كردوس التغلبي قال :
إنَّ الجَنَّةَ لَا تُنَالُ إلَّا بِعَمَلٍ لَهَا ، أخْلِصُوا الرَّغْبَةَ بِالرَّهْبَةِ وَدُومُوا عَلَى صَالِحِ الأعْمَالِ ، وَالْقَوُا اللهَ بِقُلُوبٍ سَلِيمَةٍ وَأعْمَالٍ صَادِقَةٍ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
إنَّ الجَنَّةَ لَا تُنَالُ إلَّا بِعَمَلٍ لَهَا ، أخْلِصُوا الرَّغْبَةَ بِالرَّهْبَةِ وَدُومُوا عَلَى صَالِحِ الأعْمَالِ ، وَالْقَوُا اللهَ بِقُلُوبٍ سَلِيمَةٍ وَأعْمَالٍ صَادِقَةٍ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ مَّرَدًّا﴾.
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
«سُبْحَانَ اللهِ ، وَالحَمْدُ للهِ ، وَلَا إلَهَ إلَّا اللهُ ، وَاللهُ أكْبَرُ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاللهِ».
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
ألَا إنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَدْ رَجَمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
ألَا إنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَدْ رَجَمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن سعيد بن أبي الحسن البصري قال :
جَاءَ رَجُلٌ إلَى ابْنِ عَبَّاسٍ فَقَالَ : يَا أبَا العَبَّاسِ ، إنِّي رَجُلٌ أُصَوِّرُ هَذِهِ الصُّوَرَ وَأصْنَعُ هَذِهِ الصُّوَرَ فَأَفْتِنِي فِيهَا. قَالَ : ادْنُ مِنِّي. فَدَنَا مِنْهُ ، فَقَالَ : ادْنُ مِنِّي. فَدَنَا مِنْهُ حَتَّى وَضَعَ يَدَهُ عَلَى رَأسِهِ ، قَالَ : أُنَبِّئُكَ بِمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "كُلُّ مُصَوِّرٍ فِي النَّارِ ، يُجْعَلُ لَهُ بِكُلِّ صُورَةٍ صَوَّرَهَا نَفْسٌ تُعَذِّبُهُ فِي جَهَنَّمَ". فَإنْ كُنْتَ لَا بُدَّ فَاعِلًا فَاجْعَلِ الشَّجَرَ وَمَا لَا نَفْسَ لَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
جَاءَ رَجُلٌ إلَى ابْنِ عَبَّاسٍ فَقَالَ : يَا أبَا العَبَّاسِ ، إنِّي رَجُلٌ أُصَوِّرُ هَذِهِ الصُّوَرَ وَأصْنَعُ هَذِهِ الصُّوَرَ فَأَفْتِنِي فِيهَا. قَالَ : ادْنُ مِنِّي. فَدَنَا مِنْهُ ، فَقَالَ : ادْنُ مِنِّي. فَدَنَا مِنْهُ حَتَّى وَضَعَ يَدَهُ عَلَى رَأسِهِ ، قَالَ : أُنَبِّئُكَ بِمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللهِ ﷺ ، سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "كُلُّ مُصَوِّرٍ فِي النَّارِ ، يُجْعَلُ لَهُ بِكُلِّ صُورَةٍ صَوَّرَهَا نَفْسٌ تُعَذِّبُهُ فِي جَهَنَّمَ". فَإنْ كُنْتَ لَا بُدَّ فَاعِلًا فَاجْعَلِ الشَّجَرَ وَمَا لَا نَفْسَ لَهُ.
[مسند الإمام أحمد].
عن عبدالرحمن بن وعلة قال :
سَألْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ عَنْ بَيْعِ الخَمْرِ فَقَالَ : كَانَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ صَدِيقٌ مِنْ ثَقِيفٍ أوْ مِنْ دَوْسٍ فَلَقِيَهُ بِمَكَّةَ عَامَ الفَتْحِ بِرَاوِيَةِ خَمْرٍ يُهْدِيهَا إلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا أبَا فُلَانٍ ، أمَا عَلِمْتَ أنَّ اللهَ حَرَّمَهَا؟". فَأقْبَلَ الرَّجُلُ عَلَى غُلَامِهِ فَقَالَ : اذْهَبْ فَبِعْهَا. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا أبَا فُلَانٍ ، بِمَاذَا أمَرْتَهُ؟". قَالَ : أمَرْتُهُ أنْ يَبِيعَهَا. قَالَ : "إنَّ الَّذِي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا". فَأمَرَ بِهَا فَأُفْرِغَتْ فِي البَطْحَاءِ.
[مسند الإمام أحمد].
سَألْتُ ابْنَ عَبَّاسٍ عَنْ بَيْعِ الخَمْرِ فَقَالَ : كَانَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ صَدِيقٌ مِنْ ثَقِيفٍ أوْ مِنْ دَوْسٍ فَلَقِيَهُ بِمَكَّةَ عَامَ الفَتْحِ بِرَاوِيَةِ خَمْرٍ يُهْدِيهَا إلَيْهِ ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا أبَا فُلَانٍ ، أمَا عَلِمْتَ أنَّ اللهَ حَرَّمَهَا؟". فَأقْبَلَ الرَّجُلُ عَلَى غُلَامِهِ فَقَالَ : اذْهَبْ فَبِعْهَا. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "يَا أبَا فُلَانٍ ، بِمَاذَا أمَرْتَهُ؟". قَالَ : أمَرْتُهُ أنْ يَبِيعَهَا. قَالَ : "إنَّ الَّذِي حَرَّمَ شُرْبَهَا حَرَّمَ بَيْعَهَا". فَأمَرَ بِهَا فَأُفْرِغَتْ فِي البَطْحَاءِ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي معاوية الغلابي قال :
حدثني رجل من قوم عامر :
أنَّ عَامِرًا أتَى امْرَأةً مِنْ بَلْعَنْبَرٍ يُعَزِّيهَا عَلَى أخٍ لَهَا كَانَ آخِرَ مَنْ بَقِيَ مِنْ أهْلِهَا ، فَقَالَ لَهَا : تَعَزِّي بِالقُرْآنِ ؛ فَإنَّهُ مَنْ لَمْ يَتَعَزَّ بِالقُرْآنِ تَقَطَّعَتْ نَفْسُهُ عَلَى الدُّنْيَا.
[الزهد للإمام أحمد].
حدثني رجل من قوم عامر :
أنَّ عَامِرًا أتَى امْرَأةً مِنْ بَلْعَنْبَرٍ يُعَزِّيهَا عَلَى أخٍ لَهَا كَانَ آخِرَ مَنْ بَقِيَ مِنْ أهْلِهَا ، فَقَالَ لَهَا : تَعَزِّي بِالقُرْآنِ ؛ فَإنَّهُ مَنْ لَمْ يَتَعَزَّ بِالقُرْآنِ تَقَطَّعَتْ نَفْسُهُ عَلَى الدُّنْيَا.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللهِ يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ صِدْقَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ وَحُسْنَ الظَّنِّ بِكَ».
«اللَّهُمَّ إنَّا نَسْألُكَ صِدْقَ التَّوَكُّلِ عَلَيْكَ وَحُسْنَ الظَّنِّ بِكَ».
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْهَاكُمْ أنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ". فَوَاللهِ مَا حَلَفْتُ بِهَا مُنْذُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ نَهَى عَنْهَا وَلَا تَكَلَّمْتُ بِهَا ذَاكِرًا وَلا آثِرًا.
[مسند الإمام أحمد].
سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ يَقُولُ : "إنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يَنْهَاكُمْ أنْ تَحْلِفُوا بِآبَائِكُمْ". فَوَاللهِ مَا حَلَفْتُ بِهَا مُنْذُ سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ ﷺ نَهَى عَنْهَا وَلَا تَكَلَّمْتُ بِهَا ذَاكِرًا وَلا آثِرًا.
[مسند الإمام أحمد].