تسبيح و استغفار
5.22K subscribers
886 photos
20 videos
100 files
8 links
‏سُبحَان الذي إذا ذَكرتَهُ ذكَرَك ، و إن شكَرتَهُ زادَك ، و إن توكّلت عليه كفَاك ، سُبحانَ الله وَبِحمدِه ، سُبحَانَ الله العَظِيم.
Download Telegram
عن أبي حازم المخزومي قال :

إذَا رَأيْتَ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ يُتَابِعُ نِعَمَهُ عَلَيْكَ وَأنْتَ تَعْصِيهِ فَاحْذَرْهُ.

[الزهد للإمام أحمد - الجزء التاسع عشر].
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.

«اللَّهُمَّ اجْعَلْ صَلَوَاتِكَ وَبَرَكَاتِكَ وَرَحْمَتَكَ عَلَى سَيِّدِ المُرْسَلِينَ وَإمَامِ المُتَّقِينَ وَخَاتَمِ النَّبِيِّينَ مُحَمَّدٍ عَبْدِكَ وَرَسُولِكَ إمَامِ الخَيْرِ وَقَائِدِ الخَيْرِ وَرَسُولِ الرَّحْمَةِ .. اللَّهُمَّ ابْعَثْهُ مَقَامًا مَحْمُودًا يَغْبِطُهُ بِهِ الأوَّلُونَ وَالآخِرُونَ .. اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
﴿وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ﴾.

«اللَّهُمَّ وَجِّهْنَا لِمَا خَلَقْتَنَا لَهُ ، وَاصْرِفْنَا عَمَّا نَهَيْتَنَا عَنْهُ ، وَلَا تَشْغَلْنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بَهِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :

"إنَّ اللهَ لَا يَنْظُرُ إلَى مُسْبِلٍ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

نَهَى رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنِ النَّفْخِ فِي الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن سعيد بن جبير :

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ﴾ قَالَ : الَّذِينَ هَاجَرُوا مَعَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَى المَدِينَةِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي إدريس الخولاني قال :

مَنْ جَعَلَ هُمُومَهُ هَمًّا وَاحِدًا كَفَاهُ اللهُ هُمُومَهُ ، وَمَنْ كَانَ لَهُ فِي كُلِّ وَادٍ هَمٌّ لَمْ يُبَالِ اللهُ فِي أيِّهَا هَلَكَ.

[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ﴾.

«‏اللَّهُمَّ بَرِّئْ قُلُوبَنَا مِنَ الشِّرْكِ وَالكِبْرِ وَالنِّفَاقِ وَالرِّيَاءِ وَالسُّمْعَةِ وَالرِّيبَةِ وَالشَّكِّ فِي دِينِكَ .. ‏يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ، ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ ، ‏وَاجْعَلْ دِينَنَا الإسْلَامَ القَيِّمَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما :

أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ إذَا قَدِمَ إلَى الصَّلَاةِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ يَقُولُ : "اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ أنْتَ قَيَّامُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ أنْتَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ ، أنْتَ الحَقُّ ، وَقَوْلُكَ الحَقُّ ، وَوَعْدُكَ الحَقُّ ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ ، وَالجَنَّةُ حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ .. اللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَإلَيْكَ أنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وَإلَيْكَ حَاكَمْتُ ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَأخَّرْتُ وَأسْرَرْتُ وَأعْلَنْتُ ، أنْتَ إلَهِي لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

قَنَتَ رَسُولُ اللهِ ﷺ شَهْرًا مُتَتَابِعًا فِي الظُّهْرِ وَالعَصْرِ وَالمَغْرِبِ وَالعِشَاءِ وَالصُّبْحِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ إذَا قَالَ «سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ» مِنَ الرَّكْعَةِ الأخِيرَةِ يَدْعُو عَلَيْهِمْ عَلَى حَيٍّ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَعُصَيَّةَ وَيُؤَمِّنُ مَنْ خَلْفَهُ ؛ أرْسَلَ إلَيْهِمْ يَدْعُوهُمْ إلَى الإسْلَامِ فَقَتَلُوهُمْ.

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن شهاب الزهري ،
عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة ،
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

بَعَثَ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَبْدَاللهِ بْنَ حُذَافَةَ بِكِتَابِهِ إلَى كِسْرَى ، فَدَفَعَهُ إلَى عَظِيمِ البَحْرَيْنِ ؛ يَدْفَعُهُ عَظِيمُ البَحْرَيْنِ إلَى كِسْرَى ، فَلَمَّا قَرَأهُ مَزَّقَهُ.

قال ابن شهاب : فَحَسِبْتُ ابْنَ المُسَيِّبِ قَالَ : فَدَعَا عَلَيْهِمْ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِأنْ يُمَزَّقُوا كُلَّ مُمَزَّقٍ.

[مسند الإمام أحمد].
عن الحسن البصري :

أنَّ عَامِرًا دَخَلَ مَسْجِدًا فَسَمِعَ قَوْمًا يَذْكُرُونَ الغُمُومَ الَّتِي يَلْقَوْنَهَا فِي مَعَاشِهِمْ ، فَقَالَ عَامِرٌ : صَدَقْتُمُونِي وَاللهِ عَنْ أنْفُسِكُمْ ، أمَا وَاللهِ لَئِنِ اسْتَطَعْتُ لَأجْعَلَنَّ الهَمَّ هَمًّا وَاحِدًا.

قال الحسن : فَفَعَلَ رَحِمَهُ اللهُ.

[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾.

«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ نَبِيٌّ قَبْلِي وَلَا أقُولُهُنَّ فَخْرًا : بُعِثْتُ إلَى النَّاسِ كَافَّةً الأحْمَرِ وَالأسْوَدِ ، وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ ، وَأُحِلَّتْ لِيَ الغَنَائِمُ وَلَمْ تَحِلَّ لِأحَدٍ قَبْلِي ، وَجُعِلَتْ لِيَ الأرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا ، وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ فَأَخَّرْتُهَا لِأُمَّتِي فَهِيَ لِمَنْ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :

"تَسْمَعُونَ وَيُسْمَعُ مِنْكُمْ وَيُسْمَعُ مِمَّنْ يَسْمَعُ مِنْكُمْ".

[مسند الإمام أحمد].