عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال :
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"مَنْ تَوَضَّأ فَأسْبَغَ الوُضُوءَ ثُمَّ مَشَى إلَى صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ فَصَلَّاهَا غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ".
[مسند الإمام أحمد].
سمعت رسول الله ﷺ يقول :
"مَنْ تَوَضَّأ فَأسْبَغَ الوُضُوءَ ثُمَّ مَشَى إلَى صَلَاةٍ مَكْتُوبَةٍ فَصَلَّاهَا غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
أمَرَنَا رَسُولُ اللهِ ﷺ بِإسْبَاغِ الوُضُوءِ.
[مسند الإمام أحمد].
أمَرَنَا رَسُولُ اللهِ ﷺ بِإسْبَاغِ الوُضُوءِ.
[مسند الإمام أحمد].
عن عبدالرزاق الصنعاني قال :
أهْلُ مَكَّةَ يَقُولُونَ : «أخَذَ ابْنُ جُرَيْجٍ الصَّلَاةَ مِنْ عَطَاءٍ ، وَأخَذَهَا عَطَاءٌ مِنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ ، وَأخَذَهَا ابْنُ الزُّبَيْرِ مِنْ أبِي بَكْرٍ ، وَأخَذَهَا أبُو بَكْرٍ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ» .. مَا رَأيْتُ أحَدًا أحْسَنَ صَلَاةً مِنِ ابْنِ جُرَيْجٍ.
[مسند الإمام أحمد].
أهْلُ مَكَّةَ يَقُولُونَ : «أخَذَ ابْنُ جُرَيْجٍ الصَّلَاةَ مِنْ عَطَاءٍ ، وَأخَذَهَا عَطَاءٌ مِنِ ابْنِ الزُّبَيْرِ ، وَأخَذَهَا ابْنُ الزُّبَيْرِ مِنْ أبِي بَكْرٍ ، وَأخَذَهَا أبُو بَكْرٍ مِنَ النَّبِيِّ ﷺ» .. مَا رَأيْتُ أحَدًا أحْسَنَ صَلَاةً مِنِ ابْنِ جُرَيْجٍ.
[مسند الإمام أحمد].
• هَذَا كِتَابٌ كَتَبَهُ إلَيَّ أبِي بِخَطِّهِ لِلفَزَعِ وَنَسَخْتُهُ أنَا مِنْهُ : «بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ، أعُوذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّامَّاتِ الَّتِي لَا يُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَلَا فَاجِرٌ مِنْ شَرِّ مَا يَنْزِلُ مِنَ السَّمَاءِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَعْرُجُ فِيهَا وَمِنْ شَرِّ مَا ذَرَأ فِي الأرْضِ وَمِنْ شَرِّ مَا يَخْرُجُ مِنْهَا وَمِنْ شَرِّ فِتَنِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمِنْ شَرِّ كُلِّ طَارِقٍ إلَّا طَارِقًا يَطْرُقُ بِخَيْرٍ يَا رَحْمَنُ».
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾.
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
«اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا صَلَّيْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ ، وَبَارِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ كَمَا بَارَكْتَ عَلَى إبْرَاهِيمَ وَعَلَى آلِ إبْرَاهِيمَ إنَّكَ حَمِيدٌ مَجِيدٌ».
﴿أَحَسِبَ النَّاسُ أَن يُتْرَكُوا أَن يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لَا يُفْتَنُونَ • وَلَقَدْ فَتَنَّا الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ فَلَيَعْلَمَنَّ اللهُ الَّذِينَ صَدَقُوا وَلَيَعْلَمَنَّ الْكَاذِبِينَ﴾.
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ زَيْغِ القُلُوبِ وَمِنْ تَبِعَاتِ الذُّنُوبِ وَمِنْ مُرْدِيَاتِ الأعمَالِ وَمِنْ مُضِلَّاتِ الفِتَنِ».
«اللَّهُمَّ إنَّا نَعُوذُ بِكَ مِنْ زَيْغِ القُلُوبِ وَمِنْ تَبِعَاتِ الذُّنُوبِ وَمِنْ مُرْدِيَاتِ الأعمَالِ وَمِنْ مُضِلَّاتِ الفِتَنِ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ كان يقول :
"اللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَإلَيْكَ أنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، أعُوذُ بِعِزَّتِكَ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ أنْ تُضِلَّنِي ، أنْتَ الحَيُّ الَّذِي لَا تَمُوتُ وَالجِنُّ وَالإنْسُ يَمُوتُونَ".
[مسند الإمام أحمد].
أن رسول الله ﷺ كان يقول :
"اللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَإلَيْكَ أنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، أعُوذُ بِعِزَّتِكَ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ أنْ تُضِلَّنِي ، أنْتَ الحَيُّ الَّذِي لَا تَمُوتُ وَالجِنُّ وَالإنْسُ يَمُوتُونَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
كَانَتْ تَلْبِيَةُ النَّبِيِّ ﷺ : "لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ ، إنَّ الحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالمُلْكَ ، لَا شَرِيكَ لَكَ".
[مسند الإمام أحمد].
كَانَتْ تَلْبِيَةُ النَّبِيِّ ﷺ : "لَبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ ، لَبَّيْكَ لَا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ ، إنَّ الحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالمُلْكَ ، لَا شَرِيكَ لَكَ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قَدِمَ ضِمَادٌ الأزْدِيُّ مَكَّةَ فَرَأى رَسُولَ اللهِ ﷺ وَغِلْمَانٌ يَتْبَعُونَهُ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، إنِّي أُعَالِجُ مِنَ الجُنُونِ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "إنَّ الحَمْدَ للهِ ، نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أنْفُسِنَا ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ ، وَأشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ". فَقَالَ : رُدَّ عَلَيَّ هَذِهِ الكَلِمَاتِ. ثُمَّ قَالَ : لَقَدْ سَمِعْتُ الشِّعْرَ وَالعِيَافَةَ وَالكَهَانَةَ فَمَا سَمِعْتُ مِثْلَ هَذِهِ الكَلِمَاتِ! ، لَقَدْ بَلَغْنَ قَامُوسَ البَحْرِ! ، وَإنِّي أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ. فَأسْلَمَ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ حِينَ أسْلَمَ : "عَلَيْكَ وَعَلَى قَوْمِكَ؟". فَقَالَ : نَعَمْ ، عَلَيَّ وَعَلَى قَوْمِي. فَمَرَّتْ سَرِيَّةٌ مِنْ أصْحَابِ النَّبِيِّ ﷺ بَعْدَ ذَلِكَ بِقَوْمِهِ فَأصَابَ بَعْضُهُمْ مِنْهُمْ شَيْئًا إدَاوَةً أوْ غَيْرَهَا فَقَالُوا : هَذِهِ مِنْ قَوْمِ ضِمَادٍ ، رُدُّوهَا. فَرَدُّوهَا.
[مسند الإمام أحمد].
قَدِمَ ضِمَادٌ الأزْدِيُّ مَكَّةَ فَرَأى رَسُولَ اللهِ ﷺ وَغِلْمَانٌ يَتْبَعُونَهُ ، فَقَالَ : يَا مُحَمَّدُ ، إنِّي أُعَالِجُ مِنَ الجُنُونِ. فَقَالَ رَسُولُ اللهِ ﷺ : "إنَّ الحَمْدَ للهِ ، نَسْتَعِينُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ ، وَنَعُوذُ بِاللهِ مِنْ شُرُورِ أنْفُسِنَا ، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ ، وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَا هَادِيَ لَهُ ، وَأشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ". فَقَالَ : رُدَّ عَلَيَّ هَذِهِ الكَلِمَاتِ. ثُمَّ قَالَ : لَقَدْ سَمِعْتُ الشِّعْرَ وَالعِيَافَةَ وَالكَهَانَةَ فَمَا سَمِعْتُ مِثْلَ هَذِهِ الكَلِمَاتِ! ، لَقَدْ بَلَغْنَ قَامُوسَ البَحْرِ! ، وَإنِّي أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا اللهُ وَأشْهَدُ أنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ. فَأسْلَمَ ، فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ حِينَ أسْلَمَ : "عَلَيْكَ وَعَلَى قَوْمِكَ؟". فَقَالَ : نَعَمْ ، عَلَيَّ وَعَلَى قَوْمِي. فَمَرَّتْ سَرِيَّةٌ مِنْ أصْحَابِ النَّبِيِّ ﷺ بَعْدَ ذَلِكَ بِقَوْمِهِ فَأصَابَ بَعْضُهُمْ مِنْهُمْ شَيْئًا إدَاوَةً أوْ غَيْرَهَا فَقَالُوا : هَذِهِ مِنْ قَوْمِ ضِمَادٍ ، رُدُّوهَا. فَرَدُّوهَا.
[مسند الإمام أحمد].
عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال :
ارْحَمْ مَنْ فِي الأرْضِ يَرْحَمْكَ مَنْ فِي السَّمَاءِ.
[الزهد للإمام أحمد].
ارْحَمْ مَنْ فِي الأرْضِ يَرْحَمْكَ مَنْ فِي السَّمَاءِ.
[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَفِي السَّمَاءِ رِزْقُكُمْ وَمَا تُوعَدُونَ﴾.
«اللَّهُمَّ لَا تَشْغَلْ قُلُوبَنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بِهِ ، وَلَا تَجْعَلْنَا فِي رِزْقِكَ خَوَلًا لِغَيْرِكَ ، وَلَا تَمْنَعْنَا خَيْرَ مَا عِنْدَكَ بِشَرِّ مَا عِنْدَنَا ، وَلَا تَرَنَا حَيْثُ نَهَيْتَنَا ، وَلَا تَفْقِدْنَا حَيْثُ أمَرْتَنَا .. أعِزَّنَا وَلَا تُذِلَّنَا ، أعِزَّنَا بِالطَّاعَةِ وَلَا تُذِلَّنَا بِالمَعَاصِي».
«اللَّهُمَّ لَا تَشْغَلْ قُلُوبَنَا بِمَا تَكَفَّلْتَ لَنَا بِهِ ، وَلَا تَجْعَلْنَا فِي رِزْقِكَ خَوَلًا لِغَيْرِكَ ، وَلَا تَمْنَعْنَا خَيْرَ مَا عِنْدَكَ بِشَرِّ مَا عِنْدَنَا ، وَلَا تَرَنَا حَيْثُ نَهَيْتَنَا ، وَلَا تَفْقِدْنَا حَيْثُ أمَرْتَنَا .. أعِزَّنَا وَلَا تُذِلَّنَا ، أعِزَّنَا بِالطَّاعَةِ وَلَا تُذِلَّنَا بِالمَعَاصِي».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :
"لَعَنَ اللهُ اليَهُودَ! ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمِ الشُّحُومُ فَبَاعُوهَا وَأكَلُوا أثْمَانَهَا ، وَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ إذَا حَرَّمَ أكْلَ شَيْءٍ حَرَّمَ ثَمَنَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
قال رسول الله ﷺ :
"لَعَنَ اللهُ اليَهُودَ! ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمِ الشُّحُومُ فَبَاعُوهَا وَأكَلُوا أثْمَانَهَا ، وَإنَّ اللهَ عَزَّ وَجَلَّ إذَا حَرَّمَ أكْلَ شَيْءٍ حَرَّمَ ثَمَنَهُ".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
ذُكِرَ لِعُمَرَ أنَّ سَمُرَةَ بَاعَ خَمْرًا ، قَالَ : قَاتَلَ اللهُ سَمُرَةَ! ، إنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ : "لَعَنَ اللهُ اليَهُودَ! ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَجَمَلُوهَا فَبَاعُوهَا".
[مسند الإمام أحمد].
ذُكِرَ لِعُمَرَ أنَّ سَمُرَةَ بَاعَ خَمْرًا ، قَالَ : قَاتَلَ اللهُ سَمُرَةَ! ، إنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ : "لَعَنَ اللهُ اليَهُودَ! ، حُرِّمَتْ عَلَيْهِمُ الشُّحُومُ فَجَمَلُوهَا فَبَاعُوهَا".
[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
مَنْ سَرَّهُ أنْ يُحَرِّمَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ فَلْيُحَرِّمِ النَّبِيذَ.
[مسند الإمام أحمد].
مَنْ سَرَّهُ أنْ يُحَرِّمَ مَا حَرَّمَ اللهُ وَرَسُولُهُ فَلْيُحَرِّمِ النَّبِيذَ.
[مسند الإمام أحمد].
عن أبي وائل الأسدي قال :
إنَّ أهْلَ بَيْتٍ يَصْنَعُونَ عَلَى مَائِدَتِهِمْ رَغِيفًا حَلَالًا لَأهْلُ بَيْتٍ غُرَبَاءُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
إنَّ أهْلَ بَيْتٍ يَصْنَعُونَ عَلَى مَائِدَتِهِمْ رَغِيفًا حَلَالًا لَأهْلُ بَيْتٍ غُرَبَاءُ.
[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].