تسبيح و استغفار
5.11K subscribers
990 photos
20 videos
116 files
8 links
‏سُبحَان الذي إذا ذَكرتَهُ ذكَرَك ، و إن شكَرتَهُ زادَك ، و إن توكّلت عليه كفَاك ، سُبحانَ الله وَبِحمدِه ، سُبحَانَ الله العَظِيم.
Download Telegram
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

نَهَى رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنِ النَّفْخِ فِي الطَّعَامِ وَالشَّرَابِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن سعيد بن جبير :

عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ فِي قَوْلِهِ ﴿كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ﴾ قَالَ : الَّذِينَ هَاجَرُوا مَعَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إلَى المَدِينَةِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن أبي إدريس الخولاني قال :

مَنْ جَعَلَ هُمُومَهُ هَمًّا وَاحِدًا كَفَاهُ اللهُ هُمُومَهُ ، وَمَنْ كَانَ لَهُ فِي كُلِّ وَادٍ هَمٌّ لَمْ يُبَالِ اللهُ فِي أيِّهَا هَلَكَ.

[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُم بِاللهِ إِلَّا وَهُم مُّشْرِكُونَ﴾.

«‏اللَّهُمَّ بَرِّئْ قُلُوبَنَا مِنَ الشِّرْكِ وَالكِبْرِ وَالنِّفَاقِ وَالرِّيَاءِ وَالسُّمْعَةِ وَالرِّيبَةِ وَالشَّكِّ فِي دِينِكَ .. ‏يَا مُقَلِّبَ القُلُوبِ ، ثَبِّتْ قُلُوبَنَا عَلَى دِينِكَ ، ‏وَاجْعَلْ دِينَنَا الإسْلَامَ القَيِّمَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما :

أنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ كَانَ إذَا قَدِمَ إلَى الصَّلَاةِ مِنْ جَوْفِ اللَّيْلِ يَقُولُ : "اللَّهُمَّ لَكَ الحَمْدُ أنْتَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ أنْتَ قَيَّامُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ أنْتَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَنْ فِيهِنَّ ، وَلَكَ الحَمْدُ ، أنْتَ الحَقُّ ، وَقَوْلُكَ الحَقُّ ، وَوَعْدُكَ الحَقُّ ، وَلِقَاؤُكَ حَقٌّ ، وَالجَنَّةُ حَقٌّ ، وَالنَّارُ حَقٌّ ، وَالسَّاعَةُ حَقٌّ .. اللَّهُمَّ لَكَ أسْلَمْتُ ، وَبِكَ آمَنْتُ ، وَعَلَيْكَ تَوَكَّلْتُ ، وَإلَيْكَ أنَبْتُ ، وَبِكَ خَاصَمْتُ ، وَإلَيْكَ حَاكَمْتُ ، فَاغْفِرْ لِي مَا قَدَّمْتُ وَأخَّرْتُ وَأسْرَرْتُ وَأعْلَنْتُ ، أنْتَ إلَهِي لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

قَنَتَ رَسُولُ اللهِ ﷺ شَهْرًا مُتَتَابِعًا فِي الظُّهْرِ وَالعَصْرِ وَالمَغْرِبِ وَالعِشَاءِ وَالصُّبْحِ فِي دُبُرِ كُلِّ صَلَاةٍ إذَا قَالَ «سَمِعَ اللهُ لِمَنْ حَمِدَهُ» مِنَ الرَّكْعَةِ الأخِيرَةِ يَدْعُو عَلَيْهِمْ عَلَى حَيٍّ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ عَلَى رِعْلٍ وَذَكْوَانَ وَعُصَيَّةَ وَيُؤَمِّنُ مَنْ خَلْفَهُ ؛ أرْسَلَ إلَيْهِمْ يَدْعُوهُمْ إلَى الإسْلَامِ فَقَتَلُوهُمْ.

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن شهاب الزهري ،
عن عبيدالله بن عبدالله بن عتبة ،
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

بَعَثَ رَسُولُ اللهِ ﷺ عَبْدَاللهِ بْنَ حُذَافَةَ بِكِتَابِهِ إلَى كِسْرَى ، فَدَفَعَهُ إلَى عَظِيمِ البَحْرَيْنِ ؛ يَدْفَعُهُ عَظِيمُ البَحْرَيْنِ إلَى كِسْرَى ، فَلَمَّا قَرَأهُ مَزَّقَهُ.

قال ابن شهاب : فَحَسِبْتُ ابْنَ المُسَيِّبِ قَالَ : فَدَعَا عَلَيْهِمْ رَسُولُ اللهِ ﷺ بِأنْ يُمَزَّقُوا كُلَّ مُمَزَّقٍ.

[مسند الإمام أحمد].
عن الحسن البصري :

أنَّ عَامِرًا دَخَلَ مَسْجِدًا فَسَمِعَ قَوْمًا يَذْكُرُونَ الغُمُومَ الَّتِي يَلْقَوْنَهَا فِي مَعَاشِهِمْ ، فَقَالَ عَامِرٌ : صَدَقْتُمُونِي وَاللهِ عَنْ أنْفُسِكُمْ ، أمَا وَاللهِ لَئِنِ اسْتَطَعْتُ لَأجْعَلَنَّ الهَمَّ هَمًّا وَاحِدًا.

قال الحسن : فَفَعَلَ رَحِمَهُ اللهُ.

[الزهد للإمام أحمد].
﴿وَتَبَارَكَ الَّذِي لَهُ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَعِندَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾.

«سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أشْهَدُ أنْ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ ، تَبَارَكْتَ وَتَعَالَيْتَ ، أسْتَغْفِرُكَ وَأتُوبُ إلَيْكَ ، وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن رسول الله ﷺ قال :

"أُعْطِيتُ خَمْسًا لَمْ يُعْطَهُنَّ نَبِيٌّ قَبْلِي وَلَا أقُولُهُنَّ فَخْرًا : بُعِثْتُ إلَى النَّاسِ كَافَّةً الأحْمَرِ وَالأسْوَدِ ، وَنُصِرْتُ بِالرُّعْبِ مَسِيرَةَ شَهْرٍ ، وَأُحِلَّتْ لِيَ الغَنَائِمُ وَلَمْ تَحِلَّ لِأحَدٍ قَبْلِي ، وَجُعِلَتْ لِيَ الأرْضُ مَسْجِدًا وَطَهُورًا ، وَأُعْطِيتُ الشَّفَاعَةَ فَأَخَّرْتُهَا لِأُمَّتِي فَهِيَ لِمَنْ لَا يُشْرِكُ بِاللهِ شَيْئًا".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :
قال رسول الله ﷺ :

"تَسْمَعُونَ وَيُسْمَعُ مِنْكُمْ وَيُسْمَعُ مِمَّنْ يَسْمَعُ مِنْكُمْ".

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما ،
أن النبي ﷺ قال :

"مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهُّ فِي الدِّينِ".

[مسند الإمام أحمد].
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال :

نَظَرْتُ فِي هَذَا الأمْرِ فَجَعَلْتُ إذَا أرَدْتُ الدُّنْيَا أضْرَرْتُ بِالآخِرَةِ وَإذَا أرَدْتُ الآخِرَةَ أضْرَرْتُ بِالدُّنْيَا ، فَإذَا كَانَ الأمْرُ هَكَذَا فَأضِرُّوا بِالفَانِيَةِ.

[الزهد للإمام أحمد - زوائد ابنه عبدالله].
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، وَتَبَارَكَ اسْمُكَ ، وَتَعَالَى جَدُّكَ ، وَلَا إلَهَ غَيْرُكَ.

اللَّهُمَّ يَا فَارِجَ كُلِّ هَمٍّ وَكَاشِفَ كُلِّ غَمٍّ وَمُنَفِّسَ كُلِّ كَرْبٍ وَمُجِيبَ دُعَاءِ المُضْطَرِّينَ ، يَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثِينَ وَيَا أرْحَمَ الرَّاحِمِينَ ، ارْحَمْنَا رَحْمَةً تُغْنِينَا بِهَا عَنْ رَحْمَةِ مَنْ سِوَاكَ.

يَا جَبَّارًا عَلَا فَوْقَ السَّمَاوَاتِ ، يَا كَاشِفَ الضُّرِّ وَالبَلْوَى وَالمُلِمَّاتِ ، يَا مَنْ لَا يَشْغَلُهُ سَمْعٌ عَنْ سَمْعٍ ولَا يَتَبَرَّمُ بِإلْحَاحِ المُلِحِّينَ ، قَاتِلِ الكَفَرَةَ أجْمَعِينَ وَالْعَنْهُمْ إلَى يَوْمِ الدِّينِ ، اللَّهُمَّ خَالِفْ بَيْنَ كَلِمَتِهِمْ وَاقْذِفْ فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ وَألْقِ عَلَيْهِمْ رِجْزَكَ وَعَذَابَكَ ، اللَّهُمَّ اهْزِمْهُمْ وَزَلْزِلْهُمْ وَمَزِّقْهُمْ كُلَّ مُمَزَّقٍ وَأنْزِلْ بِهِمْ بَأسَكَ الَّذِى لَا تَرُدُّهُ عَنِ القَوْمِ المُجْرِمِينَ.

اللَّهُمَّ إنَّكَ قُلْتَ ﴿ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ﴾ وَإنَّكَ لَا تُخْلِفُ المِيعَادَ ، اللَّهُمَّ هَذَا الدُّعَاءُ وَعَلَيْكَ الإجَابَةُ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِكَ.
﴿كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَنَبْلُوكُم بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ﴾.

«اللَّهُمَّ إنِّي أعُوذُ بِكَ أنْ تَبْتَلِيَنِي بِبَلَاءٍ يَضْطَرُّنِي إلَى شَيْءٍ مِنْ مَعَاصِيكَ».
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

كَانَ رَسُولُ اللهِ ﷺ يَتَفَاءَلُ وَلَا يَتَطَيَّرُ وَيُعْجِبُهُ كُلُّ اسْمٍ حَسَنٍ.

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما قال :

نَهَى رَسُولُ اللهِ ﷺ عَنْ قَتْلِ أرْبَعٍ مِنَ الدَّوَابِّ : النَّمْلَةِ ، وَالنَّحْلَةِ ، وَالهُدْهُدِ ، وَالصُّرَدِ.

[مسند الإمام أحمد].
عن ابن عباس رضي الله عنهما :

أنَّ النَّبِيَّ ﷺ أُتِيَ بِقَصْعَةٍ مِنْ ثَرِيدٍ فَقَالَ : "كُلُوا مِنْ حَوْلِهَا وَلَا تَأكُلُوا مِنْ وَسَطِهَا ؛ فَإنَّ البَرَكَةَ تَنْزِلُ فِي وَسَطِهَا".

[مسند الإمام أحمد].